الخميس، 24 مارس 2016

ضاحي خلفان كلب شيوخ الإمارات يدعو العرب للتحالف مع اليهود والعيش في ظل اسرائيل


عاد المسؤول الأمني الأول في دولة الامارات ضاحي خلفان تميم، والذراع اليمني لمحمد بن زايد، الى بث سمومه وخرافاته وقذاراته على الانترنت، وتحديداً في تغريدات على “تويتر”، حيث دعا في أحدث صرعاته الى “التحالف بين العرب واليهود، والعيش في ظل اسرائيل من أجل الاستفادة من الادارة اليهودية الناجحة”.

أما الغريب الذي لفت الكثير من المتابعين لخلفان فهو أن التغريدات المجنونة التي يلقي بها على رؤوس متابعيه تجد من يعيد التغريد بها، كما تجد من يضغط على الزر “لايك”، في الوقت الذي يدعو الرجل الى التطبيع العلني مع اسرائيل، وهو مسؤول أمني في دولة تزعم أنها لا تقيم علاقات مع دولة الكيان الصهيوني، فضلاً عن أنه مسؤول أمني في دولة أصبح الرجل الأول فيها والآمر الناهي هو الفلسطيني محمد دحلان الذي كان قيادياً في حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) قبل أن يتم طرده من الحركة ومن قطاع غزة في آن واحد.

وكتب خلفان تغريدة قال فيها: “قيادة دولة فلسطينية بإدارة عرب بتكون زيادة دولة فاشلة في العالم العربي”، وأضاف: “فكرة الاندماج مع اليهود في دولة فكرة ولا اروع منها”.

وقال في تغريدة لاحقة: “إذا التحم العرب مع اليهود في لحظة من لحظات التاريخ المعاصر سيكونون قوة الله على أرضه”.

وصب خلفان مدائحه على اليهود قائلاً: “اليهود اليوم هم عصب الاقتصاد في العالم”.

وتابع: “أيها العرب لن توقفوا إسرائيل عند حدها ولن تعترف بكم إلا إذا اصريتم على أن تكونوا جزءاً من إسرائيل”.

السبت، 19 مارس 2016

مركز المسبار يديره محمد بن زايد آل نهيان و يحارب به السعودية


المركز الذي يستهدف السعودية من دولة مجاورة والذي تحدث عنه بغضب رئيس المباحث في المملكة، ليس سوى “مركز المسبار”، الذي يعمل فيه ويديره سعوديون، بينما يتلقى تمويله من مكتب محمد بن زايد في أبوظبي، لكنَّ مقره ومركز عملياته هو إمارة دبي.

وكان مدير عام المباحث العامة السعودية الفريق أول عبد العزيز بن محمد الهويريني قال إن “هنالك مركز إعلامي في دولة مجاورة يقوم بشن حملات تشويه ضد المملكة عن طريق أشخاص عاشوا بيننا”.

وبحسب المصدر فان المركز هو مركز المسبار في دبي، أما الدولة المجاورة فهي الامارات التي تعلن غير ما تخفي، أما الرجال الذين عاشوا بيننا فهما كل من رئيس مجلس إدارة المركز الإعلامي السعودي المعروف تركي الدخيل الذي يعمل مستشاراً للشيخ محمد بن زايد في أبوظبي، كما يعمل مديراً عاماً لقناة العربية، ويدير المركز أيضاً، إضافة الى الصحفي السعودي منصور النقيدان الذي يشغل منصب المدير التنفيذي للمركز.

ويشرح المصدر كيف أن المركز الذي يعمل بتمويل إماراتي، وحتى قناة العربية الاخبارية السعودية التي تخضع لتدخلات من جهاز الأمن الاماراتي كيف أنهم باتوا يتسببون ببعض الغضب في المملكة من جراء السياسات التي ينتهجونها والتي تختلف أحيانا عن السياسة السعودية، خاصة تجاه اليمن وتركيا.

ورغم التقارب التركي السعودي الكبير إلا أن مركز المسبار لا زال يشن حملات منظمة ضد أنقرة وضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إضافة الى أن الحملات ذاتها لا زالت مستمرة على شاشات مجموعة “أم بي سي” السعودية، وهو ما يؤكد انصياع كل من المركز والقناة للأوامر الاماراتية دون اكتراث للسياسات السعودية.

الأربعاء، 16 مارس 2016

محمد بن زايد في ريعان شبابه.. صايع




قليلون الذين يعلمون ان محمد بن زايد آل نهيان كان يعشق المطربة المغربية عزيزة جلال بعد أن أرسله والده للدراسة في المغرب فعاد برفقة المطربة دون أن يكمل دراسته.
هذا “الولد الصايع” أصبح اليوم لا يحكم الإمارات وحدها بل تحرك ملياراته كل مؤامرة أو انقلاب على أحلام الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج.
يمتلك إمبراطوريته الإعلامية التي تحارب الإسلام و المسلمين و تطلعات الشعوب  و هو حاكم جاهل أجهض نهضة الشعوب و منعها بملياراته و خيانته من أن ترتقي إلى مستوى الشعوب الاخرى وقسمها إلى طوائف وجعل السفيه فيها يتصدر المشهد فيما غصت سجونه بالأحرار
و تحالف مع الصهاينة ضد المقاومة الفلسطينية و مول اليهود لقتل الشعب الفلسطيمي في غزة و تدمير بيوتهم فوق رؤوسهم ، و نكل بالجالية الفلسطينية و أنهى خدمات الآلاف منها و رحل الآلاف و سجن المئات و نكل بمعظم الفلسطينيين الذين شاركوا في بناء الإمارات منذ الستينات و قبل ذلك