الأربعاء، 16 مارس 2016

محمد بن زايد في ريعان شبابه.. صايع




قليلون الذين يعلمون ان محمد بن زايد آل نهيان كان يعشق المطربة المغربية عزيزة جلال بعد أن أرسله والده للدراسة في المغرب فعاد برفقة المطربة دون أن يكمل دراسته.
هذا “الولد الصايع” أصبح اليوم لا يحكم الإمارات وحدها بل تحرك ملياراته كل مؤامرة أو انقلاب على أحلام الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج.
يمتلك إمبراطوريته الإعلامية التي تحارب الإسلام و المسلمين و تطلعات الشعوب  و هو حاكم جاهل أجهض نهضة الشعوب و منعها بملياراته و خيانته من أن ترتقي إلى مستوى الشعوب الاخرى وقسمها إلى طوائف وجعل السفيه فيها يتصدر المشهد فيما غصت سجونه بالأحرار
و تحالف مع الصهاينة ضد المقاومة الفلسطينية و مول اليهود لقتل الشعب الفلسطيمي في غزة و تدمير بيوتهم فوق رؤوسهم ، و نكل بالجالية الفلسطينية و أنهى خدمات الآلاف منها و رحل الآلاف و سجن المئات و نكل بمعظم الفلسطينيين الذين شاركوا في بناء الإمارات منذ الستينات و قبل ذلك


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق