(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الأحد، 10 يناير 2016
السبت، 9 يناير 2016
الإمارات - عمان : مؤامرة "الفرع" على "الأصل"
مراقبون: سحب السلطنة الاعتراف بجامعتين إماراتيتين حلقة جديدة في نزاع تاريخي
"تسريح العمالة" و"فضيحة التجسس" و"شراء الولاءات".. ملفات غائرة في نفوس العمانيين
لماذا أصرت"مدحاء" على عُمانيتها.. وسر بقاء "مسندم" البعيدة تحت راية السلطنة العريقة!
عائلة "آل نهيان" تستغل العاصفة السياسية التي حلت بعمان وتنفرد بالإمارات.. وتحتكر مواردها وثرواتها الطبيعية
عمانيون يطالبون بالتفاوض على حقول نفط إمارات ساحل عمان.. ويتساءلون: لماذا نرضى بتقسيم بريطانيا.. ومتى نستفيد بخير ساحلنا؟
البعض يتشدد ويطالب باسترداد أراضي ساحل عمان إلى موطنها الأصلي
فتح الإعلان المفاجئ لوزارة التعليم العالي في سلطنة عمان، سحبها للاعتراف بشهادات جامعتين إماراتيتين، ملف أزمات تاريخية بين البلدين، يطفو على السطح بين حين وآخر، على الرغم من محاولات طيه.
وأرجعت وزارة التعليم العمانية قرارها، إلى تردي المستوى الأكاديمي والتعليمي للجامعتين الإماراتيتين، وهما عجمان للعلوم والتكنولوجيا، وكلية الدراسات الإسلامية في دبي، حيث حظر القرار على الطلبة العمانيين الالتحاق بالجامعتين، ووقف معادلة الطلاب الملتحقين في تلك الجامعات، باستثناء الذين التحقوا بها قبل صدور ذلك القرار، حيث سيتم معادلة شهاداتهم والاعتراف بها.
ونشرت الصحيفة العمانية الرسمية تصريحًا مؤخرًا، لمدير دائرة معادلة المؤهلات في وزارة التعليم العالي في السلطنة سعيد الرحبي، الذي أوضح أن سبب إصدار القرار هو تدني مستوى الجامعات وضعف المادة العلمية التي يتم تدريسها.
وبدأت بوادر أزمة بين البلدين، بعد قيام أسامة سعيد سلمان، نائب رئيس جامعة عجمان، بالرد على تصريحات المسؤول العماني، وذلك عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، مشيرًا إلى أن الملحق الثقافي العماني في الإمارات، أرسل خطابًا إلى الجامعة، ذكر فيه أن السبب الرئيس لسحب الاعتراف بجامعة عجمان هو تشبع سوق العمل العماني بالوظائف التي يتخرج عليها طلاب الجامعتين.
كما أصدرت جامعة عجمان بيانًا رسميًا، رفضت فيه التباين بين ما قاله خطاب الملحق الثقافي العماني للجامعة، وبين ما قاله مدير معادلة المؤهلات والاعتراف، في وزارة التعليم العالي الإماراتية، موضحة أن نسب القبول في البرامج الأكاديمية في الجامعة ثابتة معلنة ومحددة سلفا ولم يطرأ عليها أي تعديل. أزمات شهيرة ورغم أن الظاهر هو الخلاف على مستوى جامعتين، إلا أن مراقبين يرون أن ما حدث مجرد حلقة في سلسلة أزمات تعود إلى عقود مضت، بعد إعلان قيام دولة الإمارات العربية عام 1971، على إمارات وأراضٍ تتبع تاريخيًا سلطنة عمان ذات التاريخ العريق.
وشهدت العقود الماضية أزمات كبيرة بين الجانبين، منها قيام الإمارات في منتصف التسعينيات بتسريح عدد كبير من العمالة العمانية، التي كانت تعمل في إمارة أبو ظبي تحديدًا، خاصة في سلك الشرطة.
أشهر تلك الأزمات كان إعلان مسقط عام 2011 ،عن كشف شبكة تجسس كبيرة بدعم وتمويل من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، تضم مدنيين وعسكريين كانت تهدف في النهاية إلى انقلاب دموي بالسلطنة وتنصيب نظام موالٍ لـ "أبوظبى".
وكان أمير دولة الكويت في العام 2011، الشيخ صباح الأحمد الصباح، شارك في إنهاء تلك الأزمة الكبيرة، واصطحب الصباح كلا من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، في ذلك الوقت.
وأفادت وكالة أنباء الإمارات وقتها بأن الزيارة جاءت تتويجاً لجهود أمير دولة الكويت "لتنقية الأجواء بين البلدين الشقيقين." وتردد في الكواليس أيامها، أن أبوظبي قدمت اعتذارًا صريحًا ، ودفعت تعويضات مالية ضخمة للسلطنة نتيجة ما بدر منها. فى السياق ذاته، أعربت مصادر عمانية مسؤولة مؤخرًا عن قلقها إزاء قيام إمارة أبوظبي وولي عهدها الشيخ محمد بن زايد، بشراء أراضٍ " بالوكالة"وولاءات قبلية شمالي سلطنة عمان في الأراضي المجاورة لحدود الإمارات.
وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة الأمنية رصدت أموالًا طائلة تحول من أبو ظبي لشخصيات قبلية غير معروفة في تلك المناطق بهدف شراء ولاءات، مؤكدة في الوقت ذاته ثقتها في شيوخ قبائل تلك المنطقة.
ونوهت المصادر، بأن الأمر بات مقلقًا، خاصة أن هذا الموضوع تزايد في الفترة الأخيرة، ومنذ مرض السلطان قابوس وسفره للخارج للعلاج. آل نهيان وساحل عمان والمعروف تاريخيا أن إمارات ساحل عمان تعود إلى الأراضي العمانية، وأن استقلال إمارات الساحل الشمالي كان بعد دخول عمان في نفق الخلاف السياسي "الغافري – الهناوي" واستقلال مطر بن رحمة الهولي بجلفار وما حولها ، على الرغم من أنه قبل ذلك كان قائدا تحت راية الإمام سلطان بن سيف الثاني.
كل تلك المؤشرات، بحسب مصادر خليجية، تدل على أن الأرض الإماراتية هي بالأصل عمانية، واستغلت عائلة آل نهيان الظروف العصيبة والعاصفة السياسية التي حلت بعمان، للإنفراد بالإمارات واحتكار مواردها وثرواتها الطبيعية .
وعند إعلان قيام دولة الإمارات عام 1971 لم تكن السلطنة - بحسب مصادر عمانية - تملك القدرة العسكرية لخوض حروب حفاظًا على أراضيها، فتم تقسيم واحة البريمي وانضمت مدينة العين إلى إمارة أبوظبي، وتداخلت حدود البلدين بشكل لا مثيل له في العالم، وظلت هناك ولايات عمانية مثل "مدحاء" داخل أراضى دولة الإمارات الجديدة بالكامل، لرفض قبائلها الانضواء تحت حكم آل نهيان؛ وتمسكهم بالتبعية للسلطنة صاحبة التاريخ العريق والتي كانت تملك أسطولا ضخما تصدى للبرتغاليين؛ وضم مناطق شاسعة في شرقي إفريقيا؛ كما بقيت محافظة "مسندم" كبيرة المساحة ذات الموقع الاستراتيجي الهام كونها تتحكم في مضيق هرمز، تحت السيادة العمانية، رغم أنها منفصلة عن باقي حدود السلطنة الحالية، وترتبط بها فقط بطريق بري يقع داخل الإمارات، فضلا عن خط بحري.
ويرى قطاع من العمانيين أن على حكومة بلادهم أن تبدأ بالتحرك والتفاوض على حقول نفط إمارات ساحل عمان، وأن لا تترك الوقت يجري دون الاستفادة من حقول النفط التي هي بالأساس تقع عبر أراضٍ عمانية. ويتشدد البعض إلى حد المطالبة ليس فقط بعوائد النفط، ولكن باسترداد أراضي ساحل عمان إلى موطنها الأصلي.
ويتساءل عمانيون: متى سنبقى راضين بتقسيم بريطانيا للمنطقة، وعزل إمارات ساحل عمان وترك المجنسين من الإيرانيين يستفيدون وينعمون بخيرات أرض هي في الأصل أرض عمان. ويقولون أنه بسبب اتفاقيات تخدم مصالح أناس بأعينهم فصلت الفرع عن الأصل، وأنه قد حان الوقت ليعود الفرع إلى أصله.
ويطالب هؤلاء بتعبئة الشعب العماني لهذا الهدف، بداية من إدخال مناهج في التربية بأن الفرع سيعود يوما إلى أصله، وتهيئة الشعب ليوم قد يعيشون فيه كما يستحقون كباقي شعب الإمارات الذي ينعم بخيرات أصلها عماني، وفق تعبيرهم.
اقرأ أيضا :
شبكة التجسس الامارتية جزء من مشروع اسرائيلي لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات مابعد مرحلة قابوس http://nahyanfamily.blogspot.com/2012/08/blog-post_5205.html
الخائن محمد بن زايد يأمر بقتل قابوس . الامارات تدفع 20 مليار وتقدم اعتذار رسمي لـ قابوس لكي لا يفضحهم
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/02/20.html
زايد العماني الذي خان بلده و سلطانه
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/04/blog-post_3.html
الإمارات أراضي عمانية سرقها آل نهيان و آل مكتوم من عمان بالخيانة و التآمر مع بريطانيا بالأدلة الدامغة
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/04/blog-post_2.html
وأرجعت وزارة التعليم العمانية قرارها، إلى تردي المستوى الأكاديمي والتعليمي للجامعتين الإماراتيتين، وهما عجمان للعلوم والتكنولوجيا، وكلية الدراسات الإسلامية في دبي، حيث حظر القرار على الطلبة العمانيين الالتحاق بالجامعتين، ووقف معادلة الطلاب الملتحقين في تلك الجامعات، باستثناء الذين التحقوا بها قبل صدور ذلك القرار، حيث سيتم معادلة شهاداتهم والاعتراف بها.
ونشرت الصحيفة العمانية الرسمية تصريحًا مؤخرًا، لمدير دائرة معادلة المؤهلات في وزارة التعليم العالي في السلطنة سعيد الرحبي، الذي أوضح أن سبب إصدار القرار هو تدني مستوى الجامعات وضعف المادة العلمية التي يتم تدريسها.
وبدأت بوادر أزمة بين البلدين، بعد قيام أسامة سعيد سلمان، نائب رئيس جامعة عجمان، بالرد على تصريحات المسؤول العماني، وذلك عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي، تويتر، مشيرًا إلى أن الملحق الثقافي العماني في الإمارات، أرسل خطابًا إلى الجامعة، ذكر فيه أن السبب الرئيس لسحب الاعتراف بجامعة عجمان هو تشبع سوق العمل العماني بالوظائف التي يتخرج عليها طلاب الجامعتين.
كما أصدرت جامعة عجمان بيانًا رسميًا، رفضت فيه التباين بين ما قاله خطاب الملحق الثقافي العماني للجامعة، وبين ما قاله مدير معادلة المؤهلات والاعتراف، في وزارة التعليم العالي الإماراتية، موضحة أن نسب القبول في البرامج الأكاديمية في الجامعة ثابتة معلنة ومحددة سلفا ولم يطرأ عليها أي تعديل. أزمات شهيرة ورغم أن الظاهر هو الخلاف على مستوى جامعتين، إلا أن مراقبين يرون أن ما حدث مجرد حلقة في سلسلة أزمات تعود إلى عقود مضت، بعد إعلان قيام دولة الإمارات العربية عام 1971، على إمارات وأراضٍ تتبع تاريخيًا سلطنة عمان ذات التاريخ العريق.
وشهدت العقود الماضية أزمات كبيرة بين الجانبين، منها قيام الإمارات في منتصف التسعينيات بتسريح عدد كبير من العمالة العمانية، التي كانت تعمل في إمارة أبو ظبي تحديدًا، خاصة في سلك الشرطة.
أشهر تلك الأزمات كان إعلان مسقط عام 2011 ،عن كشف شبكة تجسس كبيرة بدعم وتمويل من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، تضم مدنيين وعسكريين كانت تهدف في النهاية إلى انقلاب دموي بالسلطنة وتنصيب نظام موالٍ لـ "أبوظبى".
وكان أمير دولة الكويت في العام 2011، الشيخ صباح الأحمد الصباح، شارك في إنهاء تلك الأزمة الكبيرة، واصطحب الصباح كلا من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، في ذلك الوقت.
وأفادت وكالة أنباء الإمارات وقتها بأن الزيارة جاءت تتويجاً لجهود أمير دولة الكويت "لتنقية الأجواء بين البلدين الشقيقين." وتردد في الكواليس أيامها، أن أبوظبي قدمت اعتذارًا صريحًا ، ودفعت تعويضات مالية ضخمة للسلطنة نتيجة ما بدر منها. فى السياق ذاته، أعربت مصادر عمانية مسؤولة مؤخرًا عن قلقها إزاء قيام إمارة أبوظبي وولي عهدها الشيخ محمد بن زايد، بشراء أراضٍ " بالوكالة"وولاءات قبلية شمالي سلطنة عمان في الأراضي المجاورة لحدود الإمارات.
وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة الأمنية رصدت أموالًا طائلة تحول من أبو ظبي لشخصيات قبلية غير معروفة في تلك المناطق بهدف شراء ولاءات، مؤكدة في الوقت ذاته ثقتها في شيوخ قبائل تلك المنطقة.
ونوهت المصادر، بأن الأمر بات مقلقًا، خاصة أن هذا الموضوع تزايد في الفترة الأخيرة، ومنذ مرض السلطان قابوس وسفره للخارج للعلاج. آل نهيان وساحل عمان والمعروف تاريخيا أن إمارات ساحل عمان تعود إلى الأراضي العمانية، وأن استقلال إمارات الساحل الشمالي كان بعد دخول عمان في نفق الخلاف السياسي "الغافري – الهناوي" واستقلال مطر بن رحمة الهولي بجلفار وما حولها ، على الرغم من أنه قبل ذلك كان قائدا تحت راية الإمام سلطان بن سيف الثاني.
كل تلك المؤشرات، بحسب مصادر خليجية، تدل على أن الأرض الإماراتية هي بالأصل عمانية، واستغلت عائلة آل نهيان الظروف العصيبة والعاصفة السياسية التي حلت بعمان، للإنفراد بالإمارات واحتكار مواردها وثرواتها الطبيعية .
وعند إعلان قيام دولة الإمارات عام 1971 لم تكن السلطنة - بحسب مصادر عمانية - تملك القدرة العسكرية لخوض حروب حفاظًا على أراضيها، فتم تقسيم واحة البريمي وانضمت مدينة العين إلى إمارة أبوظبي، وتداخلت حدود البلدين بشكل لا مثيل له في العالم، وظلت هناك ولايات عمانية مثل "مدحاء" داخل أراضى دولة الإمارات الجديدة بالكامل، لرفض قبائلها الانضواء تحت حكم آل نهيان؛ وتمسكهم بالتبعية للسلطنة صاحبة التاريخ العريق والتي كانت تملك أسطولا ضخما تصدى للبرتغاليين؛ وضم مناطق شاسعة في شرقي إفريقيا؛ كما بقيت محافظة "مسندم" كبيرة المساحة ذات الموقع الاستراتيجي الهام كونها تتحكم في مضيق هرمز، تحت السيادة العمانية، رغم أنها منفصلة عن باقي حدود السلطنة الحالية، وترتبط بها فقط بطريق بري يقع داخل الإمارات، فضلا عن خط بحري.
ويرى قطاع من العمانيين أن على حكومة بلادهم أن تبدأ بالتحرك والتفاوض على حقول نفط إمارات ساحل عمان، وأن لا تترك الوقت يجري دون الاستفادة من حقول النفط التي هي بالأساس تقع عبر أراضٍ عمانية. ويتشدد البعض إلى حد المطالبة ليس فقط بعوائد النفط، ولكن باسترداد أراضي ساحل عمان إلى موطنها الأصلي.
ويتساءل عمانيون: متى سنبقى راضين بتقسيم بريطانيا للمنطقة، وعزل إمارات ساحل عمان وترك المجنسين من الإيرانيين يستفيدون وينعمون بخيرات أرض هي في الأصل أرض عمان. ويقولون أنه بسبب اتفاقيات تخدم مصالح أناس بأعينهم فصلت الفرع عن الأصل، وأنه قد حان الوقت ليعود الفرع إلى أصله.
ويطالب هؤلاء بتعبئة الشعب العماني لهذا الهدف، بداية من إدخال مناهج في التربية بأن الفرع سيعود يوما إلى أصله، وتهيئة الشعب ليوم قد يعيشون فيه كما يستحقون كباقي شعب الإمارات الذي ينعم بخيرات أصلها عماني، وفق تعبيرهم.
اقرأ أيضا :
شبكة التجسس الامارتية جزء من مشروع اسرائيلي لضم سلطنة عمان الى دولة الامارات مابعد مرحلة قابوس http://nahyanfamily.blogspot.com/2012/08/blog-post_5205.html
الخائن محمد بن زايد يأمر بقتل قابوس . الامارات تدفع 20 مليار وتقدم اعتذار رسمي لـ قابوس لكي لا يفضحهم
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/02/20.html
زايد العماني الذي خان بلده و سلطانه
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/04/blog-post_3.html
الإمارات أراضي عمانية سرقها آل نهيان و آل مكتوم من عمان بالخيانة و التآمر مع بريطانيا بالأدلة الدامغة
http://nahyanfamily.blogspot.com/2014/04/blog-post_2.html
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)