(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
يكب فنجان لقهوه..(يخاف يسممونه) ملاحظه/هذه ليست المره الاولى فقد افتعل هذا الامر من قبل في عرس/وعزاء من قبل/ولم يتقهوى اجل البيت متوحد والشعب خلفك يالخمام يبدو أن “فوبيا الاغتيال بالسم” تحديدا هي أكثر ما يُقلق ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد هذه الأيام، أو تكاد تكون الهاجس الوحيد المسيطر عليه تماما ويظهر ذلك في عدة مقاطع مصورة له تعمد فيها سكب القهوة والمشروبات التي تُقدم له بالأماكن العامة. المقطع حديث متداول “ابن زايد” كعادته وهو يسكب فنجان قهوة قدم له بأحد النوادي، ما لفت نظر النشطاء لهذه الواقعة التي تكررت أكثر من مرة ودفعتهم لتخمين سبب ذلك. الخاين يخاف من الخيانه وهذا خاين لدينه و امته و شعبه شلون ما بخاف شيطان العرب لعنه الله عليه
بتوجيه و بتدبير من شيطان العرب القذر محمد بن زايد آل نهيان
خرج صالح كامل (معتقل الريتز المفرج عنه) قبل أيام لعمل جولة في سيارته، اثناءها، اقترب من المطار من غير قصد (ولم يكن يخطط لهروب أو غيره)، فأتته مكالمة على الفور تقول له وبلغة خشنة: إياك أن تقترب من المطار أو حتى تنظر إليه، ولا تنسى أن الأسوارة في قدمك ونعلم جميع خطواتك وتحركاتك
يشار إلى أن هذه المعلومة تأتي تأكيدا لما سبق وكشفته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في أوائل آذار/مارس الماضي، بن السلطات السعودية استخدمت ما وصفته بالقهر والإهانات للاستيلاء على مليارات الدولارات من رجال الأعمال الذين اعتقلوا في فندق الريتز كارلتون قبل عدة أشهر.
وأضافت الصحيفة أن كبار رجال الاقتصاد السعودي يلبسون الآن قيودا في كواحلهم لتعقُّب تحركاتهم، رغم تنازلهم عن مبالغ مالية ضخمة وعقارات وشركات. وأشارت إلى أن التضييق شمل تقييد الوصول إلى حساباتهم المصرفية، ومنع الزوجات والأطفال من السفر، فضلا عن غموض الوضع المالي لحساباتهم. ونقلت نيويورك تايمز عن شهود من ضمن المعتقلين، تعرض كثير منهم للإكراه والإيذاء الجسدي في الأيام الأولى من حملة القمع، وإدخال 17 منهم إلى المستشفى. وأوضحت الصحيفة أن الحكومة السعودية في حملتها على الفساد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وضعت مئات رجال الأعمال السعوديين -ومن بينهم العديد من رجال الأسرة الحاكمة- رهن الإقامة في فندق ريتز كارلتون بالرياض. وقد أفرجت عن كثيرين، لكنهم في واقع الأمر غير أحرار لأنهم يعيشون في ظل الخوف وعدم اليقين. وتقول نيويورك تايمز: في الماضي، كان هؤلاء يعتبرون عماد الاقتصاد السعودي، واليوم يلبسون في أقدامهم أجهزة مراقبة تتبع تحركاتهم. فالأمراء الذين كانوا يقودون الجيش ويظهرون على صفحات المجلات الرائدة، أصبحوا مراقبين بحراس، وأصبحت العائلات -التي طالما سافرت على طائرات خاصة- غير قادرة على الوصول إلى حساباتها البنكية، بل إن بعض الزوجات والأولاد منعوا من السفر. ونقلت الصحيفة عن شهود عيان أنه خلال أشهر من الإقامة الجبرية تم إخضاع الكثيرين من رجال الأعمال هؤلاء للاعترافات القسرية والتعذيب الجسدي. وقال قريب أحد الذين لبسوا أجهزة المراقبة، إن رجل الأعمال دخل في مرحلة من الكآبة بعد انهيار أعماله، ونقل عنه “لقد وقعنا للتخلي عن كل شيء، حتى البيت الذي أقيم فيه الآن لا أدري إن كان لا يزال ملكا لي أم لا”.
ماذا تعرف عن كلب الروم والصهيوني محمد بن زايد حاكم الامارات هذا الزنديق اخطر كائن على وجه الارض على الاسلام السنة هذا من صنع الثورات المضادة للثورات العربية كلها هذا يتحكم بالسعودية اكثر من السعوديون انفسهم عمل هذا الزنديق على اسقاط الشرعية في تونس وتسليمها للعلمانين اعداء الدين وحارب الاسلامين فيها وهو من اسقط ثورة مصر وافتعل الانقلاب في مصر وعين السيسي وسجن مرسي ودعم حفتر في ليبيا ودعم انصار معمر القزافي للاطاحة بالشرعية وعدم الاستقرار في ليبيا الى الان دعم الانفصالين وشكل جيش في اليمن وسجون لتعذيب اهل السنة في اليمن وعدم الاستقرار في اليمن وشطرها الى نصفين والانقلاب على الشعب والشرعية دعم الاكراد في سوريا والشرع في تقسيم سوريا دفع اموال لروسيا ثمن الصواريخ التي تقصف بها الشعب السوري باعتراف وزير الخارجية الروسي الذي قال هناك دولتان عربية تدفع لنا ثمن الصورايخ والعمل العسكري في سوريا وسمى من الاثنان الامارات فقط محمد بن زايد هو الذي دعم الانقلاب الفاشل في تركيا وكان معلوم هذا للعالم اجمع وهو اكبر عدو لتركيا لانها تساعد المستضعفين وتسير على اسلمت الدولة الامارات الان تبني اكبر معبد للبوذيين على اراضيها الذين يقتلون اهل بورما حرق وبالسكاكين وقالت عن اهل بورما المسلمين انهم ارهابين وتقف ضدهم محمد بن زايد اكبر داعم لبشار الاسد ويستضيف بشرى الاسد عنده وكل اسبوع ياتي وفد من ال مخلوف والعلوية الى الامارات الى الان يعمل مع السيسي لزعزعت الصومال والسودان لانهم تحالفوا مع تركيا يدفع مليارات الدولارات لمحاربة الاسلام وهو العدو الاول للمقاومة الفلسطنية وعلى راسهم حماس ويعتبرهم ارهابين عمل على علمنت الخليج عامة والسعودية خاصة عبر الصبي كلب الروم محمد بن سلمان الذي يتحكم فيه محمد بن زايد بشكل كبير وكل قرارات السعودية بعد مجيئ آل سلمان الى الحكم في السعودية هذا جزء بسيط عن محمد بن زايد
بتوجيه من شيطان العرب هولاكو العصر .. العرص محمد بن زايد آل نهيان راعي و ناشر الدعارة و البغاء
في تطور جديد نحو الدولة العلمانية التي يريدها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ويطمح لتثبيت أركانها في ظل تعهده باجتثاث الإسلاميين تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو لحفل مختلط بين الرجال والنساء بالسعودية.
ووفقا للفيديو المتداول فقد ظهر عدد من النساء السعوديات المحجبات وهن يتراقصن مع الرجال بلا خجل او حياء في أحد الفنادق.
المثير في الفيديو، أن من بين النساء اللاتي تراقصن، ظهرت إحداهن ترتدي النقاب في حين ظهرت إحداهن وهي تقبل أحد الرجال على المسرح، وسط انتشار كبير للمشروبات الروحية والخمور.
في فضيحة جديدة لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، كشف القطري فهد المالكي أحد قادة المحاولة الانقلابية الفاشلة في قطر عام 1996 ضمن شهادته عبر برنامج #ما_خفي_أعظم، أن “ابن زايد” وصف والده الشيخ زايد بن سلطان بالرجل المخرف.
وفي التفاصيل يروي “المالكي” أنه عندما انقلب محمد بن زايد عليهم وأراد تسليم المنقلبين لقطر في صفقة سياسية، أخبره بأن والده الشيخ زايد أعطاهم الأمان، مضيفا:”والدك عطانا وجهه “ومسح على لحيته”.
ليرد عليه “ابن زايد” ـ والكلام للمالكي ـ:”السياسة ما فيها وجه خاصة إذا كان من “مخرف” ويقصد والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
وكشف الجزء الثاني من تحقيق “ما خفي أعظم” الذي بثته قناة “الجزيرة” الإخبارية، الأحد، تورط ملك البحرين حمد بن عيسى، في التحريض والتمويل لعمليات تخريبية داخل قطر، حين كان ولياً للعهد، وأن الدول الداعمة للانقلاب حاولت تصفية رموز السلطة في قطر وإعادة الأمير الراحل، الشيخ خليفة بن حمد، إلى الحكم.
وقال السفير الأمريكي الأسبق لدى دولة قطر، باتريك ثيروس، إن انقلاب عام 1996 كان يستهدف تصفية رموز السلطة القطرية وإحداث فراغ سياسي؛ تمهيداً لإعادة الأمير (الراحل) الشيخ خليفة بن حمد إلى الحكم.
وأوضح السفير أنه تم منح قادة الانقلاب الهاربين من قطر جوازات سفر رسمية بحرينية وإماراتية، شكّلت غطاء سياسياً لتحركاتهم وساعدتهم على محاولة إنتاج انقلاب جديد.
وأشار السفير إلى أن الشيخ خليفة بن حمد “انسحب من المشهد بعد فشل الانقلاب، وغادر إلى أوروبا؛ بسبب خلافه مع الدول الداعمة للانقلاب؛ على خلفية حدوث عمليات تخريب داخل الدوحة بتمويل من هذه الدول”.