الجمعة، 31 يناير 2014

المحور الإماراتى الإسرائيلى يمكنه إطلاق حرب أهلية بمصر.. لكنه لايستطيع توجيه شررها


شن الكاتب السعودى المعروف مهنا الحبيل، هجوما حادا على دولة الإمارات وسياستها فى مصر، وإتهمها بإطلاق محور خليجى بالتنسيق مع إسرائيل لقتل من يحسب على جماعة الإخوان المسلمين،وإشعال حرب أهلية بمصر.
وقال الحبيل،فى مقال له اليوم الجمعة نشره بموقع الجزيرة نت:"إن إطلاق مخابرات إمارة أبو ظبي رأس المحور الخليجي وجسر التنسيق مع تل أبيب الدعوة، للبدء بقتل من يُحسب على الإخوان كأفراد مدنيين في الشارع العام أو في بيوتهم وبأسماء المحسوبين على الجهاز الرسمي، يؤكد مؤشرات هذا التوجه ورغبة داعميه ومموليه". 
وأضاف الكاتب:"وهذا لا يعني عدم حماقة هذا الموقف الذي أُعلن في تويتر بحكم الطائلة القانونية والتوثيق التاريخي السياسي الذي سيُسجل ويستدعى يوما ما على أبو ظبي"، واستطرد أن هذا يُبيّن ما وصفه بـ"هستيريا المجازر" لخارطة الطريق.
ورأى الحبيل أن هناك مخططا إماراتيا عبر المحور الخليجى المشار إليه لإشعال حرب أهلية فى مصر،عبر زيادة حدة القتل فى صفوف المعارضين لإجبارهم على التخلى عن سلميتهم،وقال:"إن الحرب الأهلية حرب لا يمكن أن يجزم أحد بضبطها ولا تطورها، وأموال المحور الخليجي والدعم الإسرائيلي قادران على إشعالها بدبابة السيسي لكنهما لا يملكان إيقافها، هذا لو كانا يرغبان في إيقافها".
ويأتى المقال تعليقا،على إطلاق الأمن الإماراتي، عبر بعض مغرديه على موقع "توتير" ، دعوة للقتل والتخريب بمصر بمناسبة ذكرى ثورة 25 يناير التي حاربتها أبوظبي بشدة 
ودعا الهاشتاج الذي أطلقه حمد المزروعي، المعروف بقربه من أجهزة الأمن بأبوظبي، إلى ذبح "الإخوان المسلمين" وكل من شارك في ثورة يناير  .
وقال المزروعي المقرب من حاكم أبوظبي الشيخ محمد بن زايد الحاكم الفعلي للإمارات،عبر حسابه على "تويتر" في الهاشتاج (#ياشرفاء_مصر_اقتلو_الإخوان) قائلاً:" إن الشعب المصري يجب أن يهب لقتل الإخوان بنفسه وسنرى المشانق منصوبة في ساحات مصر وخرفان المرشد معلقة". 
 كما كتب المغرد الباكستاني المجنس ماجد الرئيسي، قائلاً: "لا يستحقون طعام وشراب السجون، فهناك الأولى بهذه النعمة، وجزاء الإخوان هو التخلص منهم و دفنهم أحياءً إن استطعتم".
وقوبل الهاشتاح باستياء شديد من قبل المغردين الخليجيين والعرب،الذى حولوه إلى هجوم على سياسة محمد بن راشد ولى عهد أبوظبى،الحاكم الفعلى للدولة.

الإمارات تستنفر كل إمكانياتها للدفاع عن الرقص الشرقي


كشفت مصادر صحفية عن أن حكومة  دولة الإمارات تستنفر كل إمكانياتها للدفاع عما أسمته "الرقص الشرقي المحترم"!
 وأشارت إلى أن الإمارات تمول قناتين للراقصتين المصريتين فيفي عبده وسما المصري, وفقا لبوابة القاهرة.
وكانت قناة فلول قد انطلقت بالفعل على قمر النايل سات للراقصة سما المصري حيث تخصصت في الهجوم على رموز التيار الإسلامي والثوار.
 وتعبير فلول يشير إلى أنصار الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك والذي بدأ رموز حكمه في الظهور مرة أخرى بعد عزل الرئيس محمد مرسي.

زمرة ملعونة ما هي تبي الإسلام دين .. و ما تبي حاكم يحكم بالشريعة و الكتاب


الاثنين، 27 يناير 2014

الإمارات تتفق مع قذاف الدم على تزويد ميليشيات القذافي بالأسلحة لمواجهة الثوار و الإسلاميين


انضم أحمد قذاف الدم، منسق العلاقات المصرية الليبية السابق، وأحد أهم أضلاع السلطة فى عهد العقيد الراحل معمر القذافى، إلى، فلول الأنظمة العربية التى سقطت فى المنطقة بفعل ثورات شعبية ، والذين يتخذون من أبوظبى قبلة لهم.
وسافر قذاف الدم إلى العاصمة الإمارتية،وكان في استقباله خلال الزيارة سفير ليبيا بالإمارات د.عارف النايض.
 والتقى ابن عم القذافى كلاً من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، والذى يشغل فى الوقت نفسه منصب نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية.
 وذكرت مصادر مطلعة على الملف الليبى، أن قذاف الدم بحث مع المسئولين الإماراتيين، دعم أنصار القذافى، لمواجهة من وصفهم بالإسلاميين المتشددين،وأكدت المصادر نفسها أن الإمارات تعهدت بتقديم كافة أوجه الدعم لقذاف الدم لتحقيق ما يعتبره الشيخ محمد بن زايد"استقرار الأوضاع" فى ليبيا،بعيدا عن"الفوضى" الحالية هناك.
 وشددت المصادر أن هناك أسلحة إماراتية فى الجنوب الليبي المضطرب حالياً، بيد أنصار القذافى ضد السلطة الجديدة،وأن المسؤولين الإماراتيين يريدون إعادة تجربة ما حدث فى مصر فى ليبيا،بعدما دعموا المعارضين للرئيس المنتخب محمد مرسى، حتى تم عزله فى 3 يوليو الماضى،معتبرة أن الثورات العربية لم تجلب إلا الفوضى للمنطقة.
 فى سياق متصل أكد ناشطون وسياسيون ليبيون، ما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست" الامريكية من قبل، حول قيام ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد بتوريد أسلحة إلى ميليشيات علمانية ليبية لمواجهة الاسلاميين هناك واطلاق حرب أهلية بالبلاد .
  وقال هؤلاء إن الإمارات هي التي تزود بعض الميليشيات المسلحة في البلاد بالأسلحة، من أجل بسط نفوذها وسيطرتها وتنفيذ أجندتها المعادية للثورات العربية في ليبيا، تماماً كما تفعل في كل من مصر وتونس واليمن.
  وقال الناشط المعروف، والعضو في المؤتمر الوطني الليبي (البرلمان) أحمد أبوشاح على صفحته على “فيسبوك” قبل أيام، إن طائرة تابعة لشركة طيران الامارات هبطت في قاعدة “تمنهنت” العسكرية بمحافظة سبها جنوبي البلاد في وقت سابق، بدعوى أنها تريد توصيل مساعدات إنسانية لكنها في الحقيقة وضعت أسلحة وعتاد لصالح ميليشيا تمكنت بعد ذلك من السيطرة على القاعدة العسكرية ذاتها.
 وتساءل أبو شاح: “لماذا لم نر ولو صورة واحدة من المساعدات التي نقلتها الطائرة الاماراتية والتي قيل إنها مساعدات طبية؟”
وأكد نشطاء في ليبيا إن الامارات تدعم محاولات الانفصال التي تقوم بها بعض الجماعات، كما أنها تقدم دعماً مالياً وعسكرياً لميليشيات مسلحة في البلاد تنفذ العديد من أعمال البلطجة والإخلال بالأمن.
  وقال ناشط آخر في ليبيا إن الطائرة الاماراتية التي قيل أنها تحمل مساعدات طبية الى ليبيا، كانت عسكرية ومن نوع (C130) أمريكية الصنع.
 كانت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية قد ذكرت في شهر ديسمبر الماضي إن دولة الإمارات تمول جماعات علمانية مسلحة تهدد استقرار مصر وليبيا .
 وأوضحت الصحيفة، في تقرير لها، أن دولة الإمارات تقدم دعماً وتمويلاً لجماعات ذات توجه علماني في شرق ليبيا على الحدود الغربية لمصر، بهدف عرقلة جهود إرساء الاستقرار في البلاد.
 وأشارت الصحيفة إلى أن كتيبة القعقاع في منطقة الزنتان هي أكبر المتلقين للأموال الإماراتية، وهي داعم مهم لتحالف القوى الوطنية.
 وقالت مصادر أمنية مصرية مؤخرا إن كتيبة القعقاع هى المسؤولة عن عمليات خطف لسائقين مصريين في منطقة الحدود بين البلدين واحتجاز بعضهم، كما أنها تسهل عمليات تهريب أسلحة عبر الحدود لمصر وبما أصبح يهدد أمن البلاد، كما أنها تفرض قيودا كبيرة على المصريين في تحركاتهم بمناطقها.  
يأتي ذلك فيما كشف مصدر ليبي مطلع أن قوات من الأردن تقاتل حالياً في مناطق بشرقي ليبيا الغنية بالنفط وذلك بتمويل من دولة الإمارات، من أجل دعم فصائل علمانية تعمل على وقف توسع الإسلاميين واتساع رقعة نفوذهم في البلاد.

أمير سعودي ينتقد سعي الإمارات لحرب أهلية بمصر


وجه أمير سعودي بارز انتقادات حادة لدعوات انطلقت من مقربين من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لإحداث حرب أهلية بمصر.
 وجاء حديث الأمير الدكتور خالد آل سعود -في تغريدة له على موقع "تويتر"- الليلة، ردا على إطلاق مغرد إماراتي مقرب من ولي عهد أبوظبي هاشتاج بعنوان "#ياشرفاء _مصر _ اقتلو _الإخوان" .
 وقال الدكتور خالد آل سعود: "اتق الله في نفسك يا صاحب الهاشتاج فإن دم المسلم له مكانة وحرمة عند الله تبارك وتعالى".
 وحققت تغريدة الأمير السعودي انتشارا واسعا واقتربت من الألف إعادة تغريد "ريتويت" في ساعتين فقط، وبما يعتبر من أكثر التغريدات العربية انتشارا.
 وكان المغرد الإماراتي الذي يقدم نفسه بأنه كاتب "حمد المزروعي" قد أطلق هذا الهاشتاج وهذه الدعوة أمس الأول قبيل ذكرى ثورة 25 يناير التي عارضتها الإمارات بشدة، واعتبر الآلاف من المغردين العرب هذا الهاشتاج دعوة لحرب أهلية بمصر، وتشجيعا لقتل المصريين بعضهم ببعض حيث قتل أمس أكثر من مائة في مصر، خاصة بعد مشاركة عدد من مغردي الأمن الإماراتي في الهاشتاج والترويج له على نطاق واسع.
وقوبلت الدعوة الإماراتية بهجوم وانتقاد عربي كبير وقام بعض المحامين العرب بتوثيقها على تمهيدا لتقديمها للمحكمة الجنائية دولية كدليل على تحريض الإمارات على القتل الجماعي بمصر.
 وكان المزروعي ذاته قد عرض من قبل مليون جنيه  لكل من يقبض على أحد قادة جماعة الإخوان، وقالت مواقع إماراتية أنه تلقى تلك الأموال من ولي عهد أبوظبي شخصيا .
 شاهد فيديو..المزروعي يعرض مليون جنيه لرأس الإخواني :

https://www.youtube.com/watch?v=4EaM6r-cJhk

بتحريض من آل نهيان : إماراتيون يهددون باغتيال الشيخ القرضاوي


بتوجيه من أجهزة الأمن و آل نهيان و آل مكتوم وجه إماراتيون دعوات عبر شبكة الإنترنت لاغتيال الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
وقال أحدهم - ويسمِّي نفسه "قنبلة إماراتية" - عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": (من كفر مسلمًا يستحق القتل، لذلك سنقتله "القرضاوي"، وانتظروا قريبًا موته، ولو كان على قتلي سأقتله، سأسافر من أجل قتله لاحقًا أم مستقبلًا).
وقد كتب الفريق ضاحي خلفان تعليقًا على تلك التغريدة يقول فيه: (عيب هذا الكلام، هذا أسلوب جماعة القرضاوي، أما جماعتنا أسلوبهم الحفاظ على الأرواح)، ويبدو أنه يشير بعبارة "جماعتنا" إلى الأجهزة الأمنية الإماراتية.
واعتبر تعليق خلفان مباركة لانتشار دعوات القتل والاغتيال لمعارضي الإمارات في منطقة الخليج؛ حيث أبدى نشطاء استغرابهم الشديد من التعليق الذي كان يقتضي إلقاء القبض مباشرة على صاحب التغريدة؛ لأنها دعوة إرهابية للقتل والاغتيال، وهو ما يضع الحكومة الإماراتية تحت طائلة التحريض على ممارسة الإرهاب من خلال أبرز قيادة أمنية فيها، طبقًا لصحيفة "المصريون".
يذكر أن حالة من الغضب وردود الفعل العنيفة انتابت مسؤولين إماراتيين أمس بعد نقد شديد وجهه القرضاوي لممارسات الحكومة الإماراتية وتحريضها على التيار الإسلامي في أماكن كثيرة من العالم وهو ما اعتبرته الإمارات تشويها لصورتها.

ولي عهد أبوظبي يتسلم خطة من محمد دحلان لإغتيال إعلاميين وكتاب عرب معارضين لسياسته


كشف الإعلامي والكاتب السعودي المقيم بلندن الدكتور كساب العتيبي، عن معلومات خطيرة وتحذيرات وصلته عن تعرضه لعملية اغتيال تقوم بها أجهزة أمنية تابعة لولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ، بسبب انتقاده الدائم لسياسته بالمنطقة 

وقال العتيبي في تغريدات له على موقع  تويتر إن "أجهزة أمنية إماراتية وأخرى عربية التقوا في المصالح يسعون لإيذائي خارج بريطانيا"، مضيفا :" العمر واحد".

يأتي ذلك فيما نشرت مواقع عربية وأجنبية ما وصفتها بخطة وضعها محمد دحلان القيادي الهارب بحركة فتح، ومستشار ولي عهد أبو ظبي للشؤون الأمنية، لاغتيال عدد ممن ينتقدون سياسة الشيخ محمد بن زايد خصوصا من الإعلامين والكتاب والناشطين العرب، بعد أن فشلت محاولات إغرائهم ماليا سواء بالدفع المباشر كما فعلت مع العديد من الإعلامين، أو باستقطابهم للعمل بمرتبات مغرية في مؤسساتها الإعلامية بالمنطقة  أسوة بالبعض.

وأوضحت المصادر أن الخطة التي وضعها دحلان تشمل قائمة تضم عددا من الكتاب والإعلاميين الخليجيين والعرب بالإضافة للدكتور كساب العتيبي، وتضم جنسيات عربية عدة بينها سعودية وكويتية وأردنية وقطرية، ومن مصر كان العدد الأكبر حيث تضم القائمة عددا من الكتاب والإعلاميين من توجهات سياسية عدة بينهم ليبراليون ويساريون واسلاميون.
وأشارت إلى أن الخطة عرضها دحلان شخصيا على محمد بن زايد ونجله خالد، المسؤول الأمني الكبير، وبحضور أحد المسؤولين بديوان محمد بن زايد، والذي أبدى تحفظا خشية افتضاح الأمر، وبما يسبب حرجا كبيرا لإمارة أبو ظبي، لكن دحلان أكد أنه يضمن أن تكون كل تلك العمليات نظيفة، حيث سيستعين بخبرات رجال أمن سوريين ومصريين سابقين وبخبرات إسرائيلية في التخطيط والتنفيذ لو احتاج الأمر لذلك .

وأوضحت المصادر ذاتها أنه لم يتم بشكل نهائي اعتماد الخطة التي تحمس لها بشدة خالد نجل محمد بن زايد، المسؤول عن عمليات التعذيب بسجون أبوظبي .

فى سياق متصل قرر عدد من الإعلاميين المصريين إبلاغ جهات سيادية مصرية بتلك المعلومات، مع تقديم شكوى رسمية لنقابة الصحفيين والمجلس الأعلى للصحافة لاتخاذ اللازم تجاه هذه المعلومات الخطيرة ، والتي تعتبر عودة لسلوكيات العقيد الليبى الراحل معمر القذافي التي فعلها مع عدد من معارضيه.