الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

(صورة) علم تونس على "نعال" في الإمارات تثير استياء التونسيين






تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورة نعال تباع في أسواق كارفور رأس الخيمة بالإمارات مرسوما عليها علم تونس.

وأثارت الصورة موجة من الاستياء من طرف العديد من متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي التونسيين وغيرهم الذين اعتبروها "أعمالا دنيئة وتنم عن جهل"، في حين اعتبر آخرون أن فيها انتقاصاً من كرامة التونسيين وإساءة وإهانة للعلم التونسي.

وقال أحد المعلقين على الصورة في موقع فيس بوك: "لا أتصور أن مواطنا عاديا في أي دولة في العالم يقبل ويتحمل أن يوجد علم بلاده في تلك الوضعية المهينة". وأضاف آخر: "يباع العلم التونسي الشامخ الغالي مرسوما على شلاكة مهانا ومعروضا للعفس والدوس"، بينما ذكر معلق آخر: "لم أفهم ما هي غاية الذي صنع تلك الشلايك ولماذا تباع رغم أنها دناءة ونذالة وإهانة لا مثيل لها".

جدير بالذكر أن نفس الصورة توضح أن هناك نعالا أخرى مرسوما عليها علم دولة المغرب واسمها.

الاثنين، 2 ديسمبر 2013

الإمارات .. الدولة الوحيدة في العالم التي لا تنفك عن التغني بحسن الجوار مع دولة تحتل أراضيها



أكد وزير خارجية الإمارات طفل الأنابيب عبدالله بن زايد آل نهيان حول زيارته لطهران أنها كانت مبرمجة سلفًا منذ أشهر في إطار الزيارات الدائمة المتبادلة بين البلدين.
ونفى طفل الأنابيب عبدالله أن يكون اتفاق إيران مع الدول الكبرى في شأن برنامجها النووي على أجندة زيارته الأخيرة، أو أن محادثاته مع القيادة الإيرانية تناولت هذا الملف. على أن طفل الأنابيب أكد من جانب آخر خلال اللقاء أهمية تطوير العلاقات بين البلدين وتنميتها، وتمنى للحكومة الإيرانية الجديدة كل التوفيق.
وكان طفل الأنابيب الشيخ عبدالله استعرض في طهران عددًا من القضايا محور اهتمام البلدين، خاصة العلاقات الثنائية التي تربط البلدين والشعبين الجارين الصديقين وسبل تطويرها.
كما أكد على "أن العلاقات بين دولة الإمارات وإيران هي علاقات قديمة وتاريخية ترتكز على أسس متينة من الاحترام المتبادل وحسن الجوار والتعاون المشترك من أجل أمن واستقرار المنطقة في ظل القيادة الحكيمة للبلدين الصديقين".
في الاتجاه عينه، دعا الخائن عبدالله بن زايد إلى شركة مع إيران. وقال "إن جمهورية إيران الإسلامية شريك تجاري كامل للإمارات"، لافتاً إلى "وجود رغبة مشتركة لدى البلدين في تشجيع استثمارات القطاع الخاص بينهما".

الرئيس الإسرائيلي يخطب “ سراً ” بمسؤولين عرب في مؤتمر “ أمني ” بالإمارات.. لم يغادر أحد الغرفة وصفقوا له في نهاية كلمته


ألقى الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، قبل نحو أسبوعين، تصريحات أمام مسؤولين عرب رفيعي المستوى شاركوا في مؤتمر أمني لدول الخليج في دولة الإمارات العربية المتحدة آنذاك، وهو ما اعتبرته قناة “آي 24 نيوز″ الإسرائيلية التي نقلت الخبر عن صحيفة “يديعوت أحرونوت” الحدث بـ”التاريخي وغير المسبوق”.
وذكرت القناة، على موقعها الالكتروني بالانجليزية على شبكة الانترنت، صباح الاثنين، أن “ظهور بيريز جاء خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر أمني عقد في العاصمة أبوظبي، قبل أسبوعين، حضره 29 من وزراء الخارجية العرب، وكبار الشخصيات من دول العالم الاسلامي”، دون أن تذكر أسماء لهذه الشخصيات.
وبحسب القناة نفسها فإن “هذا المؤتمر الذي بقى طي الكتمان حتى نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية اليوم الإثنين تفاصيل بشأنه، أُجري عبر نظام الفيديو كونفرنس مع بيريز الذي كان يجلس في مقر إقامته بالقدس أمام العلم الإسرائيلي باللونين الأزرق والأبيض”.
وقالت إن “بيريز دُعي لإلقاء كلمة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الأمني لدول الخليج، والذي حضره مسؤولون وخبراء من العالم العربي والإسلامي”؛ حيث أدار المقابلة الحية، عبر القمر الصناعي، تيري رود لارسن، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، كما لعب مارتن إنديك مبعوث الرئيس الأمريكي باراك أوباما الخاص لمحادثات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية، دوراً أساسياً إلى جانب لارسن في ترتيب ظهور بيرس″.و”استمع المشاركون في المؤتمر باهتمام للرئيس الإسرائيلي، ولم يغادر أحد الغرفة، وذلك بعد أن صفقوا لها في نهاية كلمته “، حسبما ذكرت “يديعوت أحرنوت” التي لم تذكر مزيدًا من التفاصيل حول المؤتمر.
وكان بيريز قد دعي للتحدث من قبل راعي المؤتمر، وهي حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة؛ إلا أن أحد شروط الدعوة كان “التعتيم الإعلامي بشأن ظهور بيريز″، على حد قول الصحيفة.وحضر هذا المؤتمر، المحلل السياسي الأمريكي المخضرم والكاتب في صحيفة “نيويورك تايمز″ توماس فريدمان، بحسب ما ذكره في إشارة موجزة بمقاله المنشور في 19 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وكتب فريدمان أن “الظهور غير العادي لبيريز لم يكن بدافع من رياح المصالحة بين العرب وإسرائيل”؛ ولكن “هذا التعاون الضمني بين إسرائيل والعرب السنة، يستند على التقاليد القبلية التي تقول ‘عدو عدوي هو صديقي‘- والعدو هو إيران، التي بدأت بثبات إرساء الأسس لبناء سلاح نووي”.
وبالفعل، تحدث بيريز عن التهديد المشترك لإسرائيل والمنطقة من البرنامج العسكري النووي الإيراني، وذلك في وقت لم تكن طهران قد توصلت فيه بعد إلى اتفاقها المرحلي مع الدول الكبرى بشأن ملفها النووي.وتوصلت طهران ومجموعة (5+1)، التي تضم الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن (أمريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين)، بالإضافة إلى ألمانيا، الأسبوع الماضي، في جنيف، إلى اتفاق يقضي بفتح الأولى منشآتها النووية أمام مفتشي الوكالة الدولة للطاقة الذرية “على نحو أفضل”، ووقف بعض أنشطة تخصيب اليورانيوم، مقابل تخفيف العقوبات المفروضة على طهران في المرحلة الأولى التي تستمر 6 أشهر، وهو ما وصفته إسرائيل على لسان رئيس حكومتها، بنيامين نتنياهو بـ”الخطأ التاريخي”.
ونقلت يديعوت أحرنوت عن مسؤول لم تذكر اسمه أو جنسيته، قوله “كان هناك حماس كبير من كلا الجانبين (بيريز والمشاركين العرب ف يمؤتمر أبو ظبي)، والجميع يفهم أن هذا (المؤتمر) كان حدثاً تاريخياً، فرئيس الدولة اليهودية يجلس في مكتبه بالقدس والناس يجلسون في الخليج الفارسي لمناقشة الأمن ومكافحة الإرهاب، والسلام”.ولم يتسن فيه الحصول على تعقيب فوري من السلطات الرسمية في دولة الإمارات العربية حول هذا الموضوع.
(الاناضول)

بالفيديو : تنظيم الإخوان في الإمارات يدرب الأطفال على الآر بي جي .. بدون آر بي جي

جمعت السلطات الإماراتية كل قواها للخروج بفيلم يدين تنظيم الإخوان في الإمارات ومن غير أن تعرف ادانت نفسها في أكبر فضيحة أمنية وقضائية تشهدها البلاد بعد أن عصفت بسجلها في حقوق الانسان وكشفت أن قضاءها يفتقر للاستقلالية.
الفيلم الذي سارعت قناة العربية بعرضه مقابل مبالغ مالية يحولها وزير خارجية الإمارات بنفسه للقناة وقد سبق وان نشرت (وطن) صورة لوثيقة تبين الملايين التي تدفعها الإمارات للقناة المذكورة، نقول أن الفيلم لم يعرض غير وجهة نظر الحكومة التي تبرر محاكمة اعضاء الأخوان ومعظمهم بالمناسبة الأكثر تعليما وغالبيتهم متقاعد ولا أحد منهم ينتمي إلى جيش أو جهاز أمني حيث تنفذ عادة الانقلابات.
وامعانا بفشل السلطات الإماراتية الترويج لحكاية التنظيم الذي كان يريد الانقلاب على الحكم على حد زعمها فقد أكد أحد الذين أجريت معم لقاءات بأن التنظيم يحظى بشعبية داخل الإمارات.
أما النكتة التي أثارت الضحك كالبكاء هو قول أحد المشاركين وعرف بنفسه بأنه عضو سابق بالتنظيم بأنه تلقى تدريبات على استخدام الآر بي جي بدون أر بي جي.!!!
وجاء الفيلم هزيلا اعتمد على تسجيلات صوتية ومرئية لاعضاء تنظيم الإخوان في مصر وتم ربطهم بمخططات الإخوان في الإمارات بطريقة لا تنطلي على عقل أي عاقل.


الفيديو : 
https://www.youtube.com/watch?v=SitVL4l48vs#t=324