(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
السبت، 19 يناير 2019
الاثنين، 14 يناير 2019
عصابة آل سعود تعتقل تعذب تتحرش بالنساء تهددهن بالاغتصاب والقتل والرمي في المجاري ويفطرون أمامهن في رمضان والقحطاني يضحك
يأخذون أوامرهم من الملعون شيطان العرب محمد بن زايد آل نهيان
"تحرشوا بها وأفطروا أمامها في رمضان و القحطاني يضحك .. شقيقة لجين الهذول تفضح ما يحدث لها في سجون السعودية
قررت علياء الهذلول شقيقة الناشطة المُعتقلة في سجون السعودية لجين الهذلول، الخروج عن صمتها، ونشرت تفاصيل هامة عن اعتقال و تعذيب شقيقتها، في مقال لها بصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية.
وقالت “علياء” في مقالتها التي عنونتها بـ”أختي في سجن سعودي. هل سيظل مايك بومبيو ساكتًا؟”: عندما يزور وزير الخارجية، مايك بومبيو، المملكة العربية السعودية الأحد، من المتوقع أن يناقش اليمن وإيران وسوريا، والبحث في التحقيق بمقتل الصحفي جمال خاشقجي.
وعبّرت عن اندهاشها من أن “بومبيو” لم يُدرج قضية الناشطات السعوديات اللائي يحتجزن في سجون المملكة بحثاً عن حقوق وكرامة.
وتعيش “علياء” الهذلول” في بروكسل.
وتقول إنه في الــ 15 مايو الماضي، تلقت رسالة من عائلتها مفادها أن شقيقتها “لجين” تم اعتقالها من منزل ذويها في الرياض ، لافتةً إلى أن العائلة لم تتمكن من معرفة سبب اعتقالها ومكان احتجازها في حينه. وفي الـ 19 مايو، اتهمتها وسائل الإعلام السعودية وخمسة نساء المعتقلات بأنهن “خائنات”، فيماونقلت صحيفة مقربة من الحكومة السعودية عن مصادر قولها إنّ المعتقلات سيحكم عليهن بالسجن لمدة تصل إلى 20 عاما أو حتى عقوبة الإعدام.
وتوضح أن شقيقتها “لجين” توجّهت إلى أبوظبي في الإمارات، لدراسة الماجستير في البحث الاجتماعي التطبيقي في جامعة “السوربون” بأبو ظبي.
لكن في مارس / آذار، تم اقتيادها من قبل رجال الأمن أثناء قيادتها، وترحيلها على متن طائرة ونقلها إلى أحد السجون في الرياض. وأفرج عنها بعد أيام قليلة لكنها مُنعت من السفر خارج المملكة وتم تحذيرها من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.ثم جاء اعتقالها في مايو.
تقول “علياء” في مقالتها التي ترجمتها “وطن”: كنت آمل أن يتم إطلاق سراح لجين في 24 يونيو، موعد إزالة الحظر المفروض على قيادة النساء في السعودية لكن ذلك لم يتم.
وتكمل: “بقيت صامتةً، على أمل أن صمتي قد يحمي شقيقتي. في ذلك الوقت، صدمني اتجاه مظلم ظهر على وسائل التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية. أي شخص انتقد أو أدلى بملاحظة على أي شيء متعلق بالسعودية يوصف بأنه خائن. لم تكن السعودية أبداً ديمقراطية، لكنها لم تكن دولة بوليسية أيضاً”.
وتابعت علياء أنه تم وضع شقيقتها لجين” في العزل الانفرادي 3 أشهر كاملة، منذ اعتقالها منتصف مايو وحتى منتصف أغسطس الماضي حين تم نقلها إلى سجن “ذهبان”.مضيفةً أنه طيلة تلك الفترة لم يُسمح لها إلا بمكالمات قصيرة وكانت من شدة خوفها تقول لنا “لا تقلقوا أنا في فندق”.
وعن أول زيارة أجراها والدا “لجين” لها بسجن “ذهبان”، قال إنه لاحظ أن جسدها يرتجف بشكل غير طبيعي وخاصة يديها، وأنها عاجزة عن الجلوس أو الوقوف بشكل طبيعي. وكي لا يقلق والدا “لجين” قالت لهما إن السبب هو من مكيف الهواء.
وأضافت “علياء” في مقالتها أن عندما زار والداها “لجين”مرة ثانية في منتصف ديسمبر، وسألاها عن صحة ما تقوله التقارير الحقوقية، انفجرت باكية وقالت إنها كانت تخضع للضرب العنيف والتحرش الجنسي طيلة فترة اعتقالها في العزل الانفرادي حين كانت الزيارات ممنوعة عنها.
وتابعت تقول: “ذكرت شقيقتي لجين لوالديّ أنها تعرضت لجميع أصناف التعذيب من ضرب و إيهام بالغرق و صعق بالصدمات الكهربائية و تحرش جنسي، كما أنه تم تهديدها بالاغتصاب والقتل”.
وأكملت حديثها في مقالتها التي ترجمتها “وطن”: “قالت شقيقتي لجين لوالديّ إن سعود القحطاني كان يستمتع ويضحك أثناء مشاهدتها وهي تتعذب على يد 6 من رجاله في كل ليلة من ليالي رمضان، وقالت إنه هددها مراراً بذبحها بعد اغتصابها وإلقاء جثتها في مجاري الصرف الصحي.
وأضافت: “عندما سألت شقيقتي أحد رجال القحطاني الذين كانوا يقومون بتعذيبها “لماذا تأكل في نهار رمضان؟” رد عليها “ما فوقنا ولا الله” .. ثم تابع ضربها وتعذيبها !!.
وقالت علياء الهذلول: “: زار وفد من هيئة حقوق الإنسان السعودية شقيقتي لجين بعد انتشار التقارير الحقوقية تلك وسمعوا منها كل التفاصيل عن التعذيب والتحرش الذي تعرضت له، وعندما سألتهم “هل ستحموني منهم؟” ردوا عليها “كلا .. لا نستطيع حمايتك أبداً “.
وفي ختام مقالتها قالت “علياء”: “كنت أفضل أن أكتب هذه الكلمات باللغة العربية في جريدة سعودية، ولكن بعد اعتقال شقيقتي لجين نشرت الصحف السعودية اسمها وصورها وصنفتها خائنة. فيما أخفت نفس الصحف أسماء وصور الرجال الذين قد يواجهون عقوبة الإعدام بسبب مقتل خاشقجي”.
الجمعة، 11 يناير 2019
الاثنين، 7 يناير 2019
الأربعاء، 26 ديسمبر 2018
العاهرة السعودية المتصهينة "هيلة المشوح" تسب الفلسطينيين و تخوض في أعراضهم
وثيقة بيع الصهيوني عبد العزيز آل سعود فلسطين لليهود مقابل استيلائه على نجد و الحجاز و وعد بريطاني ببقائه على عرشه زلزلت كيان أمراء و مرتزقة السعودية و منهم العاهرة "هيلة المشوح"
خرجت العاهرة المتصهينة "هيلة المشوح تسب و تنهش في أعراض الفلسطينيين بما يعكس تربيتها الوسخة و بيئتها القذرة
و نسيت هذه المومس المتصهينة أن الفلسطينين يحمون ما تبقى شرفها بالوكالة و شرف أمراءها إذا بقي عندهم شرف أصلا ، و اعلموا يا مرتزقة آل سعود أن الفلسطينيين يحفظون عروبتكم بالوكالة منذ سبعين عاما ، و الأفضل لكم ان تغطوا وجوهكم خجلا
اعلمي يا عاهرة أن الفلسطينيين أشرف منك و من أمرائك ، منهم الشهيد و الجريح و المعتقل و المقاوم و الصابر المحتسب ، أنا أنتم يا حثالة البشر منكم العاهر و المومس و القواد و الخائن
و هيهات تم هيهات أن تخرجوا عن الطوق أو أن تسرحوا خارج عقالكم اكتر مما هو مسموح به , فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين ، فمهما علا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون . والحساب قادم لا محالة
و أقول لهذه العاهرة أن لا تبالغ في زينتها المتصنعة و لا تتبرج و تمشي على حل شعرها الوسخ بهدف جذب أشباه الرجال لها و أن يحتويها بيتها القذر
الثلاثاء، 25 ديسمبر 2018
الثلاثاء، 18 ديسمبر 2018
مجزرة لجميع المعلمين الفلسطينيين في أبوظبي عام 2009 و ترحيلهم و التنكيل بعائلاتهم و خاصة أبناء غزة
من الذاكرة الوسخة لحكومة إمارة أبوظبي المارقة عام 2009 م
الجرائم لا تسقط بالتقادم يا شيطان العرب يا محمد بن زايد آل نهيان
اكدت مصادر فلسطينية متعددة اقدام دولة الامارات العربية خلال الاشهر الماضية على ترحيل المئات من الفلسطينيين المقيمين على أراضيها خاصة الذين يحملون جوازات السفر الفلسطينية او الجوازات الاردنية المؤقتة اضافة لحملة الوثائق المصرية.
واوضحت المصادر بان الامارات اقدمت على ترحيل فلسطينيين مقيمين على اراضيها منذ عقودة بذريعة وجود أسباب أمنية دون الكشف عنها.
وحسب رسالة وصلت لـ'القدس العربي' الاحد، فإن الفلسطينيين في الامارات يتعرضون لحملة ترحيل بعيدا عن وسائل الاعلام.
وجاء في الرسالة التي طالبت اصحاب الضمائر الحية بالتحرك لانقاذ الفلسطينيين بالامارات من التشرد مجددا: ان السلطات الأمنية في دولة الإمارات العربية المتحدة تقوم ومنذ أسابيع بإبلاغ آلاف الفلسطينيين ذوي الأصول الغزاوية حملة الجوازات الفلسطينية او الأردنية (سنتين غزة) والوثائق المصرية بمغادرة الدولة.حيث يتم إبلاغ الشخص بأن ينهي أعماله ومتعلقاته والمغادرة خلال يومين أو أسبوع أو أسبوعين أو شهر-وهي طبعا لا تكفي لشيء - دون أن يراعى الفترة التي أقامها والتي قد تصل لـ 40 سنة في بعض الحالات، ودون أن يذكر له أية أسباب سوى أن الإبعاد لأسباب أمنية وربما سمع عبارة 'بتوجيهات وأوامر عليا'.
واوضحت الرسالة بأن الشخص الذي يطلب منه مغادرة الامارات: تؤخذ بصمة عينه ويصور من جميع الجهات كالمجرمين ويعرض على شاشة بيضاء وسوداء يراها الجميع في مقار وزارة الداخلية وتلغى إقامته ويطالب بعدها بالمغادرة وتحرّم عليه أيضا دول الخليج الست -حتى الديار المقدسة - ولا يوجد دولة في العالم تقبل دخول الجواز الفلسطيني أو الوثيقة المصرية للاجئين الفلسطينيين بدون وجود إقامة عليه، بل وإذا ما رفض المغادرة بحجة عدم وجود بلد تقبله فإن البديل هو 'السجن'، فبعد أن كان يتوقع بأن يمنح إقامة دائمة أو جنسية يفاجأ بإبعاده بصورة مخالفة لجميع الأعراف والقوانين الدولية وحتى الأخلاق والإنسانية وبطريقة مهينة.
واشارت الرسالة الى انه يتم ابلاغ الشخص المنوي إبعاده بأن الأمر صادر بحقة من جهاز أمن الدولة الإماراتي، وان ذلك بهدف ان 'يتم الإبعاد بصمت ودون شوشرة فيظن المبعد بأنه مذنب'.
واوضحت الرسالة بان هناك موظفين فلسطينيين بالامارات تم انهاء عملهم مؤخرا في اطار ترحيل الفلسطينيين، مشيرة الى إنهاء خدمات 350 مدرس حكومي فلسطيني في أبو ظبي والعين والغربية في شهر حزيران (يونيو) 2009 أغلبهم من قطاع غزة حيث يتم تداول هذه الحادثة بما يسمى 'مجزرة غزة في الإمارات' في ظل الظروف الصعبة الحالية التي يمر بها الشعب الفلسطيني دون مأوى يستطاع الرجوع له.
واشارت الرسالة بانها تسعى من خلال إاثارة هذا الموضوع اعلاميا هو لفت نظر الحكومة الاماراتية الى تلك القضية التي يتم فيها ترحيل الفلسطينيين تحت عنوان 'أوامر عليا'. '
وحسب الرسالة فإنه يتم الاتصال بالمقرر ترحيله: من إدارة الجوازات وتسمى بالإمارات (إدارة الإقامة والجوازات) عن طريق مقر عمله ويقولون له بأن عليك مراجعة قسم التحقيق والمتابعة في إدارة الجوازات التابعة للمنطقة التي يسكنها أو الإدارة التي صدرت منها الإقامة الإماراتية في جواز سفره، وعند حضور الشخص المبعد يتم إبلاغه بأنه قد صدر امر من مدير إدارة الجوازات بتسفيره خارج الإمارات وكل من هم على كفالته من أفراد أسرته (زوجته وأبناءه وحتى والده او والدته) وهنا تبدأ المأساة وتدور الذكريات والإحزان والكوابيس في عقل هذا الفلسطيني المبعد الذي تفاجأ بأمر الإبعاد المجحف في حقه وحق أسرته ولا يعرف ما سبب هذا القرار وعندما يسأل موظف الجوازات لماذا صدر هذا القرار بحقي؟ يرد عليه الموظف (والله هذه أوامر وصلتنا ونحن نبلغك بها وعليك الاستعداد لمغادرة الدولة في اقرب وقت).
هذا وكان موقع 'فلسطين الحرة' نقل عن الدكتور محمد الكردي أستاذ العلوم الشرعيّة وعلوم القرآن والتّفسير قوله إنّ المئات من الفلسطينيين طُردوا إلى لا رجعة من الإمارات ومنهم من عاش في الإمارات قرابة ستّين عاماً.
وأضاف أنه بعد طرد الفلسطينيين استقبلتهم واستضافتهم ماليزيا، حيث كان يتحدّث من كوالا لامبور العاصمة الماليزية بالنّيابة عن الفلسطينيين المطرودين أمّا عن نفسِهِ فهو لا يريد الرّجوع إلى الإمارات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)