(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
عبد الحليم قنديل وكريمة الحفناوي في فيلم الخطايا حد يدلني علي واحد محترم بيأيد السيسي و آل نهيان و آل مكتوم هؤلاء هم مؤيدين السيسي مبروك عليكم ياشعب مصر العهر والدعارة
قال تقرير نشره موقع "ديبكا" الاستخباري إن الولايات المتحدة تستخدم عضلات وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) وإعادة الانخراط بهدوء عسكريا في سوريا وليبيا. ويقول التقرير إن هذه نقطة تحول زلزالية بالنسبة لإدارة أوباما التي كانت، قبل أشهر فقط، معارضة بشدة لمفهوم التدخل المباشر. وكشفت مصادر "ديبكا" الاستخبارية أن أفرادا من الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة دعموا انقلاب الجنرال المتقاعد الليبي خليفة حفتر تخليص النظام من المتطرفين الاسلاميين، وفقا لتوصيف التقرير. ورغم نفي تورط الولايات المتحدة، فإن إدارة أوباما أكدت هذا الأسبوع دعمها لحفتر من خلال قرار إرسال السفير، ديفيد ساترفيلد، لليبيا بغية المساعدة في "بناء توافق سياسي". ومع تمكن عملية الجنرال من حشد الحلفاء المحليين بسرعة فائقة، فإنه تم تحديد تاريخ 25 يونيو، للمرة الأولى، موعدا للانتخابات العامة. ومن المثير للاهتمام، أن السفير "ساترفيلد" سيستمر في مهامه مديرا عاما للقوات متعددة الجنسيات بسيناء (MFO) جنبا إلى جنب مع مهمته في ليبيا. وهذا الارتباط بين المهمتين له علاقة وثيقة بدور مصر الرئيس في دعم مغامرة الجنرال الليبي. وقال التقرير إن السفير "ساترفيلد" في وضع جيد لضمان الاتصال بين القاهرة وطرابلس. * القفز على عربة "حفتر":
وقد حدَدت مصادر "نشرة ديبكا الأسبوعية" الجهات المتعاونة، ميدانيا، مع الجنرال "حفتر"، ممثلة في وكالة الاستخبارات المركزية والقيادة الأميركية لإفريقيا (أفريكوم)، وكذلك استخبارات الإمارات العربية المتحدة، تحت إشراف ولي العهد الشيخ محمد زايد آل نهيان واللواء ضاحي خلفان. بالنسبة للأمريكان، وفقا للتقرير، فإن الجزء الأكبر من المهمة يقع على الاستخبارات، في حين أن دولة الإمارات العربية المتحدة توفر المعلومات الاستخباراتية والمال. والأهم من ذلك، تتولى الإمارة شراء دعم الميليشيات الليبية المحلية للالتحاق بمغامرة "حفتر". وسرعان ما تحولت هذه الجهود إلى أوراق رابحة: ففي يوم الثلاثاء 20 مايو، أعلن قائد القوات الخاصة للجيش الليبي، ونيس بوخماده، انضمام قواته لعملية الجنرال حفتر ضد سيطرة الإسلاميين على الحكومة. وقد منح هذا الزخم من الدعم، وفقا للتقرير، دفعة قوية لعملية حفتر وتسبب في خسارة الحكومة الليبية، التي في الهجوم محاولة انقلابية. أما بالنسبة لدعم القاهرة، فتفيد المصادر الاستخبارية لموقع "ديبكا" أن وكالات التجسس في مصر، تحت قيادة اللواء محمد أحمد فريد التهامي -الذي زار واشنطن في أبريل- نشرت بالفعل عملاءها في شمال غرب ليبيا. كما احتشدت وحدات الكوماندوز المصرية على الحدود بين مصر وليبيا، في انتظار للأوامر من القاهرة للشروع في أربع عمليات وُضعت على لوحة التخطيط المشترك، وفقا لما أورده تقرير "ديبكا": 1 . عندما تُؤمر بذلك، فإن تلك الوحدات ستعبر الحدود إلى المنطقة الساحلية الشرقية في ليبيا، برقة، للقيام بمهمة منع عشرات الإسلاميين المسلحين "المتطرفين"، بما في ذلك أنصار الشريعة، من مهاجمة قوات الجنرال "حفتر" من الخلف. 2 . تستعد القاهرة أيضا لشن هجوم محتمل للاستيلاء على حقول النفط والغاز ببرقة، إما بالقوة الغاشمة أو عن طريق التفاوض مع زعماء القبائل المحلية. وفي هذا السياق، قال التقرير إن حقول النفط "شرارة" في أوبارا بمنطقة فزان هي ذات أهمية خاصة بالنسبة لمصر، ولكن يمكن أيضا أن ترسل قوات الكوماندوس لتحتل اثنين من المحطات الليبية الأكثر أهمية: السدر ورأس لانوف الواقعة في شرق البلاد وكبرى الموانئ المدنية والعسكرية لبنغازي وطبرق. 3 . قد يُعهد للقوات المصرية بتطهير شرق ليبيا من معاقل تنظيم القاعدة ومعسكرات التدريب. * أوباما غير شركاؤه بين عامي 2011 و2014: 4 . وأخيرا، مصر قد تتدخل لمنع تقسيم ليبيا إلى دولتين: ليبيا وبرقة. فقبل ثلاث سنوات، ادعت إدارة أوباما أنها تقود من الخلف، وعملت مع بريطانيا وفرنسا وإيطاليا لإسقاط نظام معمر القذافي، وذلك بالتعاون مع دولة خليجية واحدة، قطر. في حين اختارت مصر على البقاء خارج الصورة. ويرى التقرير أن مغامرة أمريكا في ليبيا اليوم تختلف، بشكل صارخ، عن عملية الإطاحة بالقذافي. غير أن واشنطن ارتأت أن تتكتم على تدخلها الحاليَ، واستبدلت قطر هذه المرة بالإمارات. ذلك أن الأسرة الحاكمة في أبوظبي تعد أحد أكبر المؤثرين اليوم في القاهرة، بالنظر لاستثماراتها الضخمة في قائد الانقلاب بمصر عبد الفتاح السيسي، ومشاركتها النشطة في الحملة القمعية ضد الإخوان المسلمين. الآن، كما أورد التقرير، تشترك القوات الأمريكية والمصرين للمرة الأولى في تحقيق أهداف عسكرية واستخباراتية، ومنها: إعطاء واشنطن فرصة لإعادة توجيه "الربيع العربي"، والخروج به من ذلك الاضطراب الذي أغرق بعض البلدان، وفقا للتقرير.
تحدثت مصادر خليجية مسؤولة عن أنباء مؤكدة وصلتها مؤخرا عن حدوث موجة من الاستقالات بين ضباط أجهزة الأمن بالإمارات احتجاجا على ما وصفته بسوء إدارة أجهزة الأمن بالبلاد من قبل ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد. أشارت المصادر ذاتها وفق (بوابة القاهرة) إلى أن هؤلاء الضباط سبقوا وقدموا عدة ملاحظات شفوية ومكتوبة لقادتهم حول سوء إدارة أجهزة الأمن وترك الشيخ محمد بن زايد إدارة هذه الأجهزة لمستشاره للشؤون الأمنية محمد دحلان حيث بدأ في فرض قيادات بعينها وترفيع بعض الموالين وهم من المجنسين غالبا على حساب أبناء البلد الأصليين . وأوضحت أن عدد المستقيلين حتى الآن بلغ 16 ضابطا جميعهم من خارج إمارة أبو ظبي وهم واحد من دبي وأربعة من الشارقة والباقين من الإمارات الشمالية الفقيرة وهى رأس الخيمة والفجيرة وأم القوين . وقالت المصادر ذاتها إن حالات السخط تزداد بين أفراد وضباط أجهزة الأمن في البلاد بسبب حالات الاعتقال العشوائي والتضييق الأمني والتخبط في إدارة العديد من الملفات، متوقعة ارتفاع عدد المستقيلين من تلك الأجهزة خلال الفترة المقبلة .
"خدت إيه مصر بسكوتك.. ماتستخسرش فيها صوتك".. مطلع أغنية الفنان الإماراتي الشهير حسين الجسمي الأخيرة الجميلة، التي دعا فيها الشعب المصري إلى الخروج لصناديق الاقتراع، والمشاركة في الانتخابات الرئاسية، وقوبلت بالترحيب الشديد من قبل قطاع عريض من الشعب المصري، وبـ"التحفيل" من قبل قطاع أعرض، لم يترك سبيلا لـ"التريقة" على الأغنية، إلا وسلكه، بداية من "الكوميكس" على صفحات "فيس بوك"، إلى تركيب مقاطع راقصة من أفلام شهيرة على صوت الجسمي الجسمي، المولود في 25 أغسطس من العام 1979 ، والذي اشترك مع إخوانه في تأسيس فرقة الخليج الموسيقية، التي تخصصت في إحياء الأفراح بالمنطقة الشرقية لدولة الإمارات، لم يعرف عنه الاهتمام بالسياسة في بلاده، أو تذكر له محاولة الخوض فيها، قرر - فجأة - أن يحث المصريين على المشاركة في الانتخابات الرئاسية، وأن يسألهم "خدت إيه مصر بسكوتكم؟".. "طيب يا أخ جسمي، ما تيجي إحنا كمان نسألك: خدت إيه الإمارات بسكوتك؟ وليه استخسرت فيها صوتك؟ وليه مناديتش على الظفراوي، واللي من أبو ظبي، وابن عمه في دبي، عشان يطالبوا بحقوقهم السياسية؟ تقدر تقوللي آخر انتخابات شاركت فيها في بلدك كانت إمتى؟ وآخر انتخابات اتعملت أساسا في بلدك كانت سنة كام؟ أكيد مش هتقدر ترد عليا.. عشان طبعا مش فاضي.. بتنادي عالصعيدي.. وابن عمه البورسعيدي احمد عبد الحميد الوطن المصرية
“فوبيا ساحل عُمان، هو ما يُعبَّر به عما أصاب بعض الكتاب والمسؤولين إزاء مصطلح جغرافي تاريخي حمّلوه محامل تاريخية لا عيب فيها، لكنهم استدعوها دون وعي وحددت ردة فعلهم دون فعل”. بهذه العبارة افتتح الكاتب فراس نموس في موقع الجزيرة نت مقاله الذي حمل عنوان “ ساحل عُمان.. فوبيا الكاتب والوزير” والذي تداوله مواطنون عمانيون وخليجيون عبر شبكات التواصل الاجتماعي. ويرى كاتب المقال أن “سواحل عمان” الوثائقي أثار حفيظة صحفيين ومغردين ومسؤولين من دولة الإمارات وكاتب سعودي، مشيرا إلى أن الأمر يبدو أنه لا علاقة له بمضمون الفيلم موضع الجدل”. ويوضح فراس نموس في مقاله أن العنوان كان كافيا لشن حملة ممنهجة في وسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف على شبكة الجزيرة ودولة قطر. ولم يكلف الحانقون أنفسهم عناء مشاهدة الفيلم إذ لربما لو فعلوا لقضوا وقتا ممتعا وشيقا ومفيدا. وأكد نموس في رأيه الذي نشر على الجزيرة نت أن أبرز من سقطوا في فخ العنوان من المسؤولين الإماراتيين، كان ذا الوزارتين (وزير الدولة للشؤون الخارجية ولشؤون المجلس الاتحادي) أنور قرقاش، على حد قوله. مشير إلى أن قرقاش تساءل عن تطاول الجزيرة على الإمارات، ونحن نتساءل معه حول الأسباب التي تدفع بعدم طي صفحة الخلاف، أين المصلحة؟”. وأشار نموس في رأيه إلى أن المقال الذي جعل الوزير الإماراتي يتسرع في التغريد ويضم صوته لصوت كاتبه في الهجوم على الجزيرة، ويتساءل عن المصلحة في عدم طي صفحة الخلاف بين قطر وجيرانها، وزاد كاتب المقال قائلا “يبدو أن كاتبه لم يشاهد الفيلم على الإطلاق، وإنما تبدى له أن فرصة سنحت للهجوم على الجزيرة ودولة قطر، فأسرع لاقتناصها دون تثبت أو اطلاع أو التزام بأبجديات العمل الصحفي”. وثائقي ” سواحل عمان ” تعرض لانتقادات من رئيس تحرير صحيفة الشرق الاوسط – سابقا – طارق الحميد – الذي قال في مقال سابق بعنوان “ الإمارات العربية المتحدة “ أن خليجنا تجاوز مرحلة «حب الخشوم» لمواجهة خلافاته بشكل حقيقي، لكن الواضح الآن أن الأمور قد خرجت عن نصابها، وخصوصا عندما قامت قناة «الجزيرة» القطرية بتقديم فيلم وثائقي يمس الكيان الإماراتي بشكل صارخ”. وأضاف الصحفي السعودي طارق الحميد: ” ما أقدمت عليه «الجزيرة» بحق الإمارات العربية المتحدة عمل غير مسبوق خليجيا، ولا يمكن تقبله، أو تفهمه، ولا حتى تجاوزه، فمحطة «الجزيرة» ليست «تويتر»، ولا مغردا يمكن القول إن ما يكتبه يحسب عليه شخصيا”. وكان أنور القرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي قد قال في حسابه على تويتر ردا على مقال الحميد: ” نتساءل عن تطاول الجزيرة على الإمارات، ونحن نسأل حول الأسباب التي تدفع بعدم طي صفحة الخلاف”.
قالت موقع مجلة "نيوز ويك" الأمريكية أن الإمارات أوقفت طباعة صحيفة نيويورك تايمز الثلاثاء لإحتواءها على تقرير يحقق بالتفصيل الظروف القاسية للغاية التي يعاني منها عمال بناء جامعة نيويورك في أبوظبي. وأرسلت صحيفة نيويورك تايمز تنبيهاً بالبريد الإلكتروني لمشتركيها تبلغهم فيها أن الطباعة أوقف من قبل صحيفة الخليج تايمز، شريك توزيع الصحيفة في المنطقة، والمملوكة جزئياً لرئيس وزراء الإمارات، وأشارت الصحيفة إلى أن الطبعة الكاملة ستكون متاحة على الموقع الإلكتروني لـ"نيويورك تايمز". وكان رد صحيفة الخليج تايمز: "أن تحقيق العمال في الحرم الجامعي لجامعة نيويورك في أبوظبي حساس جداً للطباعة المحلية". ولم تعقب الصحيفة الإماراتية حتى اللحظة حول الموضوع. وكشف تحقيق نيويورك تايمز أوضاع العمال في أبوظبي المزرية والمقلقة للغاية، و قالت: أن دولة الإمارات العربية بلد قمعي، ولا يسمع عن حرية الرأي والتعبير في هذا البلد، وأوضاع العمال فيها مزرية للغاية، وتكثر فيها إدعاءات تعذيب معتقلين سياسيين. وأشارت الصحيفة إلى اعتداء الشرطة مؤخراً على عمال مشروع بناء جامعة نيويورك في أبوظبي، مخاطبة الجامعة أنها أخطأت في إقامة فرع لها ببلد قمعي مثل الإمارات. موضحة أن الجامعة تعرضت لانتقادات واسعة، بسبب مغامرتها داخل بلد تمنع فيه الاحتجاجات، ويعامل داخله العمال معاملة الساخرة.