(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الثلاثاء، 8 أبريل 2014
الأحد، 6 أبريل 2014
قوات إماراتية تحارب في أفغانستان لخدمة الأمريكيين و قتل الشعب الأفغاني المسلم
أظهرت مجموعة من الوثائق السرية المسربة عبر “ويكيليكس” والتي تتناول اجتماعات أمريكية مع مسؤولين إماراتيين، أظهرت أن دولة الامارات لعبت دوراً كبيراً في دعم الاحتلال الأمريكي بأفغانستان، وهو الدعم الذي وصل الى إرسال قوات إماراتية خاصة للقتال الى جانب الأمريكيين في أفغانستان.
وبحسب وثيقة يعود تاريخها الى 19 تشرين ثاني/ نوفمبر 2005 فقد زار السفير الأمريكي في أفغانستان رونالد نويمان العاصمة الاماراتية أبوظبي والتقى عدداً من المسؤولين الاماراتيين من بينهم وزير الخارجية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وكذا الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد إمارة أبوظبي.
وتبين من الوثائق التي تستعرض الاجتماعات التي حدثت في أبوظبي أن “قوات إماراتية خاصة تشارك في الأعمال العسكرية التي تقوم بها الولايات المتحدة داخل أفغانستان”.
وأكد الشيخ محمد بن زايد للسفير الأمريكي وللجنرال أبا زيد الذي كان حاضراً اللقاء في أبوظبي أن “القوات الاماراتية باقية في أفغانستان حتى استكمال مهمتها”، وهو ما يعني أن القوات الاماراتية ربما لا زالت حتى الان تقاتل في أفغانستان من أجل حماية المصالح الأمريكية.
وقدم كل من الشيخ عبد الله بن زايد والشيخ محمد بن زايد نصائح للأمريكيين بشأن أفغانستان، وقالوا إن على الأمريكيين والأفغان أن يحاولوا الاستفادة من النموذج الاماراتي سواء في الادارة، أو في التعامل مع المواطنين في البلاد.
كما ناقش الطرفان الانتخابات التي كانت أفغانستان مقبلة عليها في ذلك الوقت، وتحدثا عن العوائق التي تعرقل سير الانتخابات وعمليات الاقتراع بصورة جيدة، فيما شكر الأمريكيون دولة الامارات على دورها الهام في أفغانستان.
يشار الى أنه في الوقت الذي ترسل فيه دولة الامارات قواتها الى أفغانستان لخدمة الأمريكيين فانها تقوم بالتعاقد مع شركة “بلاك ووتر” الأمريكية من أجل حماية قصور الشيوخ في أبوظبي، وبعض المؤسسات والمواقع الحساسة في البلاد.
شاهد الوثائق:
http://asrararabiya.com/wp-content/uploads/2014/04/Doc_01.jpg
http://asrararabiya.com/wp-content/uploads/2014/04/Doc_02.jpg
الجمعة، 4 أبريل 2014
محمد بن زايد زار لندن سراً للتحريض ضد الاخوان ولوح لكاميرون بصفقات بالمليارات
قال مصدر مقرب من الحكومة البريطانية - بحسب الميدان - إن محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي زار لندن سرا الإسبوع الماضي، في إطار جهوده للضغط على حكومة كاميرون لاتخاذ مواقف مضادة لجماعة الإخوان المسلمين.
وأضاف المصدر- بحسب الميدان -، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إن قرار حكومة كاميرون جاء استجابة للضغوط السعودية الإماراتية، نظرا لحجم الصفقات التجارية التي يمكن أن تتأثر إذا أرادت الدولتان الخليجيتان معاقبة بريطانيا اقتصاديا.
وأشارت مصادر- بحسب الميدان - إعلامية إن الضغوط الإماراتية المصرية تتعلق بصفقات طائرات مقاتلة.
وقالت إن الإمارات كانت قد رفضت في العام الماضي عروضا بريطانية لشراء طائرات مقاتلة من طراز إعصار (Typhoon) على الرغم من تدخل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون شخصيا لإقناع الإمارات باتمام الصفقة، مضيفة إن محمد بن زايد قد يكون وعد خلال زيارته السرية إلى لندن بالمضي قدما في توقيع عقد لشراء عدد من الطائرات من هذا النوع.
وكانت صحيفة الغارديان البريطانية قد نشرت تقريرا في التاسع عشر من فبراير الماضي أكدت فيه أن السعودية وافقت على شراء 72 مقاتلة من طراز (Typhoon) بمبلغ يزيد عن 4.4 مليار جنيه إسترليني، مما بدد مخاوف الشركة البريطانيا التي تشارك في تصنيع هذه المقاتلات من خسارة ما يزيد عن 15% من دخلها السنوي.
وبحسب المصادر الإعلامية البريطانية فإن حكومة كاميرون أضطرت لتشكيل لجنة تحقيق حول جماعة الإخوان تجنبا لأي إجراءات سعودية إماراتية، من بينها إلغاء الصفقة السعودية لشراء مقاتلات (Typhoon).
التطبيع السري بين الإمارات وإسرائيل ، وتورط خلفان في اغتيال المبحوح
كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن العلاقات السرية بين الإمارات واسرائيل عبر ” مكتب مصالح” غير معلن يديره أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي.
وأكدت أن حسابا على موقع التواصل الاجتماعي Twitter باسم “مخلص الإمارات” كشف التفاصيل الكاملة لخطوط الاتصال السرية التي يديرها قرقاش الذي يمتلك عددا من وسائل الإعلام لتحقيق التعاون السري مع اسرائيل.
وكشفت عن استخدام مكتب قرقاش لعضو الكنيسيت احمد الطيبي كحلقة الاتصال مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ، لافتة الى أن مهام ” الطيبي” تشمل ترتيب زيارات أسبوعية لرجال أعمال اسرائيليين الى دبي!.
وأكدت أن ” مخلص الإمارات” وراء تسريب فضائح عدد من المسؤولين الإماراتيين في تركيا ومنها الفضيحة الجنسية لضاحي خلفان.
وقالت : إن صفحة تويتر نجحت أيضا في تسريب أدلة جديدة حول تورط خلفان في اغتيال محمود المبحوح قيادي حماس الذي تم تصفيته جسديا في 19 يناير 2010 بأحد فنادق دبي .
واعترفت الصحيفة بأن “خلفان” لم يحاول إحباط خطة الاغتيال رغم امتلاكه كافة التفاصيل والصور ومقاطع الفيديو لتحركات مجموعة تصفية المبحوح ، ولم يفصح عنها إلا بعد سفر الفريق بالكامل خارج الإمارات مباشراً.
يذكر أن تقرير نشره مركز الإمارات للدراسات والإعلام (ايماسك) قد كشفت عن تفاصيل حول عملية اغتيال القيادي بحركة حماس محمود المبحوح، تكشف عن تورط “ضاحي خلفان” في عملية الاغتيال.
واستند « ايماسك » إلى مصدر إعلامي إماراتي، والذي نقل بدوره عن أحد العاملين في جهاز شرطة دبي.
وأشار المصدر إلى أن ” المبحوح أحد مؤسسي كتائب القسام التابعة لحماس كان يتحرك بجوازات سفر وأسماء وهمية بعلم المخابرات السورية، وسبق أن زار سوريا وإيران والصين والعديد من الدول.
وأضاف: حصر المبحوح نشاطه في سوريا وقرر التوجه للإمارات للإقامة ، وكان المسؤول عن شراء الأسلحة لحماس والمسؤول عن تحويل الأموال والتبرعات إلى حماس.
ولفت المصدر إلى أن “المخابرات الإماراتية علمت بنشاط المبحوح وسبق لها أن أوقفته، واستلم خلفان ملف المبحوح وبدأ بالتواصل مع رئيس جهاز الأمن الوقائي (محمد دحلان) لكي يمده بمعلومات عن محمود المبحوح”.
وقال المصدر الإعلامي : وصلت المعلومات إلى شرطة دبي لكن لم تكن كافية، وتم تسريبها عبر عملاء في جهاز شرطة دبي إلى جهاز السي اي ايه (المخابرات الأمريكية)، الذي أوكل مهمة التحري عن المبحوح إلى الموساد “الإسرائيلي”، واستطاع الأخير عبر عملائه داخل شرطة دبي استطاع تحديد مكان المبحوح.
ويضيف المصدر: “في فندق بستان روتانا بدبي غرفة 103، فُرضت رقابة على الغرفة واستأجر عملاء من الموساد وCIAغرفا مجاورة لغرفة المبحوح، وتم مراقبة تحركات المبحوح لفترة أسبوعين، وكانت السي اي ايه كان قد طمأنت مدير شرطة دبي ضاحي خلفان بأن المبحوح لن يقتل، لكنها كانت تريد أن يعرف مصادر تمويل حماس؛ ما دفع خلفان إلى إعطاء أوامر لنائبه بتشديد الرقابة على المبحوح ومراقبة حساباته في البنوك، ومعرفة من يتردد على غرفة المبحوح والتصنت على جميع مكالماته داخل الفندق.
وبعد أسبوعين متواصلين من جمع المعلومات، – والكلام لا يزال للمصدر نفسه- ، سُلم الملف من ضاحي خلفان لمنسق CIA في دبي، ولم تمض 3 أسابيع، إلا وتتفاجأ حركة حماس باغتيال قائدها المبحوح في ظروف غامضة، بعدها حملت الحركة الموساد المسؤولية عن اغتيال المبحوح ، هذا الأمر أثار الرأي العربي والعالمي ووضع الإمارات في موقف محرج؛ ما جعلها تسارع لفتح تحقيق حول مقتل المبحوح القيادي في حماس بعد أسابيع من التحقيقات خرج علينا خلفان بمسلسل شيق من عدة حلقات؛ كل أسبوع حلقة.
وأوضح المصدر: كان خلفان يخرج على وسائل الإعلام ويتكلم عن إنجازاته في الكشف عن أدلة حول تورط الموساد بمقتل المبحوح، وأن من قاموا بعملية الاغتيال من دول أجنبية تم عرض صورهم وجوازاتهم المزيفة على وسائل الإعلام.
ويؤكد المصدر الإعلامي أن “المهم في الموضوع أن خلفان كان على علم بالمؤامرة التي تحاك ضد محمود المبحوح من قبل السي اي ايه وجهاز الموساد “الإسرائيلي”، وسبق أن قام بتكليف مخبرين بمراقبة المبحوح وتم تسليم الملف إلى السي اي ايه، والتي سلمته جاهزا على طبق من ذهب لجهاز الموساد، الذي قام بتصفية القيادي في القسام المبحوح”.
ولفت المصدر نفسه إلى أنه كان “لمحمد دحلان دور كبير فى اغتيال المبحوح، حيث كان يشرف على الملف مع مدير شرطة دبي .. وهم على علم بأن المبحوح من القيادات الفاعلة لحماس وبأنه مطلوب رقم 1 للموساد، وسبق أن تعرض لمحاولة اغتيال في بيروت ونجا منها”.
وواصل المصدر: “بعد اغتيال المبحوح واكتمال التحقيق في القضية، خرج خلفان ليسرد رواية الاغتيال ويظهر إنجازات جهاز الشرطة.. ليغلق ملف القيادي في حماس محمود المبحوح بعد هذا، واتخذت الإمارات إجراءات ضد حماس وتم طرد العديد من أفرادها إلى غزة”.
وختم المصدر حديثه بالقول: “وإلى الآن لم يعتقل أحد من الذين شاركوا في اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح وتم إغلاق الملف”.
الخميس، 3 أبريل 2014
الامارات تمول حملة للأرمن ضد تركيا
علم من مصادر في أبوظبي أن كلاً من دولة الامارات قررت تمويل حملة عالمية للأرمن ضد تركيا، وذلك في إطار مساعيها لاجبار تركيا على الاعتراف بأنها ارتكبت جرائم بحقهم خلال حقبة الدولة العثمانية وبالتالي أن تقدم لهم اعتذاراً قد يتبعه تعويضات مالية لاحقاً.
وقال مصدر في الامارات إن ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان قرر تمويل الحملة الأرمنية العالمية الرامية الى إدانة تركيا، وذلك فور الاعلان في أنقرة عن فوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات البلدية الهامة والحاسمة التي جرت مؤخراً في البلاد وأظهرت بأن الحزب لم يتراجع.
وخصصت كل من الامارات مبالغ مالية كبيرة لمؤسسات أرمنية ستعمل على الترويج لادانة تركيا، وإعادة إحياء التاريخ التركي المتعلق بالأرمن.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)