الخميس، 7 أغسطس 2014

من يؤيد الإخوان أو حماس في دولة المماليك الإمارات يسجن.. ومن يدعم إسرائيل يكرم



لم يسجل حمد المزروعي المقرب من حاكم الإمارات الفعلي محمد بن زايد لوحده موقفه المؤيد والداعم لإسرائيل بل اطلق جهاز أمن الإمارات عناصره في المواقع الاجتماعية ليسجلوا دعمهم وتأييدهم لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
الإمارات التي تسجن أي مواطن يلمح عن تأييده للإخوان أو حماس، تكرم أولئك الذين يجاهرون علنا بتأييدهم لإسرائيل حيث اصبح حمد المزروعي مقررا على فضائيات الإمارات.
الظاهرة آخذة بالتزايد وسط غضب عربي بعد ان حول ابناء زايد بلدهم وكرا للتآمر على الشعوب العربية ارضاء لإسرائيل.
وهذه تغريدة لإماراتي يخاطب افيخاي ادرعي ليؤيده في تغريداته بأن حماس هي من تقتل الفلسطينيين. ترقبوه غدا يطل عليكم بالفضائيات بعد أن غيبت الإمارات خيرة رجالها في السجون واطلقت الكلاب تعوي على جراح ودماء أهل غزة.

ماذا ننتظر من دويلة مواطنوها نسبتهم 15 % ( نسبة كبيرة منهم مرتزقة من بلاد أخرى ) والبقية وافدين
ماذا ننتظر من دويلة جزرها محتلة من إيران ومع ذلك مازالت ترتمي في حضن إيران لتثبت مقولة : الكلب يتبع خناقة ولن أقول القط
ماذا نرجوا من دويلة جل شبابها خريج بارات دبي ! وخمارات أبو ظبي

اللهم عليك بصهاينة العرب

السبت، 26 يوليو 2014

أحد أعضاء الهلال الأحمر الإماراتي يعترف بعمله فى جهاز الأمن و بمحاولته التقصي عن مواقع إطلاق الصواريخ على الاحتلال الصهيوني


كشف مصدر مطلع في غزة لـ«شبكة رصد الإخبارية» أن إحدى فصائل المقاومة الفلسطينية حققت مع أحد أعضاء بعثة الهلال الأحمر الإماراتية، واعترف بعمله في جهاز أمن إماراتي.
وأكد المصدر  أنه تم الاشتباه في أحد المواطنين الإماراتين الذي دخل تحت غطاء بعثة الهلال الأحمر، وتم احتجازه والتحقيق معه؛ واعترف بمحاولته التقصي عن مواقع إطلاق الصواريخ على الاحتلال الصهيوني.
ورغم اعترافه إلا أن المقاومة أطلقت سراح الضابط الإماراتي وطُلب من بعثة الهلال الأحمر مغادرة غزة على الفور، وأشار المصدر أن سبب الإفراج هو تجنب خلق أزمة دبلوماسية، تؤدي لصرف الأنظار عن معاناة غزة تحت القصف الصهيوني.
وأعرب المصدر عن أسفه الشديد لمحاولات بعض الدول العربية تقديم الدعم للاحتلال الصهيوني على حساب الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة.
وكانت مصادر صحفية قد ذكرت أن القيادي المفصول من حركة فتح «محمد دحلان» والذي يعمل حاليا مستشارا أمنيا لدى الشيخ «محمد بن زايد»، أجرى اتصالات عاجلة مع حركة «حماس» من أجل «لملمة فضيحة الإمارات وتجسسها بواسطة الهلال الأحمر لحساب الاسرائيليين».

كما صرح مصدر قريب جدا من حركة «حماس» أن القيادي الفتحاوي والصديق المقرب من «دحلان» «سفيان أبو زايدة» اتصل أيضا بقيادات في حركة حماس وطلب منهم عدم نشر التفاصيل المتعلقة بفريق الهلال الأحمر الإماراتي، كما طلب السماح للفريق بمغادرة غزة، والإفراج عن الضابط الإماراتي الذي كشف هناك. بحسب المصدر.

هآرتس : إسرائيل تعتمد على أجهزة الإستخبارات الإماراتية في ضرب غزة.


أكدت مصادر عبرية أن حكومة نتنياهو تفتقر إلى المعلومات الاستخبارية إزاء الأحداث في غزة، لا سيما بعدما تمكن أمن حركة حماس من كشف واعتقال عدد كبير من الجواسيس.
وأوضحت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية أن شح المعلومات وعنصر المفاجأة في هجمات "كتائب القسام" وتطور إمكاناتها التقنية، تسببت بإرباك الأجهزة الأمنية والعسكرية "الإسرائيلية"، وأنها طلبت من عدة أجهزة أمنية عربية صديقة التعاون معها في هذا الصدد، دون أن تذكر هذه الأجهزة, ولا الدول المنتمية إليها.
وكان موقع "وطني" الفلسطيني الإخباري أكد تورط وفد الهلال الأحمر الإماراتي - الذي وصل غزة قبل أيام بحجة تقديم مساعدات إنسانية- في مهمة تجسسية سرية لصالح إسرائيل.
وتابع الموقع أن الوفد الإماراتي المكون من 50 طبيبا والذي وصل القطاع بحجة إقامة مستشفى ميداني، غادر فجر الأحد الماضي على نحو مفاجئ من خلال معبر رفح المصري، وترك كافة معداته دون سابق إنذار.
وأضاف أن مغادرة الوفد على هذا النحو، جاءت بعد أن اكتشف الجهاز الأمني التابع لحركة حماس بما لا يدع مجالًا للشك أن جميع أفراد الطاقم الإماراتي يعملون لصالح "إسرائيل"، وأن مهمتهم السرية التي جاءوا من أجلها إلى قطاع غزة تنص على جمع معلومات استخباراتية عن مواقع كتائب القسام ومنصات إطلاق الصواريخ. 

وأشار الموقع إلى أن التحقيقات المطولة التي أخضع لها الوفد الاماراتي كشفت بشكل قاطع أن عددا من أعضائه يعملون كضباط كبار في جهاز الأمن التابع لأبو ظبي.

الإمارات تتعهد لنتنياهو بفتح سفارة إسرائيلية في حال انهاء وجود حماس .. وانشقاقات في عائلة آل نهيان


بعد نشر تقارير عديدة تتحدث عن الدعم الإماراتي والسعودي لإسرائيل في عدوانها على غزة وكان آخرها تقرير للكاتب البريطاني البارز ديفيد هيرست، أدلى المغرد السعودي الشهير (مجتهد) بمعلومة خطيرة جدا.
وقال (مجتهد) الذي غالبا ما تصدق المعلومات التي ينشرها على موقع "تويتر": "اضافة للتكفل بتكاليف الهجوم البري، السعودية والإمارات تتعهد لنتنياهو بفتح السفارات في عواصمهما إذا أكمل اجتياح غزة وأنهى وجود حماس".
واضاف قائلا: "وهذا يفسر إصرار نتنياهو على الاستمرار في اجتياح غزة رغم الخسائر الكثيرة، وإلا فالعادة لا يتحمل الإسرائيليون رعب الصواريخ أكثر من أسبوع".
وكانت (وطن) نشرت تفاصيل الاجتماع الذي جمع بين وزير خارجية الإمارات الشيخ عبدالله بن زايد ووزير الخارجية الإسرائيلي ليبرمان في باريس حيث حث الوزير الإماراتي إسرائيل بالقضاء على حركة حماس وعرض تمويل العملية العسكرية.
كما نشرت (وطن) تفاصيل "المستشفى الميداني" الذي أرسلته الإمارات إلى غزة وسمحت له مصر بالدخول عبر معبر رفح دون غيره ورافقته وحدة من الجيش المصري ليتضح بعدها إنه عبارة عن وكر تجسس لإسرائيل.
وقالت تقارير من الإمارات بأن العائلة الحاكمة تواجه ما يشبه الانشقاق بينها على خلفية دعم الإمارات لإسرائيل.
وافادت هذه التقارير بأن الشيخ طحنون خال الشيخ خليفة رئيس الدولة احتج باسمه وباسم اخوانه واولاد اخوانه وفرع ال محمد في عائلة اآل نهيان على هذا التورط الذي اساء لسمعة الامارات وذكرى الشيخ زايد.
ويأتي هذا الانشقاق داعما لتوجه الاسرة الحاكمة القاضي بالحد من نفوذ الفاطميين نسبة إلى الأم فاطمة والميل لتسليم ولاية العهد في الامارة لابن الشيخ خليفة الدكتور سلطان بن خليفة بدلا من اخيه غير الشقيق محمد بن زايد.
وعلمت (وطن) أن الدكتور سلطان بن خليفة تم وضعه فيما يشبه الإقامة الجبرية بناء على أوامر من محمد بن زايد الحاكم الفعلي للإمارات والذي انقلب على أخيه بسبب المرض وحوله إلى حاكم صوري.
ويتمسك رئيس الوزراء الإسرائيلي بحربه ضد غزة كي لا يفقد الدعم الخليجي وفرصة اقامة علاقات طبيعية مع دول الخليج.
وكان الكاتب البريطاني ديفيد هيرست قد نقل عن اموس جيلاد، الذي كان يتولى أمر الاتصالات بين وزارة الدفاع الإسرائيلية ومصر في عهد مبارك، وهو الآن مدير قسم السياسات والعلاقات السياسية العسكرية في وزارة الدفاع، للأكاديمي جيمس دورسي في الآونة الأخيرة قوله: "كل شيء مفهوم. لم يعلن أي شيء. ولكن تعاوننا الأمني مع مصر ودول الخليج فريد. إنها أفضل فترة للعلاقات الأمنية والدبلوماسية مع العرب".
وقال هيرست: "يأتي الهجوم على غزة بتكليف ملكي سعودي. هذا الأمر الملكي ليس سوى سر مكشوف في إسرائيل، ومسؤولو الدفاع السابقون والحاليون يتحدثون عن ذلك بارتياح. وقد فاجأ وزير الدفاع الإسرائيلي السابق شاؤول موفاز المذيع في القناة العاشرة بقوله إن إسرائيل يجب أن تحدد دورا للسعودية والإمارات العربية المتحدة في نزع سلاح حماس."

واضاف هيرست: "وعندما سئل ماذا يعني بذلك، قال إن الأموال السعودية والإماراتية يجب أن تستغل لإعادة بناء غزة بعد تحويل حماس إلى طرف لا يشكل خطرا."

الجمعة، 25 يوليو 2014

الفلسطينيون في القدس يرفضون تناول طعام الافطار القادم من الامارات بعد تمويلها لإسرائيل في حربها على غزة و مشاركتها في المجازر في حق الشعب الفلسطيني


يرفض آلاف الفلسطينيين منذ عدة أيام تناول وجبات طعام الافطار التي تبرعت بها دولة الامارات للمصلين والصائمين في المسجد الأقصى المبارك، حيث اضطر العاملون في الحرم القدسي الشريف لالقائها في القمامة أخيراً بسبب عدم قبول أي من المصلين تناولها أو حتى الاقتراب منها وقت الافطار يومياً وفق ما جاء في موقع (أسرار عربية).
ويعتبر الفلسطينيون أن دولة الامارات أصبحت في صف أعدائهم الاسرائيليين حيث تقول تقارير متواترة أنها هي التي مولت الحرب الاسرائيلية البرية على غزة، وأن وزير خارجيتها عبد الله بن زايد التقى بنظيره الاسرائيلي أفيغدور ليبرمان في باريس قبل أيام من الحرب البرية من أجل الضغط عليه للقيام بالحرب البرية وإنهاء وجود حركة حماس، مقابل التعهد بتمويل تكاليفها كاملة.

الثلاثاء، 22 يوليو 2014

جاسوس إماراتي لصالح إسرائيل في غزة ( اسم و صورة )


الجاسوس الإماراتي لصالح إسرائيل الفريق الركن عبيد محمد عبدالله الكعبي

نقلت قناة “القدس” الفلسطينية “إن معلومات ترقى للحقيقة وصلت إلى حركة حماس وكتائب عز الدين القسام حول تورط بعض أفراد طاقم  إنساني وطبي عربي في عمليات رصد لمواقع عسكرية في القطاع تحت ذريعة العمل الإنساني”. ولم تشر إلى جنسية هذا الطاقم، لكن الناشط والصحفي الفلسطيني «محمد أبو الوليد» كتب على تويتر: «أهلاً وسهلاً بضباط المخابرات الإماراتيين القادمين تحت عنوان "الهلال الأحمر الإماراتي".. بتفكروا أهل غزة ساذجين "لعبة قديمة" .. اه والله!».لافتًا أن جميع أهل غزة يعلمون السبب الحقيقي من وراء وصول طاقم الهلال الأحمر الإماراتي إلى القطاع، وأنهم «يأخذونهم بقدر عقولهم» حيث أن نواياهم مفضوحة من البداية. مضيفاً: «اليوم وقعتوا بأنفسكم عندما طلب أحدكم من أحد الشباب معرفة أماكن إطلاق الصواريخ وهو لا يدري أنه يعمل في صفوف المقاومة، مكشوفين يا خونة».

وكانت صحيفة “هآرتس” قد أكدت أن إسرائيل تعاني من شح المعلومات الاستخباراتية عن ما يجري على الأرض في غزة خاصة بعد أن تمكنت أذراع “حماس” الأمنية من كشف واعتقال بل وقتل عدد كبير من العملاء، موضحة أن شح المعلومات وعنصر المفاجأة في مبادرات “القسام” العسكرية وتطور إمكاناتها التقنية قد أحدث ارتباكا في الأجهزة الأمنية والعسكرية الإسرائيلية وأنها طلبت من عدة أجهزة أمنية عربية صديقة التعاون معها في هذا الصدد دون أن تذكر هذه الأجهزة ولا الدول المنتمية إليها.



الاثنين، 21 يوليو 2014

الامارات تطلب من اسرائيل سحق حماس


تبين أن كل من دولة الامارات ونظام مصر الجديد بقيادة المشير عبد الفتاح السيسي يضغطان على اسرائيل من أجل شن عدوان أكبر وأوسع ضد قطاع غزة، من أجل إنهاء وجود حركة حماس في الأراضي الفلسطينية ونزع سلاحها، على الرغم من أنها تنازلت عن الحكم في غزة طواعية وسلمته للسلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس في إطار المصالحة الوطنية التي تم التوصل اليها مؤخراً.

وفضح الاسرائيليون أنفسهم مصر حيث قالت وسائل الاعلام الاسرائيلية إن القاهرة تريد إطالة أمد الحرب على غزة، وترفض التوسط من أجل التوصل الى وقف لاطلاق النار، فيما تبين أن وزير الخارجية الاماراتي عبد الله بن زايد التقى نظيره الاسرائيلي في باريس مؤخراً وطلب منه سحق حركة حماس، متعهداً بأن يمول اي عملية اسرائيلية قد تفضي إلى إنهاء وجود الحركة في غزة.

وبحسب المعلومات التي نشرتها جريدة “معاريف” الاسرائيلية واطلع عليها محرر “أسرار عربية” فان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يصر على أن “تتواصل الحرب ضد غزة من أجل تحقيق اكبر قدر ممكن من الايذاء لحركة حماس وقادتها”

وأضافت الجريدة الاسرائيلية: “الجنرال السيسي يستمتع بشكل شخصي عندما يرى بيت كل قائد في حركة حماس يتحول الى كومة من الحجارة”.

الى ذلك، تداولت العديد من المصادر الاعلامية العربية والاجنبية أنباء عن لقاء سري احتضنته العاصمة الفرنسية باريس يوم السادس والعشرين من شهر حزيران/ يونيو 2014 وضم كلاً من وزير الخارجية الاماراتي عبد الله بن زايد ووزير الخارجية الاسرائيلي أفيغدور ليبرمان، بحضور مسؤولين أردنيين، حيث طلب بن زايد من الاسرائيليين “سحق حركة حماس” وعرض تمويل أي عمل عسكري ضد الحركة.


وتأتي هذه المعلومات لتؤكد ما انفرد موقع “أسرار عربية” بنشره سابقاً من أن الامارات ومصر أوفدتا رئيس المخابرات المصرية الى تل أبيب قبل العدوان الاسرائيلي على غزة بأيام، حيث طلبت أبوظبي من اسرائيل شن عملية برية شاملة (اجتياح) ضد قطاع غزة، وتعهدت بتمويلها بشكل كامل.