((( من قلة الشراميط بالامارات
الكل يعلم بان اكثر الفنادق والشقق فيها اتجار بالبشر وتأجير اجساد البغايا ومن جنسيات مختلفه فالحكومة لم تقصر وفتحت الابواب على مصراعيها لاستقبال من يجب ان يأتي من شراميط والليدي البوي من اي بلد حتى لو كانوا صهاينه.
فالبلد مليانه خمور ودعاره وقواده
فلماذا تروح وتغتصب زميلتك ايها الخسيس؟
الا تعلم بان قد عصيت ولي الامر وجهاز امنه الاجرامي والذين يغضون الطرف عن الشراميط باغتصابك امراه.)))
نظرت محكمة جنايات دبي، اليوم، في أولى جلسات محاكمة نائب مدير شركة خطف زميلته في العمل وحاول اغتصابها بعد الاعتداء عليها ضرباً، حيث كان واقعاً تحت تأثير الخمر.
وقالت نيابة بر دبي إن المتهم (خ. س) إماراتي، يبلغ من العمر (37 عاماً)، خطف زميلته (25 عاماً) إسبانية الجنسية، بالحيلة، بأن استغل معرفته بها في العمل، واستغل موافقتها على اقتراحه لها بتناول العشاء معه في أحد الفنادق، ثم اقترح توصيلها إلى مقر سكنها، لكنه توجه بها إلى منطقة برية معزولة بقصد اغتصابها في وقت متأخر من الليل.
وعند مقاومتها له قام بتوجيه عدّة صفعات لها، وجردها من ملابسها، لكنها تمكنت من الإفلات من بين يديه وتوجهت إلى الشارع العام، واستوقفت شاحنة، زودها سائقها بملابس تستر فيها جسدها.
وحسب صحيفة الإمارات اليوم أفادت المجني عليها، وهي تعمل منسقة مبيعات، في تحقيقات نيابة دبي أن صديقها المتهم اتصل بها في يوم الواقعة، وعرض عليها اللقاء على عشاء لكونها ستسافر إلى بلدها لقضاء الإجازة عند أسرتها.
وأضافت أنهما التقيا وتناولت العشاء معه، وكذلك المشروبات المسكرة حتى الـ11 مساءً، ثم عرض عليها إيصالها، ولكنها رأت أنه تحرك بعيداً عن الطريق إلى مسكنها، وتوقف في منطقة رملية، ثم سحب هاتفها المحمول وفوجئت به يحاول الانقضاض عليها، ونزل من سيارته متوجهاً نحوها قاصداً الجثوم فوقها، لكنها لم تمكنه الأمر الذي جعله يصفعها ويخلع ملابسها بالقوة وتركها عارية تماماً، غير أنها تمكنت من الهروب جرياً في المنطقة البرية حتى وصلت إلى الطريق،