الأحد، 1 أكتوبر 2017

“فيديو صادم” ابن زايد وصل به الفجور إلى تحدي الذات الالهية.. حرف القرآن وغير اسم سورة الإسراء

تداول ناشطون بموقع التدوينات القصيرة “تويتر”، مقطعا مصورا مثل صدمة كبيرة وغير متوقعة حيث تعدى فجور بالإمارات إلى التعدي على الذات الإلهية وطبع مصحف محرف وتغيير اسم أحد السور. 
ويظهر “المقطع” المتداول، مصحف مطبوع فى دولة الإمارات بجمعية دار البر وتقوم الإمارات بتوزيعه على الدول الإسلامية مجانا، واللافت أنه تم تحريف المصحف وتغيير اسم سورة “الإسراء” إلى سورة “”.
شاهد..

وشن عدد كبير من النشطاء هجوما عنيفا على الإمارات وشيطانها محمد ابن زايد، الذي تعدى فجوره جميع الحدود.
وعلى الجانب الآخر أشار بعض النشطاء إلى أن تسمية سورة “الإسراء” ببني إسرائيل وردت في حديثين صحيحين موقوفين من كلام الصحابة رضوان الله عليهم أي أن الأمر جائز، ولكنهم تساءلوا أيضا لماذا الإمارات؟ ولماذا هذا التوقيت تحديدا؟ في إشارة إلى سياسة “ابن زايد” الرامية في المقام الأول إلى تنفيذ أجندة إسرائيل ونيل رضاها.


السبت، 30 سبتمبر 2017

الإمارات - السعودية .. علاقة زنا أنجبت لقطاء ( بن زايد ، بن سلمان )


فجر موقع وكيليكس مفاجأة مدوية بنشره وثيقة يسخر فيها ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان من ولي العهد السعودي الراحل الأمير نايف بن عبد العزيز ويشبهه فيها بالقرد. وأوردت الوثيقة أن ولي عهد أبو ظبي قال لمسؤول أمريكي بأن "90% من الشعب السعودي ينتظر الأمريكيين بعد انتهائهم من العراق ليغيروا لهم آل سعود".

ويأتي تسريب الوثيقة في وقت يزداد فيه الخلاف السعودي الإماراتي بعد أن هرولت الإمارات إلى إيران لمباركة اتفاقها النووي مع الغرب وهو الاتفاق الذي تحفظت عليه الرياض وكذلك لخلافات بينهما بشان الملف السوري حيث تسعى السعودية لمساعدة الشعب السوري الذي يقمعه نظام بشار الأسد في حين تدعمه أبو ظبي وطهران التي تحتل جزر الإمارات الثلاث.



كما يأتي تسريب الوثيقة- وحسب مصادر سعودية- في وقت تكشفت فيه معلومات عن دعم الشيخ محمد بن زايد للحلف الثنائي المتحكم في السعودية حاليا ويضم الأمير بندر بن سلطان مدير المخابرات وخالد التويجري رئيس الديوان الملكي وأمين هيئة البيعة في مواجهة ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن نايف وزير الداخلية وكأن العداء انتقل من الأب إلى الابن.. حسب تعبير المصادر .

ويتوقع أن تثير تلك الوثيقة أزمة كبيرة بين السعوديين الذين يرون أن الأمير نايف بن عبد العزيز رمزا يتمتع بمكانة كبيرة لدى الأسرة المالكة السعودية.

وفي الوثيقة التي كشفها موقع "ويكيليكس" وهى مؤرخة بتاريخ العاشر من يناير 2003 قبل الإطاحة بحكم صدام حسين في العراق ورد فيها حوار ساخن بين ولي عهد أبو ظبي الحالي محمد بن زايد " حينها كان وزيرا للدفاع في حياة والده المرحوم الشيخ زايد بن سلطان " وبين مدير مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي في حينه ريتشارد هاس وذلك خلال مأدبة غداء استمرت ساعتين في الثامن من الشهر ذاته.

وحسب الوثيقة وجه الشيخ محمد بن زايد انتقادات حادة لعدد من الأمراء في الأسرة الحاكمة بالسعودية خاصة للأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي في حينها وقال نصا "إن أخلاقياته أثبتت أن نظرية داروين صحيحة" وذلك في إشارة إلى نظرية عالم الأنثربيولوجيا داروين التي يزعم فيها أن الإنسان كان قردا في الأصل ثم تطور.!

وقال الشيخ محمد بن زايد للمسؤول الأمريكي أن هناك دراسة تشير إلى أن 90% من الشعب السعودي ينتظر الأمريكيين بعد انتهائهم من العراق ليغيروا لهم "آل سعود" .



وقال محمد بن زايد ل"هاس" -حسب الوثيقة الهامة- إن السعودية وقطر تشتركان معا في أصلهما الوهابي، وعلاقتنا مع الرياض معقدة، لكننا في هذه الآونة الصعبة نسايرهم، فعلاقتنا في قضية الحدود لم تحل، وحقل الشيبة النفطي لا زال محط خلاف..وذلك في إشارة إلى حقل نفطي في منطقة حدودية متنازع عليها كانت أبوظبي قد حاولت ضمها لكن السعودية تصدت لذلك وهددت باستخدام القوة حينها ومن ثم استسلمت أبوظبي لكنها من حين لآخر تثير الموضوع وتدعم قبائل تلك المنطقة بالمال لتأليبهم على آل سعود .

وأضاف الشيخ محمد بن زايد للمسؤول الأمريكي إن قرار الإمارات الوقوف إلى جانب أمريكا عسكريا ضد العراق، هو قرار نهائي سواء أجازت ذلك الأمم المتحدة أم لم تجز، ويضيف "لكن موافقة الأمم المتحدة، ستخفف حدة غضب العالم الإسلامي علينا".

وتؤكد الوثيقة أن بن زايد طالب هاس بعدم تكرار الأخطاء التي اقترفتها الولايات المتحدة عندما ضربت أفغانستان، ومنها السماح لوسائل الإعلام تصوير الضحايا المدنيين "الأمر الذي أثار شعورا غاضبا لدى العالم الإسلامي".

وتنقل ذات الوثيقة عن المسئول الإماراتي قوله "نرجو أن لا تتكرر هذه الأخطاء في حالة العراق، بل لا يجب السماح لصحفيي محطة الجزيرة القطرية مرافقة الجنود الأمريكيين أثناء القتال، بل من الآن يجب عليكم الضغط على حكام قطر كي لا يجعلوا الجزيرة بوقا لإغضاب العالم الإسلامي بما تعرضه من مشاهد لضحايا القصف الأمريكي من المدنيين".
ونقلت عنه أيضا "عندما طلبت من الجنرال فرانكس تفجير محطة الجزيرة أثناء ضرب أفغانستان، شكاني أمير قطر الشيخ حمد لوالدي، فرد عليه الأمير: وهل تلومه على ذلك؟!". وذلك في إشارة إلى حوار خلال لقاء إبان الحرب على أفغانستان بين أمير قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة ورئيس الإمارات الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.

السبت، 23 سبتمبر 2017