الثلاثاء، 8 يوليو 2014

قرار الحرب على غزة بتمويل إماراتي اتخذ بعد ساعات من زيارة مدير مخابرات السيسي لإسرائيل

غزة تحت القصف بمباركة السيسي ومموليه الخليجيين و خاصة شبيحة الإمارات و على رأسهم الخائن محمد بن زايد آل نهيان

أشارت المصادر إلى أن مكتب نيتنياهو طالب السيسي إبلاغ السعودية والإمارات بضرب غزة، ومطالبتهم بالضغط على عباس أبو مازن وتهديده أن البديل عنه دحلان إذا لم يسلم لإسرائيل بالأمر.
وقبل هذا العدوان بأيام، تسربت معلومات بأن عسكر السيسي في مصر يُعد لتشديد الحصار علي غزة وعلى الجانب المصري أيضا لإكمال المنطقة العازلة.
وهذه أول حرب صهيونية على غزة بعد انقلاب السيسي في مصر، وقد حاولت بعض عواصم الخليج المعادية لحماس و خاصة أبو ظبي ، وبالتنسيق مع إسرائيل، تمويل خطة لاجتياح مصري لغزة وهيأت مجموعة دحلان لاستلام المسؤولية بعد الاجتياح، وفقا لمصادر مقربة من المقاومة، لكن المقاومة في غزة هددت بتوجيه ضربات موجعة للكيان الصهيوني وحذرت انقلابيي مصر من التوغل في غزة.  
ليُترك الأمر بعدها إلى خنق القطاع بالكامل بدعم عواصم خليجية وبالتنسيق مع إسرائيل، ومباركة أي حرب صهيونية مدمرة على قطاع غزة للتخلص من حماس. 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق