الأحد، 28 يوليو 2019

مقتل نجل حاكم الشارقة على يد ابن زايد .. استمع إلى اتصالات سرية فأمر باغتياله سريعاً

ين زايد

كشفت صحيفة “الأخبار” اللبنانية، تفاصيل جديدة ومثيرة، عن مقتل نجل حاكم الشارقة سلطان بن محمد القاسمي، خالد بن سلطان (39 عاماً)، في بريطانيا في 1 تموز/ يوليو الماضي، قالت إنها حصلت على تلك المعلومات من مصادر حصرية.
وفي التفاصيل حسب الأخبار فإن سلطان “تعرّض لعملية اغتيال معقّدة بأمر من محمد بن زايد”، بعد أشهر عدة من التحضير.
وتقول المصادر إن ” قرار القتل اتُّخذ بعدما وصلت إلى يدي ابن زايد تقارير أمنية عن وجود اتصالات بين الأمير الإماراتي الذي تمت تصفيته، والأجهزة الأمنية السعودية التي تعمل تحت قيادة ولي العهد محمد بن سلمان”.
وعلى ذمة المصادر نفسها، فإن “ماهية هذا التواصل لم تتّضح بعد، وإنه ما زال غامضاً بالنسبة إلى الأجهزة الأمنية الإماراتية”.
الإعلان عن وفاة نجل حاكم الشارقة، جاء بعد أيام فقط على هروب زوجة حاكم دبي محمد بن راشد، شقيقة الملك الأردني عبد الله الثاني، هيا بنت الحسين، إلى أوروبا واستقرارها في المملكة المتحدة.
وقالت الصحيفة اللبنانية إن الوفاة لا يزال يلفّها الغموض، وخصوصاً أن التحقيق الذي فتحته شرطة لندن في وفاة رجل الأعمال الإماراتي، صاحب شركة «بيت أزياء قاسمي»، لم يخلص إلى نتيجة حاسمة في ما يتعلق بأسباب الموت.
وما ضاعف عدم الوضوح هذا- والكلام للصحيفة اللبنانية- الإسراع في دفن خالد قبل تشريح جثته، في مراسم حضرها والده بغياب ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، وحاكم دبي محمد بن راشد، على رغم أن كليهما كانا موجودين في الإمارات, هكذا، أضيفت حادثة مبهمة جديدة إلى تاريخ البلاد المليء بالانقلابات وسفك دم القربى، فاتحة الباب على تشكيك واسع داخل المملكة المتحدة وخارجها في حقيقة ما آل إليه مصير آخر الأبناء الذكور لحاكم الشارقة.
لكن ابن زايد، في حال صحّت هذه الرواية، يكون قد اتخذ القرار بهدف ضرب عصفورين بحجر واحد: إفهام ابن سلمان بأن الإماراتيين قادرون على رصد التواصل السعودي مَع من «يخصّهم» وإيقافه، والبعث برسائل تحذير غير مباشرة إلى بقية الأمراء من مغبّة التواصل السري مع السعوديين.
وجاءت وفاة القاسمي الغامضة في وقت برزت فيه خلافات بين ابن سلمان وابن زايد حول التعامل مع غير ملف في المنطقة، على رأسها حرب اليمن، التي أرسلت الإمارات رسائل إلى عدة دول تعبّر فيها عن رغبتها في الانسحاب منها، وأيضاً الاشتباك الحاصل مع إيران، والذي أظهرت فيه أبو ظبي ميلاً إلى التهدئة، خلافاً للجنوح السعودي نحو التحريض على الحرب. كذلك، ليس الخلاف بين ابن زايد وحاكم الشارقة حديثاً، بل تمتدّ جذوره إلى خلافات كامنة وتضارب مصالح، وخصوصاً بعدما أصبحت أبو ظبي متفرّدة بقرار البلاد، بل وسعيها وفق بعض المعلومات إلى الانقلاب على القاسمي، «للاستيلاء على غاز الحمرية وحقل الصجعة النفطي»، بهدف تعويض النزف الاقتصادي الذي تسبب به تورط ابن زايد في حرب اليمن.
بطريقة مشابهة جداً لطريقة اغتيال زوجة الشيخ حمدان آل نهيان، فايزة البريكي، عام 2016 في لندن، ثم قتل ابنها محمد بعدها بثلاثة أشهر في المدينة نفسها، تمت «تصفية» القاسمي بحسب الكثير من التكهنات. حادثة، إن صحّت، لا يبدو أنها ستكون الأخيرة في سلسلة حوادث الدم بين عوائل الحكم الإماراتية، في ظلّ استمرار صراع الهيمنة والنفوذ.

الخميس، 25 يوليو 2019

نفق تاجر الخمور الباجي السبسي عدو من أعداء الله و الإسلام .. جهنم بانتظاره 🔥




نفق عدو من أعداء الله و الإسلام ☪️ .. جهنم بانتظاره 🔥
الذي قال لا علاقة لنا بالدين ولا بالقرآن ولا بالآيات القرآنية ، و تجرأ على ما شرعه الله
وفاة أكبر تاجر للخمور الباجي السبسي....... رئيس تونس 🇹🇳
يمتلك الباجي قايد السبسي منذ الثمانينات من القرن الماضي ضيعة في مرناق تمسح عشرين هكتارا من العنب 🍇 "مسكي إيطاليا" بها مخازن لتصدير الببّوش والبصّيلة كما يمتلك منذ تسعينات القرن الماضي ضيعة أخرى في شوّاط بضواحي الجديّدة في أحواز العاصمة تمسح عشر هكتارات من العنب "مسكي إيطاليا" بها معصرة للخمر ومعمل تصبير القناريّة "فيريلاند" في شراكة مع إيطاليّين 🇮🇹 
بين سنوات 1990 و 2004 أنشأ الباجي كالعادة بإسم أحد أبناءه مخزنا لبيع الخمور في ضاحية سكرة يشغّل قرابة الأربعين عاملا وعاملة وقع طردهم تعسّفيّا من طرف أبناء الباجي حافظ وخليل بعد 14 سنة عمل دون أن يتحصّل أيّ عامل أو عاملة على مستحقّاته التي يضمنها له القانون . إذ بعد أن وقع غلق المخزن سنة 2004 سحب المدير المدعو مفتاح والمحاسب حمدي مبلغا ماليّا يفوق 2,4 مليون دينار من البنك التّونسي فرع الشرقية دون أن يمكّن أصحاب تجارة الخمور من مزوّدين وناقلين وعمّال من مستحقّاتهم حيث ضاع جميعهم بين أروقة المحاكم التي عجزت عن تطبيق القانون على عصابة الباجي قايد السبسي المتلاعبة بحقوق العمال وعرق جبينهم. 
للباجي قايد السبسي إبنا غير شرعي أنجبه من عشيقة سابقة أصيلة الكاف حين كان مديرا للأمن الوطني

 

السبت، 13 يوليو 2019

المخابرات الإماراتية تقتل الفلسطيني سليم أحمد معروف تحت التعذيب في اليمن

الفاتورة زادت و ثقلت يا قذر يا شيطان العرب محمد بن زايد آل نهيان و الحساب قادم لا محالة 
و الله يا كلاب آل نهيان يا سفلة ستدفعون الثمن غاليا ... و الأيام بيننا

WhatsApp Image 2019-07-13 at 2.02.29 PM