(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الاثنين، 18 يونيو 2018
الأحد، 17 يونيو 2018
العلاقات بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة ازدادت قوة
تشير صحيفة نيويوركر إلى أنه في نهاية فترة ولاية أوباما الثانية ، اعترضت وكالات الاستخبارات الأمريكية مكالمة بين نتنياهو ومسؤول مسلم كبير ، ومن المحتمل أنهم التقيا في قبرص.
نشرت المجلة الأمريكية ذا نيويوركر يوم السبت تفاصيل عن العلاقات المتنامية بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة ، خاصة بعد توقيع الاتفاقية النووية مع إيران. في مقال نشر في طبعة الإنترنت من المجلة ، قيل إن إسرائيل والدولة الإسلامية على اتصال منذ أكثر من عقدين ، منذ توقيع اتفاقيات أوسلو. ومن المتوقع نشر المقال الكامل هذا الأسبوع في النسخة المطبوعة من مجلة نيويوركر.
ووفقاً للتقرير ، تخطط الإمارات العربية المتحدة لشراء طائرات F-16 من الولايات المتحدة ، وبعد أن سحبت إسرائيل معارضتها لهذه الخطوة ، نمت الثقة بين البلدين. وفقا لمسؤولين أمريكيين. الحاكم محمد بن زايد لم يعترض على تركيب تكنولوجيا إسرائيلية على الطائرات المقاتلة ، طالما أنها ستخدمها بلاده في الدفاع ضد إيران.
ذكرت مجلة نيويوركر أيضا أنه بعد اغتيال القيادي في حركة حماس محمود المبحوح، قبل ثماني سنوات في دبي، طالبت دولة الإمارات العربية المتحدة من اسرائيل التي تبيع لهم كتعويض عن التورط في الاغتيال طائرات بدون طيار لكن رفضت إسرائيل، خوفا من رد فعل الولايات المتحدة.
ادعت المجلة أنه في نهاية الفترة الثانية للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، اعترضت وكالات الاستخبارات الاميركية محادثة هاتفية بين رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو و مسؤول كبير في الإمارات العربية المتحدة، وربما كان هناك لقاء بينهما في قبرص.
وأفيد أن نتنياهو صافح في آذار / مارس سفراء البحرين والإمارات العربية المتحدة في الولايات المتحدة عندما التقى بهم بالصدفة خلال زيارته لواشنطن. وقد تم اللقاء مع سفيري الدول العربية عندما كان نتنياهو يتناول طعام العشاء مع زوجته في مقهى ميلانو في جورج تاون على مشارف واشنطن.
الخميس، 14 يونيو 2018
الصهيوني الخنزير عبد العزيز الموسى المقرب من النظام يمدح إسرائيل و يشتم حماس و يدعو إلى الإختلاط و ينشر صوره مع أخته و هي متبرجة
تغريدة لداعية سعودي قذر عجز عنها الصهاينة: لو كانت إسرائيل تضيق على الأقصى لما أحيا 350 ألف فلسطيني ليلة القدر!
في محاولة وضيعة لاستغلال حدث إحياء أكثر من 350 ألف فلسطيني لليلة القدر في المسجد الأقصى المبارك، دعا الداعية السعودي المقرب من الديوان الملكي عبد العزيز الموسى المسلمين لتغيير وجهة نظرهم حول القضية الفلسطينية، متهما حركة حماس بترويج معلومات غير صحيحة حول التضييق الإسرائيلي على الحرم القدسي.
وقال “الموسى” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر ” لو كان المسجد الأقصى محاصر من اسرائيل وممنوع أن يصلى فيه كما تروج حماس الإرهابية، هل كان سيجتمع فيه ما يقارب نصف مليون شخص في ليلة_27 من رمضان ؟ أظن أن العقل العربي بحاجة تصحيح نظرته لما استقاه حول القضية الفلسطينية منذُ زمن”.
“شاهد” داعية سعودي قذر ينشر صورة له برفقة أخته بدون حجاب
عاد الداعية السعودي المقرب من النظام عبد العزيز الموسى، إثارة الجدل من جديد بنشره صورة له برفقة أخته ظهرت فيها بدون “حجاب” ما أثار موجة غضب وهجوم عنيف ضده من قبل النشطاء لمخالفة ذلك هوية المجتمع السعودي المحافظ وتقاليده.
ونشر “الموسى” في تغريدة عبر حسابه الرسمي بتويتر رصدتها (وطن) صورته برفقة أخته “وجود” التي ظهرت بدون غطاء رأس، وعلق عليها بقوله:”الشخص الذي أفتقدته في السعودية كثيرًا, تلك الأنثى الشقية التي لا أمِلُ منها.”
وتابع ثنائه على أخته:”أفتقد ضحكها وبكائها وطلباتها التي لا تنتهي وأذيتها لي خاصة وأنا نائم. حفظكِ ﷲ يا حبيبتي وجود. (الصورة لي ولها قبل ذهابي للمطار وهي تودعني).”
ووفقا لفيديو متداول فقد زعم “الموسى” خلال استضافته في برنامج “يا هلا” المذاع على قناة “روتانا خليجية” المملوكة للأمير الوليد بن طلال: “الأصل في تحريم الاختلاط لا دليل عليه”، مطالبا بإعطائه دليلا صريحا على تحريم الاختلاط في القرآن أو السنة يحرم الاختلاط.
وأضاف قائلا: ” بل كان الاختلاط موجودا في صدر الإسلام وفي وجود سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو من العادات المعروفة في الأسواق والأماكن العامة بل وحتى في الوظائف”.
من جانبهم استنكر العديد من المغردين تصريحات “الموسى”، مؤكدين بان هذه التصريحات ما هي إلا بداية لانزلاق المملكة العربية السعودية نحو العلمانية والتغريب، وتطبيقا لتصريحات السفير الإماراتي في واشنطن، يوسف العتيبة، حول عزم دول الحصار التحول لدول علمانية خلال السنوات القادمة.
الثلاثاء، 12 يونيو 2018
السبت، 9 يونيو 2018
هروب الشيخ راشد بن حمد الشرقي إبن حاكم الفجيرة خوفا من بطش الخنزير محمد بن زايد آل نهيان و لجوئه إلى قطر
خاف على نفسه من أن يقتله شيطان العرب محمد بن زايد كما قتل إخوانه ناصر و أحمد
أكدت صحيفة “ديلي تلغراف” البريطانية، الأنباء التي تم تداولها أواخر مايو الماضي بشأن انشقاق الشيخ الإماراتي راشد بن حمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام ـ ابن حاكم الفجيرة ـ ولجؤه إلى قطر بعد خلاف حاد مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من الأمير المنشق بالإضافة إلى دبلوماسي وصفته بأنه “رفيع المستوى”، بأن “الشرقي” والذي يبلغ من العمر 31 عاما، سافر إلى العاصمة القطرية الدوحة بالفعل منذ ثلاثة أسابيع.
وكان من المفترض أن يصبح راشد بن حمد الشرقي وليا للعهد في الفجيرة، لكن علاقته السيئة بولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، منعت ذلك، حيث يرغب بن زايد في تعيين أخيه الأصغر منه، طبقا لمصادر إماراتية.
وكان مصدر خليجي مطّلع قد كشف في أواخر مايو، عن لجوء “الشرقي” إلى سفارة قطر في لندن يوم 19 مايو الماضي.
وأضاف المصدر بحسب صحيفة “الأخبار” اللبنانية حينها، أن الشيخ الإماراتي ذهب برجليه إلى السفارة القطرية قبل عشرة أيام وطلب اللجوء في الدوحة، وقد مكث في السفارة القطرية في لندن لمدة ثلاثة أيام مسرّباً لهم الكثير من أسرار الدولة.
وقال المصدر ذاته إنّه في مساء الأربعاء 23 مايو الماضي، نُقِل الشيخ الإماراتي بسيارة دبلوماسية من السفارة القطرية إلى مطار هيثرو، ومنه بطائرة خاصة إلى الدوحة التي دخلها بجواز سفره الدبلوماسي.
وبحسب المصدر، تواصل الإماراتيون مع البريطانيين للكشف عن مكان الشيخ الذي فقدت سفارة أبو ظبي في لندن أثره ولم تعثر في مكان إقامته بجناحه في فندق “45 بارك لاين” على أي اثر يدلّ على تعرضه للاختطاف.
وكان الشيخ راشد الشرقي قد حجز جناحاً في الفندق المذكور لمدة شهرين متتاليين، لكنه أمضى فقط 34 يوماً في الفندق.
ويشير المصدر إلى أن الشرطة البريطانية أكدت لقاء الشرقي بشيخ قطري من آل ثاني في ردهة فندق “45 بارك لاين” في اليوم نفسه الذي اختفى فيه، وهي ألمحت لأبو ظبي أن الشيخ الاماراتي ليس مختطفاً وذهب إلى القطريين بإرادته وفق معلومات الأجهزة الأمنية البريطانية.
وقالت الصحيفة إن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد يحاول الضغط على السلطات البريطانية لكي تتعامل مع اختفاء الشرقي على أنه “حالة خطف” لتأخذ وضعية الهجوم، حال تسرّب الخبر إلى الاعلام.
وبحسب مصادر لـ”التليغراف” فإن الأمير حمد بن راشد الشرقي موجود الآن في أحد القصور بالدوحة، بينما أدى الأمر إلى قلق بالغ لدى السلطات الإماراتية.
ويتخوف والد الأمير حاكم الفجيرة، حمد بن محمد الشرقي، أن تقوم السلطات القطرية باستجوابه، ثم تقوم بالمساومة عليه، للحصول على تنازلات من محمد بن زايد، وحين تصل إلى صفقة ممكنة، تقوم بتسليمه إلى السلطات الإمارتية، حيث تتم معاقبته هناك.
وأكدت السفارة القطرية في لندن لـ”الديلى تليجراف” أنها لا تمنع أي شخص من دول المقاطعة من الدخول إليها.
في الوقت نفسه أكد مصدر دبلوماسي آخر، للصحيفة، فإن الأمير راشد بن حمد الشرقي يتواجد بالفعل في قطر، لكنه ذهب إليها بمفرده ودون أية ضغوط من قبل قطر.
الجرثومة محمد بن زايد آل نهيان يشتري بيوت في القدس الشرقية و يسلمها لليهود بالتآمر مع محمد دحلان
كشف الشيخ كمال الخطيب عن وجود محاولات إماراتية حثيثة الآن لشراء منازل الفلسطينيين في القدس المحتلة وبيعها لصالح الصهاينة.
وقال “الخطيب”:” رجل أعمال اماراتي مقرب جدا من محمد بن زايد يعمل على شراء بيوت وعقارات في البلدة القديمة، وخاصة البيوت الملاصقة للمسجد الأقصى المبارك، بمساعدة رجل أعمال مقدسي محسوب على محمد دحلان”.
وأوضح “الخطيب” أن “رجل الأعمال هذا عرض على أحد سكان القدس مبلغ ٥ ملايين دولار لشراء بيت ملاصق للمسجد الأقصى وعندما رفض العرض وصل المبلغ الى عشرين مليون دولار لنفس البيت.”
وأكد نائب رئيس الحركة الإسلامية في مناطق 1948 أن المحاولة “فشلت لأن لعاب صاحب البيت الأصيل لم يسل على المال الدنس ، وهذا يعيدنا إلى دور نظام محمد بن زايد في الإمارات في شراء بيوت اهل القدس (سلوان ووادي حلوه) في عام ٢٠١٤ وتحويلها إلى المؤسسات الاستيطانية”.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)