السبت، 30 يونيو 2012

شيوخ الإمارات و سرقة أموال المساهمين في البورصة بمئات المليارات بطريقة ممنهجة و مبيتة


شيوخ الإمارات و سرقة أموال المساهمين في البورصة بمئات المليارات بطريقة ممنهجة و مبيتة

من أكبر الجرائم التي مارسها شيوخ الإمارات السفلة و خاصة في أبو ظبي و دبي ، سرقة أموال المساهمين في بورصة أبو ظبي و دبي و التي بلغت مئات المليارات ، حيث كانت سرقة ممنهجة و مدبر لها بليل في غفلة من المساكين المواطنين و الوافدين الذين خسروا حوالي 95 % من رأس أموالهم و أكثر ، دون حسيب و لا رقيب ، و كانت السرقات تنهج... اسلوب النفس الطويل و على مدار سنوات ، كان خلالها تضليل الناس بأخبار ايجابية لعمل الشركات ، و متانة الإقتصاد ، علما بأن معظم الشركات الكبرى يملكها شيوخ أبو ظبي و دبي اللصوص ـ و ترتب على هذه السرقات الكثير من المضار الإجتماعية التي أصابت جميع المساهمين و أسرهم من تفكيك للأسر و حالات طلاق ، و بيع بيوت ، و تحمل ديون ، و دخول سجون ، و نصب و احتيال و انعدام للثقة ، و نسي هؤلاء اللصوص أن الجرائم من هذا النوع لا تسقط بالتقادم ، و العبرة في الحكام الطغاة اللصوص الذين زال حكمهم ، سحلوا في الشوارع كالكلاب ، و قتلوا كالخنازير ، و تشردت عائلاتهم ، و خسروا الدنيا و الآخرة ، و مانالهم إلا الخزي و العار في الدنيا و الآخرة ، هم و ذريتهم .

 و إن غدا لناظره قريب يا لصوص آانهيان و أل مكتوم ، و الغد لن يطول بإذن الله


 ( تجمع شباب الإمارات من أجل الحرية )

عبد الله بن زايد ... طفل الأنابيب ... الخائن

آل نهيان و العربدة على الدول المجاورة

آل نهيان السفلة تجسسوا على عمان ، و تحدوا السعودية ، و واستفزوا إيران ، و كلهم جيرانهم ، و عربدوا على الجالية الفلسطينية من ترحيل و انهاء خدمات و ملاحقات أمنية دون سبب إلا ارضاء للصهاينة ، و تحدوا و عربدوا على شعوب الثورات و الربيع العربي ، و ملؤوا الدولة بالقواعد الحربية الأمريكية و الصهيونية و البريطانية و الفرنسية ، و ملؤوا الدولة بالعاهرات و المومسات و بيوت الدعارة ، و السرقات حدث و لا حرج ، و الكثير ما لا يعد حصره من الفسق و الفساد ، و حاربوا الإسلام و المسلمين

اقترب سحل آل نهيان و مكتوم في الشوارع هم و نساءهم العاهرات المومسات

إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ


 

انتهى عصر الشيوخ والأمراء


إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ


منتجات إماراتية ( ظلم، تعسف ، استبداد ، طبقية ، عنصرية ، إبعاد )

أوسخ خلف لأحقر سلف


ابحث مع شرطة الآداب و المخدرات ... هؤلاء هم أبناء المقبور الشيخ زايد آل خلصان

القائد السابق للحرس الثوري الإيراني يهدد بـ” تدمير” الإمارات


يا أوغاد من آل نهيان و آل مكتوم ، لا نرى عربدتكم إلا على الجاليات العربية و خاصة الفلسطينية عندكم ، و عربدتكم على عمان بالتجسس و السعودية العربدة و المناوشات بين حين و آخر و ترسلون جيوشكم إلى أفغانستان مع جيوش الكفر و الصهاينة ، و لكن إيران الفرس تقفون كالذليل أمامها بالرغم من احتلالها للجزر الثلاثة ... أين ردكم على تهديدات إيران المستمرة بتدمير الدولة .... اتفوووووووووووو عليكم يا أوغاد يا سفلة

...
الخبر :
القائد السابق للحرس الثوري الإيراني يهدد بـ”تدمير” الإمارات. قال القائد السابق للحرس الثوري سكرتير مجمع تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي “يبدو أن المسؤولين في دولة الإمارات يسيئون استغلال مشاعر الأخوة والصداقة التي نتعامل بها معهم، وإنهم يخطئون إذا ظنوا أن إيران مصابة بالوهن، أن إيران اليوم في أوج قدرتها وقوتها وهي مستعد...ة لتدمير أي محاولة للاعتداء عليها”. وحسب صحيفة “الوطن” البحرينية، أضاف رضائي يوم الأحد: “من الأفضل للسادة في الإمارات أن يعتذروا لإيران، وألا ينجروا إلى الطريق الذي يسير عليه الصهاينة لكون المنطقة اليوم بحاجة إلى السلام والاستقرار والتعاون، وإذا كان لديهم أي اعتراض فبوسعهم إيصاله إلى طهران بشكل مؤدب عبر المسالك الدبلوماسية”. ووصف القائد السابق للحرس الثوري زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد لجزيرة أبو موسى، والتي أثارت ردود فعل غاضبة في دولة الإمارات العربية المتحدة والخليج، بأنها “جاءت في الوقت المناسب”. وأشارت الصحيفة إلى أن إيران قامت بإثارة عددٍ من القضايا الخلافية في 2011 و2012، الأمر الذي لا يدل أبداً على حسن الجوار بحسب العديد من المراقبين، ومن تلك القضايا دعم محاولة اختطاف البحرين، ومحاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن، والتهديد بإغلاق مضيق هرمز، بالإضافة إلى دعم الميليشيات الطائفية في العراق والنظام الطائفي في سوريا، والاستمرار في احتلال الجزر الإماراتية، والأحواز العربية. وكان قائد الجيش الإيراني عطاء الله صالحي هدد القوات الموجودة في مياه الخليج يناير الماضي، ودعا حاملات الطائرات الأمريكية التي تخرج وتدخل الخليج عبر مضيق هرمز إلى الخروج وعدم العودة إلى مياه الخليج، مضيفاً أنه “ليس من عادة القوات المسلحة الإيرانية أن تكرر تحذيراتها مرتين على الرغم من أن حاملات الطائرات تجتاز المضيق ذهاباً وإياباً الآن أكثر من أي وقت مضى