(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
السبت، 9 يناير 2016
الإمارات - عمان : مؤامرة "الفرع" على "الأصل"
مراقبون: سحب السلطنة الاعتراف بجامعتين إماراتيتين حلقة جديدة في نزاع تاريخي
"تسريح العمالة" و"فضيحة التجسس" و"شراء الولاءات".. ملفات غائرة في نفوس العمانيين
لماذا أصرت"مدحاء" على عُمانيتها.. وسر بقاء "مسندم" البعيدة تحت راية السلطنة العريقة!
عائلة "آل نهيان" تستغل العاصفة السياسية التي حلت بعمان وتنفرد بالإمارات.. وتحتكر مواردها وثرواتها الطبيعية
عمانيون يطالبون بالتفاوض على حقول نفط إمارات ساحل عمان.. ويتساءلون: لماذا نرضى بتقسيم بريطانيا.. ومتى نستفيد بخير ساحلنا؟
البعض يتشدد ويطالب باسترداد أراضي ساحل عمان إلى موطنها الأصلي
فتح الإعلان المفاجئ لوزارة التعليم العالي في سلطنة عمان، سحبها للاعتراف بشهادات جامعتين إماراتيتين، ملف أزمات تاريخية بين البلدين، يطفو على السطح بين حين وآخر، على الرغم من محاولات طيه.
وأرجعت وزارة التعليم العمانية قرارها، إلى تردي المستوى الأكاديمي والتعليمي للجامعتين الإماراتيتين، وهما عجمان للعلوم والتكنولوجيا، وكلية الدراسات الإسلامية في دبي، حيث حظر القرار على الطلبة العمانيين الالتحاق بالجامعتين، ووقف معادلة الطلاب الملتحقين في تلك الجامعات، باستثناء الذين التحقوا بها قبل صدور ذلك القرار، حيث سيتم معادلة شهاداتهم والاعتراف بها.
ونشرت الصحيفة العمانية الرسمية تصريحًا مؤخرًا، لمدير دائرة معادلة المؤهلات في وزارة التعليم العالي في السلطنة سعيد الرحبي، الذي أوضح أن سبب إصدار القرار هو تدني مستوى الجامعات وضعف المادة العلمية التي يتم تدريسها.
وبدأت بوادر أزمة بين البلدين، بعد قيام أسامة سعيد سلمان، نائب رئيس جامعة عجمان، بالرد على تصريحات المسؤول العماني، وذلك عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، مشيرًا إلى أن الملحق الثقافي العماني في الإمارات، أرسل خطابًا إلى الجامعة، ذكر فيه أن السبب الرئيس لسحب الاعتراف بجامعة عجمان هو تشبع سوق العمل العماني بالوظائف التي يتخرج عليها طلاب الجامعتين.
كما أصدرت جامعة عجمان بيانًا رسميًا، رفضت فيه التباين بين ما قاله خطاب الملحق الثقافي العماني للجامعة، وبين ما قاله مدير معادلة المؤهلات والاعتراف، في وزارة التعليم العالي الإماراتية، موضحة أن نسب القبول في البرامج الأكاديمية في الجامعة ثابتة معلنة ومحددة سلفا ولم يطرأ عليها أي تعديل. أزمات شهيرة ورغم أن الظاهر هو الخلاف على مستوى جامعتين، إلا أن مراقبين يرون أن ما حدث مجرد حلقة في سلسلة أزمات تعود إلى عقود مضت، بعد إعلان قيام دولة الإمارات العربية عام 1971، على إمارات وأراضٍ تتبع تاريخيًا سلطنة عمان ذات التاريخ العريق.
وشهدت العقود الماضية أزمات كبيرة بين الجانبين، منها قيام الإمارات في منتصف التسعينيات بتسريح عدد كبير من العمالة العمانية، التي كانت تعمل في إمارة أبو ظبي تحديدًا، خاصة في سلك الشرطة.
أشهر تلك الأزمات كان إعلان مسقط عام 2011 ،عن كشف شبكة تجسس كبيرة بدعم وتمويل من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، تضم مدنيين وعسكريين كانت تهدف في النهاية إلى انقلاب دموي بالسلطنة وتنصيب نظام موالٍ لـ "أبوظبى".
وكان أمير دولة الكويت في العام 2011، الشيخ صباح الأحمد الصباح، شارك في إنهاء تلك الأزمة الكبيرة، واصطحب الصباح كلا من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، في ذلك الوقت.
وأفادت وكالة أنباء الإمارات وقتها بأن الزيارة جاءت تتويجاً لجهود أمير دولة الكويت "لتنقية الأجواء بين البلدين الشقيقين." وتردد في الكواليس أيامها، أن أبوظبي قدمت اعتذارًا صريحًا ، ودفعت تعويضات مالية ضخمة للسلطنة نتيجة ما بدر منها. فى السياق ذاته، أعربت مصادر عمانية مسؤولة مؤخرًا عن قلقها إزاء قيام إمارة أبوظبي وولي عهدها الشيخ محمد بن زايد، بشراء أراضٍ " بالوكالة"وولاءات قبلية شمالي سلطنة عمان في الأراضي المجاورة لحدود الإمارات.
وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة الأمنية رصدت أموالًا طائلة تحول من أبو ظبي لشخصيات قبلية غير معروفة في تلك المناطق بهدف شراء ولاءات، مؤكدة في الوقت ذاته ثقتها في شيوخ قبائل تلك المنطقة.
ونوهت المصادر، بأن الأمر بات مقلقًا، خاصة أن هذا الموضوع تزايد في الفترة الأخيرة، ومنذ مرض السلطان قابوس وسفره للخارج للعلاج. آل نهيان وساحل عمان والمعروف تاريخيا أن إمارات ساحل عمان تعود إلى الأراضي العمانية، وأن استقلال إمارات الساحل الشمالي كان بعد دخول عمان في نفق الخلاف السياسي "الغافري – الهناوي" واستقلال مطر بن رحمة الهولي بجلفار وما حولها ، على الرغم من أنه قبل ذلك كان قائدا تحت راية الإمام سلطان بن سيف الثاني.
كل تلك المؤشرات، بحسب مصادر خليجية، تدل على أن الأرض الإماراتية هي بالأصل عمانية، واستغلت عائلة آل نهيان الظروف العصيبة والعاصفة السياسية التي حلت بعمان، للإنفراد بالإمارات واحتكار مواردها وثرواتها الطبيعية .
وعند إعلان قيام دولة الإمارات عام 1971 لم تكن السلطنة - بحسب مصادر عمانية - تملك القدرة العسكرية لخوض حروب حفاظًا على أراضيها، فتم تقسيم واحة البريمي وانضمت مدينة العين إلى إمارة أبوظبي، وتداخلت حدود البلدين بشكل لا مثيل له في العالم، وظلت هناك ولايات عمانية مثل "مدحاء" داخل أراضى دولة الإمارات الجديدة بالكامل، لرفض قبائلها الانضواء تحت حكم آل نهيان؛ وتمسكهم بالتبعية للسلطنة صاحبة التاريخ العريق والتي كانت تملك أسطولا ضخما تصدى للبرتغاليين؛ وضم مناطق شاسعة في شرقي إفريقيا؛ كما بقيت محافظة "مسندم" كبيرة المساحة ذات الموقع الاستراتيجي الهام كونها تتحكم في مضيق هرمز، تحت السيادة العمانية، رغم أنها منفصلة عن باقي حدود السلطنة الحالية، وترتبط بها فقط بطريق بري يقع داخل الإمارات، فضلا عن خط بحري.
ويرى قطاع من العمانيين أن على حكومة بلادهم أن تبدأ بالتحرك والتفاوض على حقول نفط إمارات ساحل عمان، وأن لا تترك الوقت يجري دون الاستفادة من حقول النفط التي هي بالأساس تقع عبر أراضٍ عمانية. ويتشدد البعض إلى حد المطالبة ليس فقط بعوائد النفط، ولكن باسترداد أراضي ساحل عمان إلى موطنها الأصلي.
ويتساءل عمانيون: متى سنبقى راضين بتقسيم بريطانيا للمنطقة، وعزل إمارات ساحل عمان وترك المجنسين من الإيرانيين يستفيدون وينعمون بخيرات أرض هي في الأصل أرض عمان. ويقولون أنه بسبب اتفاقيات تخدم مصالح أناس بأعينهم فصلت الفرع عن الأصل، وأنه قد حان الوقت ليعود الفرع إلى أصله.
ويطالب هؤلاء بتعبئة الشعب العماني لهذا الهدف، بداية من إدخال مناهج في التربية بأن الفرع سيعود يوما إلى أصله، وتهيئة الشعب ليوم قد يعيشون فيه كما يستحقون كباقي شعب الإمارات الذي ينعم بخيرات أصلها عماني، وفق تعبيرهم.
اقرأ أيضا :
شبكة التجسس الامارتية جزء من مشروع اسرائيلي لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات مابعد مرحلة قابوس http://nahyanfamily.blogspot.com/2012/08/blog-post_5205.html
الخائن محمد بن زايد يأمر بقتل قابوس . الامارات تدفع 20 مليار وتقدم اعتذار رسمي لـ قابوس لكي لا يفضحهم
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/02/20.html
زايد العماني الذي خان بلده و سلطانه
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/04/blog-post_3.html
الإمارات أراضي عمانية سرقها آل نهيان و آل مكتوم من عمان بالخيانة و التآمر مع بريطانيا بالأدلة الدامغة
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/04/blog-post_2.html
وأرجعت وزارة التعليم العمانية قرارها، إلى تردي المستوى الأكاديمي والتعليمي للجامعتين الإماراتيتين، وهما عجمان للعلوم والتكنولوجيا، وكلية الدراسات الإسلامية في دبي، حيث حظر القرار على الطلبة العمانيين الالتحاق بالجامعتين، ووقف معادلة الطلاب الملتحقين في تلك الجامعات، باستثناء الذين التحقوا بها قبل صدور ذلك القرار، حيث سيتم معادلة شهاداتهم والاعتراف بها.
ونشرت الصحيفة العمانية الرسمية تصريحًا مؤخرًا، لمدير دائرة معادلة المؤهلات في وزارة التعليم العالي في السلطنة سعيد الرحبي، الذي أوضح أن سبب إصدار القرار هو تدني مستوى الجامعات وضعف المادة العلمية التي يتم تدريسها.
وبدأت بوادر أزمة بين البلدين، بعد قيام أسامة سعيد سلمان، نائب رئيس جامعة عجمان، بالرد على تصريحات المسؤول العماني، وذلك عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، مشيرًا إلى أن الملحق الثقافي العماني في الإمارات، أرسل خطابًا إلى الجامعة، ذكر فيه أن السبب الرئيس لسحب الاعتراف بجامعة عجمان هو تشبع سوق العمل العماني بالوظائف التي يتخرج عليها طلاب الجامعتين.
كما أصدرت جامعة عجمان بيانًا رسميًا، رفضت فيه التباين بين ما قاله خطاب الملحق الثقافي العماني للجامعة، وبين ما قاله مدير معادلة المؤهلات والاعتراف، في وزارة التعليم العالي الإماراتية، موضحة أن نسب القبول في البرامج الأكاديمية في الجامعة ثابتة معلنة ومحددة سلفا ولم يطرأ عليها أي تعديل. أزمات شهيرة ورغم أن الظاهر هو الخلاف على مستوى جامعتين، إلا أن مراقبين يرون أن ما حدث مجرد حلقة في سلسلة أزمات تعود إلى عقود مضت، بعد إعلان قيام دولة الإمارات العربية عام 1971، على إمارات وأراضٍ تتبع تاريخيًا سلطنة عمان ذات التاريخ العريق.
وشهدت العقود الماضية أزمات كبيرة بين الجانبين، منها قيام الإمارات في منتصف التسعينيات بتسريح عدد كبير من العمالة العمانية، التي كانت تعمل في إمارة أبو ظبي تحديدًا، خاصة في سلك الشرطة.
أشهر تلك الأزمات كان إعلان مسقط عام 2011 ،عن كشف شبكة تجسس كبيرة بدعم وتمويل من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، تضم مدنيين وعسكريين كانت تهدف في النهاية إلى انقلاب دموي بالسلطنة وتنصيب نظام موالٍ لـ "أبوظبى".
وكان أمير دولة الكويت في العام 2011، الشيخ صباح الأحمد الصباح، شارك في إنهاء تلك الأزمة الكبيرة، واصطحب الصباح كلا من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، في ذلك الوقت.
وأفادت وكالة أنباء الإمارات وقتها بأن الزيارة جاءت تتويجاً لجهود أمير دولة الكويت "لتنقية الأجواء بين البلدين الشقيقين." وتردد في الكواليس أيامها، أن أبوظبي قدمت اعتذارًا صريحًا ، ودفعت تعويضات مالية ضخمة للسلطنة نتيجة ما بدر منها. فى السياق ذاته، أعربت مصادر عمانية مسؤولة مؤخرًا عن قلقها إزاء قيام إمارة أبوظبي وولي عهدها الشيخ محمد بن زايد، بشراء أراضٍ " بالوكالة"وولاءات قبلية شمالي سلطنة عمان في الأراضي المجاورة لحدود الإمارات.
وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة الأمنية رصدت أموالًا طائلة تحول من أبو ظبي لشخصيات قبلية غير معروفة في تلك المناطق بهدف شراء ولاءات، مؤكدة في الوقت ذاته ثقتها في شيوخ قبائل تلك المنطقة.
ونوهت المصادر، بأن الأمر بات مقلقًا، خاصة أن هذا الموضوع تزايد في الفترة الأخيرة، ومنذ مرض السلطان قابوس وسفره للخارج للعلاج. آل نهيان وساحل عمان والمعروف تاريخيا أن إمارات ساحل عمان تعود إلى الأراضي العمانية، وأن استقلال إمارات الساحل الشمالي كان بعد دخول عمان في نفق الخلاف السياسي "الغافري – الهناوي" واستقلال مطر بن رحمة الهولي بجلفار وما حولها ، على الرغم من أنه قبل ذلك كان قائدا تحت راية الإمام سلطان بن سيف الثاني.
كل تلك المؤشرات، بحسب مصادر خليجية، تدل على أن الأرض الإماراتية هي بالأصل عمانية، واستغلت عائلة آل نهيان الظروف العصيبة والعاصفة السياسية التي حلت بعمان، للإنفراد بالإمارات واحتكار مواردها وثرواتها الطبيعية .
وعند إعلان قيام دولة الإمارات عام 1971 لم تكن السلطنة - بحسب مصادر عمانية - تملك القدرة العسكرية لخوض حروب حفاظًا على أراضيها، فتم تقسيم واحة البريمي وانضمت مدينة العين إلى إمارة أبوظبي، وتداخلت حدود البلدين بشكل لا مثيل له في العالم، وظلت هناك ولايات عمانية مثل "مدحاء" داخل أراضى دولة الإمارات الجديدة بالكامل، لرفض قبائلها الانضواء تحت حكم آل نهيان؛ وتمسكهم بالتبعية للسلطنة صاحبة التاريخ العريق والتي كانت تملك أسطولا ضخما تصدى للبرتغاليين؛ وضم مناطق شاسعة في شرقي إفريقيا؛ كما بقيت محافظة "مسندم" كبيرة المساحة ذات الموقع الاستراتيجي الهام كونها تتحكم في مضيق هرمز، تحت السيادة العمانية، رغم أنها منفصلة عن باقي حدود السلطنة الحالية، وترتبط بها فقط بطريق بري يقع داخل الإمارات، فضلا عن خط بحري.
ويرى قطاع من العمانيين أن على حكومة بلادهم أن تبدأ بالتحرك والتفاوض على حقول نفط إمارات ساحل عمان، وأن لا تترك الوقت يجري دون الاستفادة من حقول النفط التي هي بالأساس تقع عبر أراضٍ عمانية. ويتشدد البعض إلى حد المطالبة ليس فقط بعوائد النفط، ولكن باسترداد أراضي ساحل عمان إلى موطنها الأصلي.
ويتساءل عمانيون: متى سنبقى راضين بتقسيم بريطانيا للمنطقة، وعزل إمارات ساحل عمان وترك المجنسين من الإيرانيين يستفيدون وينعمون بخيرات أرض هي في الأصل أرض عمان. ويقولون أنه بسبب اتفاقيات تخدم مصالح أناس بأعينهم فصلت الفرع عن الأصل، وأنه قد حان الوقت ليعود الفرع إلى أصله.
ويطالب هؤلاء بتعبئة الشعب العماني لهذا الهدف، بداية من إدخال مناهج في التربية بأن الفرع سيعود يوما إلى أصله، وتهيئة الشعب ليوم قد يعيشون فيه كما يستحقون كباقي شعب الإمارات الذي ينعم بخيرات أصلها عماني، وفق تعبيرهم.
اقرأ أيضا :
شبكة التجسس الامارتية جزء من مشروع اسرائيلي لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات مابعد مرحلة قابوس http://nahyanfamily.blogspot.com/2012/08/blog-post_5205.html
الخائن محمد بن زايد يأمر بقتل قابوس . الامارات تدفع 20 مليار وتقدم اعتذار رسمي لـ قابوس لكي لا يفضحهم
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/02/20.html
زايد العماني الذي خان بلده و سلطانه
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/04/blog-post_3.html
الإمارات أراضي عمانية سرقها آل نهيان و آل مكتوم من عمان بالخيانة و التآمر مع بريطانيا بالأدلة الدامغة
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/04/blog-post_2.html
وكالة الإمارات تغير خبرا لتصريحات طفل الأنابيب عبد الله بن زايد وزير الخارجية عن المقاتلة الروسية
وكالة الأنباء الإماراتية تحذف تصريحات عبد الله بن زايد آل نهيان وزير خارجية الإمارات بشأن اسقاط السوخوي الروسية و وصفه بالعمل الإرهابي إشارة إلى تركيا و من وراءها من حلف الناتو و تستبدله بالتعزية للروس على مصابهم في فقدان الطيار
المسكين لم يجد أحد ينصحه أن يلعب على مستواه ، و مع من هو من مستواه
المسكين لم يجد أحد ينصحه أن يلعب على مستواه ، و مع من هو من مستواه
غيرت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) خبرا يتعلق بتصريحات لوزير الخارجية عبد الله بن زايد آل نهيان عن العلاقة بين أبو ظبي وموسكو.
القصة بدأت من موقع الوكالة الذي نشر خبرا يوم الجمعة الماضي عن اجتماعات اللجنة الوزارية المشتركة بين #روسيا والإمارات.
وتضمن الخبر فقرة نشرت فيها الوكالة تصريحات لوزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان يستنكر فيها بحسب النص الحرفي الذي نشرته الوكالة "الأعمال الإرهابية التي شهدتها الكثير من الدول في الآونة الأخيرة، وخاصة الطائرة الروسية التي سقطت فوق سيناء بجمهورية مصر العربية، والحادثة الأخيرة التي وقعت للطائرة الروسية العسكرية في سوريا".
سريعا تعاملت العديد من وسائل الإعلام العربية والعالمية ومن بينها #الجزيرة مع هذا الخبر
والذي تلقفته بحفاوة كبيرة وسائل الإعلام الروسية حيث نشر موقع روسيا اليوم باللغة العربية الخبر تحت عنوان: "الإمارات : إسقاط تركيا للطائرة الروسية عمل إرهابي".
وحتى صحيفة البيان الإمارتية نقلت ذات الخبر الذي بثته الوكالة ونشرته على صفحاتها بذات النص،
لكن على ما يبدو وفي ظل ردود الفعل التي أثارها الخبر سارعت الوكالة إلى تغيير نصه على موقعها
لينسب للوزير هذه المرة تصريحات تضمنت "تقديم العزاء للأصدقاء الروس على الحادثة التي وقعت للطائرة العسكرية الروسية في سوريا".
كما نشرت وزارة الخارجية الإماراتية على حسابها بموقع اليوتيوب مقطع فيديو يتضمن تصريحات الوزير الإماراتي خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع وزير الصناعة والتجارة الروسي دينز مانتروف
الجزيرة بدورها نشرت الخبر المحدث بعد تغييره من قبل وكالة الأنباء الإمارتية كما بثت تصريحات الوزير التي نشرت على موقع اليوتيوب.
لكن الملفت بالمشهد أن أطرافا إمارتية وبدلا من اعترافها بالخطأ الذي وقعت به وكالتها الرسمية سارعت إلى توجيه أصابع الاتهام لقناة الجزيرة وكأنها هي من تسببت بكل هذه البلبلة.
حيث رأى أستاذ العلوم السياسية عبد الخالق عبد الله أن الخبر حول تصريحات وزير الخارجية الاماراتي تعرض للتشويه معتبرا أن ما قامت به الجزيرة من نقل دقيق للخبر الذي نشرته وكالة أنباء بلاده سقطة بحاجة إلى محاسبة.
في حين اتهم وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش الجزيرة باستهداف بلاده وأن تعاملها مع الخبر لم يكن مجرد " سقطة مهنية "
والجزيرة تتساءل هنا هل ينطبق كلام الوزير على وسائل الإعلام الروسية والإمارتية بل وعشرات المواقع الإخبارية العربية والدولية – كما يفيد محرك البحث غوغل - نشرت الخبر ذاته.
كاتب تركي لـ”محمد بن زايد”: “سيأتي يوما ينتقم فيه شباب الربيع العربي منك”
رد الكاتب التركي البارز إسماعيل ياشا على موقف الإمارات من إسقاط بلاده للطائرة الروسية التي اخترقت أجواءها مهاجما ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد الحاكم الفعلي للإمارات.
وقال ياشا في تغريدة نشرها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” موجها حديثه لبن زايد الذي وصفه بـ”الولد المدلل”, “سيأتي يوما ينتقم فيه شباب الربيع العربي الأحرار في مصر وسوريا واليمن وليبيا وتونس و غزة و العراق و أفغانستان و أفريقيا الوسطى و مالي و غيرها من “الولد المدلل” الذي شن على أحلامهم حربا قذرة”.
السبت، 28 نوفمبر 2015
"أبو الفتوح" لولي عهد أبو ظبي: لن تسيطر على مصر ومصيرك "مزبلة التاريخ"
اعتبرت الكاتبة والصحفية دكتورة أميرة أبو الفتوح أن ما وصفتها بأحلام ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد للسيطرة على حكم مصر "والتي أنفق من أجلها المليارات"، لن تتحقق، مؤكدة أنه "لن يجني إلا الخزي والعار" ومصيره "مزبلة التاريخ قريبا جدا"، على حد تعبيرها.
وقالت أبو الفتوح، في مقال نشره موقع "ميدل إيست مونيتور" البريطاني، إن الفيضانات التي أغرقت الإسكندرية، عروس البحر المتوسط، هي كناية عن غرق مصر على كل المستويات، السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ووصولها إلى الحضيض، متسائلة: هل هناك أي شخص يمكنه إنقاذ مصر من الغرق أكثر وإحيائها مرة أخرى؟
ورأت أن الحكومة المصرية، "تلعب بمقدرات هذه الدولة العظيمة وتحولها إلى ملاذ آمن للصهيونية، وإمارة إضافية لدولة الإمارات العربية المتحدة، التي تفرض رغباتها وسياسات الداخلية والخارجية على القاهرة، وكذلك جدول أعمالها الصهيوني"، على حد تعبيرها.
وتابعت: الإمارات تشتري الأراضي المصرية بأرخص ما يمكن، واشترت بالفعل عددا من المحطات التلفزيونية الفضائية والصحف، وأنشأت مراكز أبحاث من أجل إملاء سياساتها الإعلامية على مصر؛ موضحة أن الهدف من ذلك هو تخدير عقول ووعي المصريين من أجل تبقى دولتهم خاضعة للإمارات، مؤكدة أن هذا أمر وارد "لأن الإمارات تقدم لمصر المال الذي يمكن أن تحجبه عنها في أي وقت".
ورأت الكاتبة أن النظام الحالي سعى لرد الجميل بأن أعطى لإسرائيل أكثر مما كانت تتخيله في أي وقت مضى، وفقا لضابط في الجيش الإسرائيلي، الذي اعترف أن التنسيق الاستراتيجي بين البلدين وصل إلى مستويات غير مسبوقة منذ اتفاق السلام الموقع بين القاهرة وتل أبيب.
وذهبت إلى القول: "كان حسني مبارك الكنز الاستراتيجي لإسرائيل، أما الحكومة الحالية فتعطي الإسرائيليين ما لم يجرؤ مبارك على فعله؛ إذ كثفت الحصار على غزة، وتغرق الآن المنطقة الحدودية بمياه البحر، مما يضر بالبنية التحتية والمنازل والزراعة ويؤدي إلى تسميم التربة. وقدمت لإسرائيل أيضا هدية على طبق من ذهب من خلال تدمير الأنفاق التي تعتبر بمثابة "شريان الحياة لغزة"، وأقامت منطقة عازلة في سيناء من أجل أن يعيش شعب إسرائيل في سلام وينعم بنوم جيد. ودمرت المنازل وجرفت الأراضي في رفح مما أدى إلى تهجير سكانها الأصليين".
وتساءلت الكاتبة: هل حققت الحكومة المصرية الرضا الكامل لإسرائيل أم ستطلب منها الإمارات فعل المزيد ؟
وواصلت: في وثيقة تم تسريبها مؤخرا من مكتب محمد بن زايد ونشرها الصحفي البريطاني ديفيد هيرست، أعرب الحاكم الفعلي للإمارات عن غضبه وإحباطه من الرئيس المصري، قائلا إن السيسي يجب أن يعرف أنه ليس ماكينة صراف آلي. وذكر أيضا أنه أعطاه 25 مليار دولار حتى الآن لكنه لم يحقق أي شيء، ولم يضمن تنفيذ استثماراتهم كما طلبوا منه، قائلا إنه يجب أن يحكم مصر.
وقالت أبو الفتوح: "خلف الكواليس، بات واضحا، إذن، أن محمد بن زايد لم يعد راضيا عن رئيس مصر، وهو يريد ان يلعب دورا قياديا على المسرح الرئيسي، ولديه كل الحق في رغبته هذه. فلماذا عليه أن يضخ كل هذه الأموال (أموال الإماراتيين) من أجل دمية، على وشك السقوط وتسبب في الكثير من الفشل وخيبات الأمل؟" على حد تعبيرها
وختمت الكاتبة مقالها موجهة كلامها لبن زايد: "مع ذلك، أنت لن تسيطر على مصر؛ ولن تنال ما تحلم به أو ما أنفقت من أجله مليارات الدولارات. سوف تسحق الحسرة قلبك أنت ومن أنفقت كل أموالك عليهم، وسوف تطاردكم لعنات الشهداء ولن تجنوا إلا الخزي والعار، وسيلقى بكم في مزبلة التاريخ قريبا جدا".
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)