دعت الناشطة اليمنية، توكل كرمان، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، سلطات دولة الإمارات العربية المتحدة إلى الإفراج عن أكاديمي يمني محتجز في سجونها منذ فبراير الماضي.ونشرت كرمان تدوينة على صفحتها الرسمية بموقع “فيسبوك” تدعو فيها إلى “الحرية للمواطن اليمني الدكتور عبدالملك الحسامي، والذي قالت إنه “معتقل قسريًا دون ذنب أو تهمة في سجون الإمارات العربية المتحدة”.كما طالبت بالحرية “لعشرات المواطنين اليمنيين المغيبين في سجون الإمارات بدون ذنب”، دون ذكر تفاصيل حول هؤلاء المعتقلين أو أسباب اعتقالهم.وبحسب تصريحات لأفراد في عائلة الحسامي، لوسائل إعلام محلية، فقد اعتقلت السلطات الإماراتية أواخر فبراير الماضي، عبدالملك الحسامي، من منزله، والذي يعمل مدرسًا في جامعة العين الإماراتية منذ 12 عامًا، دون توجيه أي اتهامات له.
(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الجمعة، 27 يونيو 2014
أكاديمي وعشرات المحتجزين اليمنيين بدون تهمة في الإمارات
دعت الناشطة اليمنية، توكل كرمان، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، سلطات دولة الإمارات العربية المتحدة إلى الإفراج عن أكاديمي يمني محتجز في سجونها منذ فبراير الماضي.ونشرت كرمان تدوينة على صفحتها الرسمية بموقع “فيسبوك” تدعو فيها إلى “الحرية للمواطن اليمني الدكتور عبدالملك الحسامي، والذي قالت إنه “معتقل قسريًا دون ذنب أو تهمة في سجون الإمارات العربية المتحدة”.كما طالبت بالحرية “لعشرات المواطنين اليمنيين المغيبين في سجون الإمارات بدون ذنب”، دون ذكر تفاصيل حول هؤلاء المعتقلين أو أسباب اعتقالهم.وبحسب تصريحات لأفراد في عائلة الحسامي، لوسائل إعلام محلية، فقد اعتقلت السلطات الإماراتية أواخر فبراير الماضي، عبدالملك الحسامي، من منزله، والذي يعمل مدرسًا في جامعة العين الإماراتية منذ 12 عامًا، دون توجيه أي اتهامات له.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق