الخميس، 15 أكتوبر 2020

الأعور الدجال طحنون بن زايد آل نهيان برفقة دحلان في زيارة سرية إلى الإحتلال لترتيب إستلام دحلان السلطة

الأعور الدجال



 كشفت صحيفة عبرية، أن الأعور الدجال طحنون بن زايد، الرجل الخفي في الإمارات. و رجل بن زايد في جميع المؤامرات و التحركات الخارجية، قد ذهب برفقة المفصول من حركة فتح محمد دحلان بزيارة سرية إلى دولة الإحتلال قبل الإعلان عن إتفاقية التطبيع الإماراتية مع إسرائيل.

حيث إعتبرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية. أن تحركات القيادي المفصول في حركة فتح الفلسطينية “محمد دحلان”، لإنجاح اتفاق التطبيع بين أبوظبي و(تل أبيب). خطوة نحو مساعيه ليرث منصب رئيس السلطة الفلسطينية من “محمود عباس”.

في تحقيق مطول عنه، الجمعة، قالت الصحيفة. إن “دحلان” بصفته مستشارا مقربا من ولي عهد أبوظبي الشيخ “محمد بن زايد”، يتحين أي فرصه لتعزيز حلمه بخلافة “أبومازن”. ويساعده في ذلك الأعور الدجال .

ووفق الصحيفة، فإن “دحلان” انخرط في عملية التطبيع. لأنه المستفيد الأكبر من هذه الصفقة، حيث يفضله الإسرائيليون والأمريكيون ليحل محل “عباس”.

وكشفت الصحيفة العبرية، أن “دحلان”، التقى في القاهرة مؤخرا مجموعة من مؤيديه، الذين قدِموا من الضفة الغربية. وذلك بهدف استطلاع ردود الفعل الفلسطينية والإسرائيلية، حيال اتفاق التطبيع.

ولفتت إلى أن “دحلان”، زار (إسرائيل) سرا بصحبة الشقيق الأصغر لـ”بن زايد” الأعور الدجال مستشار الأمن القومي الإماراتي “طحنون بن زايد”. حيث وصلا مطار بن غوريون الدولي شرق (تل أبيب) على متن طائرة إماراتية تحمل مساعدات طبية قبل أسابيع عدة.

وقالت “يديعوت أحرونوت”، إن حركة “حماس”. تعتقد أن “دحلان” ساهم في تصفية القيادي البارز في كتائب القسام (الذراع العسكري للحركة) “محمود المبحوح”، في أحد فنادق دبي عام 2010.

ولفتت الصحيفة، إلى أن اثنين من عمال شركة المقاولات التابعة لـ”دحلان”. وهما: “أحمد حسين”، و”أنور شحيبر”، استأجرا باسميهما السيارات التي استخدمها عملاء الموساد للوصول إلى الفندق، الذي اغتيل فيه “المبحوح”.

ووفقا للصحيفة، فإن “دحلان” يتحين الفرصة المناسبة لكي يرث “عباس” في رئاسة السلطة الفلسطينية، بمساعدة (إسرائيل) كما يعتقد البعض. رغم أن (تل أبيب) تحاول البقاء خارج الصورة كي لا تلحق الأذى بصورته.

نقلت الصحيفة، في تحقيقها الذي أفردت له عدة صفحات في ملحق نهاية الأسبوع عن مصدر أمني إسرائيلي. قوله إن “رأس دحلان موجود طوال الوقت في الأراضي الفلسطينية. وإنه يعزز موقعه فيها بانتظار ما سيحدث بعد انتهاء حقبة أبومازن، وبداية حقبة جديدة يرى فيها نفسه رئيسا للسلطة الفلسطينية”.

لكن الصحيفة تقول إن رجال “أبومازن”، المقربين منه والذين يرون أنفسهم ورثة له (وهم: جبريل الرجوب، وحسين الشيخ، ومحمد العالول، وماجد فرج)، يعملون على إحباط أحلام “دحلان”.

نقلت الصحيفة عن “سفيان أبو زايدة”، أحد المقربين من “دحلان” قوله. إن الأخير لن يعود إلى أراضي السلطة الفلسطينية، طالما كان “أبومازن” على قيد الحياة. كما أنه لن يعود من خلال فرضه من قبل دولة عربية حتى الإمارات، بل سيكون له مركز قيادي فقط عن طريق الانتخابات.

وفي التحقيق، قالت الصحيفة الإسرائيلية. إن القيادي الفلسطيني السابق، قرر أن يستبدل السجون الإسرائيلية بالقصور الخليجية، وملأ حسابه البنكي بـ120 مليون دولار.

وأشارت إلى أن رغبة “دحلان” في الوصول إلى السلطة دفعته لتعزيز علاقته بمصر. مشيرة إلى أنه أرسل فرقا تابعة له عام 2013 للمشاركة في الانقلاب على الرئيس الراحل “محمد مرسي”، من سدة الحكم.

يشار إلى أن “دحلان” لعب في العام الماضي، دورًا مهمًا في الترويج لـ”صفقة القرن” التي تقضي على القضية الفلسطينية. من خلال خطة استثمارية بقيمة 50 مليار دولار، بدلاً من حل الدولتين.

ولسنوات، قام “دحلان” بتسهيل عدة اجتماعات بين مسؤولين إماراتيين مثل “طحنون بن زايد”، ورئيس الموساد الإسرائيلي “يوسي كوهين”. ومسؤولين إسرائيليين آخرين يأملون في عودته إلى المسرح السياسي الفلسطيني.

وفق مراقبين، فيبدو أن احتمال رئاسة “دحلان” للسلطة الفلسطينية “بعيد المنال”، نظرًا لانعدام الثقة الهائل الذي أحدثه الرجل بين أوساط الشعب الفلسطيني.

خاصة بعدما وردت أنباء سابقا، أن “دحلان” كان وراء مخططات سمسرة لشراء منازل فلسطينية في القدس الشرقية، بغرض إعادة بيعها للمستوطنين الإسرائيليين.

وخلاصة القول، أنه عندما يتعلق الأمر بالقيادة الجديدة، فسيرى الفلسطينيون “دحلان” على أنه شريك للإمارات في كل مسعى “خبيث”.

لا يلزمنا مسلمين بعد الآن 😭

 الفيديو : هنا

https://youtu.be/TBiOsO2aEpA

ملك خمور دبي يرفض حق العودة الفلسطيني وترامب يرد عليه إتق الله

 



ملك خمور دبي رجل السكر و الفجور خلف الحبتور، تحول إلى مفتي في عمليات التطبيع و السلام لجلب المزيد من الخمور و الفسق للمنطقة، واملا في جلب السياحة الإسرائيلية لعلها تستهلك كمية الخمور في مستودعاته قبل أن تنتهي مدة صلاحيتها، بعد إنهيار دبي.

رجل الأعمال الإماراتي المعروف بترويجه ودفاعه عن التطبيع مع إسرائيل، قال في مقاله في صحيفة عبرية. و الذي عنونه بـ”فجر جديد في العلاقات العربية-الإسرائيلية”. إن هناك حجة صحيحة تقول إن الإسرائيليين كانوا عنيدين، “ولكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للفلسطينيين. الذين ما زالوا مصرين على حق العودة للاجئين في سوريا والأردن ولبنان، وأماكن أخرى”.

وأضاف أن هذا لن يحدث أبداً. وهم يعرفون ذلك جيداً. وتابع في إشارة إلى اللاجئين “سيكون من الأفضل لهم مطالبة الدول المضيفة لهم بهدم المخيمات. والسماح للاجئين بالحق في العمل وامتلاك منازلهم”.

كما أكمل ملك الخمور الحبتور “ينقل اللاجئون آمالاً كاذبة لأطفالهم. مع مفاتيح المنازل السابقة التي امتلكها آباؤهم أو أجدادهم، ويحافظون على الكراهية العميقة للإسرائيليين على مر الأجيال، أعتقد أن هذا غير عادل لكلا الجيلين”.

وخلال شهر سبتمبر الماضي، أعلنت مجموعة الحبتور الإماراتية أنها ستفتح مكتباً لتمثيلها في إسرائيل، لتنضم إلى قائمة مفتوحة من الشركات الإماراتية التي توجهت صوب تل أبيب، عبر شراكات مع كيانات اقتصادية في دولة الاحتلال، بعد اتفاق إشهار التطبيع الذي أبرمته أبوظبي.

كما تجري المجموعة التي تتخذ من دبي مقراً رئيسياً لها محادثات مع شركة الطيران الإسرائيلية يسرائير، لتدشين رحلات تجارية مباشرة بين الإمارات وإسرائيل. والحبتور مجموعة عائلية تضم محفظتها شركات تعمل في قطاعات الضيافة والتشييد والتعليم والسيارات والتأمين والنشر.

مقابلة ملك الخمور مع صحيفة إسرائيلية وتحدثه باسم حق العودة أثار الكثير من ردات الفعل ضده وضد هذه الدولة حديثة الولادة التي جاءت لتدمير الأمة العربية وتنفيذ الاجندة الصهيونية في المنطقة، ولعل ما شهده العالم العربي من إنبطاح كبير ومتسارع من فئات مختلفة من المجتمع الغماراتي الخليط بين عدة جنسيات، لدليل على أن هذا المخطط قديم وليس وليد اللحظة.

يذكر أن خلف الحبتور يطلق عليه في الإمارات بلقب ملك الخمور، فهو أول من أدخل الخمور إلى الإمارات، وهو المورد الوحيد لها، وأغرق السوق الإماراتي بجميع أنواع الخمور منذ تولي شيطان العرب إدارة البلاد بعد قتل الشيخ خليفة ووضعه في الثلاجة بعد تحنيطه.


مدير “CIA” يكشف : ابن سلمان إغتال خاشقجي بضوء أخضر من ترامب وكوشنر وتحريض الشيطان بن زايد


كشف مدير “CIA” وكالة المخابرات المركزية الأمريكية السابق، “جون برينان”. أن إغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي من قبل ولي عهد السعودية بن سلمان. جاء بضوء أخضر من ترامب ومستشاره جاريد كوشنر و الشيطان محمد بن زايد ىل نهيان لعنه الله

وقال “برينان”، خلال مقابلة مع “سي إن إن” الأمريكية. إن “علاقة الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية علاقة مهمة ويجب مواصلتها، بسبب المصالح الأمريكية الاستراتيجية والطاقة وغيرها من المسائل”. 

وتابع: “لكن على قدر أهمية هذه العلاقة. فإن علينا محاسبة السعوديين وغيرهم على أي نوع من الفظائع التي ترتكب في حقوق الإنسان. لكن مع الأسف فقد منح دونالد ترامب وجاريد كوشنر والبيت الأبيض ولي العهد محمد بن سلمان تصريحا بهذا القتل المروع وتقطيع أوصال جمال خاشقجي”.

وأضاف “برينان”. أنه على الرغم من بعض الإصلاحات التي قام بها “بن سلمان” إلا أنه حاكم متسلط قام بقتل وتعذيب الكثير من السعوديين. بمن فيهم الناشطات، وهو أمر للأسف تجاهله دونالد ترامب.. وعند سؤاله (ترامب): لماذا؟ بكل بساطة أجاب: المال”.

وفي رده على سؤال حول مدى تصديق “ترامب” لما وصلت إليه المخابرات الأمريكية بمسؤولية “بن سلمان” عن مقتل “خاشقجي”. أجاب: “بالتأكيد. وبحكم أنني عشت في السعودية خمس سنوات، فإن جريمة كهذه لا يمكن أن تحدث دون أن يتم التصريح بها من أعلى السلطات. ولا أعتقد أنه من الممكن أن يُقدم الملك سلمان على فعل كهذا مطلقا.  لكن نجله ولي العهد يسيطر على أجهزة الأمن والمخابرات. وهذا ما يعرفه جيدا دونالد ترامب ويواصل السماح لهؤلاء الحكام المتسلطين بفعل أشياء مروعة، وهو لا يقبل هذه التصرفات وحسب بل يشجعها من خلال كلماته وأفعاله”.

يذكر أن الكاتب الأمريكي، “بوب وودوارد” قال، في كتاب جديد له تحت عنوان “غضب”، إن الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” تفاخر بأنه حمى “بن سلمان” من عملية فحص دقيق، كان سيخضع لها من قبل الكونجرس، بعد اغتيال “خاشقجي”.

وفقا لكتاب “وودوارد”، فإن “ترامب” اتصل به في 22 يناير/كانون الثاني، بعد فترة قصيرة من حضوره المنتدى الاقتصادي في دافوس بسويسرا، وخلال المحادثة ضغط الصحفي المخضرم، على الرئيس للحديث معه عن قضية “خاشقجي”.

وقال “وودوارد” لـ”ترامب” خلال محادثتهما: “الناس في واشنطن مستاؤون من مقتل خاشقجي.. لقد قلت إن عملية قتل خاشقجي من أكثر الأشياء وحشية، قلتها بنفسك”.

ورد “ترامب” قائلا: “لكن إيران تقتل 36 شخصا يوميا”، وهنا عاد “ووداورد” وواصل ضغطه على  “ترامب” بشأن دور “بن سلمان” المحتمل في إصدار الأمر بقتل “خاشقجي”، فعلق “ترامب” قائلا بفخر: “لقد أنقذت (مؤخرته) تمكنت من إقناع الكونجرس بتركه وشأنه.. ودفعتهم للتوقف عن ملاحقته”.

وكانت وكالات استخبارات غربية كثيرة، بينها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، قد تحدثت بشكل مباشر عن أن “بن سلمان” يتحمل المسؤولية كاملة عن اغتيال “خاشقجي”، لكن “ترامب” لم يأخذ ذلك على محمل الجد، لاعتبارات تتعلق بعلاقته مع ولي العهد وحاجته إلى إنعاش الاقتصاد الأمريكي باستثمارات وصفقات سعودية.


 👈 الله أكبر على ابتسامتهم ونضرة وجوههم بعد خمس سنوات من إعدامهم من قبل ابن الحرام #السيسي لعنه الله وحاشيته النجسة المدعومين من شيطان العرب #محمد_بن_زايد المشارك في قتل العرب والمسلمين حبيب إسرائيل

👈 الإفراج عن شهداء الإعدامات بعد خمس أيام من إحتجاز جثمانيهم في #مصر




شاهد كيف ركع مؤسس الصهيونية هيرتزل للسلطان عبد الحميد خليفة المسلمين

 الفيديو : هنا

https://youtu.be/VAeWtObFdxI

شاهد كيف تقتل الصحفية الأمريكية المتظاهرين بالكاميرا في العراق وكيف يتم إزالة مخلفات الرصاص

 الفيديو : هنا

https://youtu.be/5AAJyI1UZxY