هل قتلت الشيخة لطيفة بنت راعي الدعارة محمد بن راشد بيد مرتزقة أرسلهم القذر محمد بن زايد و أبوها ناشر البغاء
(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الأربعاء، 14 مارس 2018
الاثنين، 12 مارس 2018
سخر من وجهه ولحيته.. شيطان العرب محمد بن زايد آل نهيان يصف والده الشيخ زايد بـ “المخرف”
في فضيحة جديدة لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، كشف القطري فهد المالكي أحد قادة المحاولة الانقلابية الفاشلة في قطر عام 1996 ضمن شهادته عبر برنامج #ما_خفي_أعظم، أن “ابن زايد” وصف والده الشيخ زايد بن سلطان بالرجل المخرف.
وفي التفاصيل يروي “المالكي” أنه عندما انقلب محمد بن زايد عليهم وأراد تسليم المنقلبين لقطر في صفقة سياسية، أخبره بأن والده الشيخ زايد أعطاهم الأمان، مضيفا:”والدك عطانا وجهه “ومسح على لحيته”.
ليرد عليه “ابن زايد” ـ والكلام للمالكي ـ:”السياسة ما فيها وجه خاصة إذا كان من “مخرف” ويقصد والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
وكشف الجزء الثاني من تحقيق “ما خفي أعظم” الذي بثته قناة “الجزيرة” الإخبارية، الأحد، تورط ملك البحرين حمد بن عيسى، في التحريض والتمويل لعمليات تخريبية داخل قطر، حين كان ولياً للعهد، وأن الدول الداعمة للانقلاب حاولت تصفية رموز السلطة في قطر وإعادة الأمير الراحل، الشيخ خليفة بن حمد، إلى الحكم.
وقال السفير الأمريكي الأسبق لدى دولة قطر، باتريك ثيروس، إن انقلاب عام 1996 كان يستهدف تصفية رموز السلطة القطرية وإحداث فراغ سياسي؛ تمهيداً لإعادة الأمير (الراحل) الشيخ خليفة بن حمد إلى الحكم.
وأوضح السفير أنه تم منح قادة الانقلاب الهاربين من قطر جوازات سفر رسمية بحرينية وإماراتية، شكّلت غطاء سياسياً لتحركاتهم وساعدتهم على محاولة إنتاج انقلاب جديد.
السبت، 10 مارس 2018
لطيفة ابنة حاكم دبي تهرب بمساعدة جاسوس فرنسي وتروي التفاصيل سُجنها 3 سنوات سراً وتعرّضت للتخدّير
فجّرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، مفاجأة من العيار الثقيل، بنشرها مقطع فيديو ظهرت فيه “لطيفة”، ابنة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وقالت إنها فرّت من البلاد، بعد أن تم احتجازها سراً في السجن لمدة ثلاث سنوات.
الشيخة لطيفة (33 عاما) قالت إنها سُجنت سراً لمدة ثلاث سنوات، وتعرّضت للتخدير في مستشفى من قبل الأطباء لوقف “تمردها”. بحسب الصحيفة
وادّعت أنه تم تهريبها إلى خارج البلاد بواسطة جاسوس فرنسي وهي الآن تتواجد على يخت قبالة سواحل الهند، ومن المتوقع أن تطلب اللجوء السياسي في الولايات المتحدة حيث أجرت اتصالات مع أحد المحامين لهذا الغرض.
وتقول لطيفة انها واحدة من بين 30 ابناً لحاكم دبي المتزوج 6 مرّات .
وقبل مغادرتها البلاد، سجلت الشيخة لطيفة فيديو تشرح فيه تفاصيل صادمة عن أسباب رغبتها في الهروب من الإمارات.
وبالإضافة إلى الفيديو ، أرسلت أيضًا سلسلة من الرسائل الصوتية “اليائسة” التي توضح أسباب الفرار.
وفي إحدى الرسائل التي تم إرسالها عبر تطبيق WhatsApp المشفر، تدّعي الشيخة لطيفة أنها تعيش في خوف من أن يتم القبض عليها وإعادة نقلها إلى البلاد.
وقالت في واحدة من الرسائل الصوتية التي أرسلت إلى موقع MailOnline: “مازلت بعيدًا عن الأمان. أنا فقط آمل أن يكون كل شيء على ما يرام كما يوجد الكثير من الناس الذين يساعدونني على الخروج”.
وتقول “لطيفة” إنها ابنة إحدى زوجات الشيخ محمد بن راشد الأقل شهرة.
وفي محاولة لإثبات هويتها، تروي “لطيفة” ذهابها إلى المدرسة، وهواياتها، وتتوسل الناس الذين التقوا بها من خلال ممارستها رياضة ركوب الخيل، والقفز بالمظلات، ان يتحققوا من هويتها عند مشاهدتها الفيديو.
“أتطلع إلى حياة أفضل ، بداية فصل جديد في حياتي، لا يوجد سبب للبقاء في دبي، ولا يوجد سبب للعودة إلى هنا”، تقول “لطيفة” وهي تحدق في الكاميرا مباشرة.
ويبدو أن الفيديو قد تم تصويره في غرفة بفندق، بينما تجلس لطيفة بجوار نافذة بها ستارة.بحسب موقع صحيفة “ديلي ميل”
الأربعاء، 28 فبراير 2018
مساكن تحولت إلى نوادٍ للجنس وشوارع صارت مرتعا لراغبي المتعة الحرام.. “ الإمارات ” قبلة الفساد الأكبر على وجه الأرض
لا تنتهي فضائح وانتهاكات دولة الإمارات عند الدكتاتورية التي تمارسها في حق مواطنيها، والتعذيب والسجون لمعارضين على أرضها، بل على الوجه الآخر تجد الإمارات تفتح أبوابها للخمور والبغاء وتجارة البشر تحت حماية وأعين المسؤولين والحكام.
تنديد دولي بـ”الفجور” الإماراتي
ومع انتشار رائحة الممارسات الإماراتية غير الأخلاقية ولا القانونية، ارتفعت وتيرة التنديد الدولي بتورط حكومة البلد في هذه الأمور؛ بل ورعايتها إياها على نحو جعلها تمارَس بشكل دولي وممنهج.
وأواخر العام الماضي، أطلقت مؤسسات حقوقية غربية حملة دولية لمقاطعة الإمارات، تستهدف تعريف الرأي العام الغربي بالوجه الحقيقي للبلد الذي يسوِّق نفسه على أنه واحة السعادة ورعاية حقوق الإنسان بالمنطقة، الغارقة في الحروب والانتهاكات.
وبحسب الحملة الدولية لمقاطعة الإمارات (ICBU)، فإن الإمارات تمتلك سجلاً سيئاً في مجال حقوق الإنسان، مثل تسهيل الاتجار بالبشر، والعبودية الحديثة للعمالة، فضلاً عن استغلال العاملات في البغاء طوعاً أو جبراً.
في تقريرها السنوي لعام 2015، أصدرت منظمة “هيومان رايتس ووتش” الحقوقية الدولية تقريراً بعنوان “الإمارات العربية المتحدة.. القمع على الجبهات كافة”.
وسبق أن قالت وزيرة السعادة الإماراتية عهود الرومي، إن تحقيق السعادة في الإمارات يشمل جميع فئات المجتمع، وإنه “ليس حكراً على المواطنين”.
الخمور والدعارة والجنس.. “التجارة الرائجة” في الإمارات
وبالرغم من أن قوانين الإمارات لا تسمح بممارسة الدعارة إلا أن القاصي والداني يعلم أن إحدى إماراتها السبع وهيدبي، هي مقصد القوادين من كل أنحاء العالم. حسب تقارير صحفية.
وأطلق الموقع الأميركي vice، على إمارة دبي اسم «لاس فيجاس»، في إشارة إلى منافستها المدينة في ناطحات السحاب والملاهي الليلية التي تلبي رغبات زبائنها.
الدعارة في الإمارات
بالرغم من التكتم الشديد على حجم الدعارة المنتشرة في الإمارات وخاصة مدينة دبي، إلا أن تقديرات منذ بضع سنوات قالت إن نحو 30 ألف فتاة تعمل في الجنس داخل دبي فقط.
وكانت الصحفية البلغارية ميمي تشاكاروفا كشفت في فيلمها الوثائقي «أسرار الليل»، الذي يتحدث عن تجارة النساء بالعالم، عن التناقض بين المحافظة الاجتماعية الظاهرة في الإمارة وبين انتشار النوادي الليلة الشعبية للتعاقد مع عاملات جنس.
وفي أكتوبر من عام 2014، قالت صحيفة “البيان” الإماراتية الشهيرة إن إحدى النساء العربيات فوجئت، لدى قدومها إلى الدولة للعمل في أحد صالونات التجميل النسائية، بأن الوظيفة التي جاءت من أجلها، بواسطة امرأة من بلدها، هي “العمل في الدعارة”، وأن “الوعود المنمَّقة” التي اهتدت بها لاتخاذ قرار غُربتها، ما هي إلا أساليب احتيال وخداع، لتوريطها في براثن شبكة اتجار بالبشر، بقصد استغلالها جنسياً، وإجبارها على ممارسة أعمال منافية للآداب مع الراغبين دون تمييز.
كما عرضت قناة “الجزيرة” الإخبارية تقريراً لصحيفة أوروبية، في يوليو 2017، كشفت فيه عن إجبار الإمارات للفتيات القاصرات على ممارسة الدعارة، قائلة إنها وجدت أن اقتصاد البلد يعتمد بنسبة كبيرة جداً على الدعارة الدولية.
ونقل التقرير عن فتاة في عامها الـ19، أنها “تمارس الدعارة يومياً مع أكثر من 30 رجلاً بالإمارات رغماً عنها؛ لتربح المال ولدعم سياحة واقتصاد البلاد”.
وتشير التقارير إلى أن الفتيات يدخلن البلاد عن طريق تأشيرة زيارة، ثم تتحول إلى تأشيرة عمل، ثم يعملن في مجال الدعارة فيجدوا من يُأمن وجودهم داخل البلد ويحيهن، ما يثير تساؤلات عن من الداعم لتلك التجارة الرابحة للبلد والعاملين فيها.
ونتيجة تنامي الظاهرة بشكل كبيرة داخل الإمارات، انطلقت دعوات منذ فترة تدعو إلى محاربتها تحت هاشتاج «#أوقفوا_الدعارة_في_دبي وأبوظبي»، في إشارة إلى أن الحكومة تغض الطرف عنها.
ضاحي خلفان يعترف
وفي تصريحات سابقة لقائد الشرطة الإماراتي السابق ضاحي خلفان ، أوضح أن الدعارة والخمور في الفنادق بدبي امر منتشر وعام، لافتا إلى أنه لا يمكن منعها أو الحد منها.
وفي حديث موقع vice مع قواد أوكراني يعمل بدبي أشار إلى أن «أسعار الفتيات تبدأ من 1000 دولار في الساعة، بينما الأولاد 500 دولار في الساعة»، مشيرا إلى أن الأمر ليس غريبا على الأجانب فيما يتعلق بممارسة الجنس مع الأولاد».
الأولى في استهلاك الخمور
التناقض بين الإمارات السبع جليا في مسألة الخمور، ففي الوقت التي تسمح الدولة في عجمان ودبي بالخمور بل ويقوم اقتصادها عليها، تقيم في الشارقة الحد على شاربها.
وذكرت صحيفة «أرابيان بيزنس» الإماراتية، أن دولة الإمارات احتلت بالفعل المرتبة الأولى عالميا باعتبارها أكثر بلدان العالم استهلاكا للويسكي الاسكتلندي لتزيح بذلك فرنسا التي حلت في المرتبة الثانية.
وقالت صحيفة واشنطن بوست أنه في عام 2014 باعت إمارة دبي ما يقرب من 67.2 مليون لتر بيرة، و20 مليون مشروبات كحول أخرى.
وكان السلطات الإماراتية قد خففت من قيودها على شراء الخمور ومشروبات الكحول في نهار رمضان بدءا من عام 2016، وأشارت الصحيفة غلى أن القرار يعكس حرص الإمارت على زيادة إيرادات الدخل والسياحة من تلك التجارة .
ووفق موقع بلومبيرج فإن طيران الإمارات تحرص على تقديم خدمات خاصة بالخمور لركابها، وبحسب نائب رئيس جوست هايماير فإن خلال العام الماضي قدموا أكثر من 9 ملايين كأس شمبانيا، وبعض أنواع النبيذ.
مساكن تحولت إلى نوادٍ للجنس وشوارع أصبحت مرتعا لراغبي المتعة الحرام
وثمة تقارير كثيرة تتحدث عن فنادق دبي ومساكنها التي تحولت إلى نوادٍ للجنس؛ بل وعن شوارعها التي أصبحت رصيفاً لراغبي المتعة الحرام وراغبات تحصيل المال بأقصر الطرق وأكثرها مهانة.
ونشرت فتاة سنغافورية، تدعى “سات، مقطع فيديو، قالت فيه إنها موظفة إدارية في مجال العلاقات العامة بإحدى شركات دبي، وإن وظيفتها التي تحقق منها عوائد محترمة، لم تمنعها من دخول عالم الدعارة المغري والمربح، وفق قولها.
وتقول سات: “إن الأشخاص يدخلون في مجال الدعارة دون معرفة نتائجها، حيث تصبح المهنة عبارة عن تجارة جذابة ومربحة، وبالإمكان كسب كثير من المال”، مضيفة: “كنت أتساءل: كم يكون سعري يا ترى؟ وكم من المال يمكنني كسبه؟”.
وتضيف الشابة السنغافورية: “بوجود الكثير من الرجال هنا، فإن الدعارة تجعل دبي مكاناً أكثر أماناً؛ لأن الجنس عبارة عن تجارة، لا تسبب أي مضايقة من قِبل الجهات المسؤولة”.
ويقول ناشطون في مجال حقوق الإنسان بالإمارات، إن نشاط الدعارة في دبي “ضروري لجلب الاستثمارات والمستثمرين، وإن الحكومة تسعى للحفاظ على هذا النشاط مهما كانت الوسيلة”، بحسب تحقيق سابق نشرته “بي بي سي”.
وفي عام 2009، كشفت المصورة الصحفية البلغارية ميمي تشاكاروفا، التي قضت سبعة أعوام في التحري عن تجارة الجنس بالعالم، أن حركة الاتجار بالنساء قد تكثّفت تجاه إمارة دبي، حيث تُقدِّر وزارة الخارجية الأمريكية عدد النساء اللائي يُجبَرن على الدعارة فيها، بنحو 10 آلاف امرأة.
صحيفة “إيران أمروز” أيضاً، سلطت الضوء على ظاهرة الدعارة في دبي، وقالت إن شبكات منظمة تهرِّب الإيرانيات إلى دبي بذريعة العمل، ومن خلال تصوير الحياة هناك بالجنة القريبة أو الجنة المتاحة للجميع.
الأحد، 25 فبراير 2018
عندما كان للسعودية هيبة.. “شاهد” محمد بن زايد يجثو على ركبتيه ويتلقى تعليمات متعب بن عبدالله .. و الآن القزم بن زايد يحكمهم
محمد بن زايد يجثو على ركبتيه أمام متعب بن عبدالله
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مهين لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد وهو يجثو على ركبتيه ليستمع لتوجيهات وزير الحرس الوطني السعودي المقال متعب بن عبد الله.
ووفقا للفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، فقد ظهر محمد بن زايد وهو يجثو على ركبتيه ويستمع لتوجيهات الوزير السعودي آنذاك متعب بن عبد الله، في حين كان الأخير جالسا على كرسيه.
وبحسب الفيديو، فقط تمت هذه الواقعة بحضور كلا من ملك الأردن عبد الله الثاني وملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة.
هذا كان حال ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد سابقا، قبل أن يولى الملك سلمان الحكم السعودي وتقريبه نجله محمد، وهو ما وجده محمد بن زايد فرصة فزاره ودعاه لزيارة أبوظبي وهناك قال له بأنه يجب أن يحكم عوضا عن ابن عمه نايف وبأن تسويقه عند الأمريكان سيتكفله محمد بن زايد وهو ما حدث فعلا، فمراكز الدراسات والأبحاث التي اشتراها محمد بن زايد في أمريكا كان لها ثلاث أهداف تلميع صورة محمد بن زايد وتقديم محمد بن سلمانللإدارة الأمريكية والإساءة لقطر عبر المقالات وربطها بالإرهاب.
وخضع محمد بن سلمان إلى سيطرة بن زايد بصورة تامة وساهمت مئات ملايين الدولارات التي تبرع بها بن زايد إلى المؤسسات الأمريكية ورسالة نتنياهو إلى ترامب في أن يدعو ترامب محمد بن زايد لزيارة أمريكا قبل ثلاث أيام من زيارة ترامب إلى السعودية لإظهار أهمية بن زايد عند الإدارة الأمريكية وهو ما أدهش محمد بن سلمان فجعله كالخاتم في أصبع محمد بن زايد.
يشار إلى أنه تفكير محمد بن زايد أن السعودية إذا لم يحكمها شاب نزق فإنها لن تتهدم لهذا وقف مع “ابن سلمان” في بداية حرب اليمن وشجعه وبعدها أصبحت لأبوظبي سياسة خاصة في اليمن تتقاطع مع السعودية وبنفس الوقت دفع “ابن زايد” وليس العهد السعودي محمد بن سلمان لأن يهاجم إيران ويتوعدها بنقل الحرب إلى أراضيها فيما تتمتع السفارة الإيرانية في أبوظبي بكامل الإحترام والتقدير رغم احتلال إيران للجزر الإماراتية كما يدعون.
الأربعاء، 21 فبراير 2018
“شاهد” إمارات أبناء زايد آل نهيان السفلة .. راقصتان تؤديان عرضاً إباحياً مشتركاً وسط تشجيع الحضور من الرجال
في واقعة تعكس ما وصل به الحال في إمارات أبناء زايد، تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو لراقصتين وهن تؤديان عرضا إباحيا وسط إحاطة العشرات من الرجال في الإمارات.
ووفقا للفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، فقد ظهرت الراقصتان وهنّ يُغطين وجههنّ في حين ظهر احد الرجال بالزي الإماراتي يطلب منهن أداء رقصة إباحية مشتركة ليقوم بتصوريها.
وبحسب الفيديو، فقد قامتا الراقصتان بأداء الرقصة داخل إحدى الخيم وسط تهليل وتشجيع الحضور.
يشار إلى أن الدعارة في الإمارات وخاصة دبي قديمة تعود إلى عهد الشيخ أبو راشد والد الحاكم الحالي، حيث كانت المشيخة توفر المومسات للبحارة ويعود الدخل إلى الحاكم، وكان هذا سببًا في الخلاف الذي وقع بين الحاكم واولاد عمه، والذي انتهى بما يسمى بيوم الوهيلة، حين استدرج الحاكم أولاد عمه إلى عرس ابنه راشد، وقتلهم وسمل عيونهم، واعلن نفسه حاكمًا مطلقًا لدبي.
ثم ظهرت الدعارة الرسمية في سكة الخيل في أبو ظبي بعد تولى الشيخ زايد الحكم، وانتقلت السكة إلى منطقة الصناعية في العين، وكانت تدار شؤون المومسات تحت إشراف رجال الشيخ طحنون حاكم المنطقة.
ولكن بزنس الدعارة تطور بعد بناء آلاف الفنادق في المشيخات المتصالحة، فقد أعلن مسؤولون بدولة الإمارات العربية المتحدة، أن السلطات المختصة تتجة لوضع ضوابط تمنع استعمال التأشيرات السياحية كغطاء لممارسة الدعارة.
وقال اللواء سيف الشعفار وكيل وزارة الداخلية المساعد بدولة الإمارات، على هامش ندوة نظمتها وزارة الداخلية الإماراتية حول “منع الاتجار بالبشر”: إن الوزارة رفعت مذكرة لمجلس الوزراء تتضمن مقترحات تضبط دخول بعض الأجانب تحت ستار السياحة، يكون هدفها الحقيقي ممارسة اعمال تتنافى وقيم المجتمع الإماراتي وعاداته.
وقال الشعفار: “إن من أبرز المقترحات، عدم منح تأشيرة سياحة جديدة لنفس المرأة التي حصلت من قبل على تأشيرة، إلا بعد مرور 3 أشهر، وأن لا يقل عمرها عن 30 عامًا، ووضع ضوابط في منافذ الدولة للتأكد من مطابقة صورة المقبلة المثبتة في جواز السفر مع العمر الحقيقي، وذلك منعًا لأي عمليات تزوير تتم في هذا الجانب”.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)