(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
السبت، 13 يوليو 2013
الجمعة، 12 يوليو 2013
أموال الإمارات تدخل مصر على جثث الاسلاميين
نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية
تقريرا اليوم الأربعاء عن هرولة أثرياء النفط العرب خاصة في السعودية والإمارات
لتقديم رؤوس الأموال الضخمة التي بدأوا يغدقون بها على القادة الجدد في القاهرة وأن الامارات والسعودية
تورطوا في مؤامرة أسقاط مرسي كما فعلوا من قبل مع صدام.
وأوضحوا أن هذة الاموال إجراء فوري يمنع الإسلاميين من العودة للحكم مرة أخرى، وأشارت الصحف الامريكية الى الحقد الدفين تجاه ملوك النفط في الدول العربية تجاه الإخوان المسلمين لمنع صعودهم للسلطة بأي شكل من الأشكال.
وأضافت الصحيفة الأمريكية أن المليارات التي بدأ زعماء الدول النفطية بالإمارات العربية والممكلة السعودية في ضخها للقاهرة تأتي بعد يوم واحد من المجزرة التي ارتكبتها قوات الجيش بحق العشرات من شهداء الإخوان المسلمين أمام الحرس الجمهوري.
كما لفتت "نيويورك تايمز" الانتباه الى أن قرار أبوظبي والرياض بمنح مصر مساعدات مالية في شكل منح وقروض بقيمة 8 مليارات دولار أمريكي ليس الهدف منها دعم الحكومة الانتقالية في القاهرة بقدر تقويض منافسيهم الإسلاميين وتقوية حلفائهم في الشرق الأوسط.
كما أشارت نيويويورك تايمز الى أن هذه المساعدات المالية الكبيرة بمثابة انعكاس للتنافس الإقليمي المستمر بين المملكة العربية السعودية وقطر بهدف بسط النفوذ في المنطقة، خاصة بعد أن ساعدت الدوحة الإسلاميين يف الوصول سدة الحكم في العديد من بلدن الربيع العربي وكأن الأمر أخذا بالثأر.
وأكدت نيويورك تايمز على أن الامارات والسعودية يبدو عليهما وبشكل واضح السعادة البالغة بالتحركات التي قام بها الجيش المصري لإسقاط حكم الرئيس محمد مرسي نظرا لعمق عدائهما التاريخي لجماعة الاخوان المسلمين، عكس تركا وقطر الداعمة للإسلاميين اللتين تدعمان حكم الإسلاميين.
وأوضحوا أن هذة الاموال إجراء فوري يمنع الإسلاميين من العودة للحكم مرة أخرى، وأشارت الصحف الامريكية الى الحقد الدفين تجاه ملوك النفط في الدول العربية تجاه الإخوان المسلمين لمنع صعودهم للسلطة بأي شكل من الأشكال.
وأضافت الصحيفة الأمريكية أن المليارات التي بدأ زعماء الدول النفطية بالإمارات العربية والممكلة السعودية في ضخها للقاهرة تأتي بعد يوم واحد من المجزرة التي ارتكبتها قوات الجيش بحق العشرات من شهداء الإخوان المسلمين أمام الحرس الجمهوري.
كما لفتت "نيويورك تايمز" الانتباه الى أن قرار أبوظبي والرياض بمنح مصر مساعدات مالية في شكل منح وقروض بقيمة 8 مليارات دولار أمريكي ليس الهدف منها دعم الحكومة الانتقالية في القاهرة بقدر تقويض منافسيهم الإسلاميين وتقوية حلفائهم في الشرق الأوسط.
كما أشارت نيويويورك تايمز الى أن هذه المساعدات المالية الكبيرة بمثابة انعكاس للتنافس الإقليمي المستمر بين المملكة العربية السعودية وقطر بهدف بسط النفوذ في المنطقة، خاصة بعد أن ساعدت الدوحة الإسلاميين يف الوصول سدة الحكم في العديد من بلدن الربيع العربي وكأن الأمر أخذا بالثأر.
وأكدت نيويورك تايمز على أن الامارات والسعودية يبدو عليهما وبشكل واضح السعادة البالغة بالتحركات التي قام بها الجيش المصري لإسقاط حكم الرئيس محمد مرسي نظرا لعمق عدائهما التاريخي لجماعة الاخوان المسلمين، عكس تركا وقطر الداعمة للإسلاميين اللتين تدعمان حكم الإسلاميين.
الخميس، 11 يوليو 2013
كلب شيوخ الإمارات : إسرائيل ليست عدوة العرب،عدونا هم الإخوان المسلمون
وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
الأربعاء، 10 يوليو 2013
السبت، 6 يوليو 2013
الكشف عن دور آل نهيان السفلة في الانقلاب على الشرعية في مصر
نقلت تقارير إعلامية عن مصادر مطلعة كشفها
النقاب عن حقيقة الانقلاب العسكري على أول رئيس مصري منتخب، والدور الذي لعبته كل
من الإمارات والسعودية في تشجيع العسكر على الانقلاب ضد الرئيس محمد مرسي، وذكرت
هذه المصادر عددًا من أسماء القادة السياسيين في الخليج والعسكريين المصريين
المساهمين مباشرة في الانقلاب.
وقال الناشط مجتهد الإمارات الشهير بـ"طامح" في تغريدات له عبر حسابه الشخصي على موقع "تويتر"، إن الشيخ "محمد بن زايد" ولي عهد أبو ظبي، كان على اتصال يومي مع الفريق "صدقي صبحي" رئيس أركان حرب القوات المسلحة.
وأوضحت المصادر أن عددًا من أعضاء المجلس العسكري كان مهمتهم تسهيل الانقلاب ومن بينهم الفريق طيار "يونس السيد حامد" قائد القوات الجوية، الذي كان يقوم بتأمين الخطة بسرية تامة وتنسيقها مع بقية الضباط.
أسماء الانقلابيين
وأضافت أن من بين ضباط الانقلاب الفريق بحري أركان حرب "أسامة أحمد الجندي" قائد القوات البحرية الذي كان مسئولاً عن إقناع قادة ألوية الشمال بخطة السيسي، والفريق أركان حرب "عبد المنعم إبراهيم" قائد قوات الدفاع الجوي الذي كان مسئولاً عن توزيع أموال محمد بن زايد على الضباط الإنقلابيين الخونة ، واللواء أركان حرب "توحيد توفيق" قائد المنطقة المركزية الذي كان مسئولاً عن السيطرة على مفاصل الدولة كالتلفزيون والمحاكم وغيرها.
إضافة إلى اللواء "محمود حجازي" مدير المخابرات الحربية الذي كان مسئولاً عن القبض على الرئيس مرسي ونقله إلى أحد مباني المخابرات، واللواء أركان حرب "أحمد أبو الدهب" مدير إدارة الشئون المعنوية، الذي كان مسئولاً عن التنسيق مع السيسي بشراء ولاء أي ضابط معترض على الخطة.
وأضافت أنه تم إقرار جميع ما تم بمعارضة من قائد الجيش الثاني الميداني اللواء أركان حرب "أحمد وصفي"، وقائد الجيش الثالث الميداني اللواء "أسامة عسكر"، لافتًا إلى أن وزير الدفاع الأمريكي أبلغ السيسي بخطورة الانقلاب وأنه قد يجعل مصر تسقط في بحور من الدماء، ولكن السيسي كان يسمع لمحمد بن زايد أكثر من الآخرين، بحسب ما قال "طامح".
وحسب ما ذكره "طامح" فإن محمد بن زايد وعد السيسي بإنعاش الاقتصاد المصري في حال إسقاط مرسي، وذلك في غضون ثلاثة أشهر عن طريق تحويل الأموال إلى مصر، مضيفًا أن الأمير "محمد بن عبد العزيز" وزير الداخلية السعودية تكفل بدعم الانقلاب بمبلغ ثلاثة مليار دولار.
جدير بالذكر أن ما سبق من حديث عن الدور الإماراتي والسعودي في الانقلاب العسكري على شرعية الرئيس محمد مرسي تؤكده التهنئة السريعة للانقلابيين والفرح الذي أبدته الأنظمة الحاكمة في البلدين الخليجيين، إذ قالت السعودية إن السيسي والملك السعودي تحدثوا طويلا عبر الهاتف حول الأحداث في مصر، وأعلنت الإمارات عن إرسالها شحنات من الوقود "أولها في قناة السويس وآخرها في دبي"، فضلا عن السعادة الهستيرية التي أبداها ضاحي خلفان عبر تغريداته.
مشاركة داخلية
ولفتت المصادر إلى أن وجود شيخ الأزهر الشريف وبابا الكنيسة أثناء إلقاء الخطاب كانت فكرة المرشح الرئاسي الخاسر "حمدين صباحي" مؤسس التيار الشعبي المصري، وأن وزير الداخلية كانت فكرته إلغاء القنوات الإسلامية ومنع التغطية الإعلامية ووصول الإعلاميين إلى التظاهرات المؤيدة للرئيس محمد مرسي، وأن البرادعي كان يدعو القضاء والجيش قبل الانقلاب العسكري إلى حل حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين بقوة السلاح.
وأوضحت أن هناك خطة قادمة من قادة الخليج لتكميم أفواه أحرار مصر من صحفيين وإعلاميين ونشطاء واعتقال العلماء والدعاء بتهمة التحريض على القتل.
وذكرت أن بنود الاتفاق وما بعد إنهاء حكم الإخوان تمثلت في دعم مصر بالنفط لمدة سنة مجانًا، ودعم كافة المواد الغذائية وتخفيض أسعارها، وإنهاء مشكلة الكهرباء بالربط الخليجي، ومنع تراخيص بث القنوات الاسلامية، ومنع الإخوان من الترشح في انتخابات البرلمان والرئاسة، وجرجرة الإخوان للعنف؛ ما يستدعي ردًا قويًا من الجيش والشرطة بإقصائهم نهائيًا من المشهد السياسي، وتسخير إمكانات الإعلام المصري بالثناء على حكام الخليج وتمجيدهم والتحذير من الإخوان في بلدانهم، وإنهاء ثورة 25 يناير والعمل على تشويهها وإخراج صورتها على أنها كانت ثورة للإخوان على مبارك.. وكل ذلك تبدى بالاسم الذي بات يؤكد عليه الإعلام المصري وتصريحات الجيش بأن أحداث 30 يونيو هي الثورة المصرية الحقيقية.
وفي سياق متصل، اتهم السفير المصري السابق، إبراهيم يسري، دولة الإمارات بدفع المليارات لزعزعة الاستقرار في مصر. وقال يسري، وهو سفير مصر السابق بالجزائر إن "الإمارات المتخوفة من الربيع العربي وليس الإخوان، لأن الإخوان تكفيهم مصر، وخوف حاكم الخليج هو خوف من الربيع العربي وشعبه، لأنه ينهب ثروة البلد والشعب، وأصبح حاضنا لجنسيات من الهند وبنجلاديش أكثر من العرب".
وتابع يسري -الذي شغل منصب مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة القانون الدولي والمعاهدات سابقا وهو منسق حملة (لا لبيع الغاز للكيان الصهيوني) وعضو بجبهة الضمير-: "صحيح أنه يساعد شعبه بمنحه مساعدات لتكوين نفسه والدراسة في الخارج، لكن المواطن العربي في الخليج يعلم بأن الحاكم يستغله أبشع استغلال، وأن هذه الثروة ليست ملكا للحاكم، وإنما للشعب سواء شعب الخليج أو الشعب العربي كله، وهناك فقر مدقع في العالم العربي وأيضا غنى فاحش، فهذا الظلم والنهب يدفع هذه الدول إلى أن تدافع قدر ما يمكن ليس من أجل مبارك، وإنما عن استمراريتها في الحكم".
المصدر: وكالات
وقال الناشط مجتهد الإمارات الشهير بـ"طامح" في تغريدات له عبر حسابه الشخصي على موقع "تويتر"، إن الشيخ "محمد بن زايد" ولي عهد أبو ظبي، كان على اتصال يومي مع الفريق "صدقي صبحي" رئيس أركان حرب القوات المسلحة.
وأوضحت المصادر أن عددًا من أعضاء المجلس العسكري كان مهمتهم تسهيل الانقلاب ومن بينهم الفريق طيار "يونس السيد حامد" قائد القوات الجوية، الذي كان يقوم بتأمين الخطة بسرية تامة وتنسيقها مع بقية الضباط.
أسماء الانقلابيين
وأضافت أن من بين ضباط الانقلاب الفريق بحري أركان حرب "أسامة أحمد الجندي" قائد القوات البحرية الذي كان مسئولاً عن إقناع قادة ألوية الشمال بخطة السيسي، والفريق أركان حرب "عبد المنعم إبراهيم" قائد قوات الدفاع الجوي الذي كان مسئولاً عن توزيع أموال محمد بن زايد على الضباط الإنقلابيين الخونة ، واللواء أركان حرب "توحيد توفيق" قائد المنطقة المركزية الذي كان مسئولاً عن السيطرة على مفاصل الدولة كالتلفزيون والمحاكم وغيرها.
إضافة إلى اللواء "محمود حجازي" مدير المخابرات الحربية الذي كان مسئولاً عن القبض على الرئيس مرسي ونقله إلى أحد مباني المخابرات، واللواء أركان حرب "أحمد أبو الدهب" مدير إدارة الشئون المعنوية، الذي كان مسئولاً عن التنسيق مع السيسي بشراء ولاء أي ضابط معترض على الخطة.
وأضافت أنه تم إقرار جميع ما تم بمعارضة من قائد الجيش الثاني الميداني اللواء أركان حرب "أحمد وصفي"، وقائد الجيش الثالث الميداني اللواء "أسامة عسكر"، لافتًا إلى أن وزير الدفاع الأمريكي أبلغ السيسي بخطورة الانقلاب وأنه قد يجعل مصر تسقط في بحور من الدماء، ولكن السيسي كان يسمع لمحمد بن زايد أكثر من الآخرين، بحسب ما قال "طامح".
وحسب ما ذكره "طامح" فإن محمد بن زايد وعد السيسي بإنعاش الاقتصاد المصري في حال إسقاط مرسي، وذلك في غضون ثلاثة أشهر عن طريق تحويل الأموال إلى مصر، مضيفًا أن الأمير "محمد بن عبد العزيز" وزير الداخلية السعودية تكفل بدعم الانقلاب بمبلغ ثلاثة مليار دولار.
جدير بالذكر أن ما سبق من حديث عن الدور الإماراتي والسعودي في الانقلاب العسكري على شرعية الرئيس محمد مرسي تؤكده التهنئة السريعة للانقلابيين والفرح الذي أبدته الأنظمة الحاكمة في البلدين الخليجيين، إذ قالت السعودية إن السيسي والملك السعودي تحدثوا طويلا عبر الهاتف حول الأحداث في مصر، وأعلنت الإمارات عن إرسالها شحنات من الوقود "أولها في قناة السويس وآخرها في دبي"، فضلا عن السعادة الهستيرية التي أبداها ضاحي خلفان عبر تغريداته.
مشاركة داخلية
ولفتت المصادر إلى أن وجود شيخ الأزهر الشريف وبابا الكنيسة أثناء إلقاء الخطاب كانت فكرة المرشح الرئاسي الخاسر "حمدين صباحي" مؤسس التيار الشعبي المصري، وأن وزير الداخلية كانت فكرته إلغاء القنوات الإسلامية ومنع التغطية الإعلامية ووصول الإعلاميين إلى التظاهرات المؤيدة للرئيس محمد مرسي، وأن البرادعي كان يدعو القضاء والجيش قبل الانقلاب العسكري إلى حل حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين بقوة السلاح.
وأوضحت أن هناك خطة قادمة من قادة الخليج لتكميم أفواه أحرار مصر من صحفيين وإعلاميين ونشطاء واعتقال العلماء والدعاء بتهمة التحريض على القتل.
وذكرت أن بنود الاتفاق وما بعد إنهاء حكم الإخوان تمثلت في دعم مصر بالنفط لمدة سنة مجانًا، ودعم كافة المواد الغذائية وتخفيض أسعارها، وإنهاء مشكلة الكهرباء بالربط الخليجي، ومنع تراخيص بث القنوات الاسلامية، ومنع الإخوان من الترشح في انتخابات البرلمان والرئاسة، وجرجرة الإخوان للعنف؛ ما يستدعي ردًا قويًا من الجيش والشرطة بإقصائهم نهائيًا من المشهد السياسي، وتسخير إمكانات الإعلام المصري بالثناء على حكام الخليج وتمجيدهم والتحذير من الإخوان في بلدانهم، وإنهاء ثورة 25 يناير والعمل على تشويهها وإخراج صورتها على أنها كانت ثورة للإخوان على مبارك.. وكل ذلك تبدى بالاسم الذي بات يؤكد عليه الإعلام المصري وتصريحات الجيش بأن أحداث 30 يونيو هي الثورة المصرية الحقيقية.
وفي سياق متصل، اتهم السفير المصري السابق، إبراهيم يسري، دولة الإمارات بدفع المليارات لزعزعة الاستقرار في مصر. وقال يسري، وهو سفير مصر السابق بالجزائر إن "الإمارات المتخوفة من الربيع العربي وليس الإخوان، لأن الإخوان تكفيهم مصر، وخوف حاكم الخليج هو خوف من الربيع العربي وشعبه، لأنه ينهب ثروة البلد والشعب، وأصبح حاضنا لجنسيات من الهند وبنجلاديش أكثر من العرب".
وتابع يسري -الذي شغل منصب مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة القانون الدولي والمعاهدات سابقا وهو منسق حملة (لا لبيع الغاز للكيان الصهيوني) وعضو بجبهة الضمير-: "صحيح أنه يساعد شعبه بمنحه مساعدات لتكوين نفسه والدراسة في الخارج، لكن المواطن العربي في الخليج يعلم بأن الحاكم يستغله أبشع استغلال، وأن هذه الثروة ليست ملكا للحاكم، وإنما للشعب سواء شعب الخليج أو الشعب العربي كله، وهناك فقر مدقع في العالم العربي وأيضا غنى فاحش، فهذا الظلم والنهب يدفع هذه الدول إلى أن تدافع قدر ما يمكن ليس من أجل مبارك، وإنما عن استمراريتها في الحكم".
المصدر: وكالات
الثلاثاء، 2 يوليو 2013
قضاة تونسيون معادون للإسلام منذ عهد (بن علي) شاركوا في محاكمات واسعة للإماراتيين الشرفاء
اصدرت المحكمة الاتحادية العليا بدولة الامارات المملوكة لعصابة آل نهيان و آل مكتوم عبيد اليهود و الصليبيين صباح اليوم احكاما بالسجن لفترات تصل الى عشر سنوات على 61 شخصا من بين 94 اماراتيا منهم عددا من النساء جميعهم ينتمون الى جمعيات اسلامية وخاصة جمعية الاصلاح الاماراتية.
ووجهت الي المتهمين اتهامات "بالانتماء إلى تنظيم سري غير مشروع... يهدف إلى مناهضة الأسس التي تقوم عليها الدولة واتهموا بالتامر لقلب نظام الحكم بغية الاستيلاء على الحكم والاتصال بجهات ومجموعات أجنبية لتنفيذ هذا المخطط.
مع الاشارة ان سبعة قضاة تونسيين قدموا استقالاتهم منذ سنة والتحقوا بالامارات العربية المتحدة للمشاركة في سلسلة المحاكمات السياسية المتعلقة بالجمعيات الاسلامية والقضاة هم كلّ من حسين بن عمر بن سليمة، وحسن بن عبدالله مبارك، وزهير بن أحمد اسكندر، رضا بن علي خماخم، ومراد بن علي خماخم، والصحبي بن المكي الطريقي، وسفيان بن عبدالرزاق البرجي لهم من الخبرة في محاكمة الاسلاميين التي قضوا فيها في عهد دكتاتورية بن علي باحكام تأتيهم من القصر .
ومن بين المدانين من الاسلاميين اكاديميون ومحامون وافراد بعض العائلات البارزة بالامارات من بينهم قريب لحاكم احدى الامارات السبع بدولة الامارات.
وحكم على ثمانية متهمين اخرين غيابيا بالسجن 15 عاما في حكم نددت به جماعات حقوق الانسان بوصفه دليلا على تزايد الظلم الاستبداد في دولة الامارات.
لن تفرحوا كثيرا و لن يطول فرحكم يا حثالة يا مارقين ، هذه بداية حكم الزبالة آل نهيان و آل مكتوم مماليك و صعاليك الإمارات
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)