السبت، 26 ديسمبر 2020

سائحون إسرائيليون يتوجون دبي كـ”عاصمة البغاء في العالم”

 نشرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم، الجمعة، تقارير حول صناعة البغاء في دبي في ظل التحالف وتطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات، چ عدد السياح من إسرائي

Lpل في دبي خصوصا، بعدما سبقتهم المنظمات الإجرامية الإسرائيلية إلى هناك. ويأتي ذلك في وقت يستفحل فيه انتشار وباء كورونا

ووفقا للقناة 12 التلفزيونية، فإن مجرمين أعضاء في المنظمات الإجرامية في وسط إسرائيل ضالعون في إدارة نوادي البغاء في دبي إلى جانب شركاء محليين. وتشير الشبهات إلى أنهم يعملون من أجل ألا يتوجه السياح من إسرائيل إلى المواقع السياحية الجذابة والمشتريات ورحلات بسيارات جيب فقط،

ونقلت القناة عن ضابط في الشرطة الإسرائيلية قوله إنه “قبل توقيع الاتفاقيات بين إسرائيل والإمارات بقليل، راقبنا عددا من المجرمين من وسط البلاد، الذين هربوا من إسرائيل ودخلوا إلى دبي بجوازات سفر أوروبية. ودخل قسم منهم كشركاء في نوادي بغاء سوية مع محليين وتعمل فيها شابات آسيويات وروسيات وأوكرانيات”.

وأضاف الضابط أن “الإسرائيليين دفعوا ملايين الدراهم من أجل الدخول في شراكة في عدد من نوادي البغاء مع رجال أعمال محليين. وخطة المجرمين الإسرائيليين الأصلية كانت العمل في تجارة الكوكايين، لكن تعاطي الكوكاكيين والمتاجرة به ممنوع في دبي والعقوبات يمكن أن تصل أحيانا إلى الإعدام. فقرروا الاستثمار في نوادي البغاء وشراء مبانٍ وشقق بالشراكة مع رجال أعمال محليين. وإلى جانب ذلك، استمروا في العمل من دبي بكل ما يتعلق بتجارة الكوكايين حول العالم، ومن ضمن ذلك عملية تهريب شحنة الكوكايين الأكبر التي تم ضبطها في مخزن في بئير طوبيا (بلدة في جنوبي إسرائيل) قبل عدة أسابيع”.

وأشارت القناة إلى أن أولئك المجرمين بدأوا، بواسطة شركات وهمية، بتنظيم رحلات تشمل زيارة نوادي بغاء بمبلغ 1200 دولار، تشمل الإقامة لأربع ليالي في دبي وتأشيرة الدخول.

وقال الضابط إن “هذا شبيه بما فعله قادة المنظمات الإجرامية في إسرائيل في الثمانينيات والتسعينيات عندما سيطروا على فرع سفريات رزم الاستجمام والقمار والبغاء في رومانيا والتشيك وهنغاريا. وفي حينه جنى المجرمون أرباحا بمئات ملايين الدولارات من القطار الجوي للمقامرين، وبعضهم كانوا أثرياء ودفعوا مقابل قضاء وقت مع البغايا”.

وأضاف أن “المجرمين الإسرائيليين في دبي نسخوا هذه الطريقة وبذلك يحاولون تبييض أموال من أن نتمكن كشرطة أو سلطة الضرائب من ضبط المال الكثير الذي يكسبونه. ولدينا معلومات بأن الأمور تجري بهذه الصورة بواسطة وكلاء سفر وجهات في دبي يستخدمهم المجرمون الإسرائيليون من أجل طمس نشاطهم”.

ونقلت القناة عن مصدر ضالع في “صناعة الجنس” في دبي ومرتبط بمجرمين إسرائيليين يديرون عددا من دور البغاء الفاخرة، قوله إن “هناك رجال أعمال يطلبون أن نجمع لهم بغايا من مستويات عالية، مثل عارضات سابقات، كي يقضوا معهن عدة ساعات أو أيام وهذا يشمل علاقات جنسية وهم يدفعون مقابل ذلك. وهذا قد يتراوح ما بين 1000 دولار مقابل خمس ساعات وحتى 3000 دولار ليومين”.

وأضاف المصدر نفسه أن “الطلب على ذلك جنوني. وهذه وجهة جديدة، ويذكّر كثيرا بما حدث في حينه في رومانيا والتشيك وهنغاريا، ولاحقا في أوكرانيا وبولندا، عندما يكتشفون وجهة سياحية جديدة وهم مستعدون لدفع مال كثير كي يكونوا مع بغايا”.

وحسب القناة، فإن تكلفة معاشرة البغايا في دبي أقل من تكلفتها في أوروبا، وأن الأسعار تتراوح بين 720 شيكل للساعة الواحدة وحتى 2000 شيكل مقابل ثماني ساعات.

ونقلت القناة عن هيلين، وهي مديرة دار بغاء “مرموقة” في دبي، قولها إن “عددا كبيرا جدا من الإسرائيليين يأتون إلى هنا. وأحد المسؤولين عن المكان الذي أديره هو إسرائيلي من يافا. ولديه علاقات في إسرائيل ويأتي الإسرائيليون إلى هنا أو أني أرسل لهم بناتنا الجميلات إلى الفندق. ولدي كتالوج للبنات وأي واحد يختار من يريد ويدفع نقدا أو ببطاقة الائتمان. والمشكلة مع الإسرائيليين أنهم بخلاء بمعظمهم، أي أنهم يناقشون على السعر. يفاصلون على كل درهم. بينما السياح من أوروبا لطفاء ومؤدبين أكثر. ويأتي رجال شبان وكبار أيضا خصيصا من أجل هذا الأمر. وهناك زبون إسرائيلي، عمره 35 عاما، الذي جاء إلى هنا مرتين في الشهر الأخير وطلب إحدى البناء لمدة يومين”.

وقال إسرائيل ضالع جدا في “صناعة الجنس” الإسرائيلية في دبي، إنه “لا توجد هنا شابات يعملن كبغايا في الشوارع، مثلما هو الوضع في أماكن كثيرة في العالم، لأن هذا ممنوع. ولذلك فإن الأمور تجري في شقق فاخرة، فنادق، وفي مبان يسـتأجر أصحاب دور البغاء فيها. والسلطات تغض النظر لأنهم جزء من هذه الصناعة ويستفيدون منها. فهذا مال نظيف. لا ندفع أي ضرائب وأرباح المجرمين الإسرائيليين والمحليين هائلة. لقد استثمروا في ذلك مالا كثيرا وبإمكانهم جني أرباح تصل إلى عدة ملايين دولار شهريا وحتى أكثر من ذلك”.

“أكبر دار بغاء في العالم”

كذلك نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، اليوم، تحقيقا حول الموضوع. ونقلت عن إسرائيلي يدعى عيران قوله إنه “كنا خمس أو ست مرات في بوخارست، وأؤكد لك أنه هنا في دبي يوجد أكبر دار بغاء في العالم”. وقال سائح إسرائيلي آخر إن “دبي دحرت بوخارست كعاصمة البغاء في العالم”.

وقال للصحيفة رجل أعمال إسرائيلي، يدعى بيني، إنه “يتجول خارج الفنادق رجال يحملون كتيبات ويدفعون بها إلى يدك. وقد باتوا يتعرفون على مجموعات الإسرائيليين، ويتوجهون إليك وبحوزتهم معرض صور للبغايا في آي-باد أو الهاتف المحمول. وكل شيء مفتوح جدا، كأن هذه قائمة أطعمة بيتسا مع إضافات، وتسمع أحيانا صراخ الإسرائيليين في اللوبي يفاصلون على الأسعار”.

ووصف سائح إسرائيلي في دبي، يدعى أمير، ما الذي يفعله إسرائيليون في نوادي البغاء: “تجلس في النادي، وجمعهن هناك تقريبا بغايا، ولا يوجد أشخاص حقيقيون. والبنات تتجولن بين الجميع، وتبدون كعارضات، مثل البنات بلباس البحر من إنستغرام. وفي الساعة الثانية أو الثانية والنصف ليلا، تتجمعن كلهن في لوبي الفندق. البنات يملأن اللوبي، 100 أو 150 بنتا، وعندها يبدأ الحديث حول ماذا تريدين وكم تريدين. سوق لحم”.

وقال ميخا (36 عاما) إنه “زرت دبي لأول مرة، وهي أسوأ بكثير من بوخارست. المدينة مليئة بالبغايا، بغايا فقط. وهذا يجعلك تشعر كأنه لا توجد هنا شابات عاديات. والكثيرون من الإسرائيليين يأتون إلى هنا من أجل البغايا فقط. كل شيء هنا يدور حول الشابات. ويوجد هنا عشرات آلاف البنات، في الفنادق والنوادي وبرك السباحة، أينما تريدون. والإسرائيليون ليسوا مميزين، وهم مثل الرجال في العالم كله، يأتون ويأخذون. إذ ماذا يوجد في دبي؟ بغايا وشمس. يحضرون إلى الشاطئ، يرون طاولة حولها أربع شابات، يقولون لهن انضموا إلينا، يعطوهن المال وانتهى الأمر. يتجولون معهن، وينتهي الأمر في الغرفة”.

وأضاف ميخا أن “الإسرائيليين دمروا المكان هنا، لأنه جاء جميع البرابرة وصرافي الشيكات. وبإمكاني أن أقول الآن شيئا لجميع النساء في إسرائيل: إذا قال زوجك لك إنه جاء إلى هنا، فافعلي أي شيئ كي لا يحدث هذا”.

وقال رجال إسرائيليون لمراسل “يديعوت” في دبي إنهم لم يشاهدوا أي أماكن في المدينة. “لقد خرجنا في كل مساء. نحن منهكون. كنا في الشقة الفاخرة العليا في هذه البناية، وبذرنا 2000 – 3000 دولار. من يفكر بالتجول أصلا. لم نكن في الصحراء. لم نكن في مرسى اليخوت. لم نر الشلالات ولا الأضواء. لم نر شيئا، كنا مسطولين وحسب. وإذا سألوني ماذا فعلت في دبي؟ سأقول أننا كنا مسطولين فقط”.

السبت، 12 ديسمبر 2020

عاهر المغرب يطبع مع الصهاينة.. على خطى الكلب أبيه

 الزبالة عاهر المغرب يقيم علاقات كاملة مع الكيان المسمى إسرائيل

ويطعن الفلسطينيين والأمة العربية والإسلامية في ظهرها

شوفوا هذا الخنزير الذي يلقبوه أمير المؤمنين

وأعطوه العرب الخونة رئيس لجنة القدس




الأحد، 6 ديسمبر 2020

ألا تعتبرون أيها العربان الخونة

 @ رسالة قوية من إيران للعرب 

ماذا ستفعلون ياعرب .؟؟؟؟؟

بقلم : الكاتب الدكتور محمد جلال (محمد اللبناني) / باريس - فرنسا

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

حذر وزير الدفاع الإيراني اللواء حسين دهقان من وجود محاولات في المنطقة لإضعاف إيران) ، مشيرا الى أن مصير صدام هو أبرز مصير ومثال لهم ، وعلى حكام الخليج العرب تذكر مصيره

وقال دهقان في كلمة له خلال مراسم إحياء (ذكرى معارك ديزفول) ، (نقول للحكام العرب أن مصير صدام هو أبرز مصير فعلى حكام السعودية والخليج تذكر مصيره ، كان صدام غارقا في الأحلام لكن في النهاية أيقظناه من أحلامه ثم قتلناه)

وأضاف قائلا (أن العراق بعد 2003 أصبح جزءا من الإمبراطورية الفارسية ولن يرجع إلى المحيط العربي ولن يعود دولة عربية مرة أخرى وعلى العرب الذين يعيشون فيه أن يغادروها إلى صحرائهم القاحلة التي جاؤوا منها ، من الموصل وحتى حدود البصرة هذه أراضينا وعليهم إخلائها)

وأضاف وزير الدفاع الإيراني بتصريحه الناري هذا والشديد اللهجة والصريح بقوله (لدينا في العراق قوة الحشد الشعبي الشيعي ستسكت أي صوت يميل إلى جعل العراق يدور حول ما يسمى بمحيطه العربي) وقال (أن العراق عاد إلى محيطه الطبيعي الفارسي) !

ولفت اللواء دهقان إلى أن (إيران اليوم وصلت إلى مرحلة تصمم وتنتج فيها حاجتها من الصواريخ البالستية وكروز بمدى 3000 كيلو متر) ، واختتم دهقان بالقول (اليوم كل المحاولات في المنطقة تهدف إلى إضعاف إيران ، لكن إيران تقف بعزم وصلابة ، لقد عدنا دولة عظمى كما كنّا سابقا وعلى الجميع أن يفهم هذا ، نحن أسياد المنطقة العراق وأفغانستان واليمن وسوريا والبحرين عما قريب كلها تعود إلى أحضاننا وهو مجالها الحر الطبيعي وليذهب العرب إلى صحرائهم كالجرذان وليحلموا بخالد بن الوليد لأننا قتلنا فيهم جميع الخوالد وشكراً لأتباعنا في البلاد العربية الذين بمساعدتهم سنصحح التاريخ وشكراً لهم ألف مرة وسنعود وتعود المدائن من جديد وعاش العرش الفارسي الجديد) ! !

■ نشرت صحيفة معاريف الصهيونية مقالة لمارك هوبلز يقول فيه (إن الدين الشيعي ومن ضمنهم الحوثية الجارودية يعمل لصالحنا ، وهو من أدواتنا في الشرق اﻷوسط ، ولوﻻ الدين الشيعي لما استطعنا تقسيم الوطن العربي ، وإشعال الحروب فيه ، وبفضل هذا الدين أوقفنا الزحف اﻹسلامي إلى أوروبا ، وقضينا على كل مقاومة إسلامية حقيقية) ، وأضاف قائلا (لذلك ندعم هذا الدين بكل قوتنا وإمكانياتنا وهو من حلفائنا المخلصين ، لقد تم بفضل هذا الدين تحريف اﻹسلام وتشويه التاريخ اﻹسلامي ، لقد استبدلنا بالمساجد الحسينيات التي تقام فيها طقوس تحريضية وثأرية نتيجتها قتل المسلمين ، ولقد استبدلنا بالكعبة المقامات والمراقد الوهمية ، وجعلنا الشيعة يحجون إلى المقامات والمراقد بدﻻ من الكعبة ، وعندما يخرج رجل نصراني أو يهودي يسيئ للرسول محمد تجد المسلمين يخرجون بمظاهرات تنديدا باﻹساءة ، لكن عندما يخرج شيعي على التلفاز ويطعن بعرض محمد ويسب أصحابه ويحرف القرآن ، ﻻ نجد أي استنكار أو تنديد)

يقول القس زويمر : (الشجرة يجب أن يقطعَها أحدُ أبنائها ، وهذا يظهر مدى نجاحنا في تحريف الدين اﻹسلامي ، وتشتيت المسلمين ، ولقد برمجنا الشيعة على شيئ واحد وهو الحقد على أهل السنة من خلال تعطيل عقولهم بالعواطف الجياشة بإقامة الطقوس التحريضية والثأرية ، وجعلناهم يقاتلون بأموالهم وأنفسهم بالنيابة عنا دون أن نخسر شيئا ، فهم يقاتلون بأموال الخمس والمقامات ، ولقد جعلناهم ينتظرون شخصا وهميا ، غاب منذ 1200 عاما ، وسيأتي آخر الزمان ليقضي على قتلة الحسين ، ويهدم الكعبة ويخرج أبا بكر وعمر ويصلبهما ، بعد أن يحييهما ، وجميع المراجع الشيعية في طهران على صلة تامة مع الحاخامات ، وهناك تنسيق بينهم لهدم الدين الإسلامي ، وكيف ﻻ يكون الدين الشيعي من صنيعتنا ومؤسسه عبد الله بن سبأ اليهودي ، لقد استطعنا برمجة العقل الشيعي وجعلنا عدوه الأول واﻷخير هو السني ، وهذه البرمجة هي المظلومية ، واﻻنتقام من قتلة الحسين ومغتصبي الخلافة وهم ٲهل السنة ، وهذه البرمجة من الصعب اختراقها ! إن البرمجة تعتمد على الحقد وتحريف القرآن )

■ وأخيرا أقول أنا بكل تواضع الكاتب والباحث والمحلل والإعلامي السياسي الدكتور محمد جلال (محمد اللبناني) أقول ليعلم كل من يسمي نفسه الشيعي البسيط المغرر به ، وليعلم أيضا كل مسلم غافل :

هذه هي المؤامرة الصهيوصليبية الحاقدة على عقيدة وشريعة الإسلام

■ أرجو من الجميع تعميم هذه المقالة في جميع الجروبات الواتس آب والمسنجر وفي جميع مواقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك والتويتر وغيره عسى وعل أن يتوحد المسلمون فيما بينهم ويستيقظوا من سباتهم العميق خاصة أهل السنة ، وهذه أمانة في رقبة كل واحد منكم سيسأله الله عز وجل عنها يوم القيامة

اللهم هل بلغت ؟ اللهم فاشهد





الخميس، 15 أكتوبر 2020

الأعور الدجال طحنون بن زايد آل نهيان برفقة دحلان في زيارة سرية إلى الإحتلال لترتيب إستلام دحلان السلطة

الأعور الدجال



 كشفت صحيفة عبرية، أن الأعور الدجال طحنون بن زايد، الرجل الخفي في الإمارات. و رجل بن زايد في جميع المؤامرات و التحركات الخارجية، قد ذهب برفقة المفصول من حركة فتح محمد دحلان بزيارة سرية إلى دولة الإحتلال قبل الإعلان عن إتفاقية التطبيع الإماراتية مع إسرائيل.

حيث إعتبرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية. أن تحركات القيادي المفصول في حركة فتح الفلسطينية “محمد دحلان”، لإنجاح اتفاق التطبيع بين أبوظبي و(تل أبيب). خطوة نحو مساعيه ليرث منصب رئيس السلطة الفلسطينية من “محمود عباس”.

في تحقيق مطول عنه، الجمعة، قالت الصحيفة. إن “دحلان” بصفته مستشارا مقربا من ولي عهد أبوظبي الشيخ “محمد بن زايد”، يتحين أي فرصه لتعزيز حلمه بخلافة “أبومازن”. ويساعده في ذلك الأعور الدجال .

ووفق الصحيفة، فإن “دحلان” انخرط في عملية التطبيع. لأنه المستفيد الأكبر من هذه الصفقة، حيث يفضله الإسرائيليون والأمريكيون ليحل محل “عباس”.

وكشفت الصحيفة العبرية، أن “دحلان”، التقى في القاهرة مؤخرا مجموعة من مؤيديه، الذين قدِموا من الضفة الغربية. وذلك بهدف استطلاع ردود الفعل الفلسطينية والإسرائيلية، حيال اتفاق التطبيع.

ولفتت إلى أن “دحلان”، زار (إسرائيل) سرا بصحبة الشقيق الأصغر لـ”بن زايد” الأعور الدجال مستشار الأمن القومي الإماراتي “طحنون بن زايد”. حيث وصلا مطار بن غوريون الدولي شرق (تل أبيب) على متن طائرة إماراتية تحمل مساعدات طبية قبل أسابيع عدة.

وقالت “يديعوت أحرونوت”، إن حركة “حماس”. تعتقد أن “دحلان” ساهم في تصفية القيادي البارز في كتائب القسام (الذراع العسكري للحركة) “محمود المبحوح”، في أحد فنادق دبي عام 2010.

ولفتت الصحيفة، إلى أن اثنين من عمال شركة المقاولات التابعة لـ”دحلان”. وهما: “أحمد حسين”، و”أنور شحيبر”، استأجرا باسميهما السيارات التي استخدمها عملاء الموساد للوصول إلى الفندق، الذي اغتيل فيه “المبحوح”.

ووفقا للصحيفة، فإن “دحلان” يتحين الفرصة المناسبة لكي يرث “عباس” في رئاسة السلطة الفلسطينية، بمساعدة (إسرائيل) كما يعتقد البعض. رغم أن (تل أبيب) تحاول البقاء خارج الصورة كي لا تلحق الأذى بصورته.

نقلت الصحيفة، في تحقيقها الذي أفردت له عدة صفحات في ملحق نهاية الأسبوع عن مصدر أمني إسرائيلي. قوله إن “رأس دحلان موجود طوال الوقت في الأراضي الفلسطينية. وإنه يعزز موقعه فيها بانتظار ما سيحدث بعد انتهاء حقبة أبومازن، وبداية حقبة جديدة يرى فيها نفسه رئيسا للسلطة الفلسطينية”.

لكن الصحيفة تقول إن رجال “أبومازن”، المقربين منه والذين يرون أنفسهم ورثة له (وهم: جبريل الرجوب، وحسين الشيخ، ومحمد العالول، وماجد فرج)، يعملون على إحباط أحلام “دحلان”.

نقلت الصحيفة عن “سفيان أبو زايدة”، أحد المقربين من “دحلان” قوله. إن الأخير لن يعود إلى أراضي السلطة الفلسطينية، طالما كان “أبومازن” على قيد الحياة. كما أنه لن يعود من خلال فرضه من قبل دولة عربية حتى الإمارات، بل سيكون له مركز قيادي فقط عن طريق الانتخابات.

وفي التحقيق، قالت الصحيفة الإسرائيلية. إن القيادي الفلسطيني السابق، قرر أن يستبدل السجون الإسرائيلية بالقصور الخليجية، وملأ حسابه البنكي بـ120 مليون دولار.

وأشارت إلى أن رغبة “دحلان” في الوصول إلى السلطة دفعته لتعزيز علاقته بمصر. مشيرة إلى أنه أرسل فرقا تابعة له عام 2013 للمشاركة في الانقلاب على الرئيس الراحل “محمد مرسي”، من سدة الحكم.

يشار إلى أن “دحلان” لعب في العام الماضي، دورًا مهمًا في الترويج لـ”صفقة القرن” التي تقضي على القضية الفلسطينية. من خلال خطة استثمارية بقيمة 50 مليار دولار، بدلاً من حل الدولتين.

ولسنوات، قام “دحلان” بتسهيل عدة اجتماعات بين مسؤولين إماراتيين مثل “طحنون بن زايد”، ورئيس الموساد الإسرائيلي “يوسي كوهين”. ومسؤولين إسرائيليين آخرين يأملون في عودته إلى المسرح السياسي الفلسطيني.

وفق مراقبين، فيبدو أن احتمال رئاسة “دحلان” للسلطة الفلسطينية “بعيد المنال”، نظرًا لانعدام الثقة الهائل الذي أحدثه الرجل بين أوساط الشعب الفلسطيني.

خاصة بعدما وردت أنباء سابقا، أن “دحلان” كان وراء مخططات سمسرة لشراء منازل فلسطينية في القدس الشرقية، بغرض إعادة بيعها للمستوطنين الإسرائيليين.

وخلاصة القول، أنه عندما يتعلق الأمر بالقيادة الجديدة، فسيرى الفلسطينيون “دحلان” على أنه شريك للإمارات في كل مسعى “خبيث”.

لا يلزمنا مسلمين بعد الآن 😭

 الفيديو : هنا

https://youtu.be/TBiOsO2aEpA

ملك خمور دبي يرفض حق العودة الفلسطيني وترامب يرد عليه إتق الله

 



ملك خمور دبي رجل السكر و الفجور خلف الحبتور، تحول إلى مفتي في عمليات التطبيع و السلام لجلب المزيد من الخمور و الفسق للمنطقة، واملا في جلب السياحة الإسرائيلية لعلها تستهلك كمية الخمور في مستودعاته قبل أن تنتهي مدة صلاحيتها، بعد إنهيار دبي.

رجل الأعمال الإماراتي المعروف بترويجه ودفاعه عن التطبيع مع إسرائيل، قال في مقاله في صحيفة عبرية. و الذي عنونه بـ”فجر جديد في العلاقات العربية-الإسرائيلية”. إن هناك حجة صحيحة تقول إن الإسرائيليين كانوا عنيدين، “ولكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للفلسطينيين. الذين ما زالوا مصرين على حق العودة للاجئين في سوريا والأردن ولبنان، وأماكن أخرى”.

وأضاف أن هذا لن يحدث أبداً. وهم يعرفون ذلك جيداً. وتابع في إشارة إلى اللاجئين “سيكون من الأفضل لهم مطالبة الدول المضيفة لهم بهدم المخيمات. والسماح للاجئين بالحق في العمل وامتلاك منازلهم”.

كما أكمل ملك الخمور الحبتور “ينقل اللاجئون آمالاً كاذبة لأطفالهم. مع مفاتيح المنازل السابقة التي امتلكها آباؤهم أو أجدادهم، ويحافظون على الكراهية العميقة للإسرائيليين على مر الأجيال، أعتقد أن هذا غير عادل لكلا الجيلين”.

وخلال شهر سبتمبر الماضي، أعلنت مجموعة الحبتور الإماراتية أنها ستفتح مكتباً لتمثيلها في إسرائيل، لتنضم إلى قائمة مفتوحة من الشركات الإماراتية التي توجهت صوب تل أبيب، عبر شراكات مع كيانات اقتصادية في دولة الاحتلال، بعد اتفاق إشهار التطبيع الذي أبرمته أبوظبي.

كما تجري المجموعة التي تتخذ من دبي مقراً رئيسياً لها محادثات مع شركة الطيران الإسرائيلية يسرائير، لتدشين رحلات تجارية مباشرة بين الإمارات وإسرائيل. والحبتور مجموعة عائلية تضم محفظتها شركات تعمل في قطاعات الضيافة والتشييد والتعليم والسيارات والتأمين والنشر.

مقابلة ملك الخمور مع صحيفة إسرائيلية وتحدثه باسم حق العودة أثار الكثير من ردات الفعل ضده وضد هذه الدولة حديثة الولادة التي جاءت لتدمير الأمة العربية وتنفيذ الاجندة الصهيونية في المنطقة، ولعل ما شهده العالم العربي من إنبطاح كبير ومتسارع من فئات مختلفة من المجتمع الغماراتي الخليط بين عدة جنسيات، لدليل على أن هذا المخطط قديم وليس وليد اللحظة.

يذكر أن خلف الحبتور يطلق عليه في الإمارات بلقب ملك الخمور، فهو أول من أدخل الخمور إلى الإمارات، وهو المورد الوحيد لها، وأغرق السوق الإماراتي بجميع أنواع الخمور منذ تولي شيطان العرب إدارة البلاد بعد قتل الشيخ خليفة ووضعه في الثلاجة بعد تحنيطه.


مدير “CIA” يكشف : ابن سلمان إغتال خاشقجي بضوء أخضر من ترامب وكوشنر وتحريض الشيطان بن زايد


كشف مدير “CIA” وكالة المخابرات المركزية الأمريكية السابق، “جون برينان”. أن إغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي من قبل ولي عهد السعودية بن سلمان. جاء بضوء أخضر من ترامب ومستشاره جاريد كوشنر و الشيطان محمد بن زايد ىل نهيان لعنه الله

وقال “برينان”، خلال مقابلة مع “سي إن إن” الأمريكية. إن “علاقة الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية علاقة مهمة ويجب مواصلتها، بسبب المصالح الأمريكية الاستراتيجية والطاقة وغيرها من المسائل”. 

وتابع: “لكن على قدر أهمية هذه العلاقة. فإن علينا محاسبة السعوديين وغيرهم على أي نوع من الفظائع التي ترتكب في حقوق الإنسان. لكن مع الأسف فقد منح دونالد ترامب وجاريد كوشنر والبيت الأبيض ولي العهد محمد بن سلمان تصريحا بهذا القتل المروع وتقطيع أوصال جمال خاشقجي”.

وأضاف “برينان”. أنه على الرغم من بعض الإصلاحات التي قام بها “بن سلمان” إلا أنه حاكم متسلط قام بقتل وتعذيب الكثير من السعوديين. بمن فيهم الناشطات، وهو أمر للأسف تجاهله دونالد ترامب.. وعند سؤاله (ترامب): لماذا؟ بكل بساطة أجاب: المال”.

وفي رده على سؤال حول مدى تصديق “ترامب” لما وصلت إليه المخابرات الأمريكية بمسؤولية “بن سلمان” عن مقتل “خاشقجي”. أجاب: “بالتأكيد. وبحكم أنني عشت في السعودية خمس سنوات، فإن جريمة كهذه لا يمكن أن تحدث دون أن يتم التصريح بها من أعلى السلطات. ولا أعتقد أنه من الممكن أن يُقدم الملك سلمان على فعل كهذا مطلقا.  لكن نجله ولي العهد يسيطر على أجهزة الأمن والمخابرات. وهذا ما يعرفه جيدا دونالد ترامب ويواصل السماح لهؤلاء الحكام المتسلطين بفعل أشياء مروعة، وهو لا يقبل هذه التصرفات وحسب بل يشجعها من خلال كلماته وأفعاله”.

يذكر أن الكاتب الأمريكي، “بوب وودوارد” قال، في كتاب جديد له تحت عنوان “غضب”، إن الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” تفاخر بأنه حمى “بن سلمان” من عملية فحص دقيق، كان سيخضع لها من قبل الكونجرس، بعد اغتيال “خاشقجي”.

وفقا لكتاب “وودوارد”، فإن “ترامب” اتصل به في 22 يناير/كانون الثاني، بعد فترة قصيرة من حضوره المنتدى الاقتصادي في دافوس بسويسرا، وخلال المحادثة ضغط الصحفي المخضرم، على الرئيس للحديث معه عن قضية “خاشقجي”.

وقال “وودوارد” لـ”ترامب” خلال محادثتهما: “الناس في واشنطن مستاؤون من مقتل خاشقجي.. لقد قلت إن عملية قتل خاشقجي من أكثر الأشياء وحشية، قلتها بنفسك”.

ورد “ترامب” قائلا: “لكن إيران تقتل 36 شخصا يوميا”، وهنا عاد “ووداورد” وواصل ضغطه على  “ترامب” بشأن دور “بن سلمان” المحتمل في إصدار الأمر بقتل “خاشقجي”، فعلق “ترامب” قائلا بفخر: “لقد أنقذت (مؤخرته) تمكنت من إقناع الكونجرس بتركه وشأنه.. ودفعتهم للتوقف عن ملاحقته”.

وكانت وكالات استخبارات غربية كثيرة، بينها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، قد تحدثت بشكل مباشر عن أن “بن سلمان” يتحمل المسؤولية كاملة عن اغتيال “خاشقجي”، لكن “ترامب” لم يأخذ ذلك على محمل الجد، لاعتبارات تتعلق بعلاقته مع ولي العهد وحاجته إلى إنعاش الاقتصاد الأمريكي باستثمارات وصفقات سعودية.