الأربعاء، 14 نوفمبر 2012

شكوى فلسطينية من إقدام شيوخ الإمارات الصهاينة على الترحيل و التنكيل و الملاحقة الأمنية لمئات العائلات الفلسطينية



اكدت مصادر فلسطينية متعددة اقدام دولة الامارات العربية خلال الاشهر الماضية على ترحيل المئات من الفلسطينيين المقيمين على أراضيها خاصة الذين يحملون جوازات السفر الفلسطينية او الجوازات الاردنية المؤقتة اضافة لحملة الوثائق المصرية.



واوضحت المصادر بان الامارات اقدمت على ترحيل فلسطينيين مقيمين على اراضيها منذ عقودة بذريعة وجود أسباب أمنية دون الكشف عنها.
وحسب رسالة وصلت لـ'القدس العربي' الاحد، فإن الفلسطينيين في الامارات يتعرضون لحملة ترحيل بعيدا عن وسائل الاعلام.
وجاء في الرسالة التي طالبت اصحاب الضمائر الحية بالتحرك لانقاذ الفلسطينيين بالامارات من التشرد مجددا: ان السلطات الأمنية في دولة الإمارات العربية المتحدة تقوم ومنذ أسابيع بإبلاغ آلاف الفلسطينيين ذوي الأصول الغزاوية حملة الجوازات الفلسطينية او الأردنية (سنتين غزة) والوثائق المصرية بمغادرة الدولة.حيث يتم إبلاغ الشخص بأن ينهي أعماله ومتعلقاته والمغادرة خلال يومين أو أسبوع أو أسبوعين أو شهر-وهي طبعا لا تكفي لشيء - دون أن يراعى الفترة التي أقامها والتي قد تصل لـ 40 سنة في بعض الحالات، ودون أن يذكر له أية أسباب سوى أن الإبعاد لأسباب أمنية وربما سمع عبارة 'بتوجيهات وأوامر عليا'.
واوضحت الرسالة بأن الشخص الذي يطلب منه مغادرة الامارات: تؤخذ بصمة عينه ويصور من جميع الجهات كالمجرمين ويعرض على شاشة بيضاء وسوداء يراها الجميع في مقار وزارة الداخلية وتلغى إقامته ويطالب بعدها بالمغادرة وتحرّم عليه أيضا دول الخليج الست -حتى الديار المقدسة - ولا يوجد دولة في العالم تقبل دخول الجواز الفلسطيني أو الوثيقة المصرية للاجئين الفلسطينيين بدون وجود إقامة عليه، بل وإذا ما رفض المغادرة بحجة عدم وجود بلد تقبله فإن البديل هو 'السجن'، فبعد أن كان يتوقع بأن يمنح إقامة دائمة أو جنسية يفاجأ بإبعاده بصورة مخالفة لجميع الأعراف والقوانين الدولية وحتى الأخلاق والإنسانية وبطريقة مهينة.
واشارت الرسالة الى انه يتم ابلاغ الشخص المنوي إبعاده بأن الأمر صادر بحقة من جهاز أمن الدولة الإماراتي، وان ذلك بهدف ان 'يتم الإبعاد بصمت ودون شوشرة فيظن المبعد بأنه مذنب'.
واوضحت الرسالة بان هناك موظفين فلسطينيين بالامارات تم انهاء عملهم مؤخرا في اطار ترحيل الفلسطينيين، مشيرة الى إنهاء خدمات 350 مدرس حكومي فلسطيني في أبو ظبي والعين والغربية في شهر حزيران (يونيو) 2009 أغلبهم من قطاع غزة حيث يتم تداول هذه الحادثة بما يسمى 'مجزرة غزة في الإمارات' في ظل الظروف الصعبة الحالية التي يمر بها الشعب الفلسطيني دون مأوى يستطاع الرجوع له.
واشارت الرسالة بانها تسعى من خلال إاثارة هذا الموضوع اعلاميا هو لفت نظر الحكومة الاماراتية الى تلك القضية التي يتم فيها ترحيل الفلسطينيين تحت عنوان 'أوامر عليا'. '
وحسب الرسالة فإنه يتم الاتصال بالمقرر ترحيله: من إدارة الجوازات وتسمى بالإمارات (إدارة الإقامة والجوازات) عن طريق مقر عمله ويقولون له بأن عليك مراجعة قسم التحقيق والمتابعة في إدارة الجوازات التابعة للمنطقة التي يسكنها أو الإدارة التي صدرت منها الإقامة الإماراتية في جواز سفره، وعند حضور الشخص المبعد يتم إبلاغه بأنه قد صدر امر من مدير إدارة الجوازات بتسفيره خارج الإمارات وكل من هم على كفالته من أفراد أسرته (زوجته وأبناءه وحتى والده او والدته) وهنا تبدأ المأساة وتدور الذكريات والإحزان والكوابيس في عقل هذا الفلسطيني المبعد الذي تفاجأ بأمر الإبعاد المجحف في حقه وحق أسرته ولا يعرف ما سبب هذا القرار وعندما يسأل موظف الجوازات لماذا صدر هذا القرار بحقي؟ يرد عليه الموظف (والله هذه أوامر وصلتنا ونحن نبلغك بها وعليك الاستعداد لمغادرة الدولة في اقرب وقت).
هذا وكان موقع 'فلسطين الحرة' نقل عن الدكتور محمد الكردي أستاذ العلوم الشرعيّة وعلوم القرآن والتّفسير قوله إنّ المئات من الفلسطينيين طُردوا إلى لا رجعة من الإمارات ومنهم من عاش في الإمارات قرابة ستّين عاماً.
وأضاف أنه بعد طرد الفلسطينيين استقبلتهم واستضافتهم ماليزيا، حيث كان يتحدّث من كوالا لامبور العاصمة الماليزية بالنّيابة عن الفلسطينيين المطرودين أمّا عن نفسِهِ فهو لا يريد الرّجوع إلى الإمارات.

محمد بن زايد تفاوض شخصيا حول عقد استئجار "بلاك ووتر" لقمع أي "تمرد" داخلي



 
كشفت بعض المصادر الإماراتية المطلعة عن تسليم سجن الوثبة في العاصمة الإماراتية (أبو ظبي) لشركة بلاك ووتر، وأشارت إلى أنه تم تسليمها كامل صلاحيات السجون لديها مع بعض المرافق الحكومية.
وقد سبق لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية (في ما 2011) أن كشفت أن ولي العهد في أبوظبي الشيخ محمد بن زايد استعان بمؤسس شركة بلاكووتر الأمريكية الخاصة للأمن لتشكيل كتيبة من 800 فرد من القوات الأجنبية للإمارات العربية المتحدة.
وأضافت الصحيفة أنها حصلت على وثائق تظهر أن شركة "لاريك برينس" ستؤسس هذه الوحدة بتكلفة 529 مليون دولار من الإمارات.
وسيتم استخدامها في إحباط التمرد الداخلي والقيام بالعمليات الخاصة وحماية خطوط النفط الدولية وناطحات السحاب من الهجمات.
وذكرت الصحيفة أن قرار الاستعانة بوحدة من الجنود الأجانب اتخذ قبل موجة من الاضطرابات الشعبية التي اجتاحت بعض البلاد العربية..
وقالت الصحيفة إن الإمارات تلقى بعض الدعم في واشنطن بالنسبة لمشروع "برينس" الجديد، لكن لم يتضح ما إذا كانت تحظى بموافقة أمريكية رسمية.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي على دراية بالبرنامج قوله: "'دول الخليج والامارات على وجه الخصوص ليس لديها خبرة عسكرية كبيرة. من المنطقي أن تتطلع الى خارج الحدود للمساعدة".
وذكرت الصحيفة أن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية لصحيفة صرح بأن شركة "بلاكووتر" دفعت غرامة بلغت 42 مليون دولار عام 2010 لتدريبها قوات أجنبية في الأردن دون ترخيص.
ويقول موظفون سابقون في المشروع ومسؤولون أمريكيون استندت إليهم تايمز في تقريرها إن الجنود نقلوا من كولومبيا وجنوب إفريقيا ودول أخرى إلى معسكر للتدريب بالإمارات ابتداء من صيف عام 2010.
ويقوم بتدريبهم أفراد متقاعدون من الجيش الأمريكي وأفراد في العمليات الخاصة من ألمانيا وبريطانيا والفرقة الأجنبية الفرنسية.
وأضافت الصحيفة أن الشيخ محمد أصر على عدم الاستعانة بمسلمين في القوة لأنه "لا يمكن الاعتماد عليهم في قتل مسلمين مثلهم".
وأفادت مصادر مطلعة للصحيفة الأمريكية أن ولي العهد الشيخ محمد بن زايد تفاوض شخصيا حول العقد، وتابعت الصحيفة أن مسؤولين من الإمارات اقترحوا توسيع القوة لتصبح لواء من عدة الاف في حالة عدم نجاح الكتيبة الأولى

الأحد، 11 نوفمبر 2012

جرائم البيض بحق الهنود الحمر ترتكب مجددا بحق مواطنين إماراتيين من قبل السفلة آل نهيان



لم يكتفوا بإعتقال مواطنيهم وتلفيق التهم لهم وسجنهم وتعذيب وتشريد بعضهم الى تايلند وجزر القمر بل ذهبت بعيدا حين قررت تجويع ذوي المعتقلين وحصارهم إقتصاديا في خطوة تذكر بما فعله الأمريكيون البيض بحق الهنود الحمر، فقد قررت السلطات الإماراتية تجميد أرصدة ذوي المعتقلين بناءً على توصية من أجهزة الأمن الإماراتية في خطوة تعد الأسوأ في حقوق الإنسان.
 وذكرت أنباء عاجلة : أنه تم تجميد أكثر من ١٠٠ حساب بنكي لعدد من زوجات وأبناء معتقلي الإمارات‏ بأوامر من أجهزة الأمن.
 وتحتجز السلطات الإماراتية 62 شخص أغلبهم من دعوة الإصلاح، وتعمل على تلفيق تهمًا لهم من بينها إنشاء خلية إرهابية لإحداث قلق في البلاد.
 ويقول المعتقلون والحقوقيون المتضامنون معهم أن أجهزة الأمن تعمل على تعذيبهم لانتزاع اعترفات لم يرتكبها المحتجزين.
 وكان “البرلمان الأوربي” قد ناقش انتهاكات حقوق الإنسان في الإمارات، وهو ما عدّه مراقبون تطورًا هامًا على الساحة الحقوقية في البلاد.

السبت، 10 نوفمبر 2012

البلطجية شيوخ الإمارات يسرقون أموال الشعب السوري و يستقبلون كلاب الأسد و أقاربه و شبيحته




هل تعلم ان الامارات لحد الان تستقبل الاموال المسروقه من الشعب السوري عن طريق رامي مخلوف ؟

هل تعلم ان الامارات لحد الان تستقبل كلاب الاسد واقربائه ؟

هل تعلم ان الامارات لم تصوت على اغلب القرارات العربية ضد الاسد ؟

هل تعلم ان الامارات رحلت 400 سوري معارض للاسد الى سوريا وسلمتهم ؟

هل تعلم ان الامارات دعمت الاسد بداية الثورة ب 1000 بيك اب دفع رباعي الذي يقودها الشبيحه وعلناً

هل تعلم ان الامارات الى حد الان تدعم بشار ضمنيا كما قال

هل تعلم ان الامارات تمنع اي شخص يفكر ان يعارض الاسد وتغض النظر عن من يؤيده فلذلك تلاحظ انا الامارات مليئه بالشبيحه

هل تعلم ان الامارات ساعدت في تسهيل مرور اجهزة تتبع وتجسس اتصال عبر اراضيها للاسد

وهل وهل وهل ... الخ


 

الاثنين، 29 أكتوبر 2012

إذا قرر جيش المجوس الهجوم على مماليك الإمارات


اذا كنت نايم وتحلم فاصحى ياغبي وياتافه يا مدعي الوطنية يا كلب الشيوخ السفلة وللاسباب التالية:
 الجزر الثلاثة محتلة من دولة المجوس ومطلبتكم باسترداده كالطفل الذي يحبو من أجل لعبة أعجبته والمجوس يضحكون عليكم.
التجارة بينكم وبينهم بعشرات المليارات .
 أماكن التجسس للمجوس هي أكثر من بيوتكم.
 التعداد السكاني للمجوس في دولتكم الموقرة هي أكثر من تعدادكم.
عدد الموظفين الحكوميين وغيرهم من الذين يجيدون العربية يشكلون دولة .
طبعا من الغباء مقارنة جيش المجوس بجيشكم ولكن هذه وظيفتك للغد واذا بقي فيك عقل انظر ماسيحصل اذا قررت دولة المجوس الهجوم عليكم فسيكون الهجوم من الداخل قبل الخارج واذا اردت ان اعطيكم شيئا من القوة فصمودكم ربما يستمر لنصف ساعة أو أكثر بقليل اذا اخذنا بعين الاعتبار ان القواسمة بعدهم أحياء.
انسى الماضي وانظر الى الواقع.
هذه الدولة تعتبر دمبستر لكل طغاة العالم وهذا يعني ان من يقومون عليها هم من يخربونها ووالله لاأقول هذا وأتمنى الفناء لهذه الدولة ولكن النصيحة هي عادوا المجوس كما يعادوكم ففرض عليك وعلى كل من ادعى الاسلام محاربة المجوس وقتلهم حتى يعلموا من المسلمين العرب واترك قضية الاخوان المسلمين لغيرك واشهد الله اني لست منهم.
الماضي قد ولى ولن يعود ولا تذكر قضية نضال القواسمة مرة ثانية فقد أصبحت تاريخا نتمناه ان يعود.
الاولى بنا ان نجهز لمعركة قادسية جديدة يكون الفناء للمجوس ونعلي كلمة الحق والدين.
أتمنى أن تأخذ كلامي وعقلك متفتح ولاتنادي بوطنية زائلة زائفة

سجون الظلام في الإمارات


حدد قانون دولة الامارات ان وزارة الداخلية هي الجهة الادارية للمنشآت العقابية و ان النيابة العامة هي الجهة الوحيدة المشرفة على هذه المنشآت كما نصت المادة ٢،٤ منشآت و المادة ٢ اجراءات .
عند مراجعتنا لنيابة امن الدولة في بداية القضية كان رد المسئول "اننا لا نعلم مكانهم ، ونحن فقط جهة تحقيق " ، وكذلك لدى زيارتنا لوزارة الداخلية كان رد المسئول " لا يوجد عندنا كوزارة داخلية احد من المعتقلين في منشآتنا العقابية او اماكن الحبس الاحتياطي او مراكز الشرطة " .

هذه الردود اوضحت لنا امر مهم جداً وهو ان المعتقلين موجودين في اماكن " خارج القانون " لان وزارة الداخلية لا تديرها و النيابة لا تشرف عليها ، و بطبيعة الحال ان هذه الاماكن لديها سلطة " خارج القانون " و اوامر " خارج القانون " و اجراءات " خارج القانون " أيضاً ، بمعنى اخر ان هذه الاماكن لا يصل اليها نور العدل و القانون ، لانها اماكن تقع فقط في " الظلام " و يحيط بها المجهول .
ان سجون الظلام هذه يحيط بها الشك المريب ، كونها بيئة خصبة للخروقات القانونية و الممارسات البشعة ، وهنا تكمن خطورتها على معتقلينا لان في مثل هذه البيئة يمكن أن : تسلب حقوق المعتقل ، يعذبون نفسيا و جسديا ، يرغمون على تعاطي حبوب غير معلومة ، يضعون في زنازين ضيقة جداً ، يضعون في زنازين قذره جداً ، تنتزع اعترافات بالإكراه ، تجري تحقيقات خلف الكواليس ، يبتز المعتقل بالماكل و المشرب مقابل حقوقه ، يعاملون معاملة حاطه بالكرامه ، تستغل حالته الطبية ضده ، تلفق له معلومات عنه اهله غير صحيحه ، و ..... ، كل هذا واكثر يمكن ان يحصل في سجون الظلام .
بعد هذا كله يخرج لنا من يقول انهم في اماكن خمس نجوم !! ويعاملون معاملة جيدة !! ومن هذا الحديث الذي يقصد به تخدير العواطف ، الكل يحب ان يبرز محاسنه و يسعى دائماً الى تغطيه عوراته و مساوئه ، فلو الكان الحال مثل ما يقولون لجعلوا السجن مثل " تلفزيون الواقع " كل الناس تشاهده لتصفق لهم وتثني عليهم ، لكنه ليس كذلك ، ولا يمكن لنا كاهالي معتقلين تقبل هذا التجاوز أبدا ، ويجب على السلطات ان تنقلهم الى اماكن قانونية و تحت مظلة شرعية حالا و فورا ، لان كل يوم يمر على معتقلينا يمكن ان تنتقل حالتهم من سيئ الى أسوأ .
حسن المنصوري