(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
بتوجيه من شيطان العرب هولاكو العصر .. العرص محمد بن زايد آل نهيان راعي و ناشر الدعارة و البغاء
في تطور جديد نحو الدولة العلمانية التي يريدها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ويطمح لتثبيت أركانها في ظل تعهده باجتثاث الإسلاميين تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو لحفل مختلط بين الرجال والنساء بالسعودية.
ووفقا للفيديو المتداول فقد ظهر عدد من النساء السعوديات المحجبات وهن يتراقصن مع الرجال بلا خجل او حياء في أحد الفنادق.
المثير في الفيديو، أن من بين النساء اللاتي تراقصن، ظهرت إحداهن ترتدي النقاب في حين ظهرت إحداهن وهي تقبل أحد الرجال على المسرح، وسط انتشار كبير للمشروبات الروحية والخمور.
في فضيحة جديدة لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، كشف القطري فهد المالكي أحد قادة المحاولة الانقلابية الفاشلة في قطر عام 1996 ضمن شهادته عبر برنامج #ما_خفي_أعظم، أن “ابن زايد” وصف والده الشيخ زايد بن سلطان بالرجل المخرف.
وفي التفاصيل يروي “المالكي” أنه عندما انقلب محمد بن زايد عليهم وأراد تسليم المنقلبين لقطر في صفقة سياسية، أخبره بأن والده الشيخ زايد أعطاهم الأمان، مضيفا:”والدك عطانا وجهه “ومسح على لحيته”.
ليرد عليه “ابن زايد” ـ والكلام للمالكي ـ:”السياسة ما فيها وجه خاصة إذا كان من “مخرف” ويقصد والده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
وكشف الجزء الثاني من تحقيق “ما خفي أعظم” الذي بثته قناة “الجزيرة” الإخبارية، الأحد، تورط ملك البحرين حمد بن عيسى، في التحريض والتمويل لعمليات تخريبية داخل قطر، حين كان ولياً للعهد، وأن الدول الداعمة للانقلاب حاولت تصفية رموز السلطة في قطر وإعادة الأمير الراحل، الشيخ خليفة بن حمد، إلى الحكم.
وقال السفير الأمريكي الأسبق لدى دولة قطر، باتريك ثيروس، إن انقلاب عام 1996 كان يستهدف تصفية رموز السلطة القطرية وإحداث فراغ سياسي؛ تمهيداً لإعادة الأمير (الراحل) الشيخ خليفة بن حمد إلى الحكم.
وأوضح السفير أنه تم منح قادة الانقلاب الهاربين من قطر جوازات سفر رسمية بحرينية وإماراتية، شكّلت غطاء سياسياً لتحركاتهم وساعدتهم على محاولة إنتاج انقلاب جديد.
وأشار السفير إلى أن الشيخ خليفة بن حمد “انسحب من المشهد بعد فشل الانقلاب، وغادر إلى أوروبا؛ بسبب خلافه مع الدول الداعمة للانقلاب؛ على خلفية حدوث عمليات تخريب داخل الدوحة بتمويل من هذه الدول”.
فجّرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، مفاجأة من العيار الثقيل، بنشرها مقطع فيديو ظهرت فيه “لطيفة”، ابنة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وقالت إنها فرّت من البلاد، بعد أن تم احتجازها سراً في السجن لمدة ثلاث سنوات.
الشيخة لطيفة (33 عاما) قالت إنها سُجنت سراً لمدة ثلاث سنوات، وتعرّضت للتخدير في مستشفى من قبل الأطباء لوقف “تمردها”. بحسب الصحيفة
وادّعت أنه تم تهريبها إلى خارج البلاد بواسطة جاسوس فرنسي وهي الآن تتواجد على يخت قبالة سواحل الهند، ومن المتوقع أن تطلب اللجوء السياسي في الولايات المتحدة حيث أجرت اتصالات مع أحد المحامين لهذا الغرض.
وتقول لطيفة انها واحدة من بين 30 ابناً لحاكم دبي المتزوج 6 مرّات .
وقبل مغادرتها البلاد، سجلت الشيخة لطيفة فيديو تشرح فيه تفاصيل صادمة عن أسباب رغبتها في الهروب من الإمارات.
وبالإضافة إلى الفيديو ، أرسلت أيضًا سلسلة من الرسائل الصوتية “اليائسة” التي توضح أسباب الفرار.
وفي إحدى الرسائل التي تم إرسالها عبر تطبيق WhatsApp المشفر، تدّعي الشيخة لطيفة أنها تعيش في خوف من أن يتم القبض عليها وإعادة نقلها إلى البلاد.
وقالت في واحدة من الرسائل الصوتية التي أرسلت إلى موقع MailOnline: “مازلت بعيدًا عن الأمان. أنا فقط آمل أن يكون كل شيء على ما يرام كما يوجد الكثير من الناس الذين يساعدونني على الخروج”.
وتقول “لطيفة” إنها ابنة إحدى زوجات الشيخ محمد بن راشد الأقل شهرة.
وفي محاولة لإثبات هويتها، تروي “لطيفة” ذهابها إلى المدرسة، وهواياتها، وتتوسل الناس الذين التقوا بها من خلال ممارستها رياضة ركوب الخيل، والقفز بالمظلات، ان يتحققوا من هويتها عند مشاهدتها الفيديو.
“أتطلع إلى حياة أفضل ، بداية فصل جديد في حياتي، لا يوجد سبب للبقاء في دبي، ولا يوجد سبب للعودة إلى هنا”، تقول “لطيفة” وهي تحدق في الكاميرا مباشرة.
ويبدو أن الفيديو قد تم تصويره في غرفة بفندق، بينما تجلس لطيفة بجوار نافذة بها ستارة.بحسب موقع صحيفة “ديلي ميل”