السبت، 20 يناير 2018

“ محمد ابن زايد ” دفع 400 مليون دولار للميليشيات المسيحية لإنجاز المهمة.. الإمارات متورطة في إبادة مسلمي افريقيا


كشفت مصادر وتقارير غربية النقاب عن تورط الإمارات في حرب الإبادة التى شنتها الميليشيات المسيحية ضد المسلمين فى افريقيا الوسطى والتي أسفرت عن مجازر بشعة فى هذا البلد الأفريقي الواقع في شريط دول الساحل والصحراء المحاذي للدول العربية شمال القارة.
 وأشارت التقارير إلى اعتراف قادة الميليشيات بالحصول على دعم مادي من الإمارات في العمليات العسكرية ضد المسلمين فى مالي بحجة انهم ارهابيون.
 ولفتت إلى أن ولي عهد ابو ظبي دفع 400 مليون دولار للميليشيات وذلك في عدوانهم على مسلمي مالي، وهو المبلغ الذي كان دفعة أولية فقط، من أجل إنجاز هذه المهمة.
 وكشفت التقارير عن أسباب هذا الدعم والتورط الإماراتي في الحرب ضد المسلمين في دول تبعد عنها آلاف الكيلو مترات، وأرجعته إلى أمرين، الأول مناهضة محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، للتيارات الإسلامية والوقوف بقوة أمام أي توجه إسلامي، في دول افريقيا، حتى لا تكون قاعدة خلفية لدول الربيع العربي بافريقيا التي شهدت صعود الإسلاميين في المشهد مثلما حدث في مصر وليبيا وتونس، وهو ما دفع ولي عهد أبوظبي إلى القول بانه مستعد لإطاحة الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي حتى لو دفع كل ميزانية إماراته، وهو ما تحقق بالفعل بعد عزل مرسي بدعم إماراتى واضح، فضلا عن تمويلها ميليشيات وفلول نظام القذافي في ليبيا لمواجهة الإسلاميين، بينما في تونس تدعم الأحزاب المناهضة لحركة النهضة وشكلت خلايا تجسس.
 وبحسب التقارير فإن السبب الثاني الذي يدفع أبوظبي لدعم الحرب على المسلمين في افريقيا، هو أن الإسلاميين قضوا على تجارة المخدارت المنتشرة في هذه المناطق التي تعد معبرا من أفريقيا الى موانئ شمال القارة لتهريبها إلى العالم الخارجي.
 وكشفت التقارير عن مفاجأة مدوية بأن عددا من الشخصيات النافذة في ابو ظبي يعدون من أباطرة تجارة المخدرات وتهريبها على مستوى العالم.
وذكرت التقارير أن المسؤولين الإماراتيين، أبدوا إنزعاجهم من وصول رئيس مسلم إلى سدة الحكم في أفريقيا الوسطى، وأنهم أكدوا استعدادهم لتمويل أي عمليات لإزاحته من الحكم، كونه ينتمي لمرجعية أقرب للإسلاميين العرب في شمال القارة، وليس ما تعتبره أبوظبي “مرجعية الإسلام السمح” الذي تسعى لنشره، وأنه بعد إزاحته واصلت الإمارات دعم المليشيات المسيحية لاقتلاع جذور من تصفهم بـ “الإسلاميين المتشددين من هذا البلد”، وهو ما أدى إلى المذابح البشعة الدائرة هناك.
وقالت التقارير إن أبوظبي تنتهج نفس المنهج في مصر حاليا، بدفع السلطة الجديدة إلى عدم إجراء أي مصالحة مع جماعة الإخوان المسلمين، والتهديد بقطع المساعدات عن القاهرة، إذا لم يتم القضاء نهائيا على الجماعة التى يعتبرها محمد بن زايد أكبر خطر يهدد بقاء أسرته فى السلطة.
 فى سياق متصل نشرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية تقريرا مطولا عن الانتهاكات البالغة التي يتعرض لها مسلمو افريقيا الوسطي.
 وأوضحت الصحيفة، في سياق تقرير نشرته، أعده بيتر بوكارت، مدير قسم الطوارئ في منظمه هيومن رايتس ووتش، أن مسلمي بانغي — وهي عاصمة جمهورية افريقيا الوسطى — يتعرضون لعدوان وانتهاكات بالغة على يد ميلشيات تسمى “مكافحة بالاكا “، وهى مكونة من جماعات محلية وجنود موالين للحكومة السابقة، تهدف إلى قتل وتعذيب التجمعات المسلمة.
 وأوضح التقرير أن الأوضاع الأمنية تدهورت في هذا البلد منذ الانقلاب الذي قاده ميشال دجوتوديا وائتلاف سيليكا المتمرد، ومن حينها ظهرت ميلشيات بالاكا، لتقتل وتعذب المسلمين، حيث أعلنت مراراً وتكراراً أنها لا تريد أيا من المسلمين على أرضها، كما أنها لن تتوقف عما تفعل ” حتى تقضي على المسلمين تماماً، بحجة أن هذا البلد ينتمي للمسيحيين فقط “.
 وكانت صحيفة محلية أمريكية، قالت إن الجنرال ديفيد بترويس مدير المخابرات الأمريكية “سي. أي. أيه” السابق اعتبر في تصريحات لأحد المقربين منه، أن دولة الإمارات هى الدولة الأكثر خبرة وقدرة على قتل من وصفهم بـ “الإسلاميين المتشددين”.
 وأضافت صحيفة “كيه كيد” التي تصدر بولاية كاليفورنيا الأمريكية، في سياق تقرير مطول لها عن جهود مدير المخابرات الأمريكية السابق في مكافحة ما اسمته بـ “الإرهاب ” أن الجنرال بترويس كان يرد بذلك على سؤال لأحد أصدقائه عن “ما هى أقدر الدول في الخليج على مواجهة الاسلاميين المتشددين؟ حيث كان رده قاطعا ” إنها بلا شك الإمارات”!!.
معركة مع الدعاة
 كانت معلومات سابقة أشارت إلى تورط جنود إماراتيين في عملية اقتحام المسجد الأحمر في باكستان بتمويل من الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، بجانب القوات الباكستانية وهو الهجوم الذي قتل فيه المئات من طلبة الدين الباكستانيين قبل سنوات خلال اعتصامهم في المسجد.
 وألقى عدد من المفكرين العرب الضوء على دور الإمارات الذى وصفوه بـ “المشبوه”، فى محاربة الإسلاميين، وسبق أن وجه الداعية الإسلامي طارق السويدان، سؤالًا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك وتويتر»، لأكثر من 6 ملايين متابع له، قائلا: «هناك حكومة في الخليج أخذت على عاتقها التدخل في كل الدول، من أجل الحرب ضد الإسلاميين، ينفقون أموالهم لتكون عليهم حسرة ثم يغلبون! من هي؟».
 وأضاف «سويدان»، في تغريدة أخرى له، “هناك حكام يخترعون معركة مع الدعاة ويخوضونها بحماس كما لو كانت حقيقية”، لافتا إلى أن “هناك حكاما يكرهون الدعاة من أجل الكرسي، وهناك دعاة يكرهون الدعاة من أجل الحكام”.

الثلاثاء، 9 يناير 2018

“شاهد” تأشيرة لشابة مغربية فاتنة مستقدمة لقصر الملك سلمان تحت بند “زيارة خاصة” ، " زيارة ترالللي" أكيد مطرشين للعاهر محمد بن زايد آل طقعان

وش يعني خاصة يا دب يا داشر أنت و أبوك .. يعني ترالللي
وش تبي في البنت يا صايع



في واقعة تعكس تعامل “آل سعود” مع النساء العاملات والمستقدمات من الخارج، تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” صورة لجواز سفر إحدى المستقدمات المغربيات، تكشف حضورها لقصر ولي العهد السعودي آنذاك سلمان بن عبد العزيز.
ووفقا لصورة جواز السفر ، فقد اتضح تأشيرة الاستقدام الصادرة عن السفارة السعودية بالرباط تخص سيدة تدعى خديجة بولعيش الجبيلي، تحت صفة زيارة خاصة.
ووفقا للتأشيرة، فقد اتضح أنها مستقدمة لقصر “صاحب السمو الملكي سلمان بن عبد العزيز” وبتعليمات مباشرة من السفير السعودي في المغرب .

الأحد، 7 يناير 2018

هولاكو العصر محمد بن زايد آل نهيان يمد جيش بورما بالمدرعات و الأموال لقتل مسلمي الروهينجا و يبني أكبر معبد هندوسي في العالم


عيال زايد يدعمون مجرمي بورما بالسلاح والمال والدعم المعنوي لقتل مسلمي أراكان

قامت إمارة أبوظبي قبل عام بإرسال عربات مدرعة لجيش بورما المتهم بقتل وأبادة مسلمي الروه‏ينجا
دولة الإمارات العربية المتحدة تنـشئ أول وأكبر معبد للديانة الهندوسية علي مستوي الشرق الأوسط 







السبت، 6 يناير 2018

من هي كتيبة السيف الأجرب المسؤولة عن إعتقال الأمراء السعوديين ؟ أسسها و أشرف عليها الملعون محمد بن زايد آل نهيان بمشاركة بلاك ووتر

أسسها و أشرف عليها الملعون محمد بن زايد آل نهيان بمشاركة بلاك ووتر


من هي كتيبة السيف الأجرب المسؤولة عن إعتقال الأمراء السعوديين الـ11 ؟
و تجدر الاشارة إلى أن كتيبة السيف الاجرب ألقت القبض على 11 أميرا سعوديا اليوم السبت 6 يناير 2018 بعد اعتراضهم على قرارين اتخذتهما سلطات المملكة خلال الفترة الأخيرة.
وتكلف كتيبة السيف الأجرب بتنفيذ مهام حساسة بما في ذلك أمن قصر الحكم بالمملكة و سميت هذه الكتيبة تيمنًا بالسيف الأجرب وهو سيف شهير في تراث السعودية، حيث أنه يعود للإمام تركي بن عبد الله بن محمد آل سعود مؤسس الدولة السعودية الثانية وجد حُكام آل سعود.
ويعتقد أن السيف الذي يظهر على العلم السعودي مع عبارة التوحيد إشارة للسيف الأجرب.
وفي حقبة زمنية لاحقة أصبح السيف في البحرين يتوارثه ملوكها، حتى العام 2010، حيث أهداه ملك البحرين للملك عبدالله بن عبد العزيز خلال زيارته للمنامة.
وبعد تسلمه الحكم أهدي السيف للملك سلمان من أبناء الملك عبدالله.
ومن غير الواضح من أين جاءت تسمية السيف، إلا أن بعض المؤرخين يعتقدون أن سببها صدأ في بعض أجزاء السيف.
يقول المؤرخ السعودي سعد الصويان في حديث سابق لوسائل إعلام سعودية إن هناك روايتين لاستقرار السيف في البحرين، إحداها تشير إلى أن الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن عندما كان في الكويت أهدى السيف لآل خليفة، حكام البحرين، ولكنه استبعد هذه الرواية، وقال: مستحيل أن يفرط الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن بالسيف الأجرب، ولو أراد إهداءه لأهداه لآل الصباح”.
أما الرواية الأخرى، والتي يرى الصويان إنها الرواية الراجحة هي ان الذي سلم “الاجرب” واهداه لآل خليفه هو محمد بن سعود الذي يسمى غزالان.

الأربعاء، 3 يناير 2018

بتوجيهات من القواد محمد بن زايد : سعوديات يخلعن غطاء الرأس ينزعن عباءاتهن ويتراقصن بين الرجال ، بداية المجاهرة بالمعصية في عهد محمد بن سلمان

بدأت المجاهرة بالمعصية و الإنحلال الخلقي في عهد محمد بن سلمان و بتوجيهات من القواد محمد بن زايد آل نهيان لعنه الله


في إطار الانفتاح المتسارع الذي يقوده ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي يأخذ أوامره من القواد محمد بن زايد آل نهيان لعنه الله ، تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو يظهر عددا من النساء والرجال السعوديين وهم يرقصون بحفل مختلط.
 ووفقا للفيديو فقد ظهرت إحدى النساء وقد أزالت غطاء رأسها وفتحت أزرار عباءتها، وهي ترقص بحناس على أنغام أغنية “يا السعودية” للفنان راشد الماجد.
وأظهر الفيديو مجموعة أخرى من النساء السعوديات وهن يتراقصن مع بعض الرجال المتواجدين معهن.