الأربعاء، 15 أكتوبر 2014

العنف والاعتداء الجنسي بلغا مستوى لا يصدّق بحق عمال الإمارات

وناشد الاتحاد، منظــمة العــمل الدولية التحقــيق بظروف العمــــل في مشـــروع بـــناء مجمع متاحف ومنتجعات مترفة تبلغ قيمتها 27 مليار دولار في إمارة أبوظبي.
واعتبرت شاران بورو، الأمينة العامة للاتحاد، ظروف العمال المهاجرين في الإمارات بـ«فضحية دولية».
ونقلت صحيـــفة «الأوبزرفر» البريطانية عن بورو قــــولها إن «العـــنف والاعتداء الجنسي (ضد العمال بالمنازل في الإمارات) بلغ مستوى لا يصدق».
ويقول أظفر خان، رئيس السياسات في منظمة العمل الدولية، إن السبب الرئيسي وراء هذه المشكلة يرجع إلى استمرار اعتماد دول الخليج لنظام «الكفيل».
وتقول «الأوبزرفر» إن دعوة اتحاد النقابات الدولي جاءت بعد حصول الصحيفة على ما تصفها بأدلة تفيد بأن شركة أبـــوظبي للاستثمار والتنمية السياحية، المسؤولة عن بناء منتجعات سياحـــية وثلاثـــة متاحـــف في جزيرة السعيدات، سرحت عمـــالا شاركوا في إضراب للاحتجاج على ظروف العمل.

وبثت الصحيفة على موقعها الالكتروني فيلماً قصيراً يظهر أوضاع العمال في دولة الامارات، وكيف يتم التعامل معهم كأسوأ من العبيد، والأماكــن المزرية التي يسكنون فيها بمدينة أبوظبي.

الأحد، 12 أكتوبر 2014

هذه هي الجحشة التي اشتراها حاكم دبي من مزاد لندن بثلاثة ملايين دولار "فقط"!


دفع حاكم دبي مبلغا قياسيا لشراء جحشة انجليزية صغيرة عمرها اقل من ثلاثة اشهر  ليضمها الى الاف الجحشات في اسطبلاته في بريطانيا
ودفع الشيخ محمد بن راشد 2.9 مليون دولار لشراء الجحشة الانجليزية ومنحها اسم ( شمردل ) ضمن مزادات الخيول الصغيرة الذي أقيم في نيوماركت في إنجلترا

واعتبر مستشار الشيخ محمد جون فيرغسون في تصريح لسي ان ان  في بيان على موقع تاترسالس، أنّ الصفقة جيدة جدا لأنّ سلالة شمردل معروفة بإنتاجها الأبطال.كما اشترى الشيخ محمد  جحشين  آخرين من ضمنهما دوباوي ودفع مقابلا لهما 1.8 مليون دولار

الجمعة، 10 أكتوبر 2014

الثلاثاء، 7 أكتوبر 2014

الجمعة، 3 أكتوبر 2014

الإمارات كانت جزء من إيران وعلى قادتها التعامل بعقلانية وان لا يكونوا وقحين


انتقد نائب إيراني سياسيات الإمارات في رفض رفع العلم على جزيرة أبوموسي، معتبرا أن الإمارات لا تتعدى كونها دولة صغيرة قد تصغر عن بعض المحافظات الإيرانية.
قال «منصور حقيقت بور» نائب رئيس لجنة الأمن القومي في تصريح له بالبرلمان الإيراني أثناء سفره إلى محافظة أردبيل، الثلاثاء الماضي، حول موضوع الجزر الإماراتية أنه: «ينبغي على قادة الإمارات هذا البلد الصغير أن يتعاملوا بعقلانية». بحسب وكالة أنباء فارس.
وواصل المسؤول الإيراني في تصريحاته قائلًا: «أن ما يطرحه الإماراتيون هو بسبب الجهل وفقدان المعرفة لذا نطالبهم أن يرجعوا إلى الوراء ليعرفوا حقيقة بلدهم الذي يعد أصغر من بعض المحافظات الإيرانية والذي كان في السابق جزء من إيران ولكن بسبب عدم تدبير الملوك الإيرانيين قد انسلخ عنها».
وبحسب الموقع الرسمي لحزب التضامن الديمقراطي الأهوازي، أضاف المسؤول الإيراني «أن شيوخ الإمارات وصلت بهم الوقاحة إلى المطالبة بتدشين سارية علم الإمارات في الجزر الصغيرة الإيرانية الثلاث، في حين أن استقرار السلام والطمأنينة لهذه البلدان الصغيرة دون وجود إيران أمر غیر ممکن، فكيف تكون الأوضاع عند احتلالهم للجزر الإيرانية كما يدعون».
وكان وزير الخارجية الإماراتي «عبد الله بن زايد» قد أبدى احتجاج بلاده على رفع العلم الإيراني في جزيرة أبوموسى، وذلك في سياق كلمته أمام اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة قبل أيام، داعيًا إلى: «حل الخلاف عبر الحوار الثنائي أو في محكمة العدل الدولية».

الخميس، 2 أكتوبر 2014

مخاوف إماراتية من عمليات انتقامية بسبب مشاركتها بالتحالف ضد داعش


قالت مصادر مطلعة إن الإمارات تخشى من تعرضها لعمليات انتقامية من جماعات مؤيدة لتنظيم “داعش” بسبب مشاركتها في التحالف الدولي الذي يشن حملة عسكرية ضد التنظيم.
وأضافت المصادر المقربة من دوائر صنع القرار لـ “أسرار عربية” إن الأجهزة الأمنية الإماراتية تنظم حملات أمنية مشددة لتجاوز أي محاولة لشن هجمات انتقامية في الدولة، مشيرة إلى أن الأمر يسبب قلق كبيرا لـ “أبو ظبي” نظرا لأهمية الهدوء الأمني في الحفاظ على صورة الدولة “كواحة للأمن والسلام”.
وأشارت المصادر التي رفضت الكشف عن هويتها إلى تصريحات وزير الدولة الاماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش لشبكة سي إن إن الأمريكية التي قال فيها ردا على سؤال حول احتمال تعرض بلاده لضربات انتقامية: “علينا جميعًا البقاء متنبهين، وأعتقد أن التحرك واتخاذ خطوات عملية أفضل من الجلوس مكتوفي الأيدي…على الجميع التنبه والحذر، ونحن نقوم بما يجب من أجل القضاء على هذا التحدي قضاء مبرمًا”.

وأضافت المصادر إن المخاوف الإماراتية تتجاوز مشاركتها في التحالف ضد داعش إلى إمكانية تعرض الإمارات لهجمات انتقامية بسبب دعمها المستمر للواء الليبي الانقلابي خليفة حفتر، وما قيل عن دور إماراتي في دعم الحوثيين والرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح للسيطرة على صنعاء ومحاربة الدولة اليمنية وإسقاط هيبتها.