الاثنين، 2 ديسمبر 2013

الإمارات .. الدولة الوحيدة في العالم التي لا تنفك عن التغني بحسن الجوار مع دولة تحتل أراضيها



أكد وزير خارجية الإمارات طفل الأنابيب عبدالله بن زايد آل نهيان حول زيارته لطهران أنها كانت مبرمجة سلفًا منذ أشهر في إطار الزيارات الدائمة المتبادلة بين البلدين.
ونفى طفل الأنابيب عبدالله أن يكون اتفاق إيران مع الدول الكبرى في شأن برنامجها النووي على أجندة زيارته الأخيرة، أو أن محادثاته مع القيادة الإيرانية تناولت هذا الملف. على أن طفل الأنابيب أكد من جانب آخر خلال اللقاء أهمية تطوير العلاقات بين البلدين وتنميتها، وتمنى للحكومة الإيرانية الجديدة كل التوفيق.
وكان طفل الأنابيب الشيخ عبدالله استعرض في طهران عددًا من القضايا محور اهتمام البلدين، خاصة العلاقات الثنائية التي تربط البلدين والشعبين الجارين الصديقين وسبل تطويرها.
كما أكد على "أن العلاقات بين دولة الإمارات وإيران هي علاقات قديمة وتاريخية ترتكز على أسس متينة من الاحترام المتبادل وحسن الجوار والتعاون المشترك من أجل أمن واستقرار المنطقة في ظل القيادة الحكيمة للبلدين الصديقين".
في الاتجاه عينه، دعا الخائن عبدالله بن زايد إلى شركة مع إيران. وقال "إن جمهورية إيران الإسلامية شريك تجاري كامل للإمارات"، لافتاً إلى "وجود رغبة مشتركة لدى البلدين في تشجيع استثمارات القطاع الخاص بينهما".

الرئيس الإسرائيلي يخطب “ سراً ” بمسؤولين عرب في مؤتمر “ أمني ” بالإمارات.. لم يغادر أحد الغرفة وصفقوا له في نهاية كلمته


ألقى الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز، قبل نحو أسبوعين، تصريحات أمام مسؤولين عرب رفيعي المستوى شاركوا في مؤتمر أمني لدول الخليج في دولة الإمارات العربية المتحدة آنذاك، وهو ما اعتبرته قناة “آي 24 نيوز″ الإسرائيلية التي نقلت الخبر عن صحيفة “يديعوت أحرونوت” الحدث بـ”التاريخي وغير المسبوق”.
وذكرت القناة، على موقعها الالكتروني بالانجليزية على شبكة الانترنت، صباح الاثنين، أن “ظهور بيريز جاء خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر أمني عقد في العاصمة أبوظبي، قبل أسبوعين، حضره 29 من وزراء الخارجية العرب، وكبار الشخصيات من دول العالم الاسلامي”، دون أن تذكر أسماء لهذه الشخصيات.
وبحسب القناة نفسها فإن “هذا المؤتمر الذي بقى طي الكتمان حتى نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية اليوم الإثنين تفاصيل بشأنه، أُجري عبر نظام الفيديو كونفرنس مع بيريز الذي كان يجلس في مقر إقامته بالقدس أمام العلم الإسرائيلي باللونين الأزرق والأبيض”.
وقالت إن “بيريز دُعي لإلقاء كلمة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الأمني لدول الخليج، والذي حضره مسؤولون وخبراء من العالم العربي والإسلامي”؛ حيث أدار المقابلة الحية، عبر القمر الصناعي، تيري رود لارسن، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، كما لعب مارتن إنديك مبعوث الرئيس الأمريكي باراك أوباما الخاص لمحادثات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية، دوراً أساسياً إلى جانب لارسن في ترتيب ظهور بيرس″.و”استمع المشاركون في المؤتمر باهتمام للرئيس الإسرائيلي، ولم يغادر أحد الغرفة، وذلك بعد أن صفقوا لها في نهاية كلمته “، حسبما ذكرت “يديعوت أحرنوت” التي لم تذكر مزيدًا من التفاصيل حول المؤتمر.
وكان بيريز قد دعي للتحدث من قبل راعي المؤتمر، وهي حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة؛ إلا أن أحد شروط الدعوة كان “التعتيم الإعلامي بشأن ظهور بيريز″، على حد قول الصحيفة.وحضر هذا المؤتمر، المحلل السياسي الأمريكي المخضرم والكاتب في صحيفة “نيويورك تايمز″ توماس فريدمان، بحسب ما ذكره في إشارة موجزة بمقاله المنشور في 19 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وكتب فريدمان أن “الظهور غير العادي لبيريز لم يكن بدافع من رياح المصالحة بين العرب وإسرائيل”؛ ولكن “هذا التعاون الضمني بين إسرائيل والعرب السنة، يستند على التقاليد القبلية التي تقول ‘عدو عدوي هو صديقي‘- والعدو هو إيران، التي بدأت بثبات إرساء الأسس لبناء سلاح نووي”.
وبالفعل، تحدث بيريز عن التهديد المشترك لإسرائيل والمنطقة من البرنامج العسكري النووي الإيراني، وذلك في وقت لم تكن طهران قد توصلت فيه بعد إلى اتفاقها المرحلي مع الدول الكبرى بشأن ملفها النووي.وتوصلت طهران ومجموعة (5+1)، التي تضم الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن (أمريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين)، بالإضافة إلى ألمانيا، الأسبوع الماضي، في جنيف، إلى اتفاق يقضي بفتح الأولى منشآتها النووية أمام مفتشي الوكالة الدولة للطاقة الذرية “على نحو أفضل”، ووقف بعض أنشطة تخصيب اليورانيوم، مقابل تخفيف العقوبات المفروضة على طهران في المرحلة الأولى التي تستمر 6 أشهر، وهو ما وصفته إسرائيل على لسان رئيس حكومتها، بنيامين نتنياهو بـ”الخطأ التاريخي”.
ونقلت يديعوت أحرنوت عن مسؤول لم تذكر اسمه أو جنسيته، قوله “كان هناك حماس كبير من كلا الجانبين (بيريز والمشاركين العرب ف يمؤتمر أبو ظبي)، والجميع يفهم أن هذا (المؤتمر) كان حدثاً تاريخياً، فرئيس الدولة اليهودية يجلس في مكتبه بالقدس والناس يجلسون في الخليج الفارسي لمناقشة الأمن ومكافحة الإرهاب، والسلام”.ولم يتسن فيه الحصول على تعقيب فوري من السلطات الرسمية في دولة الإمارات العربية حول هذا الموضوع.
(الاناضول)

بالفيديو : تنظيم الإخوان في الإمارات يدرب الأطفال على الآر بي جي .. بدون آر بي جي

جمعت السلطات الإماراتية كل قواها للخروج بفيلم يدين تنظيم الإخوان في الإمارات ومن غير أن تعرف ادانت نفسها في أكبر فضيحة أمنية وقضائية تشهدها البلاد بعد أن عصفت بسجلها في حقوق الانسان وكشفت أن قضاءها يفتقر للاستقلالية.
الفيلم الذي سارعت قناة العربية بعرضه مقابل مبالغ مالية يحولها وزير خارجية الإمارات بنفسه للقناة وقد سبق وان نشرت (وطن) صورة لوثيقة تبين الملايين التي تدفعها الإمارات للقناة المذكورة، نقول أن الفيلم لم يعرض غير وجهة نظر الحكومة التي تبرر محاكمة اعضاء الأخوان ومعظمهم بالمناسبة الأكثر تعليما وغالبيتهم متقاعد ولا أحد منهم ينتمي إلى جيش أو جهاز أمني حيث تنفذ عادة الانقلابات.
وامعانا بفشل السلطات الإماراتية الترويج لحكاية التنظيم الذي كان يريد الانقلاب على الحكم على حد زعمها فقد أكد أحد الذين أجريت معم لقاءات بأن التنظيم يحظى بشعبية داخل الإمارات.
أما النكتة التي أثارت الضحك كالبكاء هو قول أحد المشاركين وعرف بنفسه بأنه عضو سابق بالتنظيم بأنه تلقى تدريبات على استخدام الآر بي جي بدون أر بي جي.!!!
وجاء الفيلم هزيلا اعتمد على تسجيلات صوتية ومرئية لاعضاء تنظيم الإخوان في مصر وتم ربطهم بمخططات الإخوان في الإمارات بطريقة لا تنطلي على عقل أي عاقل.


الفيديو : 
https://www.youtube.com/watch?v=SitVL4l48vs#t=324 

السبت، 30 نوفمبر 2013

آل نهيان الأنذال : ماما إيران ، و الجزر باي باي



كل ما يجري تصفية حساب آل نهيان مع عمان و السعودية ، و لا ننسى شبكة التجسس الآلنهانية على البلاط السلطاني في عمان ، و اعتراض آل نهيان ليكون مقر النقد الخليجي الموحد في الرياض 

الأحد، 17 نوفمبر 2013

الاقتصاد والسياسة و حرب الامارات على الاخوان حتى لو ذبح كل المصريين و شعوب الربيع العربي

من المعروف ان اكثر دولة حاربة الاخوان في السر والعلن وفي السراء والضراء وجاهدة لذلك هي دولة الامارات العربية المتحدة وافشال اي نجاح لهذا الفصيل سياساً .

صحيح ان الاخوان ليسو اطهار ولكن ليسو بذلك السوء فلهم مالهم وعليهم ماعليهم وهم اتو لحكم بلد يعيش تحت وصاية العسكر حتى ولو كان بشكل مدني من ايام الخمسينات فمحاربة الفساد والدولة العميقة يحتاج الى وقت . لكن تجربة ربيع مصر كانت رائعة لو لم تنتهي بنقلاب يونيو .

بالتالي هناك اطراف اخرى اشتركة للاطاحة بالاخوان والتجربة الديمقرطية سواء داخلياً مثل المعارضة والفلول والدولة العميقة والمنتفعين من نظام مبارك الذين عاشو الفساد وتشربو الفساد اكثر من 30 سنة او الدول الخارجية مثل اسرائيل والامارات والسعودية والكويت بسبب مصالحها الاقتصادية والسياسية والامنية .

لكن العجيب ان الامارات كانت هي التي ارعدت وازبدت لهذه الحرب وبعد التفحص والتمحيص عرف العالم ان سبب حرب الامارات للديمقراطية والاخوان هي الاقتصاد والمال بالدرجة الاولى .

لان الاخوان كان لهم مشروع عظيم في قناة السويس ولو نجح لماتت دبي خاصة ان 2018 كل الدرسات تلؤكد انخفاض اسعار النفط بشكل كبير وان بلدان الخليج سوف تسجل عجز مثل الكويت والبحرين وغيرها والمعروف ان دبي اماراة غير نفطية وهي تعتمد على الاستيراد والتصدير والتخزين والعقار والخدمات السياحة وغيرها ولو قتلت هذة المصادر لماتت دبي ثاني اهم امارة في الامارات بعد العاصمة والقلب الاقتصادي النابض لها مع العلم ان دبي لم تتعافى بشكل كامل وممتاز من الاثار السلبية للازمة العالمية .

اذكر تصريح رئيسة البرازيل ديلما روسيف وتستطيع ببحث بسيط ان تجدة ومن مصادر متعددة ورسمية:
كنت أود أن تبنى مصر والبرازيل قلعه صناعيه واقتصاديه ننافس بها العالم وشجعنى الرئيس مرسي على ذلك وأتفقنا على أن نبنى أكبر مصنع للاسمنت في العالم وشركه لصناعة شاحنات النقل وفوجئت به يقدم لى دراسة جدوى عن مشروع لصناعة الطائرات تشترك فيه معنا قطر وتركيا ووافقت تركيا أن يكون مقر الشركه العملاقه في مصر وكاد الحلم أن يتحقق لولا الانقلاب العسكري الظالم الذي تورط المجتمع الدولى في جريمة الصمت على المجازر التى وقعت في مصر وكل يوم يمر يثبت لى المصريون انهم لن يتنازلو عن حريتهم وعن رئيسهم المنتخب ولو انى مصريه لرئيتمونى كل يوم في الصفوف الاولى .

اهمية المشروع وعوائدة والمستثمرين :
طبعا مشروع السويس كان من المتوقع ان يدخل لمصر 100 مليار دولار سنويا وتوفير وظائف بين 2 مليون الى 5 مليون وظيفة وتكون السويس اكبر ميناء في العالم زائد الاستثمارات في القناة مثل بناء مدينة سياحة مطارات اسواق سكن ... الخ .

ببساطة كل هذا معناها دبي تموت موتة ابدية من الناحية الاقتصادية وهذا كارثة على اقتصاد للامارات .

تكلفة المشروع كان بين 30 مليار دولار الى 35 مليار دولار
والممولين هم البرازيل - تركيا - قطر - مصر حكومة وقطاع خاص( بنوك محلية وشركات ) وشعب .

لذلك مرسي كان جاد عندما قال :
ارادة مصر تملك ثلاث حجات 
ننتج غذائتا والدواء والسلاح .

تبعات الانقلاب بيع اجزاء مهمة من قناة السويس وامتيازات لشركات اماراتية واسرائيلة .

http://www.youtube.com/watch?v=xiDSxn5pYMk

http://www.middleeastmonitor.com/news/africa/7849




شفيق مرشح الفلول والذى كان يدير الانقلاب من دبي والامارات . يزل لسانة يقول المهم ايقاف وفسخ عقود قناة السويس اي مشروع في القناة .

http://www.youtube.com/watch?v=ThlkEXTDwkU

من الاعلام المصري الشركات الامارتية تقتل الميناء السويس (عين السخنة ) 

http://www.youtube.com/watch?v=1c5lV0s732s

http://www.youtube.com/watch?v=mjORwt5MYzA

http://www.youtube.com/watch?v=ztzJ9J6XPSs

http://www.youtube.com/watch?v=dketjtjFQ_E

وعندما تعود الى مبادرة المعارضة كانت نفس اللي وافق علية الحكومة 

http://www.youtube.com/watch?v=A40PkLYAYU8

حتى ميناء اليمن ماسلم من الامارتين كل هذا عشان تحيا دبي واقتصادهم .

http://www.youtube.com/watch?v=AntbWr6Jhv0

الذى جرى حرب اقتصادية وفلوس اللي بترفع الدول فوق فوق وتعز دول ودذل دول بعد مشيئة الله .

اذن مصلحة الامارات في الحرب على الاخوان كان ولازال اقتصادي بحت اكثر من مما هو سياسي حتى لا تقتل دبي . 

الأربعاء، 13 نوفمبر 2013

خيانة حاكم إماراتي في بيع الجزر الاماراتيه لإيران مقابل 20 مليون و20 سيارة و الآن يطالبون بهم



بعد نشر أرشيف صحيفة (الرأي العام) الكويتية الصادرة بتاريخ 15 ربيع الأول من سنة 1390 هـ الموافق 10 ايار 1970 م. فقد عنونت الصحيفة بالخط العريض خبرها الملفت : صفقة مثيرة بين حاكم رأس الخيمة وإيران ، وأوردت عناوين جانبية تقول : القاسمي باع طهران ثلاث جزر تتحكم بالخليج العربي بأكمله ، وعنوان آخر يقول: مبلغ كبير من المال و20 سيارة فخمة ثمن الجزر.

حيث كانت تقارير كثيرة تشير إلى الصفقة بن حاكم رأس الخيمة وقتذاك وإيران تم بموجبها بيع الجزر الثلاث التي تطالب بهم الإمارات فيما تعتبرها إيران جزء لا يتجزأ من إيران.

لكن هذا التقرير يعد الأول الذي نشر عام 1970 ويتحدث بالتفاصيل عن هذه الصفقة ، ولم تنف الإمارات التقارير الكثيرة التي نشرت حول هذه الصفقة.

وكما يرى مراقبون أن هذه الصفقة تبرر وتفسر العلاقات المميزة على الأقل اقتصاديا بين الإمارات وإيران رغم ان أبو ظبي ما انفكت تطالب إيران بالتباحث حول الجزر فيما الأخيرة ترد بحسم أن الجزر تابعة لإيران وقامت مؤخرا بتعزيز وجودها العسكري وقام الرئيس الإيراني بزيارة الجزر معلنا تحديه لأي مطالب إماراتية.

وتعتمد إيران باقتصادها الذي يواجه العقوبات على الإمارات كثيرا وهو الأمر الذي طالما أثار استغراب المراقبين.

الجدير بالذكر أن جزيرة أبو موسى واحدة من ستة جزر تشكل أرخبيل مضيق هرمز جنوب الخليج العربي، تتبع لإمارة الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، احتلتها إيران في عام 1971 م، وتقع اليوم ضمن محافظة هرمزغان الإيرانية، وتطالب بها دولة الإمارات العربية المتحدة.