(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الاثنين، 21 يوليو 2014
الامارات تطلب من اسرائيل سحق حماس
تبين أن كل من دولة الامارات ونظام مصر الجديد بقيادة المشير عبد الفتاح السيسي يضغطان على اسرائيل من أجل شن عدوان أكبر وأوسع ضد قطاع غزة، من أجل إنهاء وجود حركة حماس في الأراضي الفلسطينية ونزع سلاحها، على الرغم من أنها تنازلت عن الحكم في غزة طواعية وسلمته للسلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس في إطار المصالحة الوطنية التي تم التوصل اليها مؤخراً.
وفضح الاسرائيليون أنفسهم مصر حيث قالت وسائل الاعلام الاسرائيلية إن القاهرة تريد إطالة أمد الحرب على غزة، وترفض التوسط من أجل التوصل الى وقف لاطلاق النار، فيما تبين أن وزير الخارجية الاماراتي عبد الله بن زايد التقى نظيره الاسرائيلي في باريس مؤخراً وطلب منه سحق حركة حماس، متعهداً بأن يمول اي عملية اسرائيلية قد تفضي إلى إنهاء وجود الحركة في غزة.
وبحسب المعلومات التي نشرتها جريدة “معاريف” الاسرائيلية واطلع عليها محرر “أسرار عربية” فان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يصر على أن “تتواصل الحرب ضد غزة من أجل تحقيق اكبر قدر ممكن من الايذاء لحركة حماس وقادتها”
وأضافت الجريدة الاسرائيلية: “الجنرال السيسي يستمتع بشكل شخصي عندما يرى بيت كل قائد في حركة حماس يتحول الى كومة من الحجارة”.
الى ذلك، تداولت العديد من المصادر الاعلامية العربية والاجنبية أنباء عن لقاء سري احتضنته العاصمة الفرنسية باريس يوم السادس والعشرين من شهر حزيران/ يونيو 2014 وضم كلاً من وزير الخارجية الاماراتي عبد الله بن زايد ووزير الخارجية الاسرائيلي أفيغدور ليبرمان، بحضور مسؤولين أردنيين، حيث طلب بن زايد من الاسرائيليين “سحق حركة حماس” وعرض تمويل أي عمل عسكري ضد الحركة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق