حساب "المدونة" على تويتر هو حسابكم و حساب كل أحرار العرب و المسلمين و العالم الحر
أرجو المتابعة و الدعم لنعمل سويا على استرداد حقوقنا المسلوبة و فضح من ظلمنا و قتلنا و سرقنا و خان العباد و البلاد و نشر الرذيلة و الفساد و أمعن في قتل العرب و المسلمين
https://twitter.com/modawwana
شكرا انك سترتي "البضاعة" الإعلامية السعودية روزانا اليامي ترتدي فسنان عاري بين نصف "بضاعتها" لعن الله الدب القاتل محمد بن سلمان الي شجع العهر , و ينادي بالدعارة
الدب الداشر القاتل يأخذ أوامره من شيطان العرب العاهر محمد بن زايد لعنهما الله
أين أنتم يا أهل نجد و الحجاز
أليس فيكم رجل رشيد
الشكر للعالم الحر الذي رفض المشروع الصهيوني الأمريكي المقدم لـ الأمم المتحدة لإدانة المقاومة الفلسطينية الممثلة بـ حماس
و الخزي و العار لمن رضخ للصهاينة و الأمريكان
في مؤشر إضافي الى التغيير في علاقات إسرائيل مع دول مركزية في دول الخليج وسعيها للتطبيع العلنيّ معها،كشف موقع “بلومبرغ بيزنس”الأربعاء 4 / 12/ 2018 ، عن أول كنيس يهودي أقيم في الامارات، قبل 3 سنوات، وتقام فيه صلوات بصورة متواصلة.
وقال الموقع، إنّ رجال أعمال يهود في دبي كشفوا عن ذلك لأول مرة بصورة علنية.
وتطرق التقرير الى النمو المفاجئ لجالية يهودية تعدادها 150 شخص، تقيم صلوات بصورة متواصلة أيام السبت والاعياد، وتقيم ذلك في مكان سري.
ويضيف التقرير أنه بعد سنوات حرص فيها أعضاء الجالية على اللقاء في بيوت خاصة، قرروا قبل ثلاث سنوات استئجار فيلا في حي هادئ لتحويله الى كنيس.
وفي المبنى الذي لا يمكن تمييزه، يوجد كنيس ومطبخ حلال حسب الاحكام اليهودية (كاشير) ويضم عددا من غرف النوم مخصصة للضيوف الذي يحافظون على “قدسية” يوم السبت.
وذكر الموقع أن الكنيس أقيم بفضل جهود منظمات يهودية دولية على مدار 20 عاماً الماضية.
وقال “ايلي ابشتاين” وهو يهودي امريكي من نيويورك: “قطعنا طريقا طويلة منذ ان بدأت زيارة دبي قبل 30 عاما، في حينه طلبوا مني تجنب استخدام اسم عائلتي لأنه يبدو يهوديا للغاية”.
وقد حظي الكنيس بتشجيع من مجموعات يهودية مثل مركز “سيمون فيزنتال”، بالإضافة إلى حكومة دبي، و محمد بن زايد آل نهيان ،و محمد بن راشد آل مكتوم ، ومحمد العبار، رئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية، الذي بنى برج خليفة المكون من 163 طابقًا.
وعندما تبرع إبشتاين بكتب التوراة منذ ثلاث سنوات، أهدى واحدًا بغطاء مخملي مع نقش عربي مطرّز بالذهب للعبار، الذي يعرفه منذ أن أدارا مشروعًا للألمونيوم في التسعينيات.
ويقول غانم نسيبة، المؤسس المشارك لمكتب “كورنستون جلوبال أسوشيتس” لاستشارات المخاطر السياسية، الذي يزور الكنيس في بعض الأحيان: “طوال عقود تم تجنب أي شيء يهودي في العالم العربي، وكانت العلامات الصريحة على اليهودية محفوفة بالمخاطر”.
وأضاف: ” أصبح هناك جيل جديد من العرب واليهود أكثر قبولًا ثقافيًا لبعضهم بعضًا”.