الاثنين، 1 يوليو 2019

هروب هيا بنت الحسين من راعي الدعارة بعد تدبيرها لمحاولة انقلاب في الأردن مع شيطان العرب


بعد تعاونها مع شيطان العرب الملغون محمد بن زايد آل نهيان لمحاولة انقلاب على أخيها الملك عبد الله بن الحسين ملك الأردن و انكشاف أمرهما
كشف موقع “إمارات ليكس” عن اندلاع أزمة بين الإمارات وألمانيا على خلفية هروب زوجة الشيخ محمد بن راشد حاكم إمارة دبي إلى الأراضي الألمانية.
ونقل الموقع عن مصادر موثوقة أن الأميرة الأردنية هيا بنت الحسين هربت إلى ألمانيا مع نجلها زايد وابنتها بمساعدة دبلوماسي ألماني.
وحسب المصادر فإن الأميرة هيا طلبت فور وصولها من السلطات الألمانية اللجوء والطلاق من زوجها محمد بن راشد.
وأكدت المصادر أن كلا من محمد بن راشد وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد طلبا من السلطات الألمانية إعادة الأميرة الأردنية وابنها وأبنتها إلى دولة الإمارات إلا أن برلين رفضت هذا الطلب بشدة وأكدت التزامها بعدم ممارسة الإعادة القسرية تحت أي اعتبارات بحق الأميرة الأردنية.
وتسبب رفض السلطات الألمانية إعادة الأميرة الأردنية بحالة غضب لدى محمد بن راشد بحيث توعد بالتصعيد ضد الحكومة الألمانية.
 والأميرة هيا بنت الحسين (3 مايو 1974)، ابنة الملك الحسين بن طلال من زوجته الملكة علياء، وأخت الملك عبد الله الثاني بن الحسين وقد عينت سنة 2007 رسول السلام التابع للأمم المتحدة.
وأعادت هذه الحادثة إلى الاذهان خروب إحدى بنات محمد بن راشد الشيخة لطفية بعد شكواها من تعرضها السجن لثلاث سنوات وتعرضها لمعاملة قاسية وغير إنسانية.
وفرت لطيفة مع جاسوس فرنسي سابق يدعى جون بيار هرفي جوبير، لديه تاريخ في مساعدة الناس في دبي على الهرب من خلال يخته المسجل في أمريكا.
وقبل هروبها سجلت لطفية فيديو قالت إنه لم يُسمح لها بمغادرة البلاد منذ عام 2000، كما أنه تجري مراقبتها على مدار الساعة.
وذكرت الشيخة لطيفة أن لديها شقيقتين أخريَين من الأم نفسها و”أنه لا يُسمح لنا بالاحتفاظ بجواز السفر”، و اضافت أنه “إذا خرجت فإن لديها سائقاً معيناً، لا تستطيع أن تذهب من دبي إلى أي إمارة أخرى دون إذن”.
ولاحقا أعادت السلطات الإماراتية الشيخة لطفية بالقوة ووضعتها تحت الإقامة الجبرية ثم بدأ الأطباء بإعطائها أدوية مهدئة بعد أن أصيبت بحالة من الهستيريا.

السبت، 29 يونيو 2019

بعد هروبها من عاهر دبي موقع “ديلي بيست” الأمريكي يتحدث عن مكان سرّي تتواجد فيه الأميرة هيا وأين تفضّل العيش


يخرب بيتك وش عاجبك في هذا الخنيث العجوز راعي البغاء و الدعارة و أنتي بنت الأكرمين
بعد تآمرها مع الملعون شيطان العرب محمد بن زايد آل نهيان (طقعان) على قلب الحكم في الأردن و اغتيال أخيها الملك عبد الله الثاني ملك الأردن لتمرير صفقة القرن دون عقبات و هروبها مع ولديها من راعي البغاء و الدعارة خنيث دبي الملعون محمد بن راشد آل مكتوم (مزطوم)
ذكر موقع “ديلي بيست” الأميركي، أنّ الأميرة هيا بنت الحسين زوجة عاهر دبي محمد بن راشد، تعيش الآن في مكانٍ سريّ.
وبحسب “ديلي بيست” يُعتقد أن الأميرة هيا طلبت اللجوء في البداية في ألمانيا.
وتقول المصادر التي نقلت عنها “ديلي بيست” إن طلب الأميرة للجوء إلى ألمانيا تمت الموافقة عليه من حيث المبدأ.
ومع ذلك، -وفقاً للموقع الأمريكي- يُقال إن الأميرة هيا تسعى للحصول على ملاذ آمن في المملكة المتحدة.
وأخبرت مصادر صحيفة “ديلي بيست” أن الأميرة هيا تفضل العيش في لندن، حيث يقال إنها تقيم حاليًا في مكان سري.
وتجاهل الديوان الملكي الأردني حتى الآن التعليق على الأنباء التي تتحدث عن “خلافات” بين حاكم دبي وزوجته الأميرة الهاشمية انتهى بان لجأت إلى إحدى الدول الأوروبية.
ولم يصدر رسميا عن أبو ظبي أو عمان أي بيان رسمي يعلق على المسألة.
وغادرت الأميرة الهاشمية دبي برفقة ولديها واستقرت منذ خمسة أسابيع في العاصمة البريطانية لندن.
وذكرت صحيفة “القدس العربي” أن الخنيث “بن راشد” تواصل مع الملك عبد الله الثاني طالبا التدخل لإعادة ولديه اليه مع الإبلاغ بانه قرر “هجران زوجته” الهاشمية وكل ما يريده أولاده تجنبا لإحراج دولي.
ولم يعجب كلام بن راشد عن الأميرة هيا عائلتها وزارها شقيقها الأمير علي بن الحسين في لندن.
وتصر الأميرة على الاحتفاظ بولديها “جليلة وزايد” وحقها برعايتهما.
وتشير مصادر مقربة منها إلى أن ضغوطا مورست عليها ودفعتها للمغادرة إلى أوروبا بعد محاولة عزل ولديها عنها إثر خلافات شخصية مع زوجها غير مفهومة حتى الآن.
وأشارت “القدس العربي” إلى أنه خلافا لما يتردد من تشويه متعمد لسمعة الأميرة الأردنية، تجنبت الحضور بولديها لعمان تجنبا لإحراج بلادها وعلى أمل معالجة الخلاف قبل تطور مسار الأحداث ووصولها إلى “نقطة اللارجعة.