(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الأربعاء، 6 مارس 2019
السبت، 23 فبراير 2019
هكذا “يتسلّى” المحققون وهم ملثمون ليلاً في ايقاظ “لجين الهذلول” والتحرّش بها
كشف وليد الهذلول شقيق الناشطة الحقوقية السعودية المعتقلة لجين الهذلول في مقابلته عن تفاصيل جديدة عن وقائع تعذيب شقيقته، موضحا أن المحققين كانت “تسليتهم” هي إيقاظ لجين في ساعة متأخرة من الليل فقط لكي يصرخوا بوجهها ويتحرشوا بها.
وقال”الهذلول” في حوار أجرته معه صحيفة “إندبندنت” البريطانية اليوم الجمعة، إن الوضع الصحي لشقيقته يزداد سوءاً، وأنه يخشى من أن يكون علاجها أكثر صعوبة.
ونقلت صحيفة “إندبندنت” البريطانية عن الهذلول (31 عاماً)، إن أسرته حاولت الاتصال بالسلطات السعودية، لكنها رفضت إعطاء أي معلومات واضحة، وتابع: “أنا قلق عليها (..) ومن المحتمل أن يزداد الأمر سوءاً خاصة في ظل انعدام الشفافية، ووجود علامات استفهام حول العدالة وسيادة القانون (في المملكة)”.
وأضاف: “لم نكن نظن أن يكون هناك معاملة وحشية وتعذيب، لم نكن نعرف كل هذا الجنون حتى نوفمبر الماضي، بعد أن تحدثت لجين إلى والدي الذي زارها وكانت يداها ترتعشان، لقد شاهد علامات التعذيب والحروق والكدمات على ساقيها”.
ويشرح “وليد” المزيد من التفاصيل حول تعذيب شقيته: “تعرضت للجلد والضرب والصعق بالكهرباء. كان الرجال الملثمون يوقظونها أحياناً في منتصف الليل وسط صرخات الوعيد والتهديد”.
وأضاف: “لقد أبلغت والدي أنها كانت تتعرض للتحرش الجنسي اللفظي وأيضا التحرش الجنسي على أيدي جلاديها، الذي وضع أحدهم ساقيه على رجليها كما لو أنك وضعت ساقيك على الطاولة، وكان يدخن وينفخ دخان سيجارته بوجهها”.
تصريحات وليد الهذلول تأتي بعد أن طالب البرلمان الأوروبي، الخميس، السلطات السعودية بضرورة الإفراج عن الناشطات الذين جرى اعتقالهم خلال السنوات الماضية، فقط لأنهن انتقدن سياسات المملكة.
وكانت الهذلول قد اعتقلت في مايو الماضي، وهي واحدة من عدة ناشطات سعوديات كن يطالبن بمزيد من الحقوق للمرأة السعودية ومنها قيادة السيارة، التي أقرتها المملكة العام الماضي.
يذكر أن القحطاني ورد أسمه كأحد أبرز المتهمين بقضية اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي، في مبنى قنصلية بلاده باسطنبول في الثاني من أكتوبر الماضي.
وبحسب وليد، فإن شقيقته تقدمت بشكوى رسمية بسبب ظروف اعتقالها وتعذيبها، عندما كانت في سجن دهبان الذي يخضع لحراسة أمنية مشددة قرب جدة، غير أنها لم تصل، كما تقدمت بأخرى وهي في سجن الحائر قرب الرياض.
وبين شقيق الهذلول أن الشكوى الثانية مازالت في مرحلة الإجراءات، مشيراً إلى قيام لجنة حقوقية سعودية بزيارة شقيقته بعد أن خرجت التقارير الحقوقية التي تتحدث عن عمليات التعذيب التي تعرضت لها.
وقال: “الشكوى قدمت في وقت مبكر من هذا الشهر (فبراير)، لكن الإدارة لم تصدر بعد رقماً مرجعياً تحتاجه لمعالجه التظلم”، مضيفاً: “أن وفداً من الهيئة الحكومية للجنة السعودية لحقوق الإنسان ذهب لزيارتها بعد نشر تقارير عن تعذيبها”.
وطلب الوفد من الهذلول أن تكتب شهادتها عن التعذيب، وعندما انتهت من كتابتها سألت أحد الأشخاص الثلاثة الذين زاروها، هل تستطيع أن تحميني؟ فقال لها لا أستطيع، فقامت بتمزيق الورقة وبكت لأنها شعرت أن ذلك سيكون عديم الفائدة”.
وعن الأسباب التي دفعتهم للسكوت طيلة الفترة الماضية من اعتقال لجين، قال شقيقها: “عندما ألقي القبض عليها فضلنا عدم الظهور على وسائل الإعلام؛ لأننا كنا نظن أن الصمت سيحل المشكلة، لكن الأمر ازداد سوءاً”.
الثلاثاء، 19 فبراير 2019
هكذا جنّد الموساد الإسرائيلي "الجاسوس القديم" عادل الجبير بعلاقة جنسية
في مفاجأة من العيار الثقيل، كشف موقع أمريكي عن علاقة وزير الدولة لشؤون الخارجية السعودية، عادل الجبير، بالموساد الإسرائيلي، والتي تعود تعود إلى تسعينيات القرن الماضي.
وبحسب موقع "أوديسي" الذي يعد منصة لنشر المقالات والمواد الصحفية، فأن معلوماته الصادمة حصل عليها أثناء إجراء فريق صحفي تحقيقا استقصائيا قادته صحفية تدعى "جيما باكلي، وهي صحفية بريطانية، خلص إلى أن علاقة الجبير بالموساد الإسرائيلي تسبق انضمامه إلى السلك الدبلوماسي السعودي، وترقيه في عدد من المناصب وصولا إلى وزير في الحكومة السعودية.
ونسبت الصحفية معلوماتها إلى مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات الأمريكية، بعد مقابلته وكشفه لها عن معلومات وصفتها بـ"الصادمة".
ومصدر الصحفية هو "فيليب جيرالدي"، ضابط الاستخبارات السابق، الذي قالت عنه إنه كان مفيدا بشكل خاص في الكشف عن "كيفية قيام الموساد بأول اتصال له مع عادل الجبير". وفق عربي 21.
ووصفت الصحفية المعلومات التي حصلت عليها بـ"المذهلة" والتي جعلتها تشعر بأنها "محظوظة وفخورة" في آن معا، بسبب توصلها إلى "تحقيق سبق صحفي في أكثر القضايا إثارة للجدل على مر السنوات العشر المنصرمة"، على حد وصفها.
وأشارت باكلي إلى أن جيرالدي كشف عن أن "وكالة المخابرات الأمريكية بدأت بمراقبة الجبير بدءا من عام 1990، عندما أصبح المتحدث الرسمي باسم السفارة السعودية في واشنطن. بعد سنوات قليلة حامت الشبهات حول سعي الموساد إلى تجنيد الجبير"، وفق ما نقلته عنه.
* علاقات عاطفية
وأضافت أن جيرالدي قال: "إن مزيدا من التحقيقات قادت للتوصل إلى أول الخيط. عندما كان الجبير طالبا يدرس الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة شمال تكساس تقّرب إلى كاي آن ماثيوز الطالبة السابقة في العلوم السياسة والعلاقات الدولية عام 1981".
وأوضح أن "ماثيوز التي كانت على علاقة وثيقة مع تجار ألماس إسرائيليين بارزين في الولايات المتحدة، قدّمت الجبير إلى رجال أعمال وشخصيات يهودية بارزة. ومن خلال استجواب ودي مع FBI كشفت ماثيوز في أغسطس من العام 1998 أن أول لقاء بين عادل الجبير والموساد الإسرائيلي تم في أكتوبر عام 1995".
وأضاف أنه "على خلفية تورط الجبير في علاقة عاطفية عميقة مع ماثيوز ومجموعة من الديون الثقيلة مع عدد من رجال الأعمال اليهود في أمريكا، تقول صديقته السابقة إنه لم يكن هناك خيار أمام الجبير سوى التعاون مع الموساد".
وقال: "بعدما تم هذا الأمر طلب الموساد من ماثيوز أن تنسحب من علاقتها مع الجبير".
وأكدت صاحبة المقال "وجود أدلة تشير إلى أن نشاطات وتحركات عادل الجبير داخل السفارة السعودية كانت تدار بشكل كامل من خلال عميل في الموساد"، وفق قولها.
ولفتت الصجفية إلى أن عددا من الكتاب المرموقين يساعدونها حاليا في إجراء المزيد من التحقيقات المعمقة، والكشف عن مزيد من المعلومات المتعلقة بالعلاقات السرية التي تربط الجبير بالموساد، التي سيتم نشرها في أقرب وقت ممكن، وفق قولها.
وبعد توضيحها أن هذا النوع من المعلومات يتطلب السفر والتردد باستمرار بين الرياض وتل أبيب، أوضحت أن جمع البيانات الميدانية قد يكون أمرا خطيرا، وأنها بدأت فعلا تشعر بتهديدات أمنية خطيرة. إلا أنها أكدت التزام فريق العمل بإنجاز هذا التحقيق وعدم التخلي عن القضية.
وأوضحت الصحفية باكلي أن السبب الذي دفعها إلى بدء التحقيق الاستقصائي هو "تصريحات وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني، التي وبخت فيها الموساد الإسرائيلي على عدم تحركه إزاء إقالة الجبير من الحكومة السابقة".
وقالت إنه "بعد هذا التصريح بات الأمر يشكّل هوسا بالنسبة لي، ما دفعني إلى استهلاك جلّ وقتي حول هذه القضية، خلال الأشهر الماضية".
وتحدثت باكلي عن أن التحقيق الاستقصائي الكبير الذي تقوم به تشعر بسببه بتهديدات أمنية خطيرة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)