الخميس، 21 أغسطس 2014

عبدة الشيطان يلتقون بالإمارات .. وشرطة دبي تصرح: منعهم ليس من اختصاصنا



في سابقة من نوعها بالوطن العربي، أعادت شرطة دبي، كلاوس أولف، الألماني الجنسية، رئيس منظمة «عبدة الشيطان» الغير قانونية، إلى تركيا، بعد أن توجه إلى الإمارات لإقامة بعض الطقوس مع أتباعه.
وتداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مجموعة من الصور لرئيس عبدة الشيطان، يظهر فيها وقد ثقب أجزاءً كبيرة من وجهه وجسده، كما يظهر- في أعلى مقدمة رأسه- ما يُشبه "القرنين"، وصورًا أخرى له وهو معلق من أجزاء مختلفة من جسده بعدد كبير من "الخُطَّافات".  

وأشاروا، إلى أن مسئول الميديا في شرطة دبي، أوضح أن أمر هذا الشخص ليس من اختصاص الشرطة، وأن المرجع المختص بتلك الأمور هو قسم الجنسية والإقامة، نافياً أن تكون لديه أي معلومات عن الموضوع.   



كل هذا يطلع من هذا الأهبل .. حروب و فتن


و ما خفي كان أعظم

السبت، 9 أغسطس 2014

اللصوص حكام الإمارات ضمن أغنى حكام العرب ، و السرقات بالمليارات


يملكون مجتمعين أكثر من 48 مليار دولار .. قائمة بأرصدة أغنى الحكام العرب!

تتضمن قائمة أغنى 15 حاكماً حول العالم 10 حكام عرب، باستثناء الحكام السابقين الذين عصفت بهم رياح "الربيع العربي".
وتم اعتماد هذه الأرقام على تقرير مجلة فوربس الأمريكية عن أغنى الحكام حول العالم لعام 2011، وهي القائمة الأحدث حول ثروات الحكام، رغم مرور ثلاث سنوات على صدورها، بالإضافة لثلاثة مصادر أخرى مختلفة.
وهناك بعض التحديات التي تواجه مثل هذه القوائم، وأهمها الثروات السائلة مقابل الثروات العينية؛ والثروات الشخصية مقابل ثروات الأسر الحاكمة؛ ومعدل تحويل الثروة لعملة موحّدة (الدولار)، والقوة الشرائية لكل عملة محلية، وتكاليف المعيشة في الدول المذكورة. ولذلك فإن الأرقام الموضحة تقريبية، وهي لغرض المقارنة فقط.

ولا يوجد أي مصدر موثّق لثروة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك الأردن، فتم استبعاده من القائمة.

الجمعة، 8 أغسطس 2014

بالوثائق الإمارات تمول أكبر أحزاب المعارضة التونسية


تداول سياسيون وناشطون، مؤخراً، وثيقتين قالوا انهما سربتا من مصلحة الجمارك التونسية، تفيدان بارسال سيارتين فاخرتين مصفحتين لرئيس حزب تونسي معارض من دولة الامارات.
الوثيقة الأولى كانت على شكل رسالة من السفارة الإماراتية في تونس تحيي من خلالها مصلحة الجمارك التونسية وتطالبها بتسهيل دخول سيارتين فاخرتين حتى يتم إهداؤهما للباجي قائد السبسي، رئيس حزب نداء تونس. أما الثانية فتظهر ببيانات السيارتين العائدة ملكيتهما حسب الوثيقة للباجي قائد السبسي.
وقبل صدور أي تعليق رسمي من مصلحة الجمارك أو من حزب نداء تونس، أعلنت مؤسسات مجتمع مدني، عن عزمها تتبع الباجي قائد السبسي قانونيًا بتهم عدة من بينها التمويل الأجنبي وقبول رشوة والعمالة، وقالت مبادرة سواعد في بيان لها: "المكتب القانوني لسواعد، يدرس حاليًا رفع عريضة لوكيل الجمهورية لمطالبته بعدم التهرب من واجبه وفتح تحقيق فوري وجدي في شبهات الرشوة، التمويل الخارجي لحزب نداء تونس، العمالة، مخالفة الدستور وقانون الأحزاب".
ومع انتشار الخبر وكثرة الحديث عنه، أصدر حزب نداء تونس بيانًا توضيحيًا أكد من خلاله صحة الوثائق المسربة، مبررًا حصول السبسي على هذه السيارات بالتهديد الأمني الذي يتعرض له، مشيرًا إلى أن السيارتين مصفحتين وذلك لحماية السبسي من محاولات الاغتيال التي يمكن أن يتعرض إليها في الفترة القادمة.
ولكن ما يتناقض مع بيان نداء تونس، هو أن التهديد الأمني للباجي قائد سبسي ليس حديثًا ولا سرًا وإنما معلن منذ أكثر من سنة، عندما أعلنت وزارة الداخلية التونسية تكفلها بحماية السياسيين والشخصيات المعرضين للاغتيال وتكفلها بكل ما يلزم لحمايتهم من فرق أمنية ومعدات وتنسيق أمني مع باقي السلطات عند تحركهم، مع العلم أن من بين هذه الشخصيات السياسي الإسلامي الشيخ راشد الغنوشي، واليساري منجي الرحوي وغيرهم.
وأشار قانونيون تونسيون إلى أن تقديم الإمارات لهدية كهذه لرئيس حزب نداء تونس - مهما كانت الأسباب - يعتبر مخالفة للقانون التونسي الذي ينص الفصل 19 من القانون المنظم للأحزاب السياسية منه على المنع التام لكل "تمويل مباشر أو غير مباشر نقدي أو عيني صادر عن أية جهة أجنبية"، كما ينص نفس القانون على: "يعاقب بالسجن لمدة تتراوح بين سنة وخمس سنوات كل من خالف أحكام الفقرة الأولى والثانية من الفصل 19 أعلاه".
ومع استمرار التفاعلات مع خبر السيارتين، عمل بعض النشطاء على تلقيب "الباجي قائد السبسي" بلقب جديد هو "الباجي قائد الانقلاب"، مشيرين بذلك إلى أنه لم يحصل على هذه الهدية دون سبب ودون مبررات وإلى أنه "يعمل لصالح أجندة إماراتية تهدف إلى إفشال العملية السياسية في تونس وتنفيذ انقلاب عسكري أو أمني شبيه بالذي نفذ في مصر يوم 3 يوليو الماضي".
ويذكر أن الباجي القائد السبسي كان الشخصية الرئيسية التي قادت طيفًا من المعارضة التونسية في صيف 2013 ونادت بإسقاط العملية السياسية وكل المؤسسات الناتجة عن انتخابات 23 أكتوبر 2011، وبعد أيام من الإطاحة بالمسار الديمقراطي في مصر، دعا الباجي أنصاره للاحتشاد أمام المجلس التأسيسي التونسي (السلطة التشريعية) والمناداة بإسقاطه، كما صرح لوسائل الإعلام بأن "السيناريو المصري سيعاد في تونس في حال لم تستقل حكومة النهضة خلال أيام".
وعاشت تونس في سنة 2013 أزمات سياسية حادة وقالت رئاسة الجمهورية على لسان الرئيس المنصف المرزوقي والمتحدث الرسمي، عدنان منصر، إن محاولات انقلابية عسكرية وأمنية تخللتها وكادت أن تنجح لولا "وقوف المؤسسة العسكرية التونسية سدًا منيعًا في وجهها"، وقد انتهت أزمات سنة 2013 بعودة المعارضة التي قادها الباجي قائد السبسي تحت كيان موحد سمي "جبهة الإنقاذ" (نسبة لجبهة الإنقاذ المصرية)، عبر عودة المعارضة التونسية للمجلس التأسيسي وقبولها بإتمام المسار السياسي لانتخابات 23 أكتوبر 2011 بعد جلسات حوار وطني دعت لها مؤسسات مدنية وطنية وشاركت فيها معظم الأحزاب.
ويتهم كثير من التونسيين دولة الإمارات بالعمل على إحباط التجربة الديمقراطية في تونس وعلى تكرار السيناريو المصري في تونس، حتى أن أحد الساسة التونسيين غير المنتمين للتيار الإسلامي ولا الثوري "كمال مرجان" رئيس حزب المبادرة ووزير الخارجية التونسي في أيام الرئيس زين العابدين بن علي، قال في تصريح لإحدى الإذاعات المحلية إن "رئيس الوزراء التونسي الحالي، مهدي جمعة، وخلال جولته الخليجية تلقى عروضًا من دولة الإمارات والسعودية للحصول على دعم قوي للاقتصاد التونسي في مقابل قيام حكومته بشن حرب على التيار السياسي الإسلامي الممثل في حركة النهضة".

(الاناضول + وكالات)

التحالف الشيطاني الإمارات ومصر والسعودية يرون العدوان على غزة بأنه حرب بالنيابة عنهم



قالت شبكة سي إن إن الأمريكية أن الحلف العربي مصر والأردن والسعودية والإمارات يقودون حرباَ ضد العرب الآخرين الفلسطينيين ممثلين في حماس.
ويقول علي يونس، محلل سياسي بشبكة CNN, غطى قضايا المنطقة لعدة عقود: "إنها سابقة في تاريخ النزاع العربي-الإسرائيلي.. غالبية الدول تدعم بفعالية إسرائيل ضد الفلسطينيين، دون استحياء أو تكتم."
وأردف يونس قائلا: "من وجهة نظر مصر والسعودية والأردن الإمارات ودول عربية أخرى، فإن ما يقوم به رئيس الوزراء الإسرائيلي في الحرب هذه ضد حماس، هي حرب بالنيابة عنهم لإنهاء المعقل القوي الأخير للإخوان المسلمين."
مضيفا: "إنها حرب عربية-إسرائيلية مشتركة تضم مصر والأردن والإمارات والسعودية ضد العرب الآخرين – الفلسطينيين، ممثلين في حماس."
صحيفة نيويورك تايمز وضعت الأمر على النحو التالي: القادة العرب الذين يرون بأن حماس أسوأ من إسرائيل عليهم التزام الصمت."
وأضاف: "الحكومات العربية والإعلامي العربي اعتمدت وجهة النظر الإسرائيلية بشأن من هو الإرهابي ومن هو غير ذلك.. وسائل الإعلام المملوكة لمصر والسعودية تنعت  بحرية "الإخوان المسلمين" بـ"الإرهابيين" وحركة حماس كمنظمة إرهابية" في تحول كامل عما كان عليه الوضع سابقا، عندما تصدت الدول العربية لإسرائيل والولايات المتحدة في المحافل الدولية بشأن تعريف الإرهاب ومن هو الإرهابي والمقاتل من أجل الحرية."
ويتابع يونس: "إحدى مفرزات الجولة الحالية من القتال يرجح أن تكون "نهاية نظام التحالف العربي القديم الداعم للفلسطينيين وأهدافهم بإقامة دولة مستقلة."
ومن جانبه، يصف دانيال بليتكا، نائب رئيس "دراسات السياسة الدفاعية والأجنبية" بـ"معهد الانتربرايز الأمريكي" الوضع الراهن قائلا "الصراع بين حماس وإسرائيل عرى الانقسامات الجديدة في الشرق الأوسط.. الأمر لم يعد صراع المسلمين ضد اليهود بين الإخوان المسلمين والدول المؤيدة لهم، والإمارات والسعودية ومصر والأردن وإسرائيل"
وأضاف فريد زكريا مقدم برنامج علي الشبكة: "إنها حرب بالوكالة للسيطرة على الشرق الأوسط."
عرضت مصر مقترحا لوقف النار، بادرت إسرائيل سريعا للقبول به ما يعني تضمينه شروطا تتطلع إليها الدولة العبرية، وبالمقابل، رفضته حماس، ورغم سعي مصر الحثيث سابقا لعب دور الوسيط للتوصل إلى هدنة، لا تبدو هذه المرة مندفعة  لتغيير مبادرتها إلى أخرى تجانب حماس، طبقا لمجموعة المحللين.
دعا حكام الدول الثلاثة "حماس" إلى قبول المبادرة المصرية كما هي، والأسبوع الماضي، صرح العاهل الأردني، الملك عبدالله قائلا: "ندين العدوان الإسرائيلي وندعم المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار."
هذه الدول دعمت مباشرة الانقلاب في مصر لأنه أزاح الإسلاميين المنتخبين وبالتالي أفقد ذلك النموذج مصداقيته.
وتدخل يونس معقبا: "السعودية تقود التغيير.. جزئيا من خلال دعم الانقلاب وتمويل وسائل الإعلام المملوكة للدولة التي تشن حملات هجومية ضد الإخوان.. مصر والأردن والسعودية والإمارات.. جميعهم ينظرون إلى تدمير حماس باعتبار أن فيه مصلحة للأمن الداخلي واستقرار المنطقة."
ويضيف زكريا: "الآن المصريون والسعوديون يخشون الأصولية الإسلامية أكثر مما يخشون إسرائيل"، وتابع: "النظام الملكي السعودي أكثر قلقا من آفاق انتصار حماس، ما قد يعني تقوية شوكة الإسلاميين في أنحاء أخرى من المنطقة، وبالتالي احتمال مواجهتها لمعارضة إسلامية داخل المملكة."

لكن حماس لا تقف وحيدة.. هناك قطر وتركيا لدعمها.

الخائن محمد بن زايد مكتئب بسبب صمود غزة .. و يبكى على فشل حفتر


كشفت مصادر إماراتية، عن  أن عيد الفطر المبارك مر مثل الكابوس على ولى عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، الحاكم الفعلي للبلاد، بسبب فشل انقلاب خليقة حفتر في ليبيا ، وصمود قطاع غزة في وجه إسرائيل.
 وقالت المصادر في تصريحات صحفية، إنه رغم السعي الحثيث لمحمد بن زايد، الداعم الأكبر للثورات المضادة للثورات العربية والانقلابات على الديمقراطية، لإسقاط حركة حماس وتسليم قطاع غزة لمستشاره الأمني محمد دحلان، المطرود من حركة فتح بعد اتهامه بتسميم الرئيس الراحل ياسر عرفات، إلا أن المقاومة الباسلة التي أحدثتها حماس أفشلت مخططاته وجعلته يعيش بقلق من انتصار الحركة المحسوبة على تيار الإخوان المسلمين مما يعد انتصارا للإخوان الذين يعتبرهم ألد أعدائه.
 وأضافت المصادر، أن سعى محمد بن زايد، إلى دعم إسرائيل في هجومها الوحشي على قطاع غزة، جاء بعد قناعته بقدرة «حليفته» على الإطاحة بحماس وتسليم القطاع إلى محمد دحلان.
 وتابعت: «عرضت الإمارات تمويل العمليات العسكرية الإسرائيلية شريطة إسقاط حماس، إلا أن الانتصارات التي حققتها حماس أثارت غضب محمد بن زايد بعد أن اعتقد أن مخططاته لسحق الثورات العربية تسير على ما يرام».
وأكدت المصادر أن محمد بن زايد هو الداعم الأكبر لخليفة حفتر، الذي ذكرت تقارير أنه فر مؤخرا من ليبيا بعد فشل عملياته، الأمر الذي أصاب بن زايد بالإحباط بعد ظهور مؤشرات على بدء العد العكسي لسقوط مخططاته الرامية إلى منع جماعة إسلامية من تولى الحكم في أي بلد عربي.
 وتشير تقارير أيضا إلى تورط الإمارات بالشأن الليبي ودعم الرئيس المخلوع على صالح في اليمن ضمن مخطط لتسليم اليمن إلى ابن الأخير الذي عين سفيرا لبلاده في الإمارات.
 ويسود الأوساط الإماراتية، شعور بالاستياء والقلق من أن سياسات محمد بن زايد ستجلب الويلات للإمارات، التي اتخذت موقفاً علنياً معادياً لتطلعات الشعوب بالتحرر تحت حجج محاربة الإسلام السياسي، ويتحسر كثير من النشطاء الإماراتيين، على الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان،مؤسس الدولة، الذي كان يتمتع بحب كل الشعوب العربية، لاحترامه لها وعدم تدخله في شؤون أي بلد، وأجمعوا على أن ما حققه الشيخ زايد في 40 عاماً، سيضيعه ابنه محمد في 40 يوماً.