السبت، 30 نوفمبر 2013

آل نهيان الأنذال : ماما إيران ، و الجزر باي باي



كل ما يجري تصفية حساب آل نهيان مع عمان و السعودية ، و لا ننسى شبكة التجسس الآلنهانية على البلاط السلطاني في عمان ، و اعتراض آل نهيان ليكون مقر النقد الخليجي الموحد في الرياض 

الأحد، 17 نوفمبر 2013

الاقتصاد والسياسة و حرب الامارات على الاخوان حتى لو ذبح كل المصريين و شعوب الربيع العربي

من المعروف ان اكثر دولة حاربة الاخوان في السر والعلن وفي السراء والضراء وجاهدة لذلك هي دولة الامارات العربية المتحدة وافشال اي نجاح لهذا الفصيل سياساً .

صحيح ان الاخوان ليسو اطهار ولكن ليسو بذلك السوء فلهم مالهم وعليهم ماعليهم وهم اتو لحكم بلد يعيش تحت وصاية العسكر حتى ولو كان بشكل مدني من ايام الخمسينات فمحاربة الفساد والدولة العميقة يحتاج الى وقت . لكن تجربة ربيع مصر كانت رائعة لو لم تنتهي بنقلاب يونيو .

بالتالي هناك اطراف اخرى اشتركة للاطاحة بالاخوان والتجربة الديمقرطية سواء داخلياً مثل المعارضة والفلول والدولة العميقة والمنتفعين من نظام مبارك الذين عاشو الفساد وتشربو الفساد اكثر من 30 سنة او الدول الخارجية مثل اسرائيل والامارات والسعودية والكويت بسبب مصالحها الاقتصادية والسياسية والامنية .

لكن العجيب ان الامارات كانت هي التي ارعدت وازبدت لهذه الحرب وبعد التفحص والتمحيص عرف العالم ان سبب حرب الامارات للديمقراطية والاخوان هي الاقتصاد والمال بالدرجة الاولى .

لان الاخوان كان لهم مشروع عظيم في قناة السويس ولو نجح لماتت دبي خاصة ان 2018 كل الدرسات تلؤكد انخفاض اسعار النفط بشكل كبير وان بلدان الخليج سوف تسجل عجز مثل الكويت والبحرين وغيرها والمعروف ان دبي اماراة غير نفطية وهي تعتمد على الاستيراد والتصدير والتخزين والعقار والخدمات السياحة وغيرها ولو قتلت هذة المصادر لماتت دبي ثاني اهم امارة في الامارات بعد العاصمة والقلب الاقتصادي النابض لها مع العلم ان دبي لم تتعافى بشكل كامل وممتاز من الاثار السلبية للازمة العالمية .

اذكر تصريح رئيسة البرازيل ديلما روسيف وتستطيع ببحث بسيط ان تجدة ومن مصادر متعددة ورسمية:
كنت أود أن تبنى مصر والبرازيل قلعه صناعيه واقتصاديه ننافس بها العالم وشجعنى الرئيس مرسي على ذلك وأتفقنا على أن نبنى أكبر مصنع للاسمنت في العالم وشركه لصناعة شاحنات النقل وفوجئت به يقدم لى دراسة جدوى عن مشروع لصناعة الطائرات تشترك فيه معنا قطر وتركيا ووافقت تركيا أن يكون مقر الشركه العملاقه في مصر وكاد الحلم أن يتحقق لولا الانقلاب العسكري الظالم الذي تورط المجتمع الدولى في جريمة الصمت على المجازر التى وقعت في مصر وكل يوم يمر يثبت لى المصريون انهم لن يتنازلو عن حريتهم وعن رئيسهم المنتخب ولو انى مصريه لرئيتمونى كل يوم في الصفوف الاولى .

اهمية المشروع وعوائدة والمستثمرين :
طبعا مشروع السويس كان من المتوقع ان يدخل لمصر 100 مليار دولار سنويا وتوفير وظائف بين 2 مليون الى 5 مليون وظيفة وتكون السويس اكبر ميناء في العالم زائد الاستثمارات في القناة مثل بناء مدينة سياحة مطارات اسواق سكن ... الخ .

ببساطة كل هذا معناها دبي تموت موتة ابدية من الناحية الاقتصادية وهذا كارثة على اقتصاد للامارات .

تكلفة المشروع كان بين 30 مليار دولار الى 35 مليار دولار
والممولين هم البرازيل - تركيا - قطر - مصر حكومة وقطاع خاص( بنوك محلية وشركات ) وشعب .

لذلك مرسي كان جاد عندما قال :
ارادة مصر تملك ثلاث حجات 
ننتج غذائتا والدواء والسلاح .

تبعات الانقلاب بيع اجزاء مهمة من قناة السويس وامتيازات لشركات اماراتية واسرائيلة .

http://www.youtube.com/watch?v=xiDSxn5pYMk

http://www.middleeastmonitor.com/news/africa/7849




شفيق مرشح الفلول والذى كان يدير الانقلاب من دبي والامارات . يزل لسانة يقول المهم ايقاف وفسخ عقود قناة السويس اي مشروع في القناة .

http://www.youtube.com/watch?v=ThlkEXTDwkU

من الاعلام المصري الشركات الامارتية تقتل الميناء السويس (عين السخنة ) 

http://www.youtube.com/watch?v=1c5lV0s732s

http://www.youtube.com/watch?v=mjORwt5MYzA

http://www.youtube.com/watch?v=ztzJ9J6XPSs

http://www.youtube.com/watch?v=dketjtjFQ_E

وعندما تعود الى مبادرة المعارضة كانت نفس اللي وافق علية الحكومة 

http://www.youtube.com/watch?v=A40PkLYAYU8

حتى ميناء اليمن ماسلم من الامارتين كل هذا عشان تحيا دبي واقتصادهم .

http://www.youtube.com/watch?v=AntbWr6Jhv0

الذى جرى حرب اقتصادية وفلوس اللي بترفع الدول فوق فوق وتعز دول ودذل دول بعد مشيئة الله .

اذن مصلحة الامارات في الحرب على الاخوان كان ولازال اقتصادي بحت اكثر من مما هو سياسي حتى لا تقتل دبي . 

الأربعاء، 13 نوفمبر 2013

خيانة حاكم إماراتي في بيع الجزر الاماراتيه لإيران مقابل 20 مليون و20 سيارة و الآن يطالبون بهم



بعد نشر أرشيف صحيفة (الرأي العام) الكويتية الصادرة بتاريخ 15 ربيع الأول من سنة 1390 هـ الموافق 10 ايار 1970 م. فقد عنونت الصحيفة بالخط العريض خبرها الملفت : صفقة مثيرة بين حاكم رأس الخيمة وإيران ، وأوردت عناوين جانبية تقول : القاسمي باع طهران ثلاث جزر تتحكم بالخليج العربي بأكمله ، وعنوان آخر يقول: مبلغ كبير من المال و20 سيارة فخمة ثمن الجزر.

حيث كانت تقارير كثيرة تشير إلى الصفقة بن حاكم رأس الخيمة وقتذاك وإيران تم بموجبها بيع الجزر الثلاث التي تطالب بهم الإمارات فيما تعتبرها إيران جزء لا يتجزأ من إيران.

لكن هذا التقرير يعد الأول الذي نشر عام 1970 ويتحدث بالتفاصيل عن هذه الصفقة ، ولم تنف الإمارات التقارير الكثيرة التي نشرت حول هذه الصفقة.

وكما يرى مراقبون أن هذه الصفقة تبرر وتفسر العلاقات المميزة على الأقل اقتصاديا بين الإمارات وإيران رغم ان أبو ظبي ما انفكت تطالب إيران بالتباحث حول الجزر فيما الأخيرة ترد بحسم أن الجزر تابعة لإيران وقامت مؤخرا بتعزيز وجودها العسكري وقام الرئيس الإيراني بزيارة الجزر معلنا تحديه لأي مطالب إماراتية.

وتعتمد إيران باقتصادها الذي يواجه العقوبات على الإمارات كثيرا وهو الأمر الذي طالما أثار استغراب المراقبين.

الجدير بالذكر أن جزيرة أبو موسى واحدة من ستة جزر تشكل أرخبيل مضيق هرمز جنوب الخليج العربي، تتبع لإمارة الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، احتلتها إيران في عام 1971 م، وتقع اليوم ضمن محافظة هرمزغان الإيرانية، وتطالب بها دولة الإمارات العربية المتحدة. 

الجمعة، 8 نوفمبر 2013

بالفيديو : الإمارات تمنح جائزة لفيلم صهيوني يؤرشف زورا بأن فلسطين موطن اليهود


في نهاية الشهر الماضي، عُقد مؤتمر للأرشيف التلفزيوني في مدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة، و على هامش هذا المؤتمر الذي تُقيمه سنويا منظمة دولية تُدعى (FIAT/IFTA ) تم ترشيح هذا الفلم المسمى (Israel: A Home Movie) للفوز بجائزة كفلم منتج من الأرشيف. 
الجدل يدور حول الفلم كونه عبارة عن مجموعة من الفيديوهات العائلية الخاصة التي قام اليهود بتصويرها في الفترة ما بين عامي 1920 و 1970 أي قبل و بعد النكبة أو تأسيس الكيان الصهيوني. المحور الأبرز في هذا الفلم هي كون هذه العائلات التي جاءت لفلسطين تملك الكاميرات و أدوات الترفيه على أرضٍ عانى سكّانها الأصليون من ظلم هؤلاء المحتلين. في تلك الفترة، كان الصراع على أوجه بين العرب و الفلسطينيين من جهة و اليهود و البريطانيين من جهة. و لا يخفى علينا جميعاً المجازر و الانتهاكات التي كانت تحصل في ذلك الوقت بحق الفلسطينيين، و التي لم يتمكن الفلسطينيون من توثيقها بالصورة بسبب قلة ذات اليد، في حين أن اليهود كانوا يلهون بكاميراتهم و يصورون حياتهم المرفّهة. في الفلم مثلا، و الذي يمتدِ لأكثر من 90 دقيقة، صور متحركة توثق وصول بعض العائلات اليهودية على متن البواخر إلى أرض فلسطين، و التي تردد في الفلم تسميتها (بالوطن) كما ظهر أيضاً أطفالٌ يهود يلهون في حديقة منزل، و الكثير من حفلات الزفاف و المناسبات العائلية و التي يعلّق عليها أصحاب الصور أنفسهم بعد أن طال بهم العمر. كلّ ذلك، يصب في خانة التزوير الذي يمارسه الكيان الصهيوني ليثبت للعالم بأنهم عاشوا على هذه الأرض منذ القِدم بسلام، و أن العرب، أو الفلسطينيين هم دخلاء على خط التاريخ الزمني.
 رحلة وصول هذا الفلم إلى الإمارات العربية المتحدة، لا تقلّ إثارةَ عن فكرة الفلم نفسه. فبعد استبعاد الفلم (الاسرائيلي) في أواخر أغسطس من هذا العام، بسبب أن المؤتمر سيُعقد في دولة عربية، ووجهت المنظمة الدولية بحملات ضغط و تشويه من قبل الإسرائيليين نُشرت خلالها مراسلات خاصة بين رئيس منظمة (FIAT/IFTA) الهولندي (يان موللر) و منتج الفلم (أريك برنشتاين). و فعلاً، آتت هذه الحملات أُكلها حين تمت الموافقة على إعادة ترشيح الفلم في مشهدٍ يبين الحالة المترهلة التي تعانيها هذه المنظمة الدولية. و في ليلة توزيع الجوائز التي لم يحضرها أيّ من منتجي الفلم، بسبب عدم منحهم التأشيرات الخاصة، تم منح الجائزة للفلم (الإسرائيلي) وسط تعتيمٍ إعلامي، و تسلّمها (يان موللر) نفسه بدلاً عن منتج الفلم لتكتمل بذلك حلقة الانصياع و التزوير من قبل المنظمة الدولية وبمساعدة دولة عربية هي الإمارات.
هنا تبرز عديد الأسئلة، حول ماهية الحقّ الفلسطيني و مدى إيمان العرب به، كون الجائزة مُنحت على أرض عربية. و كيف يُمكن لوسائل إعلامٍ عربية تحمل أسماء كبيرة أن ترعى جائزة تُمنح لإنتاج (إسرائيلي) يستهين بعذابات الفلسطينيين و يستثني وجودهم على الأرض التي يملكون. أسئلة برسم وِقفة تاريخية لا برسم الإجابة.



فيسك : الإمارات خصصت قصراً رئاسياً لإدارة مصر بـ « دبي » بمساعدة إسرائيلية


كشف روبرت فيسك، الكاتب الصحفي البريطاني المراسل الخاص لمنطقة الشرق الأوسط لصحيفة الأندبندنت البريطانية، أن مصر بعد الانقلاب العسكري أصبحت تدار من أكثر من مكان وأكثر من دولة أهمها دولة الإمارات العربيه التى خصصت قصرا كبيرا يقع في شرق دبي لإدارة الشأن المصري.
 وقال فيسك، في مقاله المنشور اليوم، إن هناك قصرا يقيم فيه المصريون الداعمين للانقلاب العسكري الذين تستدعيهم الامارات في هذا القصر ومنه يتم توصيلهم إلى باب الطائره، فيكون من الصعب التقاط أى صورة لأى زائر.
 وأوضح فيسك أنه لا يمر يوم دون عقد اجتماعات يحضرها مصريون وإمارتيون ممن كلفتهم الدوله بإدارة مصر وأغلبهم قادة مخابرات إماراتيون، مشيراً إلى أنه تم عقد لقاء مع أمير الشارقه والإعلامى الساخر باسم يوسف الأسبوع الماضي والمفاجئة أن استدعاء باسم يوسف لم يكن إلا بسبب رغبة أطفال من داخل الأسرة المالكة الجلوس مع باسم، كما دار نقاش بين الاعلامى وصاحب القناة الذي كان متواجدا بدبي في نفس اليوم، في إشارة إلى رجل أعمال مبارك محمد الأمين.
وأضاف، أن المخابرات الإمارتية استدعت طوائف عدة من الطيف المصري منها قادة حركة تمرد التى تشرف عليها المخابرات المصرية، إلى جانب عدد ممن يعملون في الوسط الفنى يعرف عنهم حقدهم على التيار الاسلامى، كما استدعت قادة من التيار الدينى الموالى للنظام الانقلابي، حيث التقى نادر بكار المنتمى للتيار الاسلامى بمرشح سابق للرئاسة في القصر، وأكد أن بكار التقى برجل أعمال خليجى يريد فتح مصنعا للمياه الغازيه في مصر، ويشتمل في صناعاته على الخمور باهظة الثمن ويخشى معارضة الحزب الدينى الموالى للانقلاب، وأصر بكار على أن تكون زيارته سريه فطمأنه الامارتيون أنه من باب الطائرة الى باب القصر ومنه لباب الطائرة .
 وأكد فيسك أن هناك من يريد للمصريين أن يعيشوا في وهم أن السيسي قد أنقذ مصر من الضياع قبل أن يبيع مرسي قناة السويس لقطر، وأنه هو الذي أعاد لمصر أهراماتها التى ضيّعها محمد مرسي ولازال في مصر ملايين من المصريين يؤمنون بالسيسي.
 وقال: "إن السيسي كغيره يتلقى التعليمات بعد ضياع البلاد من تحت سيطرته وعجزه عن وقف التظاهر، وذلك بعد فقدانه كل أدوات الضغط بعد 4 شهور من توقف مصر سياسيا واقتصاديا وما يحدث من تمثيل لمصر بالحضور في المحافل الدوليه يضرها أكثر من غيابها.
 وتابع أن السيسي الذي يتطلع لمنصب الرئيس يدرك جيدا أن الجميع يتعاملون معه على أنه مجرم هارب من العدالة وعليه أن يقدم ويفعل كل ما يطلب منه حتى يصل الى هذا المنصب، وأخطر ما قدمه السيسي للخارج حتى يقفوا إلى جواره هو ما لا يصدق".
 وبين أن ممثلين عن السيسي اجتمعوا بضابط إسرائيلى متقاعد، وتم الاتفاق على أن يوقع عقد بين مصر وهذه الشركة التي من خلاله بتأمين وحماية المجرى الملاحي قناة السويس، مشيرا إلى أن هذا العقد يمكن الشركة من السيطرة على جزء كبير من المياه المصرية وإذا ساءت النوايا الإسرائليه فقد تزرع في المياه صواريخ تمثل تهديدا دائما لمصر.
 واستطرد قائلاً: "على من يكذبنى أن يثبت أن قناة السويس الآن تحت حماية الجيش المصري وليست تحت حماية شركة إسرائلية يقودها ضابط إسرائيلى يعمل مع الموساد لأن كل شركات الأمن الإسرائلية لا يسمح بتأسيسها الا بموافقة الموساد".
 وأوضح فيسك أن الشركة الإسرائلية تتواجد الآن بمصر وتعمل منذ فترة نتيجة تنازلات السيسي التى يتخذها بشكل فردى دون حتى موافقة أصدقائه في الانقلاب لأنها تنازلات خطيرة، معتبراً هذه التنازلات أخطر ما يمكن تقديمه لأمريكا وإسرائيل بوساطة الإمارات التى فوجئت بأن كل ما تمنت أن يحدث لم يحدث.
 وقال إن الإمارات اكتفت بقصر يجتمع فيه الامريكان والاسرائليين والخليجيين وكل من يتعاملون في الشأن المصري من خلف الستائر السوداء.
 واختتم فيسك حديثه قائلاً:" هذا القصر يمكن تسميته القصر الرئاسي المصري في دبي"!!

الثلاثاء، 5 نوفمبر 2013

شركة أمن صهيونية للأمن الملاحي ( النورس ) تعمل في الإمارات


نشرت المنظمة العربية لحقوق الإنسان ومقرها بريطانيا بيانًا قالت فيه: إن شركة النورس للأمن الملاحي العاملة في مناطق مثل البحر الأحمر، وخليج عدن والمحيط الهندي، هي شركة يقودها ضباط عملوا في القوات البحرية والوحدات الخاصة الصهيونية.تعمل لصالح دولة الإمارات
وقالت المنظمة في بيان لها اليوم الثلاثاء (5/11) - بحسب ما ذكره المركز الفلسطيني للإعلام -: إن شركة (Seagull Maritime Security)  التي أسست عام 2008 يقودها ضباط صهاينة أبرزهم "إليعزر ماروم" الملقب بشيني قائد البحرية الصهيونية (2007-2011)، وهو المخطط للهجوم على أسطول الحرية، حيث قتل 9 أتراك وجرح واعتقل العديد من النشطاء الذين كانوا في رحلة في نهاية أيار (مايو) عام 2010 لإغاثة قطاع غزة.
كما شارك "ماروم" في عملية الرصاص المصبوب على قطاع غزة نهاية كانون أول ديسمبر عام 2008، ويرأس طاقم المستشارين عامي أيالون رئيس الشابك السابق (1995ـ 2000)، إضافة إلى كفير ماغان المدير التنفيذي، يانيف بارلشتين مدير العمليات في الشركة، وفال برينار وآخرين.