السبت، 25 يناير 2014

الإمارات تورد أسلحة لميليشيات في ليبيا لضرب الثورة


كشف نشطاء ليبيون، ومصادر مطلعة، أن الامارات هي التي تزود بعض الميليشيات المسلحة في البلاد بالأسلحة من أجل بسط نفوذها وسيطرتها وتنفيذ أجندتها المعادية للثورات العربية في ليبيا، تماماً كما تفعل في كل من مصر وتونس واليمن.

وقال الناشط المعروف، والعضو في المؤتمر الوطني الليبي (البرلمان) أحمد أبوشاح على صفحته على “فيسبوك” قبل أيام إن طائرة تابعة لشركة طيران الامارات هبطت في قاعدة “تمنهنت” العسكرية بمحافظة سبها جنوبي البلاد في وقت سابق بدعوى أنها تريد توصيل مساعدات إنسانية لكنها في الحقيقة وضعت أسلحة وعتاد لصالح ميليشيا تمكنت بعد ذلك من السيطرة على القاعدة العسكرية ذاتها.

وتساءل أبو شاح: “لماذا لم نر ولو صورة واحدة من المساعدات التي نقلتها الطائرة الاماراتية والتي قيل إنها مساعدات طبية؟”.

ويقول نشطاء في ليبيا إن الامارات تدعم محاولات الانفصال التي تقوم بها بعض الجماعات، كما أنها تقدم دعماً مالياً وعسكرياً لميليشيات مسلحة في البلاد تنفذ العديد من أعمال البلطجة والاخلال بالأمن.

وقال ناشط آخر في ليبيا غن الطائرة الاماراتية التي قيل أنها تحمل مساعدات طبية الى ليبيا كانت عسكرية ومن نوع (C130) أمريكية الصنع.

وكانت وكالة أنباء الامارات (وام) قد بثت يوم 14 يناير 2014 خبراً مفاده أن طائرة اماراتية هبطت في قاعدة “تمنهنت” العسكرية جنوبي البلاد لتسليم مساعدات طبية لليبيا، وقالت إن طائرة الاغاثة أرسلت بتوجيهات من رئيس دولة الامارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، الا أن وكالة الانباء لم تنشر اية صور تتعلق بهذه المساعدات كما جرت العادة دوماً، كما لم تنشر صوراً أو تصريحات لمن تسلموا هذه المساعدات.

الخميس، 23 يناير 2014

فريدوم هاوس: الإمارات دولة منعدمة الحرية


وضعت منظمة فريدم هاوس ، الإمارات العربية المتحدة في قائمة الدول منعدمة الحرية "غير الحرة"، بعد سلسلة انتهاكات ارتكبتها السلطات الإماراتية خلال العام الماضي 2013م.
ويشير التصنيف، الذي اعتمد على حجم الانتهاكات والاعتقالات التعسفية منذ بداية 2013 ، أن العام الماضي ألقى بظلاله حول الطبيعة الأمنية التي سادت في الإمارات.
وأشار التقرير إلى انعدام للديمقراطية والحرية في الإمارات، وكانت المنظمة قد دعت القضاء الإماراتي إلى وقف إدانة ممارسة الأفراد حقوقهم في  حرية التجمع والتعبير عن الرأي

الثلاثاء، 21 يناير 2014

بوش : هذا العاهر أخو الخبل خليفة


يا قليل الأصل .. ما تعجبك الشيخة سلامه المعفنة .. يا معفن


بالفيديو : بطاطين (الإمارات) الوسخة و السيسي السادس عشر


هيهات تم هيهات أن تخرجوا عن الطوق أو أن تسرحوا خارج عقالكم اكثر مما هو مسموح به , فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين ، فمهما علا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لا يتعدى حجمها حجم حلزون . والحساب قادم لا محالة

القضاء الإماراتي يدين 30 متهما مصريا وإماراتيا بعد تعذيبهم


أدانت المحكمة العليا الإماراتية 30 شخصا في قضية "التنظيم السري" بتهم تتعلق فيما يعرف إعلاميا بقضية "التنظيم السري غير المشروع".
وتتراوح أحكام السجن التي صدرت ضد المتهمين وهم 20 مصريا وعشرة اماراتيين بين ثلاثة أشهر وخمس سنوات.
وتشمل قائمة الاتهامات الموجهة إلى المتهمين محاولة سرقة أسرار من الأجهزة الأمنية وجمع تبرعات دون إذن من السلطات.
وكان الدفاع قد أكد، في مرافعاته الشفوية، إن المتهمين أبرياء من المتهم الموجهة إليهم.
وتقول وكالة فرانس برس إن الحكم يأتي ضمن حملة اوسع تستهدف جماعة الإخوان المسلمين في دول الخليج.
وأفادت صحيفة محلية رسمية بأن المحكمة امرت بمصادرة اموال وممتلكات المتهمين.
وكانت دائرة أمن الدولة في المحكمة الاتحادية العليا قد تلقت في أواخر الشهر الماضي مذكرات المرافعة المكتوبة المقدمة من الدفاع عن المتهمين.
ويذكر أن أحكام هذه المحكمة نهائية ولا يجوز الطعن عليها.
وشكت عائلات المتهمين وبعض المنظمات الحقوقية الدولية من "تعرض المتهمين للتعذيب في سجون الإمارات".
كما قالت بعض المنظمات الحقوقية إنها مٌنعت من حضور المحاكمة.
غير أن وسائل إعلام إماراتية قالت إن 13 من ممثلي وسائل الإعلام، و4 من منظمات المجتمع المدني بينهم اثنان من جمعية الإمارات لحقوق الإنسان، وممثل من جمعية الإمارات للمحامين والقانونين، قد حضروا الجلسة الأخيرة يوم السابع عشر من الشهر الماضي.
وأضافت أن 6 من أقارب المتهمين وممثلا عن السفارة المصرية في الإمارات حضروا الجلسة نفسها.
وتتعرض جماعة الإخوان المسلمين لهجوم حاد في الإمارات. وتصاعد الهجوم عليها بعد الإطاحة بحكم الرئيس المعزول محمد مرسي في مصر في يوليو/تموز الماضي.
وكانت محكمة إماراتية قد أدانت في يوليو/تموز الماضي 69 إسلاميا آخرين بتهمة محاولة الإطاحة بالحكومة.
وصدرت حينها أحكاما بالسجن وصل بعضها إلى عشرة أعوام.
ويقول المركز الإماراتي لحقوق الإنسان إن السلطات لم تحقق أو تقر بالمزاعم التي أثيرت حول وقوع تعذيب في السجون التي يحتجز فيها المتهمون.

الأحد، 19 يناير 2014

أول سفارة إسرائيلية بالخليج فى الإمارات .. دولة المماليك


 زيارة سلفان شالوم وزير الطاقة الإسرائيلي على رأس وفد رسمي كبير إلى أبو ظبي ستتمخض بإعلان عن افتتاح اول سفارة اسرائيلية بدول الخليج العربي ، لتكون من نصيب دولة الإمارات العربية المتحدة .
وأوضحت الصحيفة أن تل أبيب خصصت الأموال اللازمة لفتح ممثليه دبلوماسية لها في الإمارات لتتويج التطبيع المستمر بين الجانبين بصورة سرية منذ سنوات، لتكون هذه السفارة هي الأولى في تاريخ العلاقات الخليجية-الإسرائيلية .
من جهة ثانية تحدثت القناة الثانية الإسرائيلية عن زيارة شالوم لأبو ظبي تحت زعم ترؤس وفد رسمي  في مؤتمر للوكالة الدولية للطاقة المتجددة المزمع عقده اليوم السبت بأبوظبي، في أول زيارة رسمية من نوعها لمسؤول إسرائيلي إلى الإمارات منذ اغتيال ”الموساد” للقيادي في حركة حماس محمود المبحوح قبل أربع سنوات .
 زيارة الوزير الإسرائيلي إلى الإمارات على رأس وفد رسمي قد بدأت  الجمعة وستستمر حتى الإثنين المقبل .
كانت تقارير إخبارية تحدثت عن إقامة دولة الإمارات العربية المتحدة علاقات غير معلنة قبل سنوات مع الكيان الإسرائيلي، فيما تحدثت تقارير عن زيارة مسؤولين إسرائيليين للإمارات، وشاركت عدة شخصيات إسرائيلية في مؤتمرات أقيمت في دبي.
وفي هذا الشأن ذكرت صحف إسرائيلية أن رئيس الاستخبارات الإسرائيلية زار أبو ظبي بعد يومين من عزل الرئيس محمد مرسي في مصر، بالرغم من أن رئيس شرطة دبي المعزول ضاحي خلفان أمر النائب العام الإماراتي في مارس 2010  بإصدار قرار توقيف في حق رئيس الموساد، وكذلك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على خلفية اتهامهما بالوقوف وراء اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح، إلا أن الشرطة الدولية لم توقف رئيس الموساد لدى دخوله الإمارات”. 
وقال موقع "بي بي سي" الإخباري ان هذا التقارب ان المصالح الإماراتية والإسرائيلية أصبحت تتقاطع في أكثر من نقطة فعلى سبيل المثال فإن كلا من أبو ظبي وتل أبيب في خصومة مع أنقرة، فالأولى وصلت أزمتها مع تركيا إلى حد تلويح أحد قيادات الجيش التركي بضرب أبو ظبي إن ثبت إضرارها بالاقتصاد التركي، بل وتم التهديد بنشر صور لأربعة ضباط إماراتيين في وضعيات مخلة بالشرف على صفحات الجرائد التركية، أما إسرائيل فهي لا تخفي عداءها لحكومة أردوغان رغم اعتذارها لأول مرة في تاريخها عن اعتدائها على "أسطول الحرية" وقتلها لتسعة أتراك، خاصة أن محكمة الجنايات التركية في إسطنبول لازالت تحقق وتستمع للشهود في قضية سفينة ”مرمرة الزرقاء”، بعد رفض ضحايا الهجوم الإسرائيلي قبول الاعتذار ولا حتى التعويض