الخميس، 23 أكتوبر 2014

نتشرف بدعم و متابعة صفحاتنا على تويتر ... لكم منا كل التحية و الإمتنان

جرائم فضائح آل نهيان .. و رابطها :






عرص الإمارات .. و رابطها :



زيارة سرية لوفد عسكري إماراتي إلى إسرائيل


كشفت مصادر إسرائيلية أن وفداً عسكرياً من دولة الإمارات العربية المتحدة قام بزيارة سرية إلى إسرائيل مؤخراً بهدف تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق الأمنى فى مجال الأمن و محاربة الإرهاب.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية - وفقاً لتقرير صادر عن القناة "العاشرة الإسرائيلية " - أن عبدالله علي الكعبي، وكيل وزارةالدفاع في دولة الإمارات العربية المتحدة قام مؤخراً بزيارة سرية إلى إسرائيل، برفقة مدير المخابرات الفلسطينية اللواء " ماجد فرج ".

وأوضحت الإذاعة الإسرائيلية أن الوفد الإماراتي إلتقى قيادات أمنية وعسكرية إسرائيلية، وأن عبدالله علي الكعبي وكيل وزارةالدفاع في دولة الإمارات قام برفقة ضابط كبير من هيئة أركان جيش الدفاع، بزيارة لإحدى القواعد العسكرية الإسرائيلية فى صحراء النقب  ، فيما أشارت الإذاعة العبرية إلى أنه لم يمكن تأكيد النبأ من مصادر أخرى، إلا أنها ذكرت أن مصادر أمنية خاصة كانت قد تحدثت مؤخراً، عن عقد لقاءات سرية بين مسؤولين إماراتيين وإسرائيليين بوساطة فلسطينية وأردنية من أجل تعزيز التعاون المشترك والتنسيق الأمنى فى مجال الأمن و محاربة الإرهاب فى منطقة الشرق الأوسط.

الثلاثاء، 21 أكتوبر 2014

الإمارات مرعوبة من الإنتقام .. و"بن راشد" عينه على أبراج دبي


قالت تقارير صحفية إن دولة الإمارات تخشى تعرضها لعمليات انتقامية من جماعات مؤيدة لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، بسبب مشاركتها في التحالف الدولي الذي يشن حملة عسكرية ضد التنظيم.
ووفق موقع "الجمهور" بدأت الأجهزة الأمنية الإماراتية باتخاذ إجراءات أمنية مشددة داخل البلاد لتجاوز أي محاولة لشن هجمات انتقامية داخل الدولة.
وأشارت التقارير إلى تصريحات وزير الدولة الاماراتي للشئون الخارجية أنور قرقاش لشبكة سي إن إن الأمريكية التي قال فيها ردا على سؤال حول احتمال تعرض بلاده لضربات انتقامية "علينا جميعًا البقاء متنبهين، وأعتقد أن التحرك واتخاذ خطوات عملية أفضل من الجلوس مكتوفي الأيد، على الجميع التنبه والحذر، ونحن نقوم بما يجب من أجل القضاء على هذا التحدي قضاء مبرمًا".
ولفت إلى أن المخاوف الإماراتية تتجاوز مشاركتها بالتحالف ضد داعش إلى إمكانية تعرض الإمارات لهجمات انتقامية بسبب دعمها المستمر للواء الليبي خليفة حفتر، وما قيل عن دور إماراتي في دعم الحوثيين والرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، للسيطرة على صنعاء ومحاربة الدولة اليمنية وإسقاط هيبتها.
وكانت تقارير قد نقل في وقت سابق عن حاكم دبي محمد بن راشد آل مكتوم قوله إن "تصرفات أبو ظبي على الصعيد الدولي تعد دعوة مفتوحة لاستهداف الإمارات من قبل الإسلاميين المتشددين، خصوصا مدينة دبي المنفتحة على العالم".
وقال إن "أي عملية إرهابية محتملة ضد أبراج دبي، ستقضي على اقتصادنا ومكانتنا العالمية".
وتوقعت مصادر إماراتية مطلعة أن يلجأ آل مكتوم إلى الانفصال عن الإمارات، في حال مواصلة بن زايد سياساته الخارجية التي من شأنها أن تعصف بالبلاد.
ورأت أن حاكم دبي "سيحاول النأي بنفسه عن الحروب العلنية والسرية التي يخوضها ولي عهد أبو ظبي ضد الجماعات الإسلامية بالمنطقة العربية".
ونقلت المصدر تساؤلات لآل مكتوم خلال جلسة خاصة عن "مبررات الحرب على جماعات اسلامية ليبية، في الوقت الذي تبعد فيه الإمارات آلاف الأميال عن ليبيا".
ونقلت المصادر عن آل مكتوم قوله لمحمد بن زايد "أخشى أن نندم على مواقفنا وسياساتنا الخارجية تجاه الأزمات في مصر وتونس وفي كل بلد عربي نتحرك فيه".
وأضاف "ننشط في مصر ونضخ المليارات دون نتيجة تذكر.. سياساتنا خرقاء بلهاء في مصر وتونس وليبيا".
وتابع "أخشى أن نندم يوم لا ينفع الندم.. أخشى أن نقع في شر أعمالنا".
وأشارت المصادر، إلى أن آل مكتوم الذي كان متجهما وهو يتحدث بلهجة غاضبة فاجئت الجميع "حمّل بن زايد مسؤولية تراجع الوضع الاقتصادي لإمارة دبي خلال فترات معينة".
وقال "أجهزتكم الأمنية في أبو ظبي كانت خلال فترات ماضية تعرقل الاستثمار والاقتصاد في إمارتي، بسبب تشددها في منح الإقامات والتأشيرات لكبار المستثمرين العرب والقطريين تحديدا، بحجة خلفياتهم السياسية، وهو ما أضر اقتصادنا إلى درجة كبيرة غير محتملة".
وكانت الأجهزة الأمنية في أبو ظبي حتى وقت قريب، الجهة الوحيدة المخولة إصدار تأشيرات الدخول والاستثمار في كل الإمارات الخليجية.
ووفق مصادر في دبي، عرقلت هذه الأجهزة آلاف الطلبات الخاصة بالاستثمار داخل الإمارة التي تعتمد أساسا على السياحة والعقار، بزعم أن أصحابها يحملون توجهات سياسية معادية.
لكن الأجهزة الأمنية في دبي تمردت مؤخرا على قرار أبو ظبي، وبدأت تتحلل من المعوقات الأمنية، وتمنح نفسها حق إصدار تصاريح العمل والتأشيرات إلى المواطنين العرب والأجانب الراغبين بالاستثمار على أراضيها.

وكان آل مكتوم انتقد خلال اللقاء المذكور، حملة الاعتقالات التي تقوم بها أبوظبي، سواء في صفوف مواطنيها أو صفوف المستثمرين العرب، على خلفية الاشتباه بمواقفهم السياسية، معتبرا أنها تمثل عنصرا طاردا ومخيفا لرؤوس الأموال.

الأحد، 19 أكتوبر 2014

عروبة الإمارات ذهبت ولن تعود إلا بثورة


انتقد حسن الدقي أمين عام حزب الأمة الإماراتي المعارض قرار السلطات الإماراتية منع دخول بعض الجنسيات العربية إليها بينهم جزائريون وتونسيون ومصريون بدواعٍ أمنية.
وقال في حديث لبرنامج «الرأي الحر» على قناة «الحوار» التي تبث من لندن: «إن عروبة الإمارات ذهبت ولن تعود إلا بثورة عربية لترد حقوقها، فالأجانب يسرحون ويمرحون في البلاد ويكفي أن نعلم أن الحفلات التي تُنظم للمغنيات اللواتي يأتين من تل أبيب إلى دبي وأبوظبي يحضرها نحو أربعين ألف شخص، حتى باتت الإمارات تعتبر سنغافورة الثانية».
وكانت دولة الإمارات قد أعلنت في وقت سابق أنها قررت منع التأشيرة الإماراتية لكل من المواطنين الجزائريين والمصريين والتونسيين الأقل من 40 عامًا، مؤكدة أن القرار تسبب في أزمة بين الإمارات والجزائر التي هبت للدفاع عن كرامة مواطنيها وهددت بتطبيق المعاملة بالمثل.
وقال الدقي: إن «قرار الإمارات المذكور يعود تاريخيا لعام 1971 تاريخ تأسيس الإمارات على يد الإنجليز وتأسيس المنظومة الخليجية، التي اعتبرت أن الإمارات إحدى مناطق الاختراق الخطيرة لجزيرة العرب وبالتالي ممنوع على العرب أن يكون لهم تواجد هناك بخلاف الهنود وغيرهم من الجاليات الأخرى».
وأضاف أن «تجفيف وجود العرب والمسلمين في الإمارات استمر لمدة طويلة ومع دخول ثورات الربيع العربي على الخط جرى تصعيد هذه المسألة لكي لا يستفيد العرب من هذه الأرض المغلقة أمريكيا وبريطانيا وفرنسيا».
واستغرب الدقي مشاركة الإمارات بقصف سوريا وليبيا وذهاب ضباط أمنيين من الإمارات إلى اليمن «ليفسدوا الثورة اليمنية، فيما تمنع السلطات الإماراتية دخول العرب إلى أراضيها بأوامر أمريكية» ..حسب تعبيره.
وقال «إن أمريكا اتخذت من الإمارات ودول عربية أخرى مناطق متقدمة للوجستيك وللأداء الاستراتيجي الخاص بها، والآن تدير أمريكا الثورات المضادة لثورات الربيع العربي، وتعدُّ الإمارات أحد أهم مناطق الثورة المضادة».
وأكد الدقي أن «الأجانب في الإمارات لديهم مدن مغلقة وشركات أمن خاصة لحمايتهم، بينما المواطنون والعرب يتم اقتحام بيوتهم، فعلى سبيل المثال، تم اقتحام مدينة خفت الوادعة البسيطة في الإمارات أكثر من مرة بطائرات الهليوكوبتر حيث نزل الملثمون الذين "يكافحون الإرهاب" لكي يروعوا المواطنين».
واضاف أن «هناك إماراتيين لايزالون قابعين في السجون، وهناك من السلفيين من لم تجرِ له محاكمة، بل إنّ بعضهم مخطوف مثل جمال الحمادي الذي خُطف منذ سنة ونصف السنة، لا أحد يعلم أحي هو أم ميت»
وبحسب إحدى الوثائق المسربة عبر “ويكيليكس يعود تاريخها الى 24 يناير 2007، فان ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان قال لمساعد وزير الخارجية الأمريكية نيكولاس بيرنز بالحرف الواحد “إن الامارات لا تعتبر اسرائيل عدواً”، مضيفاً: “اليهود مرحب بهم في دولة الامارات”.

وأكدت الوثيقة أن وفوداً اسرائيلية وأمريكية يهودية تتدفق على دولة الامارات سراً كل عام، وأن أبوظبي غضبت عندما أعلنت أكبر جمعية يهودية أمريكية داعمة لاسرائيل أنها ستزور الامارات، حيث كان السفير الاماراتي في واشنطن قد طلب منهم إبقاء الزيارة سرية، كما تعد الإمارات من أقوى الدول العربية علاقة مع دولة الاحتلال الاسرائيلي، كما تعد الإمارات حاضنة كبرى لاستثمارات كبار رجال الأعمال اليهود في العالم.

محمد بن راشد يهدد بالانفصال اعتراضا على سياسة المعتوه محمد بن زايد


بعد الاجتماع الأخير الذي جمع بين كل من محمد بن زايد ولي عهد ابوظبي ومحمد بن راشد حاكم دبي والذي أعلن عنه والتي تحدثت وسائل الإعلام عنه وقيل أن الاجتماع تركز على تبادل وجهات النظر حول قضايا الدولة.
ولكن الجانب الذي لم يعلن عنه والذي خفي على الجميع وهو ماكشفه لنا مصدر مطلع في أبوظبي أن محمد بن راشد لا يزال معترضا على الكثير من القضايا الخاصة بالسياسة التي ينتهجها محمد بن زايد سواء السياسة الداخلية أو الخارجية فكلها مرفوضة لدى محمد بن راشد.
وبحسب المصادر أن محمد بن راشد بات يفكر عن قرب بالانفصال عن إمارة أبو ظبي وأن لا تتبع دبي هذه الإمارة بعد أن تولى محمد بن زايد زمام الأمور في أبو ظبي، خاصة أن الإمارات مازالت تنفذ حملات واسعة من الاعتقالات ضد مواطنيها وحتى السياح والمقيمين على أرضها أيضا دون ذكر الأسباب، وهو ما يؤثر مباشرة على اقتصاد دبي التي تعتمد على السياحة.
وبينت المعلومات لموقع ” عرب برس ” أن نسبة السياحة في دبي تراجعت بشكل كبير منذ أن أصبح محمد بن زايد الحاكم الفعلي للإمارات بعد شقيقة خليفة، وتعود الأسباب التي أثرت على السياحة في دبي لإتباع محمد بن زايد سياسة عشوائية فوضوية تؤثر على كافة الإمارات.
وهدد ابن راشد بالانفصال عن الإمارات في حال استمرت سياسة ابن زايد بهذه الطريقة التي لا تتناسب مع حكام كافة الإمارات، وتعمد محمد بن راشد آل مكتوم أن يحضر الإجماع عدد من المسؤولين في إمارة أبو ظبي ودبي حتى يتم ترتيب الأوضاع الأمنية داخل الإمارتين في حال الانفصال، حيث أن كافة المؤشرات تدل على نوايا محمد بن راشد في الانفصال عن أبو ظبي وأن لا تكون تحت سيطرتها.
وأكدت المصادر أن مشادات كلامية وقعت بين محمد بن راشد و محمد بن زايد خلال الاجتماع الذي حضره كل من المستشار الأمن الوطني نائب رئيس المجلس التنفيذي، الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان و نائب مستشار الأمن الوطني، الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وسبق أن جمعت اجتماعات مماثلة كلا الطرفين وتقدم محمد بن راشد اعتراض وواضح لسياسة محمد بن زايد في الإمارات، وان هذه السياسة أن استمرت سوف تتدهور السبع إمارات وتنفصل عن بعضها .

الحوثيون الشيعة ينقلبون على الامارات التي دعمتهم ضد الأغلبية السنية


قالت مصادر يمنية مطلعة ان الحوثيين شرعوا في الانقلاب على الامارات التي دعمتهم وصولا الى احتلال العاصمة اليمنية صنعاء.
ووفقا لتلك المصادر فان الامارات بدات تستشعر هذه الخطوة الحوثية التي لم تكن متوقعة ، حيث قامت من خلال عدد من ممثليها في اليمن باستدعاء صالح هبرة ومحمد مفتاح وابلغتهم بخطورة هذه الخطوات خاصة بعد ان قامت ميلشيات الحوثي بنهب مقرات الجيش اليمني وسلاحه.
وتؤكد تلك المصادر ان الامارات بدات بعملية تشكيل التحالف الجديد من خلال استدعاء الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح وابلاغه بضرورة ان تنسحب الميلشيات الحوثية من صنعاء وتعيد السلاح الى مخازن الجيش والا فان ابو ظبي ستشرع باتخاذ خطوات تصعيدية ضد الجماعة.
  وفيما اذا كانت هناك اوراق قادرة ان تلعب عليها الامارات لمحاربة الحوثيين، اشارت تلك المصادر ان لدى الامارات خطوط تواصل مع القاعدة عبر سلسلة من الوسطاء المتواجدين في اماكن تواجد القاعدة، وهو امر يبدو ان الامارات ستلعبه في وقت ما ضد الحوثيين.

ومعروف ان الامارات قامت بدعم المسلحين الحوثيين، وذلك في اطار خططها لتقليم اظافر الاخوان المسلمين في اليمن والمنطقة العربية، غير انها فوجئت بان الحوثيين كانوا يخططون لما هو ابعد من الانقلاب على الحكومة ، حيث اظهر الحوثيون انهم قوة احتلال مدعومة ايرانيا، الامر الذي اغضب السعودية ، حليفة الامارات في الخليج العربي، والتي كانت على علم بالتحركات الاماراتية، وسبق لها ان اعترضت غير ان ابو ظبي اكدت للرياض ان الامور تحت السيطرة وان الحوثيين سيتم التخلص منهم حال تخلصهم من جماعة الاصلاح ، غير ان الامور لم تكن كذلك الامر الذي اوقع ابو ظبي بحرج كبير امام السعودية وهو ما ادى الى توتر العلاقات بين البلدين خلال الايام القليلة الماضية