أولا في الإمارات ما يقرب من نصف مليون إيراني، في الإمارات جامعات إيرانية، بين الإمارات و ايران عشرين رحلة طيران يوميا، الإمارات الشريك التجاري الأول لإيران، الإمارات بها الآلاف الشركات الإيرانية التي يديرها الحرس الثوري الإيراني لغسيل الأموال و القيام بأنشطة تخريبية و تجسس، في دبي حي كامل اسمه الحي الإيراني. المخابرات الإيرانية تدير شبكات دعارة كبيره في دبي بعلم و رضاء الإمارات.
الإمارات سلمت البطل الشهيد عبد الملك ريغي لإيران حيث كان في مطار دبي قبل اعتقاله، حيث تم ذلك بصفقة قذرة مع الإمارات و اسرائيل حيث تم تسليم المبحوح و استدراجه عن طريق ايران الى دبي و في المقابل تم تسليم الشهيد عبد الملك ريغي. الإمارات تدعم بشار و تساعده سرا. الإمارات وصفت السعوديون بالقرود و قامت بجعل شخص اسمه بن باز يصبح شهيرا كمهرج نكاية و أساءه للشيخ السعودي بن باز ، الإمارات استضافت علي أحمد علي عبد الله صالح القائد الفعلي للحرس الجمهوري اليمني ابن عبد الله صالح و جعلته يتعاون مع الحوثيون للسيطرة على صنعاء و مهاجمة السعودية، الإمارات منعت تولي اللواء الأحمر القيادة منذ البداية في اليمن حتى لا تتجمع حوله القوات و يقوم بتكوين جيش قوي يدمر الحوثيون لانه شخصية معروفة و يثق فيه الجميع و كان قادرًا في البداية على توحيد اليمنيين و تدمير كلاب ايران، الإمارات انشأت داعش في اليمن لتشويه السنة و تخريب جنوب اليمن، الإمارات مولت حملة تمرد بملايين الدولارات في مصر للإطاحة بالاخوان و خاصة بعد تعهد مرسي بالوقوفوف ضد بشار و جعلت مدير حركة تمرد شيعي اسمه محمود بدر و هو ما اظهر ان لإيران ثقل في مصر و هو ما خدم مفاوضات ايران مع الغرب و ظهرت انها قوية رغم ان الشيعة في مصر لا يزيد عددهم عن مائة الف من تسعين مليون و هو عدد لا يكاد يذكر
الإمارات ساهمت في إنشاء و تمويل داعش في سوريا و العراق و ليبيا، الإمارات و مصر قتلوا السفير الامريكي في ليبيا من أجل اثارة الرأي العام ضد الاخوان في مصر تمهيدا للإطاحة بمرسي،
الإمارات بأموالها تتحكم في الاعلام المصري لذلك لم نجد الاعلام المصري يهاجم ايران مطلقا بعد وصول السيسي بل على العكس يهاجم السعودية، الإمارات جندت الإعلامي ابراهيم عيسى لصالح ايران و مولت تقديمه لبرنامج ديني ذو واجهة سياسية قام ابراهيم عيسى من خلالة بتشكيك الناس في الخلفاء الراشدين و في كتب السنة بطريقة مخابراتية مدروسة لتحويل المثقفين المصريين الى شيعة و قامت الإمارات ايضا بدفع أموال لشخص مغمور في مصر لكي يتكلم عن حديث رضاع الكبير و يظهره للواجهة للإساءة للسيدة عائشة و تشكيك السنة في كتب الصحاح و في السنة عموما،
هناك تعامل و تعاون و تنسيق كامل بين الإمارات و روسيا و اسرائيل و مصر و ايران و أجندتهم واحدة و الهدف الان تحويل مصر لدولة شيعية و تسليمها لإيران كما تم تسليم العراق و أفغانستان و الإمارات تلعب الدور الرئيسي في هذه المهمة القذرة،
الإمارات و ايران و روسيا هم يقفون وراء إسقاط الطائرة الروسية في شرم الشيخ و يقفون وراء الهجوم في باريس الذي حدث بعد حادث الطائرة مباشرة من اجل منع تسليح المعارضة السورية بمضادات للطائرات و هم ما كان سيغير سير المعارك تماماً كما حدث عندما تم تسليح الافغان بمضادات الطائرات في حربهم ضد الاتحاد السوفيتي و كذلك من اجل الضغط على فرنسا التي كانت تصر على رحيل بشار، فبعد زيارة قام بها عرص ابو ظبي محمد بن زايد و عرص القاهرة السيسي الى روسيا و أعلنوا انهم سيدعمون بقاء بشار بعدها أسقطت الطائرة الروسية و تم الهجوم في فرنسا و هو ما اثار الخوف من الاٍرهاب و اصبح البديل بقاء بشار،
في فرنسا في مرسليا انتظر الروس و الاماراتيون و الايرانيون حتى تم الموافقة على افتتاح مسجد تموله السعودية بعد اعتراض طويل ثم تمت عملية الدهس الشهيرة بعد الموافقه على افتتاح الجامع و هو ما يربط السعودية بالارهاب، يؤدي الى تغير السياسة الفرنسية الداعمة للمعارضة السورية.
لماذا طائرات مصر للطيران و طائرات ماليزيا تسقط و تختفي و لا يحدث شئ لطائرات الإمارات و لماذا تم تدمير السياحة في مصر و تركيا و تونس و لم يقترب احد باي تفجير في الإمارات التي يزورها ٢٢ مليون سائح سنويا، ان الاستقرار الذي تتمتع به الإمارات في منطقة تعج بالقتل و التفجيرات هو ثمن خيانتها و تأمرها على الدين و على الدول العربية خدمة لكلاب ايران،
انا اعلم خطة نشر التشيع في مصر بالكامل و ما هي الطرق التي يستخدمونها و كيف يجندون السياسيين المصريين في الإمارات لصالح ايران و قريبا سوف أرسل لك خطتهم بالتفصيل مع ذكر أشهر عملائهم و طرق تعاملهم مع الساحة المصرية
الايرانيون و الاماراتيون هم أقذر و أحط المخلوقات على وجه الارض و هم حثالة البشرية و الخميني هذا اكبر دجال عرفه العالم،
الإمارات و ايران ساهموا بقوة في دعم و صناعة داعش من أجل تشويه المعارضة السورية و تخريب مدن السنة و خاصة الموصل ثاني اكبر مدينة عراقية وكل سكانها سنة تم تهجيرهم كما حدث في الأنبار و ووجود داعش سمح لإيران بتكوين مليشيات طائفية و للعلم فكل الهجمات التي تمت على مساجد الشيعة في الكويت و السعودية هي من صناعة و تدبير ايران و الإمارات من احل تخويف الكويت من فتنة طائفية فلا ترسل قوات لليمن و من احل تخويف الاعلام السعودي فلا يهاجم الشيعة و بالمناسبة انا كنت احد اهم القيادات الشيعية و و هم مجرمون حثالة أهل غدر و خيانة ملعونين على لسان أئمتهم و لم يكن لهم عهد مع أئمتهم فكيف يكون لهم عهد مع أي أحد
نرجو نشر هذه الحقائق لان هناك من يسيطر على الاعلام العربي و يمنع تشر قذارة و اجرام هؤلاء الارهابيون
و يحب ملاحظة ظهور عشرات القنوات الشيعية تفوق احتياجات الشيعة بالالف المرات و هي تعمل على بس برامج مدروسة من قبل اجهزة المخابرات لتحويل السنة العرب الى شيعة و هم يستهدفون مصر الان بقوة رهيبة بدعم كامل و غير محدود من الإمارات فالشيعة العرب هم أقلية في وسط الشيعة و لا يحتاجون هذا ألكم الهائل من القنوات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق