(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الاثنين، 31 مارس 2014
الخائن محمد بن زايد آل نهيان للأمريكيين : لو علم الاماراتيون ما أفعل لرجموني بالحجارة
تبين من وثائق “ويكيليكس” المسربة عن دولة الامارات، والتي حصل عليها موقع “أسرار عربية” بالكامل ويقوم بتحليلها منذ أسابيع، تبين أن ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد كان قد قال لمسؤول أمريكي كبير في أبوظبي أن “الاماراتيين لو علموا ما أفعل لرجموني بالحجارة”.
وبحسب وثيقة حصل عليها موقع “أسرار عربية” من تسريبات “ويكيليكس”، ويعود تاريخ الوثيقة الى 24 يناير 2007، فان محمد بن زايد قال لمساعد وزير الخارجية الأمريكية نيكولاس بيرنز خلال اجتماع في أبوظبي إن “الاماراتيين لو علموا ما أفعل، ولو أعلنت دعمي علناً لبعض الأمور فانهم سيرجمونني بالحجارة”.
وخلال الاجتماع تحدث بن زايد بحديث يدل على عدم ثقته بالجيش وقوات الأمن وولائهم لآل نهيان، وهو ما يُفسر لاحقاً تعاقد عائلة آل نهيان مع شركة “بلاك ووتر” الأمريكية لحماية قصورهم، وهي التي تحمي قصور آل نهيان الان وتقدم الحماية الأمنية لبعض الأماكن الحساسة أيضاً.
وقال محمد بن زايد للمسؤول الأمريكي: “من أصل 60 ألف جندي من القوات المسلحة الاماراتية فان 50% الى 80% منهم قد يحركهم نداء قد يطلقه شيخ من شيوخ مكة”، وذلك في اشارة ليس فقط على عدم ثقته بولائهم، وإنما أيضاً على قلقه من المد الاسلامي في المنطقة والذي طال الامارات.
وبحسب الوثيقة فان “بن زايد كرر مراراً أن شعبه قد يرجمه لو أفصح علانية عن دعمه لبعض الأمور”.
وبهذه الوثيقة يتكشف حجم القلق الذي يعيشه المسؤولون الاماراتيون نتيجة بعض السياسات التي يقومون بها، فضلاً عن أن الوثيقة تكشف حالة عدم الثقة والخوف من المواطنين من جانب أبناء الشيخ زايد، فيما اللافت في الوثيقة هو أنها تعود الى العام 2007 أي الى فترة ما قبل قيام الثورات العربية، ما يعني أن الخوف الذي تعيشه عائلة آل نهيان ربما يكون قد تضاعف عشرات المرات بعد الثورات، وهو ما يفسر دعمهم المالي والسياسي الكبير للانقضاض على الثورات في بلدان الربيع العربي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق