الثلاثاء، 10 سبتمبر 2013

شفيق: الداخلية واجهت المتظاهرين بسلاح إماراتى



قال الفريق أحمد شفيق، المرشح الرئاسي السابق، إن اللواء أحمد عبد الجواد نائب مدير الأمن الوطني السابق سجل مكالماته مع وزير الداخلية وأرسلها للرئيس المعزول محمد مرسي وهذا أحد أسباب الإطاحة به. 
وكشف شفيق ـ خلال مقابلة مع الإعلامى وائل الإبراشي فى برنامج "العاشرة مساء" على فضائية "دريم" مساء أمس ـ عن مكالمة أخرى مع وزير الداخلية، قائلاً: "كلمت اللواء محمد إبراهيم بعد انقحيازه لثورة 30 يونيو  واعتذرت له عن هجومى عليه فى المكالمة السابقة". 
وأضاف شفيق ـ المقيم بالإمارات منذ خسارته الانتخابات الرئاسية في العام الماضي:" وزير الداخلية طلب مني دعم الإمارات فأرسلوا إليه فورًا أسلحة ومعدات لمواجهة الإرهاب وتعاقدت الإمارات على معدات أخرى لكى ترسلها للداخلية المصرية" .

الأحد، 8 سبتمبر 2013

إغتيال الشيخين ناصر و أحمد بن زايد فى الخليج و المغرب

الصراع داخل أسرة الشيخ زايد آل نهيان و إغتيال الشيخين ناصر و أحمد بن زايد فى المغرب والخليج




بدأت الخلافات والنزاعات تظهر داخل الأسرة الحاكمة بعد وفاة الشيخ زايد آل نهيان بين الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان الابن الأكبر للشيخ زايد وبين إخوانه الآخرين وكان يمثلهم الشيخ ناصر بن زايد آل نهيان كانت الخلافات داخل الأسرة على الميراث الذى تركه الشيخ زايد خلفه بعد وفاته
 بدأ الصراع يشتد داخل الأسرة الحاكمة بعد وفاة الشيخ زايد بشهرين رغم تدخل العديد من الواسطات فى ذلك الوقت لحله
لم يستطيعوا السيطرة عليه فى باديء الأمر،لكن تم السيطرة عليه عندما اجتمعت العائلة كاملة فى قصر الحصن فى أبو ظبي
 وتم الاتفاق على حل النزاع بين كل الاطراف و تقسيم تركة الشيخ على أبنائهبدأت تصفية الحسابات ببين أفراد الأسرة الحاكمة بعد وفاة الشيخ زايد آل نهيان بسنتين وبعد تولى ابنه الأكبر خليفة بن زايد الحكم داخل الدولة
رأي الشيخ خليفة بن زايد أن نفود إخوانه الآخرين من أبيه والمتمثل بـ الشيخ ناصر و أحمد بدأ يزداد ويتوسع داخل الدولة
فأرد الشيخ خليفة تحجيمهم بتسليمهم مناصب غير حساسة و ابعادهم إلى مناصب أخري وبدأ هنا النزاع بين الأخوة و بدأ التخطيط لإزاحة الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان بسبب تدخله في شئون الحكم وازدياد وتوسع نفوده داخل الدولة
 كان الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان الأخ غير الشقيق لخليفة يقود صندوقا سياديا داخل الدولة بقيمة 600 مليار دولار و هو رئيس أكبر صندوق سيادي للإمارات تم قتله فى المغرب بإسقاط طائرته الشراعية في سبخة،السبخة هي بحيرة أشبه ما تكون بالمستنقع الطيني
تم قتل الشيخ أحمد بن زايد فى ظروف غامضة لكي يتخلصوا منه كما تخلصوا من قبله من أخيه الشيخ ناصر بن زايد آل نهيان في حادث سقوط طائرته المروحية فى الخليج الغريب أن الشيخ أحمد بن زايد قتل بنفس الطريقة التى قتل فيها أخيه من أمه الشيخ ناصر بن زايد آل نهيان
 فى الحقيقة لم تسقط طائرة الشيخ ناصر لوحدها فى الخليج بل تم اسقاطها متعمداً فى ظروف غامضة ورجحت مصادري من داخل العائلة أن هناك أطراف على عداوة بالشيخ ناصر هى وراء هذا الفعل
 البعض يرجح عمليات التصفية الغامضة هي بسبب توسع نفود الشيخ ناصر ومن بعده شقيقه الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان
 و إلى الآن لم يجري أي تحقيق بمقتل الشيخين ناصر و أحمد بن زايد آل نهيان وتم إغلاق ملف مقتل الشيخين دون إجراء أى تحقيق فى قضيتهما، بل من يفتح هذه القضية داخل العائلة الحاكمة يتم سحب الجنسية منه وتجريده من صلاحياته
 آما آن الأوان لمدير شرطة دبي ضاحي خلفان أن يطلعنا على أسماء القتلة الذين يقفون خلف جريمة مقتل الشيخين ؟!
 بل أتحدى مدير شرطة دبي أن يفتح تحقيق فى كلا القضيتين، وأن يطلع الشارع الإماراتي على نتيجة التحقيق كما فعل فى قضية المبحوح .


الأحد، 1 سبتمبر 2013

لماذا قتل محمد بن زايد آل نهيان أخيه أحمد بن زايد

د. كساب العتيبي يكشف حقيقة اغتيال أحمد بن زايد ملمحا لتورط ولي عهد الإمارات




كشف البروفسور في العلوم السياسية من لندن الدكتور كساب العتيبي بعض التفاصيل المخفية والتي تتعلق بحادث مقتل أحمد بن زايد رئيس (أبو ظبي للإستثمار) قبل عدة سنوات في المغرب مؤكدا أن الحادث هو عبارة عن عملية اغتيال.
ولمح العتيبي إلى تورط ولي عهد الإمارات الشيخ محمد بن زايد بسبب صفقة أراد الاستحواذ عليها تقدر بالمليارات. وتحدى العتيبي السلطات الإماراتية بفتح تحقيق حول الحادث واستجواب مدرب الطيران الذي كان برفقة أحمد بن زايد وقد نجا من حادث سقوط الطائرة فيما لقي أحمد بن زايد حتفه.
وهذه مجموعة التغريدات التي كتبها العتيبي في حسابه على موقع (تويتر) تنقلها لكم (وطن) كما هي:
أحمد بن زايد
 أحمد بن زايد شخصية وطنية جميلة ، أحبّه الأماراتيون لنظافة يده ، وجديته. كان منصبة قبل مقتله ( الرئيس التنفيذي لجهاز أبوظبي للاستثمار ).
أحمد بن زايد هو أخٌ شقيق لكلٍ من سيف بن زايد ، وحامد بن زايد ، وخالد بن زايد. كان أقواهم شخصية وحضوراً. وحامد الذي خلفه في منصبه هو أضعفهم
حصل خلاف شديد بين أحمد بن زايد وبين محمد بن زايد ( البقرة الحلوب ) وبين منصور بن زايد حول شراء الأخير بنك ( Barclays ) الإنجليزي
وسبب الخلاف أن منصور بن زايد أخذ أموال صفقة Barclays الضخمة جداً من ( جهاز أبوظبي للاستثمار ) والذي كان أحمد بن زايد يرأسه قبل مقتله
استغل منصور بن زايد الصفقة ، وحقق بعدها أرباحاً خيالية من أموال الدولة ( جهاز أبوظبي للاستثمار ) وكأن الدولة مزرعته مما أغضب أحمد بن زايد
اشترى منصور أسهُم البنك بـ 10 مليار دولار، قام ببيعها بعد أربع سنوات بـ 6 مليار ثم أعاد 4 مليار لجهاز أبوظبي للاستثمار ولهط 2 مليار لنفسه
قبل ذلك اشترتْ أبوظبي أسهُم (الستي بانك) بـ 4 مليار جنية استرليني بضغط من الولايات المُتحدة ، 13 دولار لكل سهم أملاً أن تُباع بـ 35 دولارا
نزلت أسهُم ( الستي بانك ) لـ 3 دولارات ( لعب أطفال ). وكل هذا الأموال كانت تؤخذ من جهاز أبوظبي للاستثمار الذي كان أحمد بن زايد يرأسه
غضب أحمد بن زايد من تلاعب منصور بن زايد واستغلاله لأموال الأجيال الإماراتية لمصلحته الشخصية ولأخيه محمد بن زايد فواجههم بكل مسؤولية
اتضح من ( مصدر موثوق ) أن سبب مقتل أحمد بن زايد ( حزامه ). حيث تلاعب به المُتلاعبون وأوثقوا ربطه بقوة فلم يُفتح. فقُتل يرحمه الله
بدأت المؤآمرات تُحاك من أطراف عدّة للتخلُص من أحمد بن زايد ، الشخصية النظيفة والتي رفضت عبث العابثين بمُقدرات الإمارات وثروتها الوطنية
ذهب أحمد بن زايد للمغرب وقرّر التحليق بالطائرة يُرافقه المُدرّب الأسباني ( مانويل مانسرز ). وهنا بدأت القصّة المؤسفة والمُحزنة
ركب الطائرة برفّقة مُدرّبه ، وحلّقا فوق بُحيرة (سيدي محمد بن عبدالله) جنوب الرباط. سقطت الطائرة ، فأُعلن مقتل أحمد بن زايد ونجاة مُدرّبه
والمؤسف أن (سيف بن زايد) الأخ الشقيق لم يُطالب بفتح تحقيق في الحادثة ، ولا حكومة أبوظبي التي عتّمت على الأمر!!. وأتحدّى أن يُفتح تحقيق
اختفى المُدرب الأسباني ( مانويل ) فجأةً ، ولم يعلم مكانه أحد سوى مُدبّري جريمة الاغتيال ( والله أعلم بهم). المُدرّب موجود الآن في أسبانيا
قام محمد بن زايد بعدها بتعيين حامد بن زايد خلفاً لشقيقه أحمد بن زايد على رأس جهاز أبوظبي للاستثمار. وحامد هذا ضعيف الشخصية بشكل مُذهل!!
على مُحبي الشيخ أحمد بن زايد يرحمه الله ، مُطالبة ( سيف بن زايد ) بفتح تحقيق حول الحادثة ، والتحقيق مع المُدرّب الاسباني المُختفي. 

السبت، 31 أغسطس 2013

الجمعة، 30 أغسطس 2013

لماذا تعادي الأجهزة الأمنية دعوة الإصلاح في الإمارات

آل نهيان و آل مكتوم صناع الفساد و اللصوصية و الدعارة و الزنا و تجارة البشر و الخمور و الخيانة و التآمر على المسلمين و العمل على إراقة دمائهم في كل مكان و تسليم الدولة و مقدراتها إلى الأجانب و ملاحقة العرب و المسلمين و قطع ارزاقهم و سجنهم و التنكيل بهم و ترحيلهم  و تخريب التربية و التعليم بجلب العاهرات و المومسات و القوادين الأجانب لتعليم أبنائنا و تحويل المدارس إلى مراقص  و بيوت دعارة و تفريخ جيل حاقد على العرب و المسلمين و ولاؤه للصهاينة و الصليبيين ، و انتشار الكنائس و معابد السيخ و الهندوس 
http://www.youtube.com/watch?v=bSENo5_xFT0&feature=endscreen


الثلاثاء، 27 أغسطس 2013

آل نهيان حولوا الإمارات إلى دولة عبيد تعادي دول الربيع العربي و تتآمر عليها بإراقة الدم


بعدما ذهب وزير الخارجية الإماراتي إلى أمريكا لإطلاعهم على جهود الإمارات في محاربة الإسلام السياسي وعلى أسباب دعهم للانقلاب العسكري في مصر .. لماذا تعادي الإمارات دول الربيع العربي.؟! 


الاثنين، 19 أغسطس 2013

شقيق رئيس الإمارات الخبل السافل حجز منتجع ديزني لاند بأكمله لأولاده

اتفووووووووووووووو


 ذكرت صحيفة (ديلي ستار) صندي الأحد أن الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، مالك نادي مانشستر سيتي الانكليزي لكرة القدم وشقيق رئيس دولة الإمارات، حجز منتجع ديزني لاند في العاصمة الفرنسية باريس بأكمله لتمكين أولاده من التمتع بركوب الخيل والالتقاء على انفراد بميكي ماوس.
 
وقالت إن الشيخ منصور، الذي يمتلك ثروة قُدّرت بنحو 20 مليار جنيه إسترليني دفع لشركة ديزني (مبلغا لم تحدده) لإغلاق منتجعها في باريس لعدة ساعات لأولاده الأربعة.
 
وأضافت الصحيفة أن الشيخ الاماراتي، البالغ من العمر 42 عاماً، عزز ثروته الشهر الماضي حين باع أسهمه في المصرف البريطاني (باركليز) وحقق ربحاً من ورائها تردد بأنه بلغ ملياري جنيه استرليني.
 
ونسبت إلى مصدر مطلع قوله “إن المال ليس عائقاً بالنسبة له (الشيخ منصور)، وهو يحصل عادة على أي شيء يريده”.
 
وأشارت “ديلي ستار” صندي إلى أن الشيخ منصور ليس أول المشاهير الأثرياء الذين يستأجرون ديزني لاند في باريس، وسبقه إلى ذلك المغني مايكل جاكسون والمغنية ماريا كيري.
 
وكانت تقارير صحافية ذكرت الشهر الماضي أن الشيخ منصور باع حصته في مصرف باركليز البريطاني البالغة 7%، بعد أن كان ساهم في انقاذه من الانهيار في ذروة الأزمة المالية من خلال حقن 3.5 مليار جنيه إسترليني أي ما يعادل نحو 5.3 مليار دولار، في رأسماله.