(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الخميس، 15 أكتوبر 2020
ملك خمور دبي يرفض حق العودة الفلسطيني وترامب يرد عليه إتق الله
ملك خمور دبي رجل السكر و الفجور خلف الحبتور، تحول إلى مفتي في عمليات التطبيع و السلام لجلب المزيد من الخمور و الفسق للمنطقة، واملا في جلب السياحة الإسرائيلية لعلها تستهلك كمية الخمور في مستودعاته قبل أن تنتهي مدة صلاحيتها، بعد إنهيار دبي.
رجل الأعمال الإماراتي المعروف بترويجه ودفاعه عن التطبيع مع إسرائيل، قال في مقاله في صحيفة عبرية. و الذي عنونه بـ”فجر جديد في العلاقات العربية-الإسرائيلية”. إن هناك حجة صحيحة تقول إن الإسرائيليين كانوا عنيدين، “ولكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للفلسطينيين. الذين ما زالوا مصرين على حق العودة للاجئين في سوريا والأردن ولبنان، وأماكن أخرى”.
وأضاف أن هذا لن يحدث أبداً. وهم يعرفون ذلك جيداً. وتابع في إشارة إلى اللاجئين “سيكون من الأفضل لهم مطالبة الدول المضيفة لهم بهدم المخيمات. والسماح للاجئين بالحق في العمل وامتلاك منازلهم”.
كما أكمل ملك الخمور الحبتور “ينقل اللاجئون آمالاً كاذبة لأطفالهم. مع مفاتيح المنازل السابقة التي امتلكها آباؤهم أو أجدادهم، ويحافظون على الكراهية العميقة للإسرائيليين على مر الأجيال، أعتقد أن هذا غير عادل لكلا الجيلين”.
وخلال شهر سبتمبر الماضي، أعلنت مجموعة الحبتور الإماراتية أنها ستفتح مكتباً لتمثيلها في إسرائيل، لتنضم إلى قائمة مفتوحة من الشركات الإماراتية التي توجهت صوب تل أبيب، عبر شراكات مع كيانات اقتصادية في دولة الاحتلال، بعد اتفاق إشهار التطبيع الذي أبرمته أبوظبي.
كما تجري المجموعة التي تتخذ من دبي مقراً رئيسياً لها محادثات مع شركة الطيران الإسرائيلية يسرائير، لتدشين رحلات تجارية مباشرة بين الإمارات وإسرائيل. والحبتور مجموعة عائلية تضم محفظتها شركات تعمل في قطاعات الضيافة والتشييد والتعليم والسيارات والتأمين والنشر.
مقابلة ملك الخمور مع صحيفة إسرائيلية وتحدثه باسم حق العودة أثار الكثير من ردات الفعل ضده وضد هذه الدولة حديثة الولادة التي جاءت لتدمير الأمة العربية وتنفيذ الاجندة الصهيونية في المنطقة، ولعل ما شهده العالم العربي من إنبطاح كبير ومتسارع من فئات مختلفة من المجتمع الغماراتي الخليط بين عدة جنسيات، لدليل على أن هذا المخطط قديم وليس وليد اللحظة.
يذكر أن خلف الحبتور يطلق عليه في الإمارات بلقب ملك الخمور، فهو أول من أدخل الخمور إلى الإمارات، وهو المورد الوحيد لها، وأغرق السوق الإماراتي بجميع أنواع الخمور منذ تولي شيطان العرب إدارة البلاد بعد قتل الشيخ خليفة ووضعه في الثلاجة بعد تحنيطه.
مدير “CIA” يكشف : ابن سلمان إغتال خاشقجي بضوء أخضر من ترامب وكوشنر وتحريض الشيطان بن زايد
كشف مدير “CIA” وكالة المخابرات المركزية الأمريكية السابق، “جون برينان”. أن إغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي من قبل ولي عهد السعودية بن سلمان. جاء بضوء أخضر من ترامب ومستشاره جاريد كوشنر و الشيطان محمد بن زايد ىل نهيان لعنه الله
وقال “برينان”، خلال مقابلة مع “سي إن إن” الأمريكية. إن “علاقة الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية علاقة مهمة ويجب مواصلتها، بسبب المصالح الأمريكية الاستراتيجية والطاقة وغيرها من المسائل”.
وتابع: “لكن على قدر أهمية هذه العلاقة. فإن علينا محاسبة السعوديين وغيرهم على أي نوع من الفظائع التي ترتكب في حقوق الإنسان. لكن مع الأسف فقد منح دونالد ترامب وجاريد كوشنر والبيت الأبيض ولي العهد محمد بن سلمان تصريحا بهذا القتل المروع وتقطيع أوصال جمال خاشقجي”.
وأضاف “برينان”. أنه على الرغم من بعض الإصلاحات التي قام بها “بن سلمان” إلا أنه حاكم متسلط قام بقتل وتعذيب الكثير من السعوديين. بمن فيهم الناشطات، وهو أمر للأسف تجاهله دونالد ترامب.. وعند سؤاله (ترامب): لماذا؟ بكل بساطة أجاب: المال”.
وفي رده على سؤال حول مدى تصديق “ترامب” لما وصلت إليه المخابرات الأمريكية بمسؤولية “بن سلمان” عن مقتل “خاشقجي”. أجاب: “بالتأكيد. وبحكم أنني عشت في السعودية خمس سنوات، فإن جريمة كهذه لا يمكن أن تحدث دون أن يتم التصريح بها من أعلى السلطات. ولا أعتقد أنه من الممكن أن يُقدم الملك سلمان على فعل كهذا مطلقا. لكن نجله ولي العهد يسيطر على أجهزة الأمن والمخابرات. وهذا ما يعرفه جيدا دونالد ترامب ويواصل السماح لهؤلاء الحكام المتسلطين بفعل أشياء مروعة، وهو لا يقبل هذه التصرفات وحسب بل يشجعها من خلال كلماته وأفعاله”.
يذكر أن الكاتب الأمريكي، “بوب وودوارد” قال، في كتاب جديد له تحت عنوان “غضب”، إن الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” تفاخر بأنه حمى “بن سلمان” من عملية فحص دقيق، كان سيخضع لها من قبل الكونجرس، بعد اغتيال “خاشقجي”.
وفقا لكتاب “وودوارد”، فإن “ترامب” اتصل به في 22 يناير/كانون الثاني، بعد فترة قصيرة من حضوره المنتدى الاقتصادي في دافوس بسويسرا، وخلال المحادثة ضغط الصحفي المخضرم، على الرئيس للحديث معه عن قضية “خاشقجي”.
وقال “وودوارد” لـ”ترامب” خلال محادثتهما: “الناس في واشنطن مستاؤون من مقتل خاشقجي.. لقد قلت إن عملية قتل خاشقجي من أكثر الأشياء وحشية، قلتها بنفسك”.
ورد “ترامب” قائلا: “لكن إيران تقتل 36 شخصا يوميا”، وهنا عاد “ووداورد” وواصل ضغطه على “ترامب” بشأن دور “بن سلمان” المحتمل في إصدار الأمر بقتل “خاشقجي”، فعلق “ترامب” قائلا بفخر: “لقد أنقذت (مؤخرته) تمكنت من إقناع الكونجرس بتركه وشأنه.. ودفعتهم للتوقف عن ملاحقته”.
وكانت وكالات استخبارات غربية كثيرة، بينها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، قد تحدثت بشكل مباشر عن أن “بن سلمان” يتحمل المسؤولية كاملة عن اغتيال “خاشقجي”، لكن “ترامب” لم يأخذ ذلك على محمل الجد، لاعتبارات تتعلق بعلاقته مع ولي العهد وحاجته إلى إنعاش الاقتصاد الأمريكي باستثمارات وصفقات سعودية.